عماد العباسي
New member
الحمدلله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
فهذه خواطر أبثّها على صفحات هذا الملتقى، ولم يسبق لي أن قرأت حولها شيئاً البتة
ربما يكون هناك شيء مكتوب، وربما لا
فإن صح وجود شيء مكتوب حولها، فليمدنا الإخوة بمعلومات عن ذلك، ولنعتبرها نوعاً من المذاكرة التي ترمي للتذكير بضرورة المرابطة على بعض الثغور التي قد يتسلل منها الطاعنون في كتاب الله تعالى.
خلاصة القضية تدور حول الهواجس المعاصرة بشأن تتبع أمكنة الأحداث القرآنية وتحديدها بدقة، مع الجزم بذلك.
وحتى أقوم بتقريب الصورة، فليُسْمَح لي أن أُحيلَ على هذين الرابطين، وفي طيهما أخبار من جنس ما عنيته
الخبر الأول: صخرة ناقة سيدنا صالح.. ومعجزة القرآن «صورة»
الخبر الثاني: الأقمار الصناعية تكشف عن مجمع البحرين المذكور بالقرآن
وهما خبران حديثان، والفرق بينهما يومان
ولاحقاً وجدت خبر مجمع البحرين، قد جرى كتابته هكذا في صحيفة الأهرام: سيدنا موسي والخضر التقيا في شرم الشيخ
ويا لها من مجازفة!
نسيت أن أذكر أن القضية هذه، (قد) يكون لها صلة بأحد أنواع علوم القرآن، وهو: علم مبهمات القرآن الكريم. وممن ألّف فيه: جلال الدين السيوطي رحمه الله، وله كتاب بعنوان: مفحمات الأقران في مبهمات القران.
قد يقول قائل: إن كان الأمر مثار اهتمام أهل العلم!.. فأين تكمن المشكلة؟
والجواب: أما كتب أهل العلم، فإن إشكالاتها تخضع للضوابط العلمية في التقييم والتقويم، لكونها مبنية على منهجيات قابلة للنقد.
وأما المشكلة - الماثلة الآن - فهي تكمن في منهجية البحث والإثبات، والتي قد يتولّد عنها عدة مشكلات...!! (وكـ مثال: أرجو ملاحظة مافي الخبرين)
أعودُ، بإذن الله تعالى
فهذه خواطر أبثّها على صفحات هذا الملتقى، ولم يسبق لي أن قرأت حولها شيئاً البتة
ربما يكون هناك شيء مكتوب، وربما لا
فإن صح وجود شيء مكتوب حولها، فليمدنا الإخوة بمعلومات عن ذلك، ولنعتبرها نوعاً من المذاكرة التي ترمي للتذكير بضرورة المرابطة على بعض الثغور التي قد يتسلل منها الطاعنون في كتاب الله تعالى.
خلاصة القضية تدور حول الهواجس المعاصرة بشأن تتبع أمكنة الأحداث القرآنية وتحديدها بدقة، مع الجزم بذلك.
وحتى أقوم بتقريب الصورة، فليُسْمَح لي أن أُحيلَ على هذين الرابطين، وفي طيهما أخبار من جنس ما عنيته
الخبر الأول: صخرة ناقة سيدنا صالح.. ومعجزة القرآن «صورة»
الخبر الثاني: الأقمار الصناعية تكشف عن مجمع البحرين المذكور بالقرآن
وهما خبران حديثان، والفرق بينهما يومان
ولاحقاً وجدت خبر مجمع البحرين، قد جرى كتابته هكذا في صحيفة الأهرام: سيدنا موسي والخضر التقيا في شرم الشيخ
ويا لها من مجازفة!
نسيت أن أذكر أن القضية هذه، (قد) يكون لها صلة بأحد أنواع علوم القرآن، وهو: علم مبهمات القرآن الكريم. وممن ألّف فيه: جلال الدين السيوطي رحمه الله، وله كتاب بعنوان: مفحمات الأقران في مبهمات القران.
قد يقول قائل: إن كان الأمر مثار اهتمام أهل العلم!.. فأين تكمن المشكلة؟
والجواب: أما كتب أهل العلم، فإن إشكالاتها تخضع للضوابط العلمية في التقييم والتقويم، لكونها مبنية على منهجيات قابلة للنقد.
وأما المشكلة - الماثلة الآن - فهي تكمن في منهجية البحث والإثبات، والتي قد يتولّد عنها عدة مشكلات...!! (وكـ مثال: أرجو ملاحظة مافي الخبرين)
أعودُ، بإذن الله تعالى