طلب الملحوظات على الطبعة الأولى من (المختصر في التفسير) من إصدار مركز تفسير

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29 مارس 2003
المشاركات
19,305
مستوى التفاعل
124
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
01.png


الحمد لله الذي يسر إصدار الطبعة الأولى من (المختصر في التفسير) في شهر رمضان 1434هـ ، وقد أوشكت طبعته الأولى التي اقتصرنا فيها على طباعة ثلاثة الآف نسخة رغبة في تصحيح الأخطاء التي قد تقع فيه ، وأخذ مقترحات طلاب العلم قبل إصداره بكميات كبيرة.
وقد لقيت الطبعة الأولى قبولاً طيباً مع ما فيها من الملحوظات الفنية التي سنتداركها بإذن الله قبل إعادة طبعه الطبعة الثانية قريباً إن شاء الله تعالى . وقد تلقينا في مركز تفسير طلبات كثيرة لطباعته ، وقد تم الاتفاق المبدئي مع أحد الفضلاء لطباعة مليوني نسخة وتوزيعها من التفسير إن شاء الله .
ولذلك فإنني أطلب من جميع الإخوة والأخوات وخصوصاً الباحثين من أمثالكم التكرم بتزويدنا بملحوظاتكم ومقترحاتكم وإرسالها مباشرة لبريد المختصر :
[email protected]
جزاكم الله خيراً وتقبل منكم
الإثنين 26 شوال 1434هـ
 
طلب يهمنا جميعا
هو : جمع كل الملحوظات التي أُخِذ بها في الطبعة الثانية وبذلها لأهل هذا الملتقى
حتى يقرر كل من اقتنى الطبعة الأولى هل يشترى الثانية أم يكتفي بالأولى إذا رأى أن الأخطاء تُحتمل
أما إذا كانت خللا كبيرا مؤثرا كأن يكون فيه سقط كبير أو متكرر ونحو ذلك فلا بد من اقتناء الطبعة الثانية


وسأبذل وسعي في تصفحه ومراجعته ، مشاركةً لكم في هذا العمل الكبيــــــر، والأجر العظيم
فاللهم أعنا وسددنا ... آميـــــــــن
 
بارك الله فيكم أخي مساعد وتقبل منكم .
أشكرك على تعاونك ، وأدعو جميع الزملاء للتعاون معنا في ذلك ، وقد أوشكت الطبعة الأولى على النفاد قبل إكمال الأسبوع في منافذ البيع ، وإن كانت الكمية قليلة 3000 غير أن هذا يبشر بخير إن شاء الله .
 
هنال خطأ في صفحة 249، الوجه من المصحف لا يطابق التفسير، بدلاً من بداية سورة الرعد، وضع صفحة من بدايات البقرة، لكن التفسير في الحاشية صحيح (أقصد أنه لبداية سورة الرعد)
 
في بعض المواضع اجمال فلا تتبين معنى الغريب !!!

وهناك مواضع لا تتبين منها معنى التركيب، وهذا الكتاب المقصود به الشريحة العريضة من المجتمع لا أهل الاختصاص والعلماء، فلا بد من إيضاح هذه التراكيب لأنه أمر أساسي وجوهري في فهم المعنى العام
وذلك مثل الآية 77 من سورة مريم : { أفرأيت الذي كفر بآياتنا ...} الآية
التفسير: " أفرأيت -أيها الرسول- الذي كفر بحججنا، وأنكر وعيدنا، وقال: إن مت وبعثت لأعطين مالا كثيرا وأولاداً."
انتهى التفسير

ومثل هذا التركيب قد يكون المراد منه: ذكرٌ لأمرٍ عجيب واستنكاره ،
ولعل المقصود به : (التعجيب) أي: حملٌ للمخاطب على التعجب منه والإنكار له و والمعنى: "ألا تعجب له وتنكره "
هذا ماحضرني مما يحتمله هذا التركيب في هذا السياق ، ولا أجزم به ، وقد أكون مخطئا

وأيضا الآية 83 من السورة نفسها : {ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين...}
التفسير: ألم تر -أيها الرسول- ... إلخ

قلت: ومعنى هذا التركيب: ألم تعلم

والله تعالى أعلم ، والكمال لله وحده
 
شكر الله للإخوة في مركز تفسير هذا الجهد العلمي الرائد , وبغية تطويره وتحسينه .
ومما يجدر حضّ الإخوة عليه : ضرورة سحب الكتاب من الأسواق بعد ظهور هذا الخطأ المشار إليه من الأستاذ سلمان بن ناصر , ولا يُتساهل في ذلك ؛ فهذا خطأ في طباعة مصحف ! ويتحمل وزر هذا الخطأ -إن استمر- من عَلِمه وقدر على تداركه ..
وقد رجعت بنفسي فوجدته كما ذكر , الآيات لسورة البقرة والترويسة لسورة الرعد فلا يتضح هذا الخطأ لكل أحد , لا سيما وبعض العوام والمثقفون سيتخذونه مصحفا للقراءة , ومراجعة تفسير ما يشكل عليهم أثناء ذلك ....
وعلى كل حال يبقى خطأ في مصحف ينبغي تعديله .
وقد زرت اليوم مكتبة تجارية تبيع الكتاب وأخبرني البائع أن شخصين اشتريا كمية من الكتاب وأرجعاها بعد معرفة هذا الخطأ , وأحدهم أغلظ على البائع في استمراره في بيع الكتاب مع معرفته بهذا الخطأ .
 
بارك الله فيكم جميعاً على ملحوظاتكم ، وسنقوم بتصويب وتصحيح الملحوظات والأخذ بالمقترحات المناسبة إن شاء الله .
جزاكم الله خيراً .
 
جزاكم الله خيرًا على الجهد وعلى فتح هذه الصفحة للمشاركة في تصحيح الأخطاء وبما أني لست من أهل العلم سأساهم معكم في تصحيح الأخطاء المطبعية وقد وجدت ثلاثاً منها في الصفحات التي قرأتها إلى الآن. منها على سبيل المثال:
في الصفحة 10 - كلمة (جدالهم) في جملة (فاستمروا في جدالهم) بدل (جادلهم) في تفسير الآية 69
في الصفحة 11 - كلمة (أشدّ) في جملة (بل أشد صلابة) بدل (أشدة) في تفسير الآية 74 وكلمة (معرفتهم) في جملة (بعد فهمهم لها ومعرفتها بها) بدل (معرفتها) في شرح الآية 75
في الصفحة 16 (ما يحب الكفار) وليس (ما يحب الذين الكفار) في تفسير الآية 105
 
السلام عليكم ، جزاكم الله خيرا على الإخراج الطباعي الرائع ولدي إقتراحين ، الأول طباعة بعض الكمية بحجم أكبر لتسهل القرآءة على ضعاف البصر وكبار السن ، والثاني إستخدام ورق أخف وزناً من نفس نوعية الورق الجيدة المستخدمة ليخف وزنه بعض الشيء ، بارك الله بجهودكم
 
بارك الله فيكم جميعاً .
وصلتنا مقترحات نافعة ولله الحمد ، وقد روجع التفسير مراجعة دقيقة على يد عدة أشخاص مدققين بشكل منفرد ، وفي النية إ‘طاء كل من اشترى نسخةً من الطبعة الأولى نسخةً مجانية من الطبعة الثانية بإذن الله .
وقد تبين لي أن الخلل وقع من المطبعة أثناء طباعة المصحف وتنزيلها على التفسير ، وأن الحل الذي تلجأ إليه الجهات الطابعة للمصاحف هي الإشراف المباشر على المطابع أثناء الطباعة ، ولذلك سنفعل ذلك في الطبعة الثانية ونرسل مندوباً متخصصاً يقف معهم أثناء الطباعة حتى يتأكد من صحة ومطابقة صفحات المصحف للتفسير إن شاء الله .
ونسأل الله العفو والمغفرة .
 
هنال خطأ في صفحة 249، الوجه من المصحف لا يطابق التفسير، بدلاً من بداية سورة الرعد، وضع صفحة من بدايات البقرة...

هل تم تصحيح هذا الخطأ في الطبعة الثانية؟

ولو ذكرتم أبرز التعديلات التي جرت للطبعة الثانية...
 
[FONT=KFGQPC Uthman Taha Naskh, Tahoma, Calibri, Verdana, Geneva, sans-serif]ياشيخ عبدالرحمن في الطبعة الثانية ذكرتم أنا سورة النصر مكية!! يقول القرطبي (وهي مدنية بإجماع) وقد ذكر الإجماع كذلك إبن عطية في تفسيره
الأمر الآخر قد إعتمادكم الطبعة القديمة من مصحف مجمع الملك فهد ولا يخفى عليكم مافيها من تشويش لمن يحفظ من الطبعة الجديدة وهي المنتشرة الآن.
وفق الله الجميع لخدمة دينه
[/FONT]
 
ياشيخ عبدالرحمن في الطبعة الثانية ذكرتم أنا سورة النصر مكية!! يقول القرطبي (وهي مدنية بإجماع) وقد ذكر الإجماع كذلك إبن عطية في تفسيره
الأمر الآخر قد إعتمادكم الطبعة القديمة من مصحف مجمع الملك فهد ولا يخفى عليكم مافيها من تشويش لمن يحفظ من الطبعة الجديدة وهي المنتشرة الآن.
وفق الله الجميع لخدمة دينه


ملحوظتان مهمتان وسنتداركهما في الطبعة الثالثة بإذن الله .
لم تكن طبعة مجمع الملك فهد متاحة للاستخدام قبل الآن، والآن أتاحوها فسوف نستخدمها في الطبعة الثالثة إن شاء الله.
شكر الله لك تنبيهك .
 
جاء في الطبعة الثانية من "المختصر في التفسير" ص: 326 سورة الأنبياء، آية (57): وقال إبراهيم لقومه بحيث لا يسمعه قومه: والله لأدبرنَّ لأصنامكم ... إلخ.
وفي الآية (60): قال من سمع إبراهيم يحلف بالله ... إلخ

الإشكال: في التفسير الأوَّل أنَّ إبراهيم حلف بحيث لا يسمعه قومه، وفي تفسير الآية الثانية: ذكر أنه سمعه بعض قومه. فهل من توضيح لهذا ؟
 
شكر الله لكم هذا الجهد الجبار, وأسأل الله أن يجعله في موازين حسناتكم مضاعفا مباركا فيه, وأن يقر أعينكم في طبعته الجديدة بخلوها من الأخطاء والملاحظات.
وهناك ملاحظات يسيرة نشرها البعض في تويتر ورأيت نقلها هنا ليسهل وصولكم إليها لتصويبها في الطبعة الجديدة بإذن الله:

* ص403 في هامش سورة العنكبوت, خطأ مطبعي في تفسير آية (62): الله يوسع (الزرق بدل الرزق).
* ص274 في هامش سورة النحل, خطأ مطبعي في تفسير آية (71): والله سبحانه وتعالى فضل بعضكم على بعض فيما منحكم من (الزرق بدل الرزق).
* ص172 في هامش سورة الأعراف, خطأ يظن من نبّه عليه في تويتر أنه مطبعي ويحتاج لتوضيح وذلك في آية 164 : واذكر ـ أيها الرسول ـ حين كانت أحمر منهم تنهاهم.... وقد عني كلمة (أحمر) ويظن أن الصواب (جماعة).
 
جزاكم الله خيراً .
قد قيدت كل الملحوظات التي تردني بمختلف الوسائل لتنفيذها في الطبعة الثالثة إن شاء الله .
 
ثلاثة ملايين كثيرة جدا جدا . أقترح تخفيض العدد إلى 10000 نسخة في كل طبعة .
 
شيخنا عبدالرحمن حفظك الله والاخوه من كل سوء..
متى ستصدر الطبعه الجديده بالضبط؟؟
والله يحفظكم ويرعاكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك أخطاء في المصحف الذي طبع التفسيرعلى هامشه
لو تمَّ اعتماد مصحف المجمع لكان حسناً
 
علوم القران من خلال مقدمات التفاسير في اليمن رسالة ماجستير للباحث/ بدير بن علي محسن الحايطي
 
أرجو التكرم بوضع مقدمة في بداية الطبعة الثالثة لبيان مزاياها عن الطبعات السابقة وبيان مجهود اللجنة العلمية في تطوير الكتاب في الطبعة الثالثة كما أرجو التكرم بسرعة تصويرها إن شاء الله وقتما تصدر لينتفع الإخوة في مصر وبلاد المغرب
 
خطأمطبعي في الصفحة172في اول سطر في التفسير(حيث كانت ؛احمر؛ منهم)وايضا في صفحة269في الفوائد فائده رقم 4 من شفقة ابراهيم الخليل ليس لها علاقة بالايات والله اعلم
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
متى تصدر الطبعة الثالثة يا شيخنا ؟؟
لأن عندي جملة من الملاحظات و الاقتراحات ، و كنت أعتزم تجميعها بعد قراءة التفسير قراءة دقيقة ، و لكن قد أتأخر بعض الشئ ..
فهل أرسل ما تمت ملاحظته فقط الآن ؟
 
الحمد لله وبعد: فأشكر إخواني في مركز تفسير على إصدارهم هذا الكتاب العظيم: المختصر في تفسير القرآن الكريم، وقد انتفعت به أيما انتفاع..!
فجزاكم الله خيرا
ولي ملاحظة، في تفسير الآية 103 من سورة النساء عند قوله تعالى: ((إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا))؛ قال المفسر: "إن الصلاة كانت على المؤمنين فريضة محددة بوقت، لا يجوز تأخيرها عنه إلا لعذر، هذا في حالة الإقامة، أما في حالة السفر فلكم الجمع والقصر".
أقول: الجمع بين الصلاتين ليس خاصًا بالسفر، بل هو مشروع عند الحرج سواء كان في السفر أم في الحضر. وأيضا ما فائدة ذكر القصر؟، ولا علاقة بين القصر والمحافظة على الوقت!
والله أعلم
 
ملاحظة أخرى:
في تفسير قوله تعالى: ((يسألونك عن الشهرِ الحرام قتالٍ فيه، قُل قتالٌ فيه كبيرٌ؛ وصدٌّ عن سبيلِ الله وكفرٌ به والمسجدِ الحرام وإخراجُ أهلِه منه أكبرُ عند الله، والفتنةُ أكبر مِن القتل)).
قال المفسر: "يسألك الناس -أيها النبي- عن حكم القتال في الأشهر الحرم: ذي القعدة وذي الحجة والمحرم ورجب، قل مجيبًا إياهم: القتال في هذه الأشهر عظيم عند الله ومستنكر، كما أن ما يقوم به المشركون مِن صد عن سبيل الله مستقبح كذلك، ومنع المؤمنين عن المسجد الحرام، وإخراج أهل المسجد الحرام منه أعظم عند الله من القتال في الشهر الحرام، والشرك الذي هم فيه أعظم من القتل".
أقول: تأمل الآية، وما تحته خط!، تجد أن المفسر ربط الصد عن سبيل الله بالجملة السابقة لا اللاحقة، والأصل أن يربطه مع المعطوفات بعده، حتى يقال: أعظم عند الله من القتال في الشهر الحرام!.
وكذلك فإنه لم يفسر قوله تعالى: ((وكفرٌ به)). ومعناها: وكُفر بالله.
وقوله تعالى: ((والمسجدِ الحرام))، أي: صدٌ عن المسجد الحرام؛ وهو ما ذكره المفسر، ومن العلماء من جعل المتعلَّق كُفرٌ، أي: وكفرٌ بالمسجد الحرام.والله الموفق
 
عودة
أعلى