46- شرح ألفية ابن مالك | ج46 | الخبر شبه الجملة | الإخبار بالظرف وشرطه | المبتدأ الجثة | المبتدأ المعنى
- الخبر شبه الجملة - الإخبار بالظرف والجار والمجرور وشرطه - الظرف التام والجار والجرور التام
- هل الإخبار بالظرف والجار والمجرور من قبيل الإخبار بالمفرد أو بالجملة
- المذاهب في متعلق الظرف والجار والمجرور هل هو اسم أو فعل وتقديره (كائن - مستقر - استقر)
- أحكام وأحوال ذكر متعلق الظرف والجار والمجرور
- (لك العز إن مولاك عز وإن يهن ... فأنت لدى بحبوحة الهون كائن)
- حذف متعلق الظرف والجار والمجرور إن وقع خبرا أو صفة أو حالا أو صلة وشرط متعلق الصلة
- الشاهد في قول امرئ القيس: اليوم خمر وغدا أمر - وقول العرب: (الهلال الليلة والرطب شهري ربيع)
وأخبروا بظرف أو بحرف جر ... ناوين معنى كائن أو استقر
ولا يكون اسم زمان خبرا ... عن جثة وإن يفد فأخبرا
وقناة (بصائر للناس_قناة اللغة العربية) على التليجرام
47- شرح ألفية ابن مالك | ج47 | مسوغات الابتداء بالنكرة
- الفرق بين (في الدار رجل - وفي دار رجل) ولماذا جاز الأسلوب الأول دون الثاني،
- والفرق بين (عند زيد نمرة وعند رجل نمرة) وجواز الأسلوب الأول دون الثاني،
- معنى الاختصاص في الجار والمجرور والظرف والجملة،
- الفرق بين المبتدأ الذي له خبر والمبتدأ الذي ليس له خبر،
- أنواع الوصف المخصص للنكرة،
- الفرق بين {ولعبد مؤمن خير من مشرك} و(مؤمن خير من مشرك) وهل يندرجان تحت نوع واحد من أنواع الوصف،
- (رجل من الكرام عندنا) قيل المراد به الإمام النووي لأنه كان تلميذا لابن مالك رحمهما الله
- الفرق بين الوصف اللفظي والوصف المعنوي والوصف التقديري،
- المسوغ في الابتداء بالنكرة في قوله تعالى: {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم}،، وقولهم: (سوداء ولود خير من حسناء عقيم)،
- معنى قولهم: (شر أهر ذا ناب) ومعنى قولهم: (شيء جاء بك)،
- المسوغ في التصغير نحو (رجيْلٌ عندنا)،
- المسوغ في النكرة الدالة على التعجب نحو (ما أحسن زيدا)،
- هل يجوز (رجل من الناس عندنا) وما الفرق بين هذا وبين (رجل من الكرام عندنا)
ولا يجوز الابتدا بالنكره .. ما لم تفد كعند زيد نمره
وهل فتى فيكم فما خل لنا .. ورجل من الكرام عندنا
ورغبة في الخير خير وعمل .. بر يزين وليقس ما لم يقل
وقناة (بصائر للناس_قناة اللغة العربية) على التليجرام
48- شرح ألفية ابن مالك | ج48 | مسوغات الابتداء بالنكرة
- يندرج تحت مسوغ الابتداء بالنكرة العاملة ثلاثة أقسام وتحت النكرة العامة خمسة أقسام
- المسوغ للابتداء بالنكرة في: (أمر بمعروف صدقة ونهي عن منكر صدقة)
- المسوغ للابتداء بالنكرة في حديث: "خمس صلوات كتبهن الله في اليوم والليلة" والإشكال في جعل: "في اليوم والليلة" متعلقا بـ"كتب" وتوضيح كلام الصبان في هذا الموضع
ولا يجوز الابتدا بالنكره .. ما لم تفد كعند زيد نمره
وهل فتى فيكم فما خل لنا .. ورجل من الكرام عندنا
ورغبة في الخير خير وعمل .. بر يزين وليقس ما لم يقل
وقناة (بصائر للناس_قناة اللغة العربية) على التليجرام
49- شرح ألفية ابن مالك | ج49 | مسوغات الابتداء بالنكرة
- الشاهد في قول امرئ القيس:
فأقبلت زحفا على الركبتين .. فثوب لبست وثوب أجر
،
- التخريج الثاني لقولهم: (شر أهر ذا ناب) وقولهم: (شيء جاء بك)،
- الشاهد في قوله:
سرينا ونجم قد أضاء فمذ بدا .. محياك أخفى ضوؤه كل شارق
،
- وقوله:
تركت شاتي تود الذئب راعيها .. وأنها لا تراني آخر الأبد
الذئب يطرقها في الدهر واحدة .. وكل يوم تراني مدية بيدي
،
- وقول امرئ القيس:
أيا هند لا تنكحي بوهة .. عليه عقيقته أحسبا
مرسعة بين أرساغه .. به عسم يبتغي أرنبا
،
- وقوله:
لولا اصطبار لأودى كل ذي مقة .. لما استقلت مطاياهن للظعن
،
- وقول الفرزدق:
كم عمة لك يا جرير وخالة .. فتخاء قد حلبت علي عشاري
،
- وقولهم: (تمرة خير من جرادة) و(رجل خير من امرأة)، و(بقرة تكلمت وشجرة سجدت)
ولا يجوز الابتدا بالنكره .. ما لم تفد كعند زيد نمره
وهل فتى فيكم فما خل لنا .. ورجل من الكرام عندنا
ورغبة في الخير خير وعمل .. بر يزين وليقس ما لم يقل
وقناة (بصائر للناس_قناة اللغة العربية) على التليجرام
