تهاني سالم
New member
- إنضم
- 30/07/2007
- المشاركات
- 68
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
أشكر كل من هنأني وبارك لي حصولي على درجة الماجستير وأعتذر بشدة عن التأخير في الرد بخصوص عنوان الرسالة ويعلم الله أن ذلك ما كان إلا لظروف صعبة جدا, فاقبلوا اعتذاري وخالص شكري.
أما معلومات رسالتي فهي كالتالي:
عنوان الرسالة: أثر دلالة السياق القرآني في توجيه معنى المتشابه اللفظي في القصص القرآني , دراسة نظرية تطبيقية على آيات قصص نوح وهود وصالح وشعيب عليهم السلام.
نوعها: رسالة ماجستير
اسم الباحثة: تهاني بنت سالم بن أحمد باحويرث
بكالوريوس دعوة وثقافة إسلامية, من جامعة أم القرى
ماجستير تفسير وعلوم القرآن, من جامعة أم القرى
العمل: محاضر بكلية التربية بمكة المكرمة
حجم الرسالة: مجلد واحد, 582 صفحة.
المناقشين:
الأستاذ الدكتور: عبد العزيز عزت, مشرفا
الأستاذ الدكتور: محمد بازمول, مناقشا
الأستاذ الدكتور: عبد القيوم السندي, مناقشا
وقد تمت المناقشة بحمد الله: يوم الإثنين الموافق 7/5/1429هـ
ملخص الرسالة:
تم التقديم للرسالة بالحديث عن المتشابه ومعناه وأهميته وفوائده, والحديث عن السياق ومعناه وأركانه وعناية العلماء به, ثم كان لب الموضوع وهو البحث عن المتشابه اللفظي في القصص المعنية ومحاولة توجيهها بالتأمل والتدبر في آيات القرآن, ثم بالاطلاع على علوم عديدة ككتب علوم القرآن ومعانيه وإعرابه وتفسيره وكتب اللغة والمعاجم والشعر.
خطة البحث:
تشتمل على مقدمة وقسمين وخاتمة.
القسم الأول: الدراسة النظرية, وتنقسم إلى فصلين.
الفصل الأول: المتشابه اللفظي في القرآن, وفيه مبحثان:
المبحث الأول: تعريف المتشابه, والمتشابه اللفظي, ومعناه والمراد به في القرآن الكريم.
المبحث الثاني: أهمية المتشابه وفوائده.
الفصل الثاني: السياق, وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأول: تعريف السياق لغة واصطلاحا.
المبحث الثاني: أصل القول بالسياق من سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأقوال الصحابة رضوان الله عليهم.
المبحث الثالث: عناية العلماء بالسياق وأهميته.
المبحث الرابع: أركان السياق وأنواعه.
القسم الثاني: الدراسة التطبيقية, وتشتمل على قصص نوح وهود وصالح وشعيب عليهم السلام, كما تشتمل على موازنة بين القصص السابقة في المتشابه اللفظي.
ثم الخاتمة والتي اشتملت على أهم التوصيات والنتائج.
ثم الفهارس.
قصتي مع الرسالة:
عندما كنت أحفظ القرآن الكريم كانت تمر بي آيات متشابهة في اللفظ, مختلفة في كلمة أو أكثر, مما كان يؤدي بي إلى الخلط وعدم الفصل بين الآيات المتشابهات, وكلما زاد عدد السور التي أحفظها كلما زاد هذا الخلط, ولم أستطع إتقان الحفظ إلا بعمل موازنة بسيطة بين الآيات كتبتها لنفسي وأنا في المرحلة المتوسطة, وكنت أبحث عن سبب هذه الفروقات الدقيقة وقد وجدت بعض الإجابات في تلك المرحلة.
ثم شاء الله لي أثناء دراستي للسنة المنهجية أن علمت بتقدم أحد طلاب الماجستير برسالة عالج فيها المتشابه في آيات قصة موسى عليه السلام, فتذكرت على الفور موازنتي القديمة المتواضعة, وأحببت أن أعالج المتشابه في قصص أخرى من القرآن.
وشاء الله أن يتم هذا الأمر
فله الحمد من قبل ومن بعد.
أما معلومات رسالتي فهي كالتالي:
عنوان الرسالة: أثر دلالة السياق القرآني في توجيه معنى المتشابه اللفظي في القصص القرآني , دراسة نظرية تطبيقية على آيات قصص نوح وهود وصالح وشعيب عليهم السلام.
نوعها: رسالة ماجستير
اسم الباحثة: تهاني بنت سالم بن أحمد باحويرث
بكالوريوس دعوة وثقافة إسلامية, من جامعة أم القرى
ماجستير تفسير وعلوم القرآن, من جامعة أم القرى
العمل: محاضر بكلية التربية بمكة المكرمة
حجم الرسالة: مجلد واحد, 582 صفحة.
المناقشين:
الأستاذ الدكتور: عبد العزيز عزت, مشرفا
الأستاذ الدكتور: محمد بازمول, مناقشا
الأستاذ الدكتور: عبد القيوم السندي, مناقشا
وقد تمت المناقشة بحمد الله: يوم الإثنين الموافق 7/5/1429هـ
ملخص الرسالة:
تم التقديم للرسالة بالحديث عن المتشابه ومعناه وأهميته وفوائده, والحديث عن السياق ومعناه وأركانه وعناية العلماء به, ثم كان لب الموضوع وهو البحث عن المتشابه اللفظي في القصص المعنية ومحاولة توجيهها بالتأمل والتدبر في آيات القرآن, ثم بالاطلاع على علوم عديدة ككتب علوم القرآن ومعانيه وإعرابه وتفسيره وكتب اللغة والمعاجم والشعر.
خطة البحث:
تشتمل على مقدمة وقسمين وخاتمة.
القسم الأول: الدراسة النظرية, وتنقسم إلى فصلين.
الفصل الأول: المتشابه اللفظي في القرآن, وفيه مبحثان:
المبحث الأول: تعريف المتشابه, والمتشابه اللفظي, ومعناه والمراد به في القرآن الكريم.
المبحث الثاني: أهمية المتشابه وفوائده.
الفصل الثاني: السياق, وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأول: تعريف السياق لغة واصطلاحا.
المبحث الثاني: أصل القول بالسياق من سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأقوال الصحابة رضوان الله عليهم.
المبحث الثالث: عناية العلماء بالسياق وأهميته.
المبحث الرابع: أركان السياق وأنواعه.
القسم الثاني: الدراسة التطبيقية, وتشتمل على قصص نوح وهود وصالح وشعيب عليهم السلام, كما تشتمل على موازنة بين القصص السابقة في المتشابه اللفظي.
ثم الخاتمة والتي اشتملت على أهم التوصيات والنتائج.
ثم الفهارس.
قصتي مع الرسالة:
عندما كنت أحفظ القرآن الكريم كانت تمر بي آيات متشابهة في اللفظ, مختلفة في كلمة أو أكثر, مما كان يؤدي بي إلى الخلط وعدم الفصل بين الآيات المتشابهات, وكلما زاد عدد السور التي أحفظها كلما زاد هذا الخلط, ولم أستطع إتقان الحفظ إلا بعمل موازنة بسيطة بين الآيات كتبتها لنفسي وأنا في المرحلة المتوسطة, وكنت أبحث عن سبب هذه الفروقات الدقيقة وقد وجدت بعض الإجابات في تلك المرحلة.
ثم شاء الله لي أثناء دراستي للسنة المنهجية أن علمت بتقدم أحد طلاب الماجستير برسالة عالج فيها المتشابه في آيات قصة موسى عليه السلام, فتذكرت على الفور موازنتي القديمة المتواضعة, وأحببت أن أعالج المتشابه في قصص أخرى من القرآن.
وشاء الله أن يتم هذا الأمر
فله الحمد من قبل ومن بعد.