صدور كتاب (تفسير الإمام الغزالي) جمع وتوثيق د. محمد الرحماني

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29 مارس 2003
المشاركات
19,306
مستوى التفاعل
124
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
01.png


صدر عن دار السلام بالقاهرة بالتعاون مع مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع) بفاس المغرب الطبعة الأولى 1431هـ كتاب :
تفسير الإمام الغزالي
450-505هـ
1086.jpg
وقد قام بَجمعه وتوثيقه والتقديم له الدكتور محمد الريحاني .
وقد سار على هذه الخطة في جمعه للتفسير ...
مقدمة
القسم الأول : الإمام أبو حامد الغزالي ومنهجه في التفسير .
الفصل الأول : الإمام أبو حامد الغزالي وتفسيره .
المبحث الأول : حياة الإمام أبي حامد الغزالي .
المبحث الثاني : توثيق تفسير الإمام أبي حامد الغزالي .
المبحث الثالث : مصادر جمع تفسير الإمام أبي حامد الغزالي .​
الفصل الثاني : منهج الإمام أبي حامد الغزالي في التفسير .
المبحث الأول : منهجه في التفسير بالمأثور .
أ - بالقرآن الكريم .
ب - بالحديث النبوي الشريف .
ج - بأقوال الصحابة والتابعين .
المبحث الثاني : منهجه في التفسير بالرأي :
أ - مفهوم التفسير بالرأي عند الإمام الغزالي .
ب - اجتهاده في التفسير .
1- استنباط الأحكام الفقهية .
2- استنباط المعاني الإشارية .
3- استنباط المعاني الوعظية .​

القسم الثاني : تفسير الإمام أبي حامد الغزالي (المتن) .
الفهارس .

وقد قام الدكتور محمد الرَّحْماني بجمع نصوص تفسير الغزالي من كتبه الصحيحة النسبة إليه وعددها 41 كتاباً ، وبلغت النصوص التفسيرية فيها 1303 .
وبلغت صفحات الكتاب 398 صفحة من القطع العادي .
 
هذا الكتاب "تفسير الإمام الغزالي: جمع وتوثيق وتقديم" للدكتور محمد الريحاني، رسالة علمية، تقدم بها الباحث لنيل ديبلوم الدراسات العليا/ الماجستير سنة 1417في تخصص القرآن والحديث(شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب ظهر المهراز، جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس)،وأشرف عليها الأستاذ الدكتور الشاهد البوشيخي ضمن مشروع كبير يرمي إلى جمع التراث التفسيري لمشاهير العلماء المفسرين الذين كانت لهم تصانيف في علم التفسير ولم تصل إلينا بسبب الضياع فيما مضى من تاريخ هذه الأمة أو هي في حكم المفقود.
ضمن هذا المشروع أيضا جمع الآراء التفسيرية للعلماء الذين لهم إسهام في تفسير القرآن الكريم لكنهم لم يؤلفوا في هذا العلم كتبا مستقلة بالتفسير، إنما أُثرت عنهم آراء في تفسير كلام الله عز وجل فيما لديهم من كتب مطبوعة أو مخطوطة، كما هو الشأن بالنسبة لابـن عبد الـبـر( ت463هـ) والإمام أبو حامد الغزالي (ت505هـ) والإمام شهاب الدين القرافي (ت684هـ) وغيرهم، رحمهم الله رحمة واسعة وجميع العلماء الأجلاء الذين خدموا الإسلام.
والكتاب جمع فيه صاحبه 1303 من النصوص التفسيرية المبثوثة في مؤلفات الغزالي المطبوعة قبل سنة 1417وعددها واحد وأربعون (41) كتابا تمكن المؤلف من الوقوف عليها، فوثق عدد النصوص التفسيرية الموجودة بكل كتاب بالإضافة إلى بياناته الضرورية، وكان للإحياء النصيب الأوفى في احتضان هذه النصوص.
وقد سلك الإمام الغزالي فيما جُمع له من الآراء التفسيرية منهجا يقوم على تفسير القرآن بالقرآن في مقام أول، وقد أورد المؤلف العديد من الأمثلة على هذا المرتكز في التفسير وهو تفسير القرآن بالقرآن، ثم تفسير القرآن بالحديث النبوي الشريف باعتباره البيان الأول لكلام الله جل وعز، والذي منه ما هو متفق عليه، ومنه ما هو حسن، ومنه ما هو ضعيف، وفي رتبة ثالثة اعتمد الغزالي في آرائه التفسيرية المجموعة على أقوال الصحابة والتابعين.
واعتمد الغزالي أيضا على رأيه في التفسير فيما يصطلح عليه بـ " التفسير بالرأي" الذي أفرد له المؤلف مبحثا خاصا فعرف بالمراد من هذا النوع من التفسير عند الإمام الغزالي وأورد ما يعزز هذا الاتجاه عنده مع إعطاء الأمثلة على ذلك.
واتضح من خلال الآراء التفسيرية للغزالي أن له اجتهادا خاصا به في التعامل مع العديد من الآيات، حيث نجده يشير إلى الناسخ والمنسوخ من الآيات قبل بيان المعنى واستنباط الأحكام الفقهية؛ و سخر الغزالي اللغة لبلوغ مبتغاه وهو بيان مراد الله عز وجل من آي الذكر الحكيم، فيعرض لما أوصله إليه اجتهاده من الأحكام الفقهية والمعاني الإشارية والوعظية، ويحدد أحيانا معاني بعض الألفاظ والاصطلاحات القرآنية التي بدا له أنها تحقق منحاه ومسعاه للوصول إلى المعنى وهو هدفه الأسمى.
إلا أنه ومما يؤخذ على تفسير الغزالي المجموع هو أنه اشتمل على أحاديث ضعيفة في مجالي الرقائق والأدب؛ ومجانبة الصواب في تفسيره لبعض الآيات وإغرابه في تفسير البعض الآخر منها بإيراده لتأويلات صوفية وسلوكه مسلكا غريبا في تأويله لها، مما جعل هذه التأويلات بعيدة عن الإيفاء بالمراد.
كذلك مما يلاحظ على هذا التفسير المجموع أن فيه آراء متعارضة، كاختيار الغزالي رحمه الله مسألة جواز التكليف بالمحال في المنخول والإحياء وعدم جوازه واستحالة التكليف به في المستصفى.
وفي خاتمة البحث اقترح المؤلف تحقيق ونشر ما تبقى من كتب الغزالي المخطوطة وإعادة تحقيق كتبه المطبوعة خاصة تلك المطبوعة طبعات تجارية. والاهتمام بجمع الآراء التفسيرية لمشاهير العلماء إغناء لمكتبة التفسير وإسهاما في إثراء معاني آي الكتاب العزيز وجعلها في متناول الباحثين والدارسين، والله الموفق.
 
عذرًا أيها القراء والأعضاء الأعزاء، فقد أعدت قراءة المشاركة السابقة ووجدت بها أخطاء ارتكبتها(رغم أني قرأتها لمرات قبل وضعها)، وهي مطبعية قد تشوش على القارئ. أحد هذه الأخطاء مُغيّر للمعنى، بل دل على معنى مضادا للمراد.
فهذه العبارة " جواز التكليف بالحال"، الصواب أن يقال فيها: "... بالمُحَال" بالميم الساقطة سهوا.
وعبارة " وقي خاتمة البحث"، الصواب أن يقال: " وفي ..." بالفاء بدل القاف.
وعذرا، إن لاحظتم تقصيرا أو بقيت أخطاء أخرى، فمن طبيعة الإنسان أن يسهى وينسى ويخطىء.
والله يوفقني وإياكم لاتباع الصواب.

# تم التعديل .. المشرف.
 
وفي خاتمة البحث اقترح المؤلف تحقيق ونشر ما تبقى من كتب الغزالي المخطوطة ...

يدار في بعض المجالس حديث عن مخطوط مفقود في التفسير للإمام الغزالي بلغ مجلدات كثيرة، فهل تحدث الباحث الكريم عن هذا أو ذكره غيره من أهل التحقيق؟
 
جوابا على السؤال المطروح، فقد أعدت تصفح الكتاب فوجدت المؤلف ذكر في المبحث الثاني من الفصل الأول، وهو يوثق تفسير أبي حامد الغزالي أن بعض العلماء اتفقوا على وجود تفسير منسوب إليه، غير أنهم اختلفوا في عنوانه:
فمهم من أثبته بعنوان "تفسير ياقوت التأويل" في أربعين مجلدا كعبد الرحمن الجامي (ت898هـ) في كتابه "نفحات الأنس: مخطوط رقم: ح:9795، ورقة 216 ب، 217 أ بدار الكتب المصرية". وانظر: مؤلفات الغزالي لعبد الرحمن بدوي، ص: 483.
ومنهم من أثبته بعنوان "ياقوت التأويل في تفسير التنزيل" في أربعين مجلدا كالعلامة عبد القادر العيدروسي(ت1038هـ) في كتابه "تعريف الأحياء بفضائل الإحياء: ملحق بكتاب الإحياء: 5/11."
ومنهم من أثبته بعنوان:"تفسير القرآن العظيم" كالعلامة مرتضى الزبيدي الحسني في كتابه "إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين: 1/57".
وقد حاولت الاتصال هاتفيا لمرات بالصديق العزيز مؤلف الكتاب لأتأكد من عدم وجود معلومات جديدة عن هذا المفقود والمنسوب إلى الإمام الغزالي رحمه الله، فلم أوفَّقْ.
فهذه المعلومات عمرها يزيد عن 16 عاما؛ وسأضع (هنا إن شاء الله في الملتقى) ما أتوصل إليه من جديد في هذا الموضوع، فور الحصول عليه، عن طريق المؤلف أو عن طريق غيره.
وبناء على ما جاء من معلومات في الكتاب أصحح ما أشرت إليه في السابق، فجمع تفسير الغزالي يدخل ضمن من ألفوا في التفسير إذا صح وجود ونسبة هذا التأليف للغزالي، وليس ضمن من لهم آراء دون أن يؤلفوا فيه.
وأشير بهذه المناسبة لتتضح الصورة للقاريء العزيز (رغم أن المقام لايسمح بذلك) فباسترجاع الذاكرة إلى الوراء مدة تزيد عن 16 عشر عاما، كان الدكتور الريحاني يحدثني دائما(ويشتكي أحيانا) من وعن غزارة النصوص التفسيرية المنسوبة للغزالي في كتبه المطبوعة وعن طرائف ما يقرأه في هذه الكتب من أخبار ونوادر للمتصوفة؛ وقَلَّ ما ذكر لي وجود مؤلف في التفسير منسوب للغزالي وهو في عداد المفقود، فكان من هذا الباب أن نسيت أشياء ذات فائدة؛ رغم أننا درسنا جميعا وكنا نلتقي يوميا وقت إعداد هذا التفسير وكتابته، التي بَيَّض من أجلها الليالي.
 
شكر الله لكم سعادة الدكتور هذا البيان.
ونحن بانتظار ما تصلون إليه .. وفقكم الله.
 
إضافة لما ذكره الاستاذ عبد القادر بارك الله فيه من معلومات جاء في الرحلة المصرية لأحد علماء حضرموت أحمد بن حسن العطاس (ت 1334 هـ) (والكتاب طبع مطبعة المدني مصر) أنه اشترى كما كبيرا من الكتب في رحلته أواخر القرن الثالث عشر الهجري من مصر وقال أنه ذُكر له وجود تفسير الغزالي هناك في أربعين مجلد كما ذكر الأستاذ عبد القادر
ولكن لم تذكر أي من الفهارس المصرية للكتب أي وجود للكتاب.
 
تتمة للنقاش السابق وإثراء للجواب عن السؤال الموضوع، فقد زرت الصديق العزيز الدكتور الريحاني في مكتبه(بمقر عمله) فجرى بيني وبينه نقاش في المنسوب إلى الغزالي من تفسير بمختلف مسمياته التي أشرت إليها سابقا والمثبتة فــي مؤلـفـه هـذا " تفسير الإمام الغزالي: جمع وتوثيق وتقديم".
فأكد لي أنه لم يتوقف عن السؤال والبحث في هذا الموضوع منذ أن سجله كأطروحة جامعية وإلى يومنا هذا.
وأكد لي أيضا أن النصوص الصحيحة النسبة إلى الغزالي في التفسير المجموع (انطلاقا من كتبه المطبوعة) لم تَذكر ولم تُشر إلى اسم هذا الكتاب الذي يعتبر مما ضاع أو هو في عداد المفقود؛ وأنه لا يعلم شيئا عنه اللهم ما ذكر من معلومات(لا تتجاوز تسمية الكتاب وحجمه) في الكتب التي تحدثت عن الغزالي وآثاره العلمية.
فالباحث الريحاني لم يعثر إلى حد الآن على معلومة جديدة تؤكد ما راج ويروج عن هذا التفسير المنسوب للغزالي، وأن هذه المعلومات تحتاج إلى مزيد من البحث والتقصي لتأكيد نسبتها إليه.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل من سبيل إلى الحصول على نسخة ؟
 
جوابا على السؤال المطروح، فقد أعدت تصفح الكتاب فوجدت المؤلف ذكر في المبحث الثاني من الفصل الأول، وهو يوثق تفسير أبي حامد الغزالي أن بعض العلماء اتفقوا على وجود تفسير منسوب إليه، غير أنهم اختلفوا في عنوانه:
فمهم من أثبته بعنوان "تفسير ياقوت التأويل" في أربعين مجلدا كعبد الرحمن الجامي (ت898هـ) في كتابه "نفحات الأنس: مخطوط رقم: ح:9795، ورقة 216 ب، 217 أ بدار الكتب المصرية". وانظر: مؤلفات الغزالي لعبد الرحمن بدوي، ص: 483.
ومنهم من أثبته بعنوان "ياقوت التأويل في تفسير التنزيل" في أربعين مجلدا كالعلامة عبد القادر العيدروسي(ت1038هـ) في كتابه "تعريف الأحياء بفضائل الإحياء: ملحق بكتاب الإحياء: 5/11."
ومنهم من أثبته بعنوان:"تفسير القرآن العظيم" كالعلامة مرتضى الزبيدي الحسني في كتابه "إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين: 1/57".



وسَبَق هؤلاء -في نسبة الكتاب إلى الغزالي- أبو محمد عفيف الدين عبد الله بن أسعد بن علي بن سليمان اليافعي (المتوفى: 768هـ) في كتابه (مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة ما يعتبر من حوادث الزمان) حيث ذكره ضمن "مشهورات مصنفاته" وسمّاه: "ياقوت التأويل في تفسير التنزيل، أربعين مجلداً" وأظن بعض من سبق ذكرهم أعلاه قد نقلوا ما نقلوا اعتماداً على هذا الكتاب الذي يعدّ مرجعاً مهماً في تاريخ الصوفية على وجه الخصوص وإن لم يختص بهم.

وقد جاء في هذا الكتاب معلومة قد تفيد في هذا الصدد وهو قوله في ترجمة البحتري بعد أن ذكر له أبياتا واستطرد فيمن تمثل بها من العلماء، قال: " ...ومثلُ هذا ما حُكي أيضاً أن الإمام حجة الإسلام أبا حامد الغزالي قيل له: لم لا تصنف في التفسير؟ فقال: يكفي ما صنف فيه شيخنا الإمام أبو الحسن الواحدي رحمة الله عليهما " .​
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
هل من الممكن بيان ما صدر من هذا المشروع الذي ذكره الدكتور عبد القادر محجوبي أو انتهى من عمله كبحث علمي ، و جزاك الله خيرًا .
 
من ثمرات هذا المشروع عدد من التفاسير المجموعة والتي طبعت مؤخرا وظهرت في سوق الكتب، مها:
-تفسير الإمام مالك: جمع وتوثيق وتقديم الدكتور حميد بن محمد لحمر، ظهرت طبعته الثانية في مجلد واحد سنة 1427.
-موسوعة مدرسة مكة في التفسير: جمع وتحقيق ودراسة للدكتور أحمد العمراني، طبعت بدار السلام في ثمان (8) مجلدات سنة 1432.
-تفسير الإمام الغزالي: جمع وتوثيق وتقديم الدكتور محمد الريحاني، صدرت طبعته الأولى عن دار السلام في مجلد واحد سنة 1431.
-جهود الحافظ ابن عبد البر في التفسير: جمع وتوثيق وتقديم محمد الصوفي، صدرت طبعته الأولى عن دار ابن حزم ببيروت في مجلد واحد سنة 1432.
-تفسير ابن خويز منداد: جمع وتوثيق وتقديم عبد القادر محجوبي، صدرت طبعته الأولى عن دار ابن حزم ببيروت في مجلد واحد سنة 1430.
وهذه الكتب الأربع الأخيرة تم التعريف بها في هذا الملتقى المبارك.
أما عن الرسائل المرقونة فيصعب علي جردها لعدم معرفتي بعناوينها المفصلة والأسماء الدقيقة لمن قاموا بإعدادها رغم أني على علم ببعضها.
ومن ثمرات هذا المشروع الكبير انعقاد المؤتمر العالمي الثاني للباحثين في القرآن الكريم وعلومه بفاس في موضوع " آفاق خدمة النص والمصطلح في الدراسات القرآنية" أيام 1-2-3 جمادى الثانية 1434هـ الموافق لـ 11-12-13 أبريل 2013.​
 
تفسير الإمام الغزالي

تفسير الإمام الغزالي

السلام عليكم
بخصوص تفسير الغزالي فقد وجد في بعض المكتبات الخاصة في التركيا وهو خبر صحيح أخبرني به من اثق به من الباحثين الأتراك متخصص في جمع المخطوطات والمكتبة خاصة ببعض الأسر وصاحبنا هذا في تفاوض معهم عليه.
وبشكل خاص فإن كتب الإمام الغزالي كانت محط اهتمام سلاطين التراك، وبحمد لله فقد تحصلت على كتابين كبيرين للإمام لا يعرف وجودهما وهما في هذه المكتبات ولعل الله ييسر إخراجهما
 
شكرًا لاهتمامك أخي الأستاذ سعداوي أبو بكر، ونحن ننتظر ما يسفر عنه بحثك وفقك الله.
 
السلام عليكم
بخصوص تفسير الغزالي فقد وجد في بعض المكتبات الخاصة في التركيا وهو خبر صحيح أخبرني به من اثق به من الباحثين الأتراك متخصص في جمع المخطوطات والمكتبة خاصة ببعض الأسر وصاحبنا هذا في تفاوض معهم عليه.
وبشكل خاص فإن كتب الإمام الغزالي كانت محط اهتمام سلاطين التراك، وبحمد لله فقد تحصلت على كتابين كبيرين للإمام لا يعرف وجودهما وهما في هذه المكتبات ولعل الله ييسر إخراجهما
وعليكم السلام
هل من جديد بخصوص تفسير الامام الغزالي
السؤال الثاني:هل ممكن ان تفيدنا بعناوين الكتب التي تحصلت عليها للامام الغزالي ،وخصوصا اذا كانت مفقودة؟والى اين وصلت الجهود في تحقيق ما حصلت عليه؟
بارك الله فيك
 
عودة
أعلى