عتب على الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه

إنضم
25/04/2003
المشاركات
264
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
السعودية
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فإن للأخوة الزملاء - القائمين على الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه - جهوداً كبيرة يشكرون عليها، وقد حققت الجمعية بحمد الله - وبعد مضي فترة وجيزة من إنشائها - نجاحات كبيرة لاحظها الجميع، نسأل الله لهم التوفيق والسداد ومزيدا من التقدم والرقي بما يخدم كتاب الله تعالى ويرفع من شأن العاملين والمنتسبين لهذه الجمعية.
ولما كان كل عمل بشري لابد وأن يعتريه بعض النقص، وحرصاً مني على الرقي بهذه الجمعية، وبصفتي أحد المتخصصين في القرآن الكريم وعلومه، وأحد أعضاء الجمعية، من هذا المنطلق وغيره أحببت أن أدلي ببعض الملاحظات التي رأيتها على الجمعية، وكلي أمل أن تؤخذ بعين الاعتبار فيما يخدم مصلحة الجمعية وأعضائها، وهي لا تعدو أن تكون وجهة نظر من قائلها، وقد يكون للأخوة الفضلاء القائمين على الجمعية رأي آخر في هذه الملاحظات، وقد يكون لهم العذر في البعض الآخر، وأحب أن أذكر بأن هذه الملاحظات القصد منها الرقي بالجمعية، وأرجو أن لا تفهم على وجه آخر.

ومن هذه الملاحظات:
أولاً: الضعف في التواصل مع أعضاء الجمعية، وأعضاء هيئة التدريس المتخصصين في القرآن الكريم وعلومه، وقد لاحظت هذا الأمر جلياً في اللجنة الفرعية للجمعية في منطقة القصيم، حيث أقيمت ليلة البارحة ندوة علمية بتنظيم اللجنة الفرعية للجمعية بعنوان: (جهود الشيخ صالح البليهي في خدمة القرآن الكريم) بحضور أمير منطقة القصيم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، وبصفتي عضواً في الجمعية ومن المتخصصين في القرآن الكريم وعلومه، ورئيساً لقسم الدراسات القرآنية في كلية المعلمين في جامعة القصيم؛ فقد تفاجأت أنا والأخوة الزملاء في القسم بهذه الندوة حيث لم نعلم بها ولم تصلنا أي دعوة لها، وأنا أتساءل كيف يكون حدث بهذه الضخامة وآخر من يعلم به هم أهل التخصص، بل وأهل الجمعية نفسها، لاشك أن هذا خلل كبير وأحسب أنه يحتاج إلى مراجعة من قبل الأخوة القائمين على اللجنة الفرعية لتداركه في الأعمال والأنشطة القادمة.
نعم تلقيت رسالة عبر الجوال تذكر بهذه الندوة لكنها جاءت متأخرة جداً، حيث لم تصلني إلا عصر يوم الاثنين قبل موعد الندوة بثلاث ساعات تقريباً، ووصلت بصيغة مجهولة وهذا نصها : (اللجنة الفرعية للجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه تذكركم بموعد الندوة اليوم الاثنين، ونرجو أن يكون الحضور بعد صلاة المغرب مباشرة وسيكون بعد نهاية الندوة تناول وجبة العشاء في فندق موفنبيك) هكذا جاءت الرسالة مبهمة دون أن تحدد من هذه اللجنة الفرعية؟ ودون أن تذكر لنا أي معلومات عن الندوة ومكانها!!!!!

ثانياً: لوحظ في الاستضافات العلمية التي تقيمها الجمعية ولجانها الفرعية أن من يلقي الندوات والمحاضرات في الغالب ليسوا من المتخصصين في القرآن الكريم وعلومه، وهذا يجعلني أطرح تساؤلاً: هل الجمعية ليس لديها من الكوادر المتخصصة في القرآن الكريم وعلومه من يقوم بهذه الندوات؟ أحسب أن الإجابة قطعاً ستكون بالنفي، إذاً أين هم؟ وما السبب في عدم مشاركتهم؟ هل هو قصور منهم؟ أم قصور من القائمين والمنظمين لهذه الندوات؟ اترك الإجابة لمن يعنيه الأمر.
وأرجو أن لا يفهم من كلامي هذا أنني أقلل من شأن المشايخ الفضلاء الذين شاركوا بإلقاء هذه الندوات ممن ليس تخصصهم في القرآن الكريم وعلومه، بل هؤلاء لهم فضلهم ومكانتهم، لكني فقط قصدت إلى بيان أن الأولى في الجمعية أن يكون من يشارك فيها هم أهل التخصص أولاً ثم لا مانع بعد ذلك من التنويع باستضافة أهل التخصصات الأخرى على أن يكون الحضور الأقوى والأكثر هو للمتخصصين في القرآن الكريم وعلومه، لأن هذا هو تخصص الجمعية.

ثالثاً: لوحظ في عناوين الندوات التكرار وعدم التجديد، والاهتمام بالجانب الوصفي وذكر سير بعض العلماء الذين لهم جهود في خدمة القرآن الكريم، وهذا له أهميته وجميل أن نبرز جهود هؤلاء الكبار لعامة الناس، إلا أن هذا لا يكفي، بل نريد من الجمعية ما هو أكبر وأعمق من ذلك، نريد أنشطة تهتم بالجانب التطبيقي، وتعنى بمشكلات الواقع المعاصر ومعالجتها وفق هدي القرآن الكريم، مع مراعاة جانب الأصالة والتجديد في كل ما يطرح؛ لأن الناس يعنيها هذا الأمر كثيراً.

هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


كتبه
د. أحمد بن عبد العزيز بن مقرن القصير
رئيس قسم الدراسات القرآنية
كلية المعلمين - جامعة القصيم
 
أشكرك أخي العزيز أبا خالد ، وأثمن لك هذه النصائح الغالية جداً والثمينة ، وأتفق معك في تقصيرنا في إدارة الجمعية في القيام بالواجب بالشكل الذي نصبو إليه ويصبو إليه جميع أعضاء الجمعية . ونحن في الحقيقة نحتاج إلى تحسين الوضع الإداري للجمعية بشكل أفضل ، وهذا الذي نعتزم بإذن الله الانتقال إليه الآن بعد أن تحسن الوضع المادي للجمعية ونؤمل أن يزيد تحسناً قريباً بعد الحصول على وقف الجمعية . مع الإشارة إلى أنه ليس لدينا في الجمعية إلا موظف واحد في كل فرع وفي إدارة الجمعية موظف واحد فقط .
وأما ندوة البارحة فقد كانت موفقة وناجحة ولله الحمد ، وحضرها عدد كبير من المهتمين ، وغاب عنها كثير أيضاً ، وقد رأيتُ الإعلانات في الشوارع ، وأعلنا في ملتقى أهل التفسير ، والذي نشر الإعلان هو زميلك الدكتور أحمد البريدي فعليك به فهو الذي لم يبلغكم يا أبا خالد .
وقبل هذا وبعده فنحن نعترف أننا لم نبدأ بعد بداية جادة، ومشكلتنا إدارية بحتة، وحلها سهلٌ جداً ولكننا لم نقم به حتى الآن ، وهو توظيف مدير تنفيذي ومعه عدد من الموظفين الأكفاء الذين يقومون بأدوار التواصل المستمر والإشراف الفعال على موقع الجمعية ، وتنفيذ سياسات واضحة وفعالة تم وضعها من قبل مجلس الإدارة ، وأرجو بإذن الله أن تروا في السنة القادمة ما يسركم من الندوات النوعية ، والتواصل الفعال مع الجميع .
وأنا على ثقة أن الزملاء الأعضاء إذا لمسوا تفاعلاً وتواصلاً من الجمعية فسيقبلون عليها بشكل أكبر ويتعاونون معها أكثر .
وأما نوعية الندوات التي أقيمت فهي بدايات لتلمس إقبال الناس على دعم وحضور مثل هذه الندوات ، ولعلمك يا دكتور أحمد فقد عقدنا لقاء علمياً في الرياض عن (أسانيد التفسير ومنهجية الحكم عليها بين المفسرين والمحدثين) وهو من أعمق الموضوعات التي يمكن طرحها للنقاش ، وقدَّمه رجل من أكفأ وأقدر من يتحدث في الموضوع فيمن أعرفه ، وقدم محاضرة من أروع المحاضرات على ضيق الوقت، ولم يحضر اللقاء إلا القليل جداً من أعضاء الجمعية مع الدعاية المسبقة والنقل المباشر ، والصالة الفخمة والواسعة جداً والمكلفة كذلك ، بل إن بعض أعضاء مجلس الإدارة لم يحضر ! في حين حضر عدد كبير عندما أقمنا ندوة (جهود الشيخ عبدالعزيز بن باز في خدمة القرآن وعلومه) . فماذا ترى رحمك الله في مثل هذا ؟ وهل العيب من الدعاية أم من الأعضاء أم لعدم مناسبة الوقت أم المكان أم الموضوع ؟
الحديث ذو شجون في هذا ومن جرَّب عرَف ، وغالباً يكون التنظير أسهل من العمل في الميدان الذي يطلعك على محبطات كثيرة، إن لم تتصبر وتتجاوزها وإلا فستترك العمل وتنسحب للاشتغال بخويصة نفسك .
ونحن في حاجة ماسة في هذه المرحلة من عمر الجمعية إلى التعاون والتكاتف والتناصح كما فعلتم يا دكتور أحمد في مقالتكم هذه حتى تنجح الجمعية وتستمر نسأل الله لها التوفيق والنجاح فنجاحها يهم كل متخصص ، وقد زاد عدد الأعضاء الآن ولله الحمد عن 400 عضو وعدد أعضاء الشرف أكثر من 45 عضواً تقريباً وكلهم داعم للجمعية بماله وجاهه وهذا مكسب لا بد من استثماره على أكمل وجه .
 
وفقكم الله وحقق على سبيل النهوض بهذه الجمعية المباركة ما تصبو إليه قلوب خدمة كتابه الكريم.
 
أشكر الدكتور أحمد على هذه الملحوظات، وأعتذر له عن عدم توجيه دعوة خاصة باسمه،نظراً لكثرة الأعمال وضيق الوقت حيث لا يوجد لدى اللجنة إلا موظف واحد هو المسؤل عن التنفيذي عن كل ما يتعلق بالندوة، وإن كنت أحب أن يزورنا فضيلة الدكتور في اللجنة، أو يحدثني شخصيا- وهو من جيراني- أو يهاتفني لكي نطلعه على أخبار اللجنة ومنجزاتها،قبل أن يرقم هذا العتاب اللطيف هنا، ثم أودُّ أن أوضح الأمور التالية :

• إننا لم نعلم أن الدكتور أحمد من أعضاء الجمعية؛ حيث لم يسجل عن طريق اللجنة الفرعية، ولا يوجد اسمه في دليل أعضاء الجمعية، وعند الاتصال بالمكتب الرئيس أفادونا أنه فقط بعث فاكسا قبل أسبوعين يطلب فيه الانضمام لعضوية الجمعية، وإلى الآن لم يكمل إجراءات التسجيل حيث لم يملأ الاستمارة الخاصة بالتسجيل ولم يسدد رسوم التسجيل، وكنا نحب أن يكون انضمامه للجمعية عن طريقنا فهو أسرع وأسهل وأنفع، وأما الرسالة الأخيرة التي وصلته فإن موظف الجمعية في الرياض بادر بإدراج رقمه ضمن قائمة المرسل إليهم فكانت تلك باكورة الرسائل الموجهة لفضيلته.

• عقدت اللجنة عدت لقاءات خلال هذا العام الدراسي ولم تشرف بحضوره .
• جوال اللجنة معروف لأعضاء الجمعية حيث تم من خلاله إرسال عدد كبير من الرسائل. ثم إن كثيرا من الرسائل ومنها ما يتعلق بالندوة المذكورة يتم إرسالها عن طريق الإنترنت بواسطة المكتب الرئيس واسمه معروف لجميع الأعضاء.

• تم إبلاغ الأعضاء بالندوة قبل موعدها بشهر تقريباً، ثم تلا ذلك رسائل أخرى.

• - تم الإعلان عن الندوة بوسائل مختلفة منها:
1/ بطاقة الدعوة وقد دعي جميع الأعضاء لاستلامها.
2/ رسائل الجوال.
3/ اللوحات الإعلانية ( البنرات ) في أماكن بارزة في الجامعة.
4- أعلن عنها معالي مدير الجامعة في محاضرة صاحب السمو الملكي نائب أمير منطقة القصيم التي عقدت في الجامعة قبل الندوة بيومين وحضرها معظم الأساتذة.
5- أعلن عن الندوة بواسطة جوال كلية الشريعة لجميع أعضاء هيئة التدريس والمحاضرين والمعيدين في الكلية.
6- أُعلن عنها في هذا الملتقى المبارك.
7/ أعلن عنها في عدد مواقع الإنترنت.
8/ أعلن عنها في لوحات كبيرة في بعض شوارع مدينة بريدة كما ذكر الدكتور عبد الرحمن الذي رآها خلال مروره العابر.
9/ أعلن عنها في جريدة الرياض وجريدة الندوة.
10/ أرسلت دعوات خاصة لعدد كبير منهم عمداء الجامعة وجمعيات التحفيظ في المنطقة وتلاميذ الشيخ البليهي وأولاده والمهتمين بالموضوع داخل المنطقة وخارجها.

• أما ما لاحظه الدكتور أحمد – حفظه الله- على الندوات التي تقيمها الجمعية (من التكرار وعدم التجديد، والاهتمام بالجانب الوصفي وذكر سير بعض العلماء الذين لهم جهود في خدمة القرآن الكريم) فنقول لعل الدكتور لايعرف جميع أنشطة الجمعية العلمية والتدريبية والإعلامية الموجهة للمتخصصين في القرآن وعلومه،وأما هذه الندوات العامة فهي موجهة لعامة الناس وهي مهمة جداً، ولها ثمرات كبيرة تعود على الجمعية لا يتسع المقام لبسطها، ويكفي أن كثيراً من الناس لم يعرف الجمعية إلا من خلالها، كما أنها كانت سبباً لانضمام عدد كبير من الأعضاء، ولقد ابتهج بها الناس ابتهاجاً كبيراً من حضرها ومن لم يحضرها ودعو لمن كان سبباً في إقامتها ويكفي الجمعية فخراً أنها بادرت إلى الاحتفاء بأعلام كبار رغم قصر عمرها وضعف إمكانتها، مع العلم أنها لم تكلف الجمعية مادياً وإنما توفر لها رعاة محتسبون جزاهم الله خيراً.

• وأما كون الذين يقدمون هذه الندوات الكبرى من غير المتخصصين فإن الأجدر بالكلام عن أي موضوع أعرفُ الناس به بغض النظر عن تخصصه الأصلي، وعلى هذا تم ترشيح أعضاء تلك الندوات، وتم فتح المجال للمتخصصين وغيرهم لإثراء الموضوع بمداخلاتهم.

وأخيراً أرجو أن أكون كشفت اللبس الذي حصل عند أخي الدكتور أحمد، وإن كنت أرغب- كما أسلفت- أن يكون هذا الحوار خارج صفحات هذا الملتقى، وأرجو أن يكون فضيلته عضواً نشيطاً في الجمعية ونحن بانتظار مبادراته ومشاركاته، جعلنا الله وإياكم من أهل كتابه الكريم إنه سميع قريب.
 
أشكر فضيلة الدكتور عبد الرحمن الشهري وفضيلة الدكتور إبراهيم الحميضي على تجاوبهما مع الموضوع ، وإني أثمن لهما حرصهما على الرقي بالجمعية وتقبل مثل هذه الملحوظات والتي لم يكن القصد منها إلا الرفع من شأن الجمعية وأحب أن أعلق على بعض ما كتبه أخي وجاري وزميلي الدكتور إبراهيم فأقول:
فيما يتعلق بالتسجيل في الجمعية فأنا مسجل فيها منذ ما يقارب خمسة أشهر حيث كان بيني وبين أخي الدكتور عبد الرحمن اتصال عبر الجوال وأفادني بأن علي فقط دفع رسوم الاشتراك وذلك عن طريق حوالة عبر مصرف الراجحي وفي الحال قمت بعمل ذلك وأخبرت الدكتور عبد الرحمن بهذا الأمر.
وأما البيانات فقد أرسلتها عبر موقع الجمعية وذلك حسب توجيه الدكتور عبد الرحمن، ولا أدري إن كان هناك وسائل أخرى تتطلب حضوري شخصيا لدي فضيلتكم يا دكتور إبراهيم لكي أسجل.
وأما الفاكس الذي بعثته قبل أسبوعين للجمعية فكان بعد تراسل بيني وبين الدكتور عبد الرحمن وقبل أن أعلم بشيء عن الندوة حيث شعرت بأن عضويتي لم تفعل حيث لم يصلني أي شيء من الجمعية وقد مضى على اشتراكي أكثر من أربعة أشهر، فأحببت أن أتأكد من تفعيل العضوية من عدمه فأشار علي الدكتور عبد الرحمن بالاتصال بالسكرتير وفي الحال اتصلت به وطلب مني إرسال البيانات مرة أخرى عبر الفاكس، لأن البيانات التي في الموقع لا يستند إليها.
وأما عتبكم يا دكتور إبراهيم بأني لم أتصل فيكم فهذا العتب موجه لكم حيث اتصلت بكم مرارا ولم تردوا علي وهذا قبل الندوة بمدة طويلة.
وأما اللقاءات التي عقدتها الجمعية ولم أحضرها فهذه لم أعلم بها أبدا فكيف أعلم بها وأنا لا أعرف عن اللجنة الفرعية إلا اسمها فقط.
وأما ما ذكرتموه من الإعلان عن الندوة في وسائل متعددة فإني لم أطلع عليها وعذرا على ذلك فإني لست ممن يكثر الخروج والتجوال، وعتبي هو أننا لم نخص ببطاقة دعوة في كلية المعلمين وهذا في نظري لا يكلفكم شيئا حتى وإن لم نكن من أعضاء الجمعية فإن توجيهكم بطاقات دعوة لجمعيات التحفيظ يعني أننا على الأقل لنا حق مثلهم.

وأما نشر هذا الموضوع عبر صفحات هذا الملتقى فلم يكن القصد منه إلا النقاش من جميع المهتمين بشأن الجمعية من أجل أن نسمع وجهات النظر الأخرى ، وهذا النقاش في النهاية سيصب في مصلحة الجمعية إن شاء الله تعالى.

آمل يا دكتور إبراهيم أن تتقبل هذه الملاحظات بصدر رحب، وسأتصل بكم لا حقا أو أزورك عن قرب لنتحدث سويا بشأن هذا الموضوع ، وتقبل من أخيك خالص الود والاحترام.
 
جزاكما الله خيراً . وأشكركما على ما تفضلتما به ونعدك يا أبا خالد أن نطور من وسائل التواصل معكم جميعاً بإذن الله في القريب العاجل ، وأن يكون موضوع التواصل مع الأعضاء من أول الأولويات بإذن الله فهم الشريحة المستهدفة في هذه الجمعية . ونحن نؤمل في أمثالكم يا دكتور أحمد للمشاركة الفاعلة في التطوير بالمشاركة المباشرة في الأنشطة والمحاضرات والبحوث فكلها ميدان عمل لجميع الأعضاء وفقهم الله لكل خير .
ومثل هذه الانتقادات العلنية - عندي - أفضل من النصائح السرية لأنها تدفع للعمل بشكل أكبر إن لم يكن إخلاصاً فخوفاً من النقد !
 
د. عبدالرحمن

أنا صديقك في مراسلات الجوال، ولم تعزمني لحفل الجمعية ( ليش ؟ )

أنا كنت متحمس أحضر حتى أسجل عضو في الجمعية ( بس يا خسارة ! )

( وجه واحد زعلان ) ( هل أرسل لكم فاكس زعل أو الفاكس خربان ؟؟ )
 
لمن أكثر العتاب للدكتور عبدالرحمن الشهري بالذات ، فإني أجيب عن أخي وصديقي العزيز أبي عبدالله ،فأقول :
لسان حال أبي عبدالله يقول :

[align=center]تكاثرت الضباء على خراش *** فما يدري خراش ما يصيب [/align]

الدكتور عبدالرحمن ـ كما أعرفه ويعرفه الجميع ، وكذا بقية أصحاب الفضيلة المشرفين ـ لن يتوانى أيُّ واحد منهم في تقديم كل ما من شأنه الرقي بهذا الملتقى ،وبالجمعية ، بل بكل ما يخدم القرآن ،ولست بهذا أريد إغلاق بباب النقد ،أو حتى العتاب ،لكنني أردتُ أن أخفف اللوم على أبي عبدالله خصوصاً ،فإني على علم بمشاغله الكثيرة التي ربما كانت أشدّ على (أم عبدالله) من ثلاث ضرائر !

والقادم ـ في ظل قيام هيكل إداري جيد كما بشر فضيلته ـ سيكون في مصلحة الجميع إن شاء الله .

وقديماً قيل :

[align=center]إذا ذهب العتاب فليس ود ... يبقى الود ما بقي العتاب[/align]



جزى الله الجميع خيراً على هذا النقد الراقي ،وجعلنا جميعاً من أهل القرآن .
 
لست عضوا في الجمعية لعدم امتلاكي مؤهلا في تخصصها ولكني أشهد أن هذه الجمعية من أنشط الجمعيات العلمية وأكثرها تواصلا مع طلاب العلم وإثراء لهم, وقد حضرت عددا من محاضراتها وندواتها واستفدت منها خاصة ما يتعلق بجهود العلماء في القرآن كجهود ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله, فجزى الله القائمين على هذه الجمعية وبارك في أوقاتهم وجهودهم ونفع الله بهم الإسلام والمسلمين وأقر الله أعينهم بصلاح نياتهم وذرياتهم جزاء ما يقومون به, ويذكرني ما دار بين المشايخ بقول:
عتاب أهل الود والصفاء يدعو إلى استدامة الإخاء
 
نأمل منكم تسجيل هذه الندوات ورفعها على الموقع ليستفيد منها أعضاء هذا الملتقى وزواره .....

وفقكم الله
 
بسم الله الرحمن الرحيم
في المشاركة أعلاه عتب على الجمعية، وجاء لطيفا مناسبا لتوقيت لقاء الجمعية بأعضائها،
لكن العتب في نظري لاحق بملتقى أهل التفسير،من جهات حيث لم تتحدد منذ تأسيسه لدى الكثيرين العلاقة العلمية بين الملتقى والجمعية، وهل آراء مشرفي الملتقى تعبر عن آراء الجمعية بالضرورة؟
وأيضا فإن كثيرا من اللقاءات التي رصدها عدد من أعضاء الملتقى عن فعاليات الجمعية في عدة مناطق لم تصل إلى الجمعية فخلا منها تقريرها السنوي تماما،أوحتى من الإشارة إليه.
أخيرا من العتب كذلك على الملتقى حرصه على الاحتفاء بإثبات جهات عدد من الأعضاء المشاركين في الملتقى الرسمية في شريط التعريف بالعضو، في حين أن رأي العضو الخاص به، الذي رآه قد يتأثر بعلاقته مع جهته التي ينتمي إليها، وتستغل من الآخرين في رسم صورة غير واضحة عن العضو صاحب الراي، لذا من المناسب معرفة رأي الإخوة في طلب رسم خطوط جديدة للتواصل عبر الملتقى، وأخرى عبر الجمعية. والله الموفق.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
شكراً لكم إخواني جميعاً على الشفافية والمصارحة
والحق يقال إن ما تقوم به الجمعية عمل جبار
ولكن ملاحظات الإخوة في محلها حقيقة وواقعاً لامرية فيه
لأن العاملين في الجمعية يعملون وفقهم الله بحماسهم وقدراتهم الفردية
ولايوجد أي تصور مؤسسي لأعمال الجمعية وللأسف الشديد
والجمعية لم تحمل حفظ الحق لأهله بل هي من وأد بعض مشاريعها لاسيما الإعلامية (13) حلقة إذاعية بالمدينة نسفت وكأن لم تكن شيئاً ،، ثم يُطلب من الأعضاء المشاركة لتغطية وأد المشروع الأصلي
ناهيك عن تجاهل أعمال كثيرة وعدم التفاعل معها
ناهيك عن تجاهل الأعضاء وسيرهم الذاتية
ناهيك عن تجاهل مشاركتهم وتفاعلهم بل نسيانهم تماماً إلاّ في حال طلب سداد الرسوم طبعاً بل ربما أرسلوا لك طلب التجديد مراراً وأنت لم يجف قلم تجديدك للإشترك
وأما جهود د.الشهري والشيخ مساعد فواضحة للعيان
ولابد لنا أن نتعاون لانقاذها من الغرق
 
للجمعية وفقها الله جهود مشكورة طيبة ، ولكنها ككثير من الأعمال الشرعية ليس فيها روح العمل المؤسسي كما أشار فضيلة الدكتور محمد العواجي ، وهي قائمة بعد الله تعالى على جهود بعض أعضاءها وفقهم الله ، وأما فرع المدينة فله جهود واضحة مشكورة ، ولكن هو أيضاً بحاجة إلى نشر روح العمل المؤسسي والبعد عن الفردية، كما أنها بحاجة إلى زيادة في التنظيم ، أو على الأقل حصر أسماء الأعضاء وإخبارهم بأنشطتها، وكم آسفني عندما علمت بوجود اجتماع قبل فترة ، ولم أعلم عنه ولو برسالة جوال ، ثم أخبرني أحد الإخوة الأعضاء أن اسمي ليس موجوداً ضمن الأعضاء ، فهل أنا بحاجة إلى شاهدي عدل على دفع الرسوم !! ..
وإن كان قد انتهت العضوية فليت الذين راسلوك يا دكتور محمد العواجي يخبروني بذلك..
11/6/1429هـ
 
رغم كوني لست معنيا بنشاط الجمعية، أستسمحكم في إبداء ملاحظتين قد لا تضيفان جديدا لكثير منكم، غير أن الذكرى قد تنفع أحيانا:
1- من الضروري في عمل الجمعيات التمييز بين الإشراف على الجمعية وبين القيام بالأعمال الإدارية. فالإشراف على أنشطة الجمعية يحتاج ولا شك لتطوع الأساتذة الجامعيين. ولكن من غير المعقول أن يقوم هؤلاء أيضا بالاتصال بالأعضاء والإدارة المالية والنشاط الإعلامي، بل من الضروري أن يفرّع لهذه الأمور إطار إداري محترف، مكلّف بتنظيم المواعيد والأنشطة والاتصال بالأعضاء، والإعلام، والمسائل المالية، إلى غير ذلك.
وهذه الأعمال يجب ألا يستهان بها لأنها تتطلب وقتا ضخما وذهنا متفرغا لها كي تؤدى على أتم وجه.
2- نظرا لتكرر نفس الأنشطة في الجمعية على مدار السنة، فمن الضروري القيام بتسجيل الأعمال الإجرائية المتكررة (Procedures for repetitive actions)، كي يعود إليها الإطار الإداري ويطبقها بطريقة آلية وسريعة تساعد على ربح الوقت.

لا أشك أن المشرفين على الجمعية مدركون لهذا الأمر، وأرى أن تطوير الجمعية يمر عبر جعل هذا الأمر من الأولويات الكبرى في الأيام القادمة، وإلا أثر الإرهاق وكثرة المهام سلبا على مردودهم، وبالتالي على معنويات وحماس المشرفين والأعضاء في نفس الوقت.
 
أشكر الإخوة الكرام الذين علقوا على هذا الموضوع، وأحب هنا أن أبين وجهة نظري حول ما ذكره الدكتور محمد العواجي - حفظه الله- من خلال ما يلي:
1- نحن نعترف بوجود الخلل والقصور في مشاريع وأعمال الجمعية شأنها شأن أي عمل بشري آخر، وقد تم بفضل الله سد ومعالجة عدد من أوجه النقص خلال الفترة الماضية.
2- الجمعية حديثة التأسيس، ومجلس الإدارة الحالي لم يمض عليه إلا سنتان، ومع ذلك تحققت إنجازات كبيرة وزاد أعضاء الجمعية بأنواعهم زيادة كبيرة وانضم إلى عضويتها عدد كبير من تخصصات شتى، بل إن بعض الإخوة عضو في الجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه وليس عضوا في الجمعية العلمية في مجال تخصصه العلمي وهذا شاهد كبير على نجاح هذه الجمعية التي تشرفت بخدمة أفضل كتاب وأرفع علم.
3- إمكانات الجمعية المادية والبشرية محدودة جداً فليس لها مصدر مادي ثابت يعول عليه،وليس فيها إلا موظف واحد ثابت وهناك بضعة موظفين يتم التعاقد معهم مؤقتاً،إضف إلى ذلك أن نظام الجمعيات لا يسمح لها بافتتاح مقار خارج الجامعات ولذلك اللجان الفرعية تدار من خلال مكتب رئيس اللجنة الذي يفتقر إلى خط هاتف مباشر فضلاً عن غيره.
فمن العدل ألا تقارن هذه الجمعية الفتية بجمعيات علمية أو خيرية مضى عليها ربع قرن أو كثر وتملك عشرات الموظفين، وعشرات الملايين.
وقد يقول قائل: لمَ لا تسعى هذه الجمعية في تطوير إمكاناتها المادية والبشرية؟
والجواب : أن الجمعية لها خطة مرسومة في ذلك والبحث جار الآن عن مدير تنفيذي، وهناك مساع حثيثة لإيجاد وقف خيري لتغطية نفقات الجمعية وقد تم عرض فكرته على صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز رئيس أعضاء الشرف فوعد بدعمه عند استكمال أعماله الإجرائية.
4- ينبغي أن يعلم أن الجمعية ليست مختصرة في أعضاء مجلس الإدارة أو موظفي الجمعية، بل هي شخصية اعتبارية مكونة من جميع الأعضاء، فكل عضو فيها مطالب بالعمل الجاد والتعاون المثمر لكي تنمو وتتطور ويعم نفعها،علماً أن أعضاء مجلس الإدارة ليسوا معيينين تعييناً وإنما هم مرشحون من قبل الأعضاء و يمارسون عملهم احتساباً، وهم كغيرهم عندهم ارتباطات ومشاغل وليسوا متفرغين تماما للجمعية، ويكفي أن تعلموا أن أمين مجلس الإدارة عنده 14 محاضرة أسبوعياً في الجامعة فقط ، ولذلك من الضروري أن يساهم الأعضاء في بناء مشاريع الجمعية، ولم يسبق أن تقدم أحد من الأعضاء بمشروع مناسب ومدروس ثم ردّ، بل على العكس حينما رأى مجلس الإدارة حرص وتواصل إحدى عضوات الجمعية شكرها ودعمها ووافق على تعيين موظفة تقوم بأعمال لجنتها.
5- أما قول الدكتور - حفظه الله - ( ولايوجد أي تصور مؤسسي لأعمال الجمعية وللأسف الشديد) فهذا غريب ؛ فإن الجمعية قائمة على العمل المؤسسي ابتداءً من ترشيح أعضاء مجلس الإدارة ثم الرئيس، وهناك اجتماعات دورية لأعضاء مجلس الإدارة، كما أن هناك جمعية عممومية سنوية يتم التصويت فيها على بعض القرارات، ثم إن هذا المجلس الجيد قد حدد شعار الجمعية ورسالتها ورؤيتها ووضع خطة مرحلية لثلاث سنوات في بداية ترشيحة وتم إبلاغ جميع الأعضاء بها، كما أن هناك خطط سنوية للمكتب الرئيس والفروع ، يمكن الاطلاع عليها من خلال التقرير السنوي ، والحمد لله حققت الجمعية نجاحاً كبيراً في تنفيذ خطتها المرسومة.
6- وأما قول الدكتور ( والجمعية لم تحمل حفظ الحق لأهله بل هي من وأد بعض مشاريعها لاسيما الإعلامية (13) حلقة إذاعية بالمدينة نسفت وكأن لم تكن شيئاً ،، ثم يُطلب من الأعضاء المشاركة لتغطية وأد المشروع الأصلي) فهذ غير واضح وإن كان قصده إيقاف الندوة التي كانت تبثّ من المدينة فهذا قرار الإذاعة وليس قرار مجلس الإدارة ألبتة.
7- وأما قوله ( ناهيك عن تجاهل أعمال كثيرة وعدم التفاعل معها
ناهيك عن تجاهل الأعضاء وسيرهم الذاتية
ناهيك عن تجاهل مشاركتهم وتفاعلهم بل نسيانهم تماماً إلاّ في حال طلب سداد الرسوم ) فهذا غير صحيح و لايمكن أن يتصور فالجمعية أنا وأنت وبقية زملا ئنا ،وأعضاء مجلس الإدارة كانوا بالأمس أعضاء عاملين وغدا سيعودون كما كانوا، ونجاح الأعضاء ومشاريعهم هو نجاح لمجلس الإدارة فكيف يتم تجاهلم ونسيانهم تماماً.
8- وأما قوله ( بل ربما أرسلوا لك طلب التجديد مراراً وأنت لم يجف قلم تجديدك للإشترك) فيجاب:بأن من الملاحظات على الجمعية بأن هناك عدد كبير من الأعضاء مضى على اشتركهم ثلاث سنوات ولم يجددوه ومع ذلك لم يطالبوا بالتجديد ولم تفكر الجمعية بقطع عضويتهم، وأما الذي حصل مع الدكتور محمد العواجي : فإنه اشترك لمدة سنتين، وبعد قرابة سنة أرسل موظف الجمعية في المدينة رسالة تذكيرية عامة لجميع الأعضاء بتجديد اشتراكتهم وكان منهم الدكتور محمد؟ وقد اعتذر منه الموظف الأستاذ ماهر وقبل الدكتورعذره.

وأخيراً أختم بما بدأت به من أن الخلل والتقصير موجود في أعمال الجمعية، ومسؤلية النهوض بالجمعية وتطويرها وتوسيع أعمالها تقع على عواتق جميع الأعضاء، وأعضاء مجلس الإدارة هم إخوان وزملاء وتلاميذ لبقية الأعضاء وهدف الجميع خدمة هذا الكتاب العزيز جعلنا الله من أهله العاملين به.
وأرجو أن يتسع صدر أخي الدكتور محمد لهذا التعقيب، وقد ترددت في نشره أياما ولكن علمي برغبته الكبيرة بنجاح جمعيتنا وحرصه على معرفة وجهة نظرنا فيما كتبه رجح عندي نشره، وأعتذر له إن كان في كلامي هذا شدة أو حدّة، وفق الله الجميع لما يحب ويرضى إن سميع قريب.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
ليس عيبا أن نرى أخطاءنا ...... عيبنا الأكبر أن نبقى نعاب
لقد استبشرنا بولادة الجمعية المباركة ، وسارعنا بالتسجيل فيها ، ولكن لم نرى من الجمعية نشاطا نحو الأعضاء إلا الرسائل التي تدعوا إلى تجديد الاشتراك ، وهذا رأي كثير ممن نتحدث معهم من الزملاء ، وقد بحثت عن اسمي وأسماء بعض الزملاء الذين دفعوا الرسوم وسجلوا ولم أجد الاسماء في قائمة أعضاء الجمعية ، وراسلت الجمعية عبر البريد الإلكتروني عدة مرات ولم أرى ردا وإنما تلقيت فقط عدة رسائل بالجوال تدعو إلى تجديد الإشتراك وأعتقد أن هذا أمر ييحتاج إلى علاج. وفق الله الجميع لكل خير
 
تقدمت بمشروع ندوة الدراسات القرآنية إلى مكتب استديوهات بفرع وزارة الإعلام بالمدينة المنورة وجاء الرد بالموافقة وبدأت التسجيل وألحت أمانة الجمعية أن أرسل لها صورة المشروع لتقديمه للإذاعة وتكون داعمة لي فيه حيث أني أحد أعضائها وفوجئت بأنها قدمته باسمها ولم تذكرني لا من قريب ولا من بعيد متجاهلة الحقوق الفكرية والمعنوية وخاطبت في ذلك رئيس الجمعية ولا رد (فإلى من نشكو هضم الحقوق) والله المستعان
وحتى أكون أكثر مصداقية إليكم بعض ماتم إعداده وتقديمه وتسجيله من الحلقات المتخصصة في الدراسات القرآنية باسم الجمعية- وللأسف الشديد تناسته- مع (26) شيخاً كلهم أساتذة من أعضاء هيئة التدريس المتخصصين في الدراسات القرآنية من جامعة طيبة وأم القرى والجامعة الإسلامية ولا سيما كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية في مواضيع مختلفة أرسل منها ما أرسل إليكم وبقي منها ما بقي في استديوهات المدينة المنورة على النحو التالي :
م عنوان الندوة المعدة والمقدمة الضيف الأول الضيف الثاني
1 أهمية القرآن في حياة المسلم د. حسين العواجي رئيس قسم القراءات بكلية القرآن الكريم حاليا د. السالم محمود الجكني الشنقيطي الأستاذ المشارك في جامعة طيبة
2 ابن جرير الطبري إمام القراء وشيخ المفسرين وتفسيره جامع البيان أ.د. محمد بن سيدي الأمين رئيس قسم القراءات بكلية القرآن الكريم سابقا د. عبد الله بن سوقان الزهراني عميد كلية القرآن الكريم سابقا
3 ابن جرير الطبري إمام القراء وشيخ المفسرين وتفسيره جامع البيان أ.د. محمد بن سيدي الأمين رئيس قسم القراءات بكلية القرآن الكريم سابقا د. عبد الله بن سوقان الزهراني عميد كلية القرآن الكريم سابقا
4 حديث القرآن الكريم عن الغفلة د. فرج فريج العوفي أمين قسم التفسير بكلية القرآن د. محمد بن ناصر الحميد من قسم التفسير بكلية القرآن
5 حديث القرآن الكريم عن النسيان د. فرج فريج العوفي أمين قسم التفسير بكلية القرآن د. محمد بن ناصر الحميد من قسم التفسير بكلية القرآن
6 التفسير الموضوعي في القرآن الكريم أ .د. عماد زهير حافظ من قسم التفسير بكلية القرآن د. محمد بن عبد العزيز العواجي وكيل كلية القرآن الكريم
7 التفسير الموضوعي في القرآن الكريم أ .د. عماد زهير حافظ من قسم التفسير بكلية القرآن د. محمد بن عبد العزيز العواجي وكيل كلية القرآن الكريم
8 الأمن في القرآن الكريم د. عبد الله عبد الحميد محمود قسم التربية بالجامعة الإسلامية د. عبد الله بن سليمان الغفيلي عميد شؤون الطلاب بالجامعة الإسلامية حاليا
9 تدبر القرآن الكريم د. أحمد بن علي السديس من قسم القراءات بكلية القرآن د. أحمد بن عبد المحسن الفريح من جامعة أم القرى
10 هجر القرآن الكريم د. أحمد بن علي السديس من قسم القراءات بكلية القرآن د. أحمد بن عبد المحسن الفريح من جامعة أم القرى
11 إعجاز القرآن الكريم د. محمد بن عبد العزيز العواجي وكيل كلية القرآن الكريم د. عادل بن سعد الجهني من قسم التفسير بكلية القرآن
12 إعجاز القرآن الكريم د. محمد بن عبد العزيز العواجي وكيل كلية القرآن الكريم د. عادل بن سعد الجهني من قسم التفسير بكلية القرآن
13- أهميه تفعيل دور التقنية الحديثة في الدراسات القرآنية د نياف الجابري وكيل الدراسا العليا بجامعة طيبة ود عبد الله بن آل علي المشرف على مركز المعلومات بجامعة طيبة
اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي
تلفاكس (( 048353521 )) جوال المحمول (0505309042) [email protected]
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فتحية للإخوة أعضاء الجمعية الفاعلين في المدينة ، على جهودهم الطيبة التي ينبغي أن تذكر فتشكر، ولاأريد في هذه الإجابة عن العتب أن اقف في مكان شيخنا واستاذنا الأستاذ الدكتور عماد حافظ حفظه الله ورعاه، رئيس الفرع في المدينة فجهوده الطيبة ووقته الثمين الذي يبذله للجمعية لاينسى ،وماذكره الإخوة في الحقيقة ينصب على أمرين مزية المشاركة مع الجمعية، وسبب عدم اهتمام الإخوة في الرياض وخاصة الأعضاء في الملتقى بجهود فرع المدينة، وقد تساءلت عن ذلك عدة مرات في لقاء الجمعية وفي الملتقى ولكن الإجابة غائبة،
وفي الحقيقة كان الدكتور عماد حفظه الله يعودنا في بداية كل موسم دراسي جامعي بقائمة أعمال مطلوبة للجمعية وقد حرص الإخوة على التجاوب معها فجزاهم الله خيرا،
ومن المهم التنويه بأن بعض الإخوة يعتذر عن بعض اللقاءات فيفوته خلالها مشاركة أوتعليمات ضرورية في اعمال الفرع فيظن ان ذلك من باب التجاهل له، وليس كذلك فقد كان الإخوة جميعا الدكتور عبد الله الزهراني وكيل الفرع ،والدكتور بكر عابد،والدكتور خالد العنزي والدكتور مسعد الحسيني من الأعضاء الحريصين على حضور جميع لقاءات الجمعية، والمتفاعلين مع برامجها داخل الجامعة الإسلامية وخارجها، ومن المفيد معرفة أن للفرع مندوب في جامعة طيبة ،وفي كلية المعلمين سابقا طلب منه مرارا استقبال جميع المشاركات والاقتراحات ولم يتونى في تقديمها.
أخيرا أرجو من أعضاء الملتقى المشاركين في الجمعية إفراد قسم لنشاطات الجمعية مادامت لله الحمد بهذا القدر وتقديم الشكر للإخوة حفظهم الله على جهودهم لتثبت للجميع أهمية المشاركة في الجمعية وعدم ضياع جهودهم الطيبة.والله الموفق.
 
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد فقد تساءل بعض الإخوة في المشاركات أعلاه عن حكاية الرسوم في فرع المدينة وهل صحيح أن الأخ ماهر لاهم له إلا طلب الرسوم؟ وهل تأتيكم باستمرار طلبات التجديد بحيث لايجف القلم من تسديد الرسم حتى تأتي رسالة أخرى تطالب برسم جديد؟
والتوضيح لذلك (كعضو عامل في الجمعية)هو أن موضوع الرسوم فيه إشكالية عند البعض جراء الرسائل الخاصة بكل عضو وإن كان الأمر لايعدو تنبيها من الشيخ ماهر عبر رسائل جماعية لفرع المدينة المسجلين،وعند سؤال الأخ ماهر يتبين من خلال كشوف الدافعين للرسوم من انتهى ومن لم ينته، وهي آلية لم نتفق في الفرع على طريقة دقيقة للتعامل معها فقد اقترح البعض ان يكون الاشتراك السنوي في بداية كل موسم دراسي، والبعض رآه من انتهاء اشتراك العضو وهذا من الصعب ضبطه،فكان هناك رأيان ومشى البعض على الأول لتيسر لقاء الأعضاء خلال أيام الدراسة حيث لايتسر لقاؤهم في الإجازة. وفق الله الجميع.
 
مشايخي الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
شكرا جزيلاً لكم على اهتمامكم وتفاعلكم
والمقصود هو تصحيح مسيرة العمل وليس والله نقداً لجهد إخواننا
ولكن الأخ فتح الباب فشاركناه الهم
ونتمنى من الله للجميع التوفيق والسداد
واعتذار الشيخ د.الحميضي جيد مع بعده عن الحال التي نحكيها
وأما جهود د.عماد فنشهد له بها بلا ريب ولا تردد ولكنه فريد مقابل أكثر من خمسين عضو ولذا فهو بحاجة إلى دعم ومساندة أيضاً
والعمل يحتاج لإعادة ترتيب وإجراءات لايغني عنها اعتذار الحميضي وفقه الله
 
وانا أتفق مع الإخوة الذي أبدو ملاحظات على بعض هذه الملاحظات

وخاصة التواصل

فبالرغم من أنني عضو في الجمعية منذ بداية تأسيسها ولكنني لا أجد أدنى اهتمام
ولا أي مراسلة
ولا أي نوع من أنواع التواصل
حتى ظننت أنهم حذفوا العضوية !!!!! أو أن هناك اعتبارات خاصة !!!!

وأرسلت لسعادة الدكتور عبد الرحمن الشهري تحديثا للمعلومات هنا في ملتقى التفسير ولكن لم أتلق أي رد أو أي تعليق

آمل من ممثلي الجمعية في المدينة المنورة الاهتمام بتوضيح الصورة
وشكرا
 
أشكركم جميعاً على صراحتكم في إبداء الملحوظات التي أراها نافعة جداً في تقويم عمل إدارة الجمعية بإذن الله، وهي مؤشر جيد على تفاعلكم مع جميعتكم وأعدكم بإذن الله أن تسعى إدارة الجمعية لتلافي أوجه القصور التي أبديتموها وتأمل منكم في التواصل معها بشكل إيجابي ولو وقع التقصير من طرفها والله يحفظكم ويبارك في جهودكم وتوجيهاتكم وغايتنا جميعاً النهوض بأعمال الجميعة وأن تقوم بتحقيق أهدافها أو جلها بقدر الطاقة، ولو فتحنا باب الأعذار لوجدنا لنا مخارج كثيرة لكن لعلنا نشتغل بالعمل وتلافي القصور فهذا أبلغ جواب لملحوظات الأحباب .

ولي تعليق على ما تفضل به الأخ العزيز الدكتور عادل رفاعي وفقه الله بعد الترحيب به مع إخوانه في ملتقى أهل التفسير الذي يسعد بانضمامه للملتقى كثيراً وإن كان قد استفتح مشاركاته معنا بنقد حاد لإخوانه .
والتعليق على ما ذكره حول برنامج (ندوة الدراسات القرآنية) الذي تفضل بتقديم بعض حلقاته من المدينة والذي رأت إذاعة القرآن الكريم إيقاف بثها لأسباب لا تعلمها الجمعية ولا نعرف عنها شيئاً ، وليس للجميعة يد في ذلك . ولم أفهم قوله (تقدمت بمشروع ندوة الدراسات القرآنية إلى مكتب استديوهات بفرع وزارة الإعلام بالمدينة المنورة وجاء الرد بالموافقة وبدأت التسجيل وألحت أمانة الجمعية أن أرسل لها صورة المشروع لتقديمه للإذاعة وتكون داعمة لي فيه حيث أني أحد أعضائها وفوجئت بأنها قدمته باسمها ولم تذكرني لا من قريب ولا من بعيد متجاهلة الحقوق الفكرية والمعنوية وخاطبت في ذلك رئيس الجمعية ولا رد (فإلى من نشكو هضم الحقوق) والله المستعان)
حيث إن الذي أعرفه أن مجلس إدارة الجمعية الحالي منذ بدأ العمل في شهر ربيع الأول عام 1427هـ وضع ضمن خطته تقديم برنامج (ندوة الدراسات القرآنية) في إذاعة القرآن الكريم وتم البدء فيه من طرف الدكتور عادل الشدي مع د. يوسف العقيل ، ورأت الجميعة توسيع دائرة المشاركة للأعضاء جميعاً فيكون هناك حلقات من فرع الإذاعة في مكة المكرمة والمدينة المنورة وغيرها . وتم تسجيل الحلقات التي تفضلتم بها ضمن هذه الخطة . والذي ظهر لي من كلامكم أن الأمر ليس كذلك . فهل فهمي غير صحيح للأمر ، أم ماذا ترون وفقكم الله يا دكتور عادل ؟
 
لكن العتب في نظري لاحق بملتقى أهل التفسير،من جهات حيث لم تتحدد منذ تأسيسه لدى الكثيرين العلاقة العلمية بين الملتقى والجمعية، وهل آراء مشرفي الملتقى تعبر عن آراء الجمعية بالضرورة ؟
ليس هناك علاقة رسمية بين ملتقى أهل التفسير والجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم، وإنما يعنى ملتقى أهل التفسير برصد كل الأنشطة المتعلقة بالدراسات القرآنية على مستوى العالم بقدر ما يبلغه علم الأعضاء المشاركين في الملتقى ، ولذلك تجد الأخبار فيه من المشرق والمغرب على حد سواء وإن كنا ننشط بنقل أخبار الجمعية لعلاقتنا بها من جهة أخرى كوننا أعضاء فيها . وإلا فللجمعية موقعها الخاص بها وهناك من يقوم بمتابعة الموقع من الموظفين ولكن للأسف أننا لم نوفق بعدُ إلى العثور على مشرف جيد على الموقع .

وأيضا فإن كثيرا من اللقاءات التي رصدها عدد من أعضاء الملتقى عن فعاليات الجمعية في عدة مناطق لم تصل إلى الجمعية فخلا منها تقريرها السنوي تماما، أو حتى من الإشارة إليه.
هذا صحيح ولم يكن القائم على إعداد التقرير متمرساً في إعداد التقارير ولذلك خرج فيه نقص كثير جداً من الأنشطة التي تمت خلال العام ، وفي اللحظات الأخيرة تم مطالبة أعضاء مجلس الإدارة بموافاتهم بأنشطتهم الشخصية التي قاموا بها لتضمينها التقرير وهذا الذي حدث . وقد أغفل التقرير أنشطة علمية قامت بها الجمعية وقام بها أعضاء الجميعة في أنحاء متفرقة . ولعل هذا يتلافى في التقرير القادم فالرصد الإعلامي لأنشطة الجمعية غير محترف ولا دقيق .

أخيرا من العتب كذلك على الملتقى حرصه على الاحتفاء بإثبات جهات عدد من الأعضاء المشاركين في الملتقى الرسمية في شريط التعريف بالعضو، في حين أن رأي العضو الخاص به، الذي رآه قد يتأثر بعلاقته مع جهته التي ينتمي إليها، وتستغل من الآخرين في رسم صورة غير واضحة عن العضو صاحب الراي، لذا من المناسب معرفة رأي الإخوة في طلب رسم خطوط جديدة للتواصل عبر الملتقى، وأخرى عبر الجمعية. والله الموفق.
إثبات أي معلومات في توقيع العضو يرجع إلى حريته الشخصية ، والملتقى ليس له علاقة بذلك . وإن كنا في إدارة الملتقى نقترح أن يكتب الأعضاء في التوقيعات الاسم الكامل وجهة العمل والمؤهل العلمي حتى يكون الحوار مبنياً على الثقة والوضوح، وهذا قد أثمر كثيراً في الملتقى ولله الحمد، فالأكثرية يكتبون بأسماء صريحة ومعظمهم معروف العين والجهة العلمية التي ينتمي إليها . وإن كان البعض يتحرج من الكتابة باسمه الصريح بعض النقد أو بعض المقالات لاعتبارات مختلفة ، ولكن مصلحة الوضوح أكبر من مصلحة الصراحة في كتابة بعض المقالات والآراء . علماً أن الملتقى لا يضع اي قيد على حرية الأعضاء إلا قيود الأخلاق العلمية المتعارف عليها مهما كانت درجة الصراحة في النقد .
وفي تصوري الشخصي أن ما يكتبه الأعضاء لا علاقة له بالجهات التي ينتمون إليها، ولم يخطر ببالي قط أن لجامعة الملك سعود علاقة بما أكتبه في ملتقى أهل التفسير.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية وشكر للدكتور عبد الرحمن الشهري سلمه الله على تكرمه بالإجابات الطيبات،ولبقية الإخوة الأساتذة الكرام،
وأضيف لمشرفنا الكريم بأن العلاقة بين الجمعية والملتقى تحتاج الى مزيد تفصيل، فكيف لاتكون هناك علاقة والإخوة يعتبون على الجمعية في الملتقى وليس في لقاءات الجمعية،
أرجو من مشرفنا الكريم أن يطرح فكرة العلاقة بين الجهتين على مجلس ادارة الجمعية ليكون الملتقى احد قنوات التعريف بالجمعية،إلى أن يتم تفعيل الموقع الخاص بالجمعية، وان يكتب عن ذلك في انجازات الجمعية ،وهو كالتعاون الحاصل ببقية الجهات الاعلامية والرسمية الاخرى.
أحي الجميع مرة أخرى كعضو عامل في الجمعية، وفاعل في الملتقى.والله الموفق.
 
عتب علي أخي الحبيب د. إبراهيم الحميضي في جوابي السابق وقال إنك ظلمت الجمعية على حساب الملتقى، قلتُ : لو فتحنا باب الاعتذار لأنفسنا لما أغلقناه ، ونحن إلى العمل الجاد أحوج منا إلى الاعتذار من إخواننا الذين يعاتبوننا بقسوة أحياناً رغبة في الرقي بالجمعية وليس لشيء آخر ، وفي ظني أنه ذهب زمن المجاملات على حساب الإتقان ، وخيرُ الإخوان من يصدقك ويصارحك بعيوبك لتجتنبها ما استطعت إلى ذلك سبيلاً ، وليس الذي يجاملك دوماً مع معرفته بالخلل في عملك . وحسبنا في هذه المدة المتبقية من مجلس الإدارة الحالي أن نسعى ما استطعنا لسدد الخلل الحاصل وتنفيذ ما تبقى من المشروعات للجمعية إن شاء الله . وأبشركم أن مشروع وقف الجمعية قاب قوسين من التحقيق هذه الأشهر الثلاثة القادمة بإذن الله ، وسيكون مصدراً ثابتاً لميزانية الجمعية لدعم أنشطتها وتطويرها باستمرار دون الانشغال بسد عجز الميزاينة بين فترة وأخرى .
وأختم بشكر أخي الدكتور إبراهيم الحميضي على جهوده المتميزة في الرقي بالجمعية وفرعها في القصيم الذي يعد من أنشط فروع الجمعية ، وآمل أن يزداد تألقاً في المستقبل وبقية الفروع كذلك .
[poem= font="Traditional Arabic,7,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
إذا شامَ الفتى برقَ المعالي = فأهون فائتٍ طيبُ الرقادِ[/poem]
 
.
وإن كنا في إدارة الملتقى نقترح أن يكتب الأعضاء في التوقيعات الاسم الكامل وجهة العمل والمؤهل العلمي حتى يكون الحوار مبنياً على الثقة والوضوح،
هلا تفضلتم بتحويل هذا الاقتراح إلى شرط لمزيد من خدمة قضايا العلم التي قد لا تتضح إلا بمعرفة المتخصص من غيره لتناسُب الأفكار وتناسقها ؟ أم أن هذا الاقتراح سيظل في حيزه كمقترح؟؟؟
 
وبالمناسبة أقترح على الدكتور عبد الرحمن ـ أعانه الله ووفقه ـ ، أن يستن بسنة بعض الملتقيات الشرعية في تفعيل دور المشاركات في الملتقى بإرسال رسالة على إيميل العضو { أوتوماتيكياً } بمجرد الرد على موضوع سبق بمشاركة فيه، فهذه لمسة نتِّية فنية رائعة نحن في حاجة ماسة إليها حيث هي تذكير للغافل ومعونة للذاكر، فما تعليقكم وفقكم الله ؟
 
عودة
أعلى