شرح (طيبة النشر مع توضيح منهج ابن الجزري في تأليفها) للدكتور إيهاب فكري -متجدد-

إنضم
03/09/2008
المشاركات
291
مستوى التفاعل
1
النقاط
18
الإقامة
المدينةالمنورة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده,,,, وبعد؛
فهذه دروس صوتية في علم القراءات بعنوان : (شرح طيبة النشر مع توضيح منهج ابن الجزري في تأليفها) للدكتور إيهاب فكري -المقريء بالمسجد النبوي الشريف-....
يلقي فضيلة الدكتور هذه الدروس يوم الأربعاء من كل أسبوع بمعهد الإمام الشاطبي ، فرع المدينة المنورة ,,,
أتابع رفعها -بإذن الله- كل أسبوع في هذا الركن من الملتقى ، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.

تحميل الدرس الأول - الأربعاء 20 شوال 1434هـ
حمل من مركز تفسير
حمل من 4shared
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
بارك الله فيك
ليتك ترفعه على موقع آخر يسمح بالتحميل دون التسجيل فيه كأرشيف مثلا!
 
بارك الله فيك
ليتك ترفعه على موقع آخر يسمح بالتحميل دون التسجيل فيه كأرشيف مثلا!
وفيك بارك الرحمن أخي الكريم,,,
لعل أخانا الفاضل عبد الله الشتوي يتولى رفعه على موقع الرفع الخاص بالملتقى مشكوراً، فمنتهى علمي في هذه الأمور -للأسف- هو : 4shared
 
بارك الله فيكم و أحسن اليكم
أرجو رفع باقي الدروس لفائدتها الكبيرة
بارك الله فيكم أخي الحبيب/لوناس, هذا أول درس يلقيه الشيخ (حفظه الله) في هذه السلسلة المباركة, وبإذن الله تعالى يتولى الأخ/ عبدالرحمن المشد وغيره ممن يحضرون معنا رفع الدروس تباعا, علما أن الدرس يوم الأربعاء من كل إسبوع..
 
فوائد جليلة جدا ..
بارك الله فيك يا شيخ عبد الرحمن ..
ونطمع في الحصول على المذكرات التي يُدَرِّسُ منها الشيخ بارك الله فيكم ..
 
بسم1

بارك الله فيك
وجزاك الله خيرا
وارجوا انزال باقى الدروس اولا اولا
وجعله الله فى ميزان حسناتك
 
هل عقد الشيخ مجلسه يوم الاربعاء الماضي؟
 
هل عقد الشيخ مجلسه يوم الاربعاء الماضي؟
نعم عقده يا أستاذ طه، لكن الجهة المحتضنة للدرس التمست عدم نشر المسجل إلا بعد الرجوع إليها، وكأنهم هم من سيتولى نشر الدرس مصورا بعد المونتاج، والله أعلم.
 
نعم عقده يا أستاذ طه، لكن الجهة المحتضنة للدرس التمست عدم نشر المسجل إلا بعد الرجوع إليها، وكأنهم هم من سيتولى نشر الدرس مصورا بعد المونتاج، والله أعلم.
بارك الله فيك شيخ ايت..
ليتهم تركوا الأمر كما كان فيعلم الله أنني كنتُ أنتظر سماع الدرس الثاني بفارغ الصبر فهم بفعلهم هذا سيقطعون علينا حبل أفكارنا .. والله المستعان.
 
السلام عليكم
عجيب ما يقوله الشيخ إيهاب من جواز القراءة بمطلق الاختيار ؛ وهو أن يختار القارئ من كل رواية أوجها ثم يقرئ الناس بها ، بشرط أن ينسب هذا الاختيار لنفسه .
إذا وافقنا على ما يقوله فقد ضاعت القراءات جميعا ، هب أني جمعت قراءة من مضمون العشرة اختيارا ، وأقرأت بها عشرين رجلا ، وهؤلاء أقرأ كل منهم عشرين رجلا وهكذا ، ستنتشر القراءة بعد طبقتين أو ثلاث في المدينة التي أقطنها على الأقل ، وهكذا لو فعل كل شيخ ما فعلته لضاعت القراءات العشر ولأهمل الناس الروايات الأخرى بسبب فتح هذا الباب .
قال ابن الجزري في النشر في القراءات العشر (2|264): «كان الناس بدمشق وسائر بلاد الشام حتى الجزيرة الفراتية وأعمالها لا يأخذون إلا بقراءة ابن عامر، وما زال الأمر كذلك إلى حدود الخمسمئة». وفي عام 500هـ أتى مقرئ حاذق من العراق بقراءة الدوري عن أبي عمر (التي كانت طاغية في العالم الإسلامي) فمالوا إليها وانتشرت بينهم. )ا.هـ
ألم يكن قارئا واحدا تسبب في نشر قراءة الدوري بالشام كلها وقتئذ ؟
وأيضا في المئة الثانية، انتشرت في القيروان قراءة حمزة على يد المقرئين القادمين من بغداد والكوفة مع الولاة العباسيين، .... ثم انتشرت في الأندلس وأقصى المغرب رواية ورش عن نافع، خاصة مع انتشار المذهب المالكي. قال الإمام الذهبي في معرفة القراء (1|150): «ولمكان أبي الأزهر (عبد الصمد العتقي، من أصحاب مالك) اعتمد الأندلسيون قراءة ورش».انتشار تاريخ القراءات http://www.ibnamin.com/recitations_current_places.htm
 
لعله يقصد مطلق الإختيار للقراء العشرة بذاتهم.
 
السلام عليكم
شيخنا الحبيب المجود/ عبدالحكيم, حفظكم الله تعالى, قد حضرت مع الشيخ الدرس هذا والذي بعده, والذي فهمته من الشيخ الآتي:
أنه يجوز الاختيار في أي عصر لكن بشرطين:
1-عدم الخلط اللغوي والإسنادي.
2- التقيد بالرواية وعدم أخذ ما في الكتب دون رواية أو سماع.
ورغم ذلك فإننا نترك الاختيار ليس لأنه حرام فقد فعله الأئمة الكبار ولا وجه لتحريمه, إنما تركناه لنفس السبب الذي جعل ابن مجاهد يترك الاختيار لنفسه فقال: "نحن الى أن نعمل أنفسنا فى حفظ ما مضى عليه أئمتنا أحوج منا إلى اختيار حرف يقرأ به من بعدنا".
فالشيخ أراد فقط إثبات أن الاختيار ليس حراما.
 
ومن قال بأن "الاختيار" حرام ؟
وأنا أكرر سؤال شيخنا محمد الحسن بوصو : ومن قال بأن "الاختيار" حرام ؟

عمرو الديب
1-عدم الخلط اللغوي والإسنادي.
2- التقيد بالرواية وعدم أخذ ما في الكتب دون رواية أو سماع.
هل في هذا الشريط ما يدل على هذا؟
 
أولا: كنت عارف إن شيخنا اﻷديب اﻷريب: محمد الحسن بوصو سيبدي رأيه في الموضوع، وأنا سعيد بذلك.
أردت فقط توضيح كلام الشيخ إيهاب.
الشرطان لم يذكرهما الشيخ إلا في الدرس الثاني له، وقد كتبتهما من كلامه.
 
أولا: كنت عارف إن شيخنا اﻷديب اﻷريب: محمد الحسن بوصو سيبدي رأيه في الموضوع، وأنا سعيد بذلك.
أردت فقط توضيح كلام الشيخ إيهاب.
الشرطان لم يذكرهما الشيخ إلا في الدرس الثاني له، وقد كتبتهما من كلامه.
السلام عليكم
لن أقول لك تأخير البيان ...، فعلينا أن ننتظر الشريط الثاني .
والسلام عليكم
 
توضيح أكثر لو سمحتم ؛ هل يركب قراءة من قراءة العشر؟
بارك الله فيكم شيخنا, هذه المسألة تكلم أيضا عنها شيخنا, فأثبت ما أثبته ابن الجزري, فقال بجواز خلط القراءة بشرطين:
1- عدم الخطأ اللغوي.
2- أن لا ننسب قراءة لراو بعينه, يعني يكون ذلك في مقام القراءة ليس في مقام الرواية.
 
السيد عمرو عبد العظيم، عظم الله أمرك بالتوفيق والسداد واستقامة الحال
ما توجسه الشيخ أبو عمر عبد الحكيم عبد الرازق فولي هو الموجود في الشريط المنشور أخيرا.
الشيخ حفظه الله ورعاه يقول: الاختيار واقع ولا حد لزمانه، لكنه ليس في متناول كل واحد. وإذا تمت العدة لشخص، واجتمعت فيه الشروط فلا مانع من الاختيار شريطة أن يكون ضمن مروياته ومقروءاته، بدليل أن ابن مجاهد قرأ للدوري بإمالة {الناس} على كافة شيوخه ولكنه اختار الفتح، ولم يقرأ ورش على نافع إلا بسكون ياء {محياي} لكنه اختار وأضاف الفتح، واختار ابن الجزري لخلف العاشر الفعلَ الماضيَ في {قال ربي} بالأنبياء دون الأمر مع وروده في عدد من الكتب.
وينتج من ذلك - كما ألمح إليه أحد النبهاء من حضور المجلس الكريم - أنه لو أن أحدا اجتمعت فيه شروط الاختيار سنة 1434هـ فاختار {مالك يوم الدين} بالمد، مع الإشمام في {الصراط}، مع كسر الهاء وضم ميم الجمع وصلتها بواو في {عليهم}، مع السكت على حروف فاتحة البقرة {ألم}، مع صلة هاء الضمير في {فيه}، مع إبدال الهمزة في {يؤمنون}، وإشباع المنفصل ستا في {بما أنزل إليك}، وفويق القصر في {أولئك}، والسكت على {ال} مع ترقيق الراء وإمالتها مع الهاء عند الوقف على {الأخرة}، مع هاء السكت في {المفلحون} لجاز.
إننا نخالف الشيخ الجليل في كل ما ذهب إليه في هذا الشريط بدون استثناء أية جزئية
 
شيخنا الأديب: محمد الحسن بوصو, لست في مقام الدفاع عما يقوله فضيلة شيخنا العلامة د/إيهاب فكري, لذلك لأن أناقش المسألة, إنما أردت التوضيح لما طلب ذلك شيخنا الحبيب: عبدالحكيم عبدالرزاق.
وقولكم على العين والرأس, وحقيقة أعلم أنكم لا تبدون رأيكم إلا أن تكونوا واقفين على أدلة كالجبال الرواسي, نفعنا الله بعلمكم.
 
هذا الموضوع يجول في خاطري منذ مدة ولعلي أكتب فيه موضوعا منفصلا، يُفتح به باب للنقاش ، ونستفيد من تعليقات مشايخنا وعلمائنا الأفاضل كالشيخ محمد الحسن بوصو والشيخ عبد الحكيم عبد الرازق حفظهما الله وحفظ مشايخنا جميعا
 
والله يا إخواني
كلام غريب
لم استمع للدرس خشيت على نفسي من سكتة قلبية
وحتى لا أظلم أحداً ينبغي أن نضع النقاط على الحروف جيّداً.
الاختيار المطلق يختصّ بالقراء العشرة ومن كان في طبقتهم لا غير لأننا لا ندري مثلاً إسناد نافع في الرواية التي أقرأ بها قالون أو ورش أو المسيّبي وغيرهم.
خلافاً لرواية ورش مثلاً فإنّها مقيّدة بنافع فاختياره لا يكون إلاّ في إطار ما رواه عن نافع. ولا يحقّ لورش ولا لغيره أن يضيف شيئاً ما دام يسند روايته إلى نافع.
ومسألة مخالفته لنافع في {محياي} و في {ولو اراكهم} جاز إن نسب ورش الاختيار لنفسه ولم ينسبه لنافع ، وهذا وقع ، ولكنّ الإشكال يكمن في إدخال مالم يقرأ به ورش عن نافع في ضمن ما رواه ورش عن النافع وهذا خلل ولو قَبِله من قبله.. كان الأولى في نظري على الأئمة إمّا أن يُهملوا فتح الياء في {محياي} والتقليل في {ولو اراكهم} في الرواية لأنّ الرواية بأكملها ليست موقوفة عن ورش إذ لو انتهى الإسناد إليه لكان الأخذ بهما جائزاً لكن للأسف أنّ الإسناد يتصل بنافع. أو أن يختاروا ما صحّ عن ورش عن نافع مادمنا نتحدّث عن الاختيار.
لكنّهم أقّروا بهذا التلفيق لتواتر الوجهين عند غير نافع من رواية ورش ، فهذا له مبرّر من هذه الناحية لكن من جهة الرواية والإسناد لا أجد له أيّ مبرّر. فما دامت الرواية ليست موقوفة عن ورش بل تتصل بنافع وجب إهمال ما أدخل في الرواية لأنّ ورشاً لم يقرأ بذلك عن نافع.
كنت أنتظر من مشايخنا الأفاضل أن يتّجهوا نحو هذا الاتّجاه على الاساس الحيطة على الأقل ، ولكنّي أرى أنّهم اتّخذوا من هذا الصنيع منهجاً لفتح الباب على مصراعيه.
الاختيار لا ينبغي أن يخرج عن الرواية والطريق الذي جاء منه.
يجوز لي أن أختار وجه قصر البدل مع الفتح في ذوات الياء إن أقرأت لورش من الشاطبية
ويجوز لي أن أختار وجه الإسكان في ميم الجمع مع القصر في المنفصل إن أقرأت لقالون
لكن هل يجوز لي أن أخلط بين الروايات كما ذكر الشيخ بوصو وأختار لنفسي رواية ناتجة عن مزج بين الروايات ثمّ وأفرئ بذلك ؟
إن جاز لي ذلك فبأيّ إسناد أجيز ؟
يا ناس اتقوا الله
فمن كان يريد أن يجمع القراءات الكبرى ويختار من كل رواية طريقاً فلا تسمى بالكبرى فليكتف بالشاطبية والدرة وخلاص لكنّه يريد الكبرى من غير تعب يحبّ الربدة و دراهمها.
فالقراءات العشر الكبرى هي للمشمرين وليست للكسالى.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
شيخنا محمد يحيى شريف ، لي استفسار على ما طرحتم، جزاكم الله خيرا
وماذا كان قبل اختيار نافع لقراءته وعاصم لقراءته وغيرهما من الأئمة؟
وهل قرأ نافع بهذه القراءة على شيخ واحد ثم أسندها له إلى أن يصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
أم أنه قرأ على غير واحد وأسند لهم قراءته في الجملة وكلهم ثقات ثم اختار الأحرف التي أقرأ بها؟
فإن جاز لنافع رضي الله عنه أن يختار من بين ما قرأ على شيوخه أحرفا معينة ويعرف بها ويقرئ بها فما الذي يمنعه عن غيره؟
ولو أن رجلا قرأ العشر ثم اختار أحرفا من قراءة نافع واختار أصول قراءة حمزة مثلا في الهمزات وأخذ أصول ورش في الإمالة وغير ذلك ، ثم نسب الاختيار لنفسه، وأسند قراءته بهذه الأحرف إلى شيوخه في القراءات العشر ومنهم إلى أصحاب هذه الأصول والأحرف ومنهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما المانع الشرعي في ذلك ، وما دليل المنع؟
وجزاكم الله خيرا على سعة صدركم
 
قد قرأ نافع على سبعين من التابعين ، وهو إمام أهل المدينة في القراءة بلا منازع ، وقد قرأ عليه مالك وقال قراءة نافع سنة ـ وقد تلقى أهل المدينة بما فيهم الفقهاء والقراء قراءته بالقبول من غير نكير منهم. فمن كانت منزلته بهذه المثابة لا يحتاج إلى إسناد مرويّاته رواية رواية ، بل له الاختيار المطلق لأنّ قراءته تحوي الكثير من المصادر ، وتصدّره في المدينة يغنيه عن التقيّد في روايته بشيخ من الشيوخ ، وهو من أهل القرون المشهود لها بالخيرة. فالقراءة تنسب إليه ، ونسببتها تنتهي إليه لا إلى غيره.
خلافاً لورش فإنّه يروي عن نافع ، وروايته للقرءان تختصّ بروايته عن نافع ، والقراءة لا تُنسب إليه بل تُنسب إلى نافع ، وإنّما هو مجرّد راو عن نافع كبقيّة الرواة كقالون والمسيّبي وغيرهم.
فهل يجوز له أن يختار رواية لم يقرأ بها عن نافع ثمّ يُسندها إلى نافع. الجواب : لا يجوز
هل يجوز له أن يختار وجهاً صحيحاً وينسب ذلك لنفسه. الجواب نعم يجوز له أن يختار وجهاً وأن يقرأ به في الصلاة وفي غير الصلاة لكن لا يجوز له أن ينسبه إلى نافع ولا يجوز للأئمّة أن يدرجوا اختياره ضمن مروياته عن نافع ، والحمد لله فإنّ الأئمّة أدرجوه مع التنبيه عليه ، ومادام نبّهوا عن ذلك يجب أن لا نعامل اختيار ورش معاملة ما رواه عن نافع.

ولو أن رجلا قرأ العشر ثم اختار أحرفا من قراءة نافع واختار أصول قراءة حمزة مثلا في الهمزات وأخذ أصول ورش في الإمالة وغير ذلك ، ثم نسب الاختيار لنفسه، وأسند قراءته بهذه الأحرف إلى شيوخه في القراءات العشر ومنهم إلى أصحاب هذه الأصول والأحرف ومنهم إلى رسول الله ، فما المانع الشرعي في ذلك ، وما دليل المنع؟
ليس هناك مانع شرعيّ لأنّه قرءان ومن الأحرف السبعة. هذا جواب فقهي لا أنازع الفقهاء فيه.
لكن نحن القراء نمتاز بالرواية والإسناد ، ونحن ملزمون بذلك على سبيل الرواية وكلام ابن الجزري في النشر واضح لا غبار عليه.
يجوز لك أن تخلط بين الروايات لكنّك ستجيز بأيّ إسناد ؟ وكيف ستسمّي تلك الرواية أتسمّيها رواية ورش أم رواية هرش ؟
ستقول : أنسبها لنفسي. أي قراءة عمر علي. قراءة عن من ؟
الجواب : وبالتالي ستظهر الكثير من القراءات الجديدة : قراءة الشيخ عبد الحكيم وستكون بلا شك بالفرجة ، وقراءة الشيخ بوصو ، وقراءة الشيخ الجكني وقراءة الشيخ محمد ماديك.
ثم بعد ذلك سنحرّر هذه القراءات : فمن قرأ من طريق الشيخ عبد الحكيم تجب الفرجة ، ومن قرأ من طريق الشيخ بوصو يجب انطباق الشفتين ، وهكذا
ثم وداعاً يا الشاطبية ويا الطيّبة
ثم وداعاً يا الشاطبية ويا الطيّبة
وبعد ذلك فكّها يا عمر علي.
 
عودة
أعلى