حيّاكم الله فضيلة الشيخ عبد الرحمن وإخوانه الكرام، إنه لمن دواعي الغبطة والسرور التواصل معكم شيخنا تواصل الطالب مع شيخه والتلميذ مع أستاذه والولد مع والده.. وأشكر لكم تعاونكم الجميل وتواضعكم النبيل في إعاة الحساب إلى التفعيل، وأقول قاصدا لما أقول: على مثل هذا النهج فليعمل العاملون، وإلا فعلى الدنيا السلام..