السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد استغلق علي فهم بعض العبارات من تفسير ابن عاشور
فأرجوا منكم شرحها لي وجزاكم الله خيرا
في تفسير قوله تعالى: ( فتقبلها ربها بقبول حسن)
يثول ابن عاشور رحمه الله ( "بقبول حسن" الباء فيه للتأكيد، وأصل نظم الكلام: فتقبلها قبولا حسنا فأدخلت الباء على المفعول المطلق ليصير كالآلة للتقبل فكأنه شيء ثان، وهذا إظهار للعناية بها في هذا القبول)
مامعنى قوله:" ليصير كالآلة للتقبل فكأنه شي ثان"؟
في تفسير قوله تعالى "على لسان داود"
يقول:
للإستعلاء المجازي المستعمل في تمكن الملابسة، فهي استعارة تبعية لمعنى باء الملابسة)
مالمقصود بالاستعارة التبعية
وجزاكم الله خيرا
لقد استغلق علي فهم بعض العبارات من تفسير ابن عاشور
فأرجوا منكم شرحها لي وجزاكم الله خيرا
في تفسير قوله تعالى: ( فتقبلها ربها بقبول حسن)
يثول ابن عاشور رحمه الله ( "بقبول حسن" الباء فيه للتأكيد، وأصل نظم الكلام: فتقبلها قبولا حسنا فأدخلت الباء على المفعول المطلق ليصير كالآلة للتقبل فكأنه شيء ثان، وهذا إظهار للعناية بها في هذا القبول)
مامعنى قوله:" ليصير كالآلة للتقبل فكأنه شي ثان"؟
في تفسير قو "مكرتموه في المدينه"
يقول "ظرفية مجازية :جعل مكرهم كأنه موضوع في المدينة كما يوضع العنصر المفسد، أي: أردتم إضرار أهلها،
وليست ظرفية حقيقية لأنها لا جدوى لها إذ معلوم لكل أحد أن مكرهم وقع في تلك المدينة )
مالمقصود بقوله وليست ظرفيه حقيقة لأنها لاجدوى لها.....يقول "ظرفية مجازية :جعل مكرهم كأنه موضوع في المدينة كما يوضع العنصر المفسد، أي: أردتم إضرار أهلها،
وليست ظرفية حقيقية لأنها لا جدوى لها إذ معلوم لكل أحد أن مكرهم وقع في تلك المدينة )
في تفسير قوله تعالى "على لسان داود"
يقول:
للإستعلاء المجازي المستعمل في تمكن الملابسة، فهي استعارة تبعية لمعنى باء الملابسة)
مالمقصود بالاستعارة التبعية
وجزاكم الله خيرا