عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,331
- مستوى التفاعل
- 138
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
صدر حديثاً عن مركز بحوث كلية التربية بجامعة الملك سعود الطبعة الأولى 1428هـ من كتاب :
[align=center]التفسير العلمي التجريبي للقرآن الكريم جذوره وتطبيقاته والموقف منه[/align]
[align=center]للدكتور عادل بن علي الشدي
الأستاذ المشارك بقسم الدراسات الإسلامية بكلية التربية[/align]
[align=center]
[/align]
وقد تناول الباحث في الكتاب جذور التفسير العلمي والموقف منه بالنظر إلى انتشار هذا اللون من التفسير وكثرة المؤلفات التي يمارس أصحابها تفسير آيات القرآن الكريم بمقتضى مكتشفات العلم الحديث مع ملاحظة إحجام كثير من المتخصصين عن الدراسات النظرية التأصيلية في التفسير العلمي .
وقد جاءت هذه الدراسة في مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة تعرض الباحث في الفصل الأول إلى مفهوم التفسير العلمي وتاريخه وأبرز المؤلفات فيه والعلاقة بينه وبين الإعجاز العلمي ، ورصد الفصل الثاني مواقف المتخصصين من التفسير العلمي قبولاً أو رداً من خلال أدلة كل فريق مع الترجيح بينها وتحديد جملة من الضوابط التي لا بد من توافرها لقبول التفسير العلمي .
أما الفصل الثالث فقد اشتمل على ستة عشر مثالاً تطبيقياً على التفسير العلمي المردود والمقبول لربط التأصيل بالتطبيق في بحث واحد .
وختم الباحث الدراسة بثلاثة عشر نتيجة وخمس توصيات .
والكتاب قيم جدير بالقراءة ، وفق الله الباحث لكل خير. ويمكن الحصول على الكتاب من مركز البحوث بكلية التربية بجامعة الملك سعود .
في 19/2/1429هـ
صدر حديثاً عن مركز بحوث كلية التربية بجامعة الملك سعود الطبعة الأولى 1428هـ من كتاب :
[align=center]التفسير العلمي التجريبي للقرآن الكريم جذوره وتطبيقاته والموقف منه[/align]
[align=center]للدكتور عادل بن علي الشدي
الأستاذ المشارك بقسم الدراسات الإسلامية بكلية التربية[/align]
[align=center]
وقد تناول الباحث في الكتاب جذور التفسير العلمي والموقف منه بالنظر إلى انتشار هذا اللون من التفسير وكثرة المؤلفات التي يمارس أصحابها تفسير آيات القرآن الكريم بمقتضى مكتشفات العلم الحديث مع ملاحظة إحجام كثير من المتخصصين عن الدراسات النظرية التأصيلية في التفسير العلمي .
وقد جاءت هذه الدراسة في مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة تعرض الباحث في الفصل الأول إلى مفهوم التفسير العلمي وتاريخه وأبرز المؤلفات فيه والعلاقة بينه وبين الإعجاز العلمي ، ورصد الفصل الثاني مواقف المتخصصين من التفسير العلمي قبولاً أو رداً من خلال أدلة كل فريق مع الترجيح بينها وتحديد جملة من الضوابط التي لا بد من توافرها لقبول التفسير العلمي .
أما الفصل الثالث فقد اشتمل على ستة عشر مثالاً تطبيقياً على التفسير العلمي المردود والمقبول لربط التأصيل بالتطبيق في بحث واحد .
وختم الباحث الدراسة بثلاثة عشر نتيجة وخمس توصيات .
والكتاب قيم جدير بالقراءة ، وفق الله الباحث لكل خير. ويمكن الحصول على الكتاب من مركز البحوث بكلية التربية بجامعة الملك سعود .
في 19/2/1429هـ