شارك معنا في صياغة رسائل جوال (تدبر القرآن)

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29/03/2003
المشاركات
19,331
مستوى التفاعل
136
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
مشروع جوال (تدبر القرآن)
[align=center][/align]
مشروع يهدف إلى نشر وترسيخ تدبر القرآن الكريم، والتوقف عند معانيه ومقاصده . وقد رأينا في اللجنة العلمية المكلفة بالإشراف على صياغة هذه الرسائل ومراجعتها علمياً قبل إرسالها طرح فكرة المشاركة في هذا المشروع على الزملاء في ملتقى أهل التفسير رغبة في أن يشاركو في الأجر. فإن هذا المشروع تشير أوائله إلى نجاحه بإذن الله وانتشاره ، وقد لقينا من أنواع الدعم والتشجيع ما يغري بالاستمرار وبذل المزيد من الجهد لنجاح هذا المشروع، وتوسيع دائرته خارج حدود السعودية، ولكن لا بد من التدرج في التنفيذ خطوة خطوة .
فمن كانت له رغبة في المشاركة معنا في صياغة هذه الرسائل التي تدور حول تدبر القرآن وتأمل آياته ، فليرسل ما لديه من رسائل إلى البريد الالكتروني الخاص بالمشروع وهو
[align=center][email protected] [/align]
شروط الرسالة :
1- ألا يزيد عدد حروفها عن 200 حرفاً تقريباً .
2- ضرورة ذكر المصدر إن كانت من منقولك للتحقق والمراجعة ، وإن كانت من تدبرك أنت واستنباطك فلا تذكر المصدر .
3- الحرص والعناية بسلامتها من حيث اللغة والصياغة ، ومراعاة مناسبتها لأفهام جمهور الناس ، دون قصرها على طلبة العلم ومن في حكمهم .
4- للجنة المشرفة حق التصرف في الصياغة بحيث لا تخل بأصل المعنى .
5- وصول الرسالة من المشاركين لا يعني بالضرورة لزوم نشرها ، علماً أن الرسائل المجدولة حالياً تكفي لمدة طويلة قادمة .
والرسالة التي تفقد شرطاً من هذه الشروط سوف تستبعد .

وفق الله الجميع لتدبر كلامه والعمل به على الوجه الذي يرضيه عنا سبحانه وتعالى .

في 5 رمضان 1428هـ
 
بارك الله فيك يا أبا عبد الله ونفع بك وجعلك مباركا أنت وكل محب للقرآن أينما حللتم وكنتم
 
أسأل الله أن يرفع قدركم ويبارك في جهودكم يادكتور عبدالرحمن ......
 
كعدد المشتركين وما لمستم من تفاعل الجمهور معه ونحو ذلك .
 
أولاً :
أشكر لك ابا خالد تفاعلك مع هذا الموضوع.


ثانياً :
ربما لا يناسب كشف العدد ؛ لأنه يزيد وينقص ،ولكنني أبشركم أنه في العشرين ألف الثانية ،رغم تواضع الدعاية ،وكثرة المطروح في السوق من خدمات ،فقد نزلنا للسوق وفيه عشرات الخدمات التي سبقتنا ،وتُقدم إما باسم أحد الدعاة ،أو بإشرافه ـ زادهم الله توفيقاً وسداداً ـ .

ثالثاً :
ومن المهم هنا أن نلاحظ أن الجوال فيه نوع تخصص ،وهذا كما أنه ميزة من جهة فهو ـ عند البعض ـ مما يسبب الملل ،والناس في عصرنا سريعوا الملل ،وقد صرح لي أكثر من شاب بأنه يحب التغيير ،فلا يكاد يثبت شهرا كاملا على جوال معين.

والذي استغربته ـ بعض الشيء ـ هو ضعف تواصل إخواننا في هذا الملتقى مع هذه الخدمة ، ولا أدري ما السبب ؟!
إن كان ضعف المحتوى ،فليتهم نبهونا ؛ وتواصوا معنا بترقيته ،إما ببيان الملاحظات ،أو بإرسال ما يرونه معينا على ترقية المحتوى .

وإن كانت المشكلة تمكن في عدم القناعة أصلاً بمثل هذه الخدمة ، فهذه وجهة نظر تخص صاحبها ،والأمر قابل للاجتهاد.

وإن كانت المشكلة بعدم الاشتراك ... ! فلا تعليق [وما على المحسنين من سبيل].

مع أنني أؤكد على أمر ـ سبق التنبيه عليه ـ وهو : أننا نخاطب في جوال تدبر شريحة كبيرة من غير أهل العلم ،لذا نراعي في ذلك هذا الأمر بشكل كبير .

وأجدها فرصة مناسبة لأشكر الإخوة الكرام من المشايخ الذين شاركونا ببعض ما فتح الله عليهم ،وأخص بالشكر أخي الكريم الدكتور مساعد الطيار ،والذي وعد بتواصل أكثر مما سبق .

أما عن رسائل التواصل الإيجابية ،فهي بحمد الله كثيرة ،وتثلج الصدر ،أقتطف منها اثنتان :
الأولى :
قال صاحبها : أنني أقرأالقرآن منذ 20 سنة ،ولم اشعر بلذة القراءة إلا هذه السنة ،بفضل خدمة تدبر .

الثانية :
يقول صاحبها أو صاحبتها :
(أناأشكركم على هذه الرسائل الهادفه ،التي أيقظتني من غفلتي ! والله .. لاتدرون كم أثرت فيّ ! وغيرت مجرى حياتي ) وغير ذلك كثير بحمد الله .


ولدي بشارة أخص بها أهل الملتقى ،وسأفرد لها موضوعا مستقلاً ؛ لأنها كذلك (موضوع مستقل).
 
جزاكم الله خيرا هل لي أن أنقل استنباطات أحد من العلماء بنصها كاملا وإن زادت على القدر الذي أردتموه ويكون الاختصار من قبلكم ؟ أم أقوم بالإختصار ثم أرسلها ؟
 
ما شاء الله تبارك الله , وفقكم الله وزادكم من فضله .
 
جزاكم الله خيرا هل لي أن أنقل استنباطات أحد من العلماء بنصها كاملا وإن زادت على القدر الذي أردتموه ويكون الاختصار من قبلكم ؟ أم أقوم بالإختصار ثم أرسلها ؟


الخيار الثاني هو المفضل ،وما على المحسنين من سبيل .

جزاك الله خيرا وأثابك.
 
جزاكم الله خيرا وأثابكم..وفكرة المشروع رائعة وفقكم الله وسدد خطاكم وأشكركم على إتاحة التواصل والمشاركة
 
عودة
أعلى