عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,331
- مستوى التفاعل
- 136
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
صدر حديثاً الطبعة الأولى 1427هـ من كتاب :
[align=center]الحداثيون العرب في العقود الثلاثة الأخيرة والقرآن الكريم : دراسة نقدية[/align]
[align=center]
[/align]
[align=center]تأليف
الدكتور الجيلاني مفتاح [/align]
والبحث دراسة لأهم كتابات الحداثيين العرب التي ظهرت في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن الماضي ، مثل كتابات محمد أركون ، ومحمد عابد الجابري ، وطيب تيزيني ، ومحمد القاسم حاج حمد ، ومحمد شحرور ، وكتابات غيرهم من الحداثيين . ومن السمات المحددة لهذه الكتابات ما يلي :
1- أنها من الكتابات التي عرفت بعداوتها وازدرائها للتراث الإسلامي عموماً ومناهجه خصوصاً ، وعملت بشكل أو بآخر على إقصائه وتهميشه .
2- وأنها في المقابل من الكتابات التي دعت صراحة إلى تبني النظريات والمناهج الفلسفية التي ظهرت في الغرب، لفهم وتفسير التاريخ والتراث الإسلاميين عموماً ، والقرآن خصوصاً .
3- أنها من الكتابات التي يكثر فيها أصحابها نعت أنفسهم وآرائهم بأوصاف مثل : التقدمية ، والتحررية ، والحداثية ، والمدنية ، والعقلانية ، وفي المقابل ينعتون المتدينين وآراءهم بأوصاف مثل : الرجعية ، والظلامية ، والسلفية ، والتراثية ، والأصولية ... الخ .
ويقع الكتاب في 317 صفحة من القطع العادي .
ومؤلفه الدكتور الجيلاني مفتاح عضو في ملتقى أهل التفسير ، وهو تونسي يعمل في الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا جزاه الله خيراً على جهده العلمي هذا ، ويمكن الاطلاع على ترجمته ونتاجه العلمي في رابطة المتخصصين هنا ونرجو أن يتكرم بعرض أبرز ما تناوله هذا الكتاب مشكوراً .
في 17/10/1428هـ
صدر حديثاً الطبعة الأولى 1427هـ من كتاب :
[align=center]الحداثيون العرب في العقود الثلاثة الأخيرة والقرآن الكريم : دراسة نقدية[/align]
[align=center]
[align=center]تأليف
الدكتور الجيلاني مفتاح [/align]
والبحث دراسة لأهم كتابات الحداثيين العرب التي ظهرت في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن الماضي ، مثل كتابات محمد أركون ، ومحمد عابد الجابري ، وطيب تيزيني ، ومحمد القاسم حاج حمد ، ومحمد شحرور ، وكتابات غيرهم من الحداثيين . ومن السمات المحددة لهذه الكتابات ما يلي :
1- أنها من الكتابات التي عرفت بعداوتها وازدرائها للتراث الإسلامي عموماً ومناهجه خصوصاً ، وعملت بشكل أو بآخر على إقصائه وتهميشه .
2- وأنها في المقابل من الكتابات التي دعت صراحة إلى تبني النظريات والمناهج الفلسفية التي ظهرت في الغرب، لفهم وتفسير التاريخ والتراث الإسلاميين عموماً ، والقرآن خصوصاً .
3- أنها من الكتابات التي يكثر فيها أصحابها نعت أنفسهم وآرائهم بأوصاف مثل : التقدمية ، والتحررية ، والحداثية ، والمدنية ، والعقلانية ، وفي المقابل ينعتون المتدينين وآراءهم بأوصاف مثل : الرجعية ، والظلامية ، والسلفية ، والتراثية ، والأصولية ... الخ .
ويقع الكتاب في 317 صفحة من القطع العادي .
ومؤلفه الدكتور الجيلاني مفتاح عضو في ملتقى أهل التفسير ، وهو تونسي يعمل في الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا جزاه الله خيراً على جهده العلمي هذا ، ويمكن الاطلاع على ترجمته ونتاجه العلمي في رابطة المتخصصين هنا ونرجو أن يتكرم بعرض أبرز ما تناوله هذا الكتاب مشكوراً .
في 17/10/1428هـ