سر تسمية عيسى ابن مريم عليه السلام بعيسى؟!

العرابلي

New member
إنضم
10/04/2007
المشاركات
156
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
الأردن
بسم الله الرحمن الرحيم
سر تسمية عيسى ابن مريم عليه السلام بعيسى؟!
تكلمنا عن سر تسمية عيسى ابن مريم عليه السلام بالمسيح؛ واليوم نتكلم عن سر تسمية المسيح عليه السلام بعيسى ابن مريم.
تسمية المسيح بعيسى عليه السلام يوافق لسان العرب، فهو من مادة "عَيَسَ" وكانت التسمية من الله تعالى قبل النفخ في رحم مريم، في قوله تعالى: (إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ (45) آل عمران. وقبل ذلك في كلمات القرآن الذي سبق تحديد كلماته من الله قبل خلق الإنسان الذي سيعبد الله به في الأرض؛
فقال تعالى: (الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآَنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4) الرحمن؛ فأسماء الأنبياء وغيرهم مما ذكر في القرآن الكريم سبق وجودهم، ويوافق لسان العرب الذي نزل به القرآن الذي ذكروا فيه؛
جاءت مادة "عَيَسَ" التي اشتق منها اسم عيسى عليه السلام في صفاء الشيء، وعدم اختلاطه بما يغيره، ومن ذلك جاءت تسمية الإبل العيس للإبل البيضاء التي خلص لونها ولم يختلط بلون آخر يؤثر عليه، أو بها قليل من الصفرة التي لا تؤثر على لونها.
والبويضة التي يخلق منها الإنسان لونها أبيض مشرئب ببعض الصفرة.
فكل البشر خلقوا من ماءين؛ أحدهما من الأب، والآخر من الأم، إلا عيسى عليه السلام خلق من ماء واحد لم يختلط بغيره، فقد جاء هذا الماء من جهة واحدة؛ هي جهة أمه فقط، لذلك لا ينسب عيسى عليه السلام إلا لأمه، فعندما يذكر لا يقال إلا "عيسى ابن مريم".
لما كانت ولادة عيسى عليه السلام معجزة من معجزات الله، وآية من آيات الله، بخلقه لبشر من أم بلا أب، وجعله نبيًا مرسلاً إلى بني إسرائيل، فقد نسبه إلى أمه مريم عليها السلام، الطاهرة العفيفة، لتأكيد قدرة الله في خلقه لعباده، فإن الله يفعل ما يشاء، إن شاء جعل خلق العبد بلا أب، أو بلا أم، أو بلا أحد منهما.
وقد كان عيسى عليه السلام الحلقة المفقودة من هذه الحلقات الأربع والمكملة لها، ليزيد المؤمن يقينًا بقدرة الله على فعل ما يريد، فقد سماه الله عيسى، أي الخالص الذي يكون من شيء واحد لم يختلط بغيره، فكان خلقه من شطر أمه فقط، دون أن يختلط هذا الشطر بشطر آخر من رجل فيكون أبًا له ككل البشر.
ولماذا يجعل الله معجزته بهذه الطريقة في عيسى ابن مريم عليه السلام ؟!
تبين لأهل العلم في زماننا الحاضر بعد نجاح استنساخ كائنات حية من خلايا حية؛ بأن المولود الجديد يحمل جنس الكائن التي أخذت منه الخلية التي تم الاستنساخ منها، ويحمل عمرها، وما أسرع أن يصل الكائن الجديد المستنسخ إلى سن الشيخوخة، فيضعف وتنهار قوته بعد بلوغ سن الكهولة سريعًا؛ لأن خلاياه أخذت عمر من أخذت منه الخلية الأولى.
ومن حكمة الله تعالى أن كل شيء خلقه من زوجين، فإن الخلية القادمة من الأب تنقسم مرتين، فيتولد منها أربعة حيوانات منوية، ليضاعف أعدادها أضعافًا كثيرة.
وكذلك يحدث في بويضة المرأة فيتولد من انقسامين متتاليين أربع بويضات، تتلف ثلاث منها، وتبقى واحدة فقط، ففي هذه الانقسامات يلغى عمر الخلية السابق، وتبدأ حياتها بزمن جديد، عندما يتم التلقيح، ولولا ذلك ما عمر أحد فوق سن الشباب كثيرًا.
وإذا لم يتم التلقيح بقيت هذه الخلايا دون زمان يحسب ويعد لها، وهذا ما يحدث في تلقيح ملكات النمل والنحل، فهن يحفظن الحيوانات المنوية في كيس أو جراب داخلهن، تبقى فيها سنوات عمرها الطويلة كلها، والذي قد يبلغ عشرات السنوات، وتخرج منه ما يلقح البويضات فقط.
ولو هرمت هذه الحيوانات المنوية خلال هذه المدة التي قد تمتد عشرات السنين لهرمت ذريتها، ولما عاشت من العمر إلا أقل من عمرها القصير، فبعد التلقيح وتكوُّن النملة أو النحلة لا تعيش إلا أشهرًا قليلة فقط.
والذي يطيل العمر بجانب ذلك هو الغذاء الخاص الذي تتناوله الملكة في هذين المجتمعين، وخلقت منه، وإن صح قول العلماء أن البويضات الملقحة تنتج إناثٍ، وغير الملقحة تنتج ذكورًا، فإن بعضها يكون استنساخًا، وبعضها تضاف إليه جينات معينة من جينات الذكور فقط حتى يتغير جنسه.
والبويضة الملقحة يبدأ عمرها من زمن التلقيح فتعيش فترة أطول من غير الملقحة التي تحمل عمر الأم؛ لأن الحاجة للإناث وعملها في الخلية أو في مساكنها أكثر من الحاجة للذكور التي ليس لها عمل إلا التلقيح عند الحاجة، وخلايا الذكور تكون مرهقة، فما أن يلقح الذكر الملكة ويفقد كيسه المنوي حتى يسقط ميتًا، أما حيواناته المنوية فإن عمرها الزمني يسقط بما يحدث لها من الانقسامات التي تكثِّر عددها.
والخلايا الأحادية للبكتيريا والجراثيم التي تنقسم تحمل العمر الزمني للخلايا الأم، فعمرها قصير جدًا، يقاس أحيانًا بالدقائق والثواني، فقبل أن يذهب أثر تجديد الخلق تكون قد انقسمت من جديد، فتتواصل الانقسامات حتى تحافظ على وجودها.
لقد سمى الله تعالى ابن مريم بعيسى للدلالة على هذه الخصوصية له، وأنه كان من مريم فقط، ولم يكن إلا من مريم موافقًا للتسمية.
فلا سلطة للزمان، ومرور الأيام على جسد عيسى عليه السلام، ولما أراد الله تعالى أن يرفعه رفعه بالوفاة، وليس بالموت ... وأثر الفرق بينهما كبير ... وقد تجاوز رفعه عليه السلام اليوم أكثر من ألفي عام قمري، وسينـزل بعد ذلك متى شاء الله تعالى.
فلو كان عيسى عليه السلام من رجل وامرأة على سنن الله الموضوعة؛ لحملت خلاياه العمر الزمني الذي مر عليه، ولكنه سينـزل كهلاً في سن الشباب واكتمال القوة، أي في أول الثلاثين من عمره.... لهذا أراد الله تعالى أن يكمل بخلق عيسى عليه السلام الحالات الأربع للخلق، وأن يكون هذا الخلق من خلية واحدة، لا يعمل فيها مر السنين، إلا إذا شاء الله أن يجري عليه الأحكام التي أجراها على سائر البشر.
وجعل الله فوق ذلك غذاء خاصًا لأمه قبل حمله وولادته، وهذا الغذاء هو كغذاء الملكة الذي يجعل الملكة تعيش عشرات أو مئات الأضعاف من العمر فوق عمر بنات جنسها، وهي بكامل قدرتها على العطاء
وجاء في القرآن قصتين لمن طالت أعمارهم؛
القصة الأولى: أصحاب الكهف الذين ضرب على آذانهم ثلاثمائة سنين وازدادوا تسعًا، فلما أفاقوا لم يلحظوا تغييرًا في أجسادهم، ولا في الأرض من حولهم، ليكتشفوا طول المدة التي ناموا فيها، ويدل ذلك على أنهم أفاقوا في نفس الفصل الذي دخلوا فيه كهفهم ... ولكن سرعان ما أدركهم الموت.
والقصة الثانية:[/color] الرجل الذي مر على القرية فأماته الله مائة عام ... ثم أحياه فلم يعرف مدة موته فقدرها بيوم أو بعض يوم، ثم أراه تعالى إحياء حماره الذي كان عظامًا نخرة فرجع كما كان يوم موته، فكانت هذه آية للناس .... راجع كامل القصة في الآية (259) سورة البقرة. ومات بعد ذلك بقليل.
والعبرة في هذه القصة أن العمر توقف بالموت، وفي الأولى بالنوم وعدم الأكل والشرب... إلا أنهم جميعًا لم يعمروا بعد ذلك إلا قليلاً.
إلا أن عيسى عليه السلام يمكث سنوات عديدة بعد نزوله، وذكر أنه سيتزوج، ويكون له أولاد، بعد أن مكث أضعاف ما مكثوا، فلم يؤثر ذلك عليه ويضعفه...
فهو مثال لما يكون عليه الناس بعد البعث بتوقف عداد الزمن في خلاياهم.. فيبقون على حال ثابت لا يتغيرون فيه.
ومثال في التحدي للبشر الذي استطاعوا استنساخ الخلايا، لكن لم يكن منها إلا نفس جنس الأم المأخوذة منها الخلية المستنسخة، ولم يتولد منها الزوج الآخر من نفس الجنس.
وهذا التحدي في زمن يكون الطب قد بلغ فيه أعلى درجات يمكنه الوصول إليها.
والله تعالى اعلم.
أبو مُسْلم/ عبد المجيد العرابلي​
 
[align=center]بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

التـوالد العـذري : Parthénogénèse[/align]

الأستاذ الدكتور الفاضل : أبو مُسْلم/ عبد المجيد العرابلي.

بارك الله فيك و نفع بك و بعلمك.

استمتعت كثيرا بقراءة مادة هذه المشاركة ، كما أستمتع و أستفيد بقراءة كل كتاباتكم المتميزة ...
و أتساءل بالمناسبة عن سبب غياب إسم مدونتكم من نتائج البحث بواسطة المحرك " google " عن " معجزات و أسرار " ... و كان أسمها يظهر فيه من قبل ... و أتمكن من قراءة موادها و التعلم منها.

و بما أنني مختص في تربية النحل ، و منذ عقود ... فقد استوقفني مقاربتكم بين خلق عيسى ابن مريم عليهما السلام و بين خلق الذكور عند النحل ... و كنت أستحضر دائما هذا التقارب كلما جاء ذكر خلق ذكر من أم دون أب كما اقتضت حكمة الله و قدرته في خلق عيسى عليه السلام من أم دون أب ...

فمن المسلم به ، في أدبيات النحالة Apiculture ، أن الملكة la reine هي الفرد الوحيد القادر على وضع بيض ملقح ، تنتج عنه إناث ، في جماعة أو طائفة النحل ، و التي قد يصل مجموع أفرادها لعشرات الألوف من الإنات المعروفات باسم الشغالات ، و بعض المآت من الذكور في كل طائفة ... و أن هذه الشغالات هي إناث ناقصات من حيث تكوين أعضائها التناسلية ، لذا فهي غير قادرة على التزاوج مع ذكور النحل ، و لا تستطيع وضع بيض ملقح تنتج عنه إناث ...


و من المسلم به كذلك أن ملكة النحل تستطيع التحكم في تلقيح بيضها ، أو عدم تلقيحه حسب حاجيات طائفتها :
فعندما تكون الملكة فوق خلية سداسية خاصة بحضنة الإناث أو الشعالات ، و هي عيون سداسية أصغر من العيون الخاصة بتربية الذكور ، في هذه الحالة تسمح الملكة بمرور المني المخزّن في حافظتها المنوية spermathèque ، فتلقح البيضة قبل وضعها في الخلية الخاصة بحضنة الإناث أو الشغالات ...

و عندما تجد الملكة نفسها فوق الخلايا الكبيرة الخاصة بحضنة الذكور ، فإنها في هذه الحالة تغلق حافظتها المنوية إغلاقا محكما حتى لا يتسرب منها ولو حيي واحد spermatozoide ، و بعد هذا التحكم المطلق في غلق الحافظة، و بعده فقط ، تسمح الملكة بمرور البيضة الغير الملقحة و تضعها في الخلية السداسية الكبيرة نسبيا ، ليفقس عنها ذكر له أم هي الملكة و ليس له أب ، لأن بويضة الأم لم يصل إليها أو يلمسها أو يمسحها مني من ذكر.

و كما أن لكل قاعدة استثناء ، فقد تنتج الذكور في خلايا النحل من بيض تضعه بعض شغالات النحل نفسها ... و على الرغم من أن شغالات النحل ـ كما سبقت الإشارة ـ إناث ناقصات تكوين الأعضاء التناسلية ، و لا تتزاوج مع الذكور، إلا أنه من الملاحظ عند غياب الملكة أم عدم استطاعة الملكة وضع البيض لسبب ما، فإن بعض الشغالات ، و بطريقة استثنائية ، تستطيع وضع بيض غير ملقح في العيون السداسية الصغيرة الخاصة بحضنة الإناث ... و في خلايا الذكور ... و ينتج عن هذا البيض الغير الملقح ذكور ذات حجم أصغر من الذكور الناتجة عن بيض غير ملقح في عيون سداسية كبيرة ، إلا أن هذه الذكور و رغم صغر جسمها ، فإنها تامة التكوين و تستطيع تلقيح الملكات ...
و تسمى هذا الشعالات في هذه الحالة بـ" الأمهات الكاذبات " les ouvrières pondeuses ...

و تعرف كل هذه الحالات الخاصة بظهور ذكور من " أمهات " غير ملقحات ، باسم التوالد العذري : Parhénogénèse ، بمعنى : عذارى تـلــد .

و للحديث بقية ...
و الله تعالى أعلم و أحكم .
 
بارك الله في الأخ لحسن بنلفقيه
وزاده الله علمًا وفضلا
وأحب أن يسمع مني هذه النكتة بصدر رحب
مكانها الأردن ... تذكرتها وأنا أقرأ ردود الأخ لحسن

كان الحاج مازن رحمه الله يقدم برنامج على الزراعة وغرس الأشجار لمدة طويلة على التلفزيون الأردني
وفي موسم رياضي غاب المعلق لعذر فطلب من الحاج مازن أن يعلق على المباراة
فأخذ يعلق ويقول انتقلت الكرة من فلان إلى فلان
صد الكره فلان
........ز
.........ز
لقد اصدمت الكرة بالشجرة
الشجرة يا إخوان هي ثروة وطنية
الشجرة نستظل تحتها
وهي تعطينا الثمار
والشجرة يا إخوان رمز الخضرة والعطاء
أفاق الحاج مازن من حديثه عن الشجرة بصياح الجمهور لتسجيل أحد الفريقين هدفًا
فقال يبدو أن هناك هدفًا سجل ونحن نتحدث عن الشجرة
ما هي الشجرة يا إخوان .....
وهي يا إخوان .....

جزاك الله خيرًا أخي حسن
ونفعنا الله بما تبسطه من معرفتك
وزادك الله فضلا وعلمًا
 
[align=center]

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

اطلعت على هذه النكتة اليوم ... و بعد أسبوع من عرضها
فمعذرة أيها الكريم ...

و أدعو الأخ الكريم إلى قراءة مشاركة
قادمة و شبيهة في ملف { الطلح و الموز } ...
و لا تبخل علينا بنكة في الموضوع ...

و في انتظار تبسيطك و تفصيلك لـــــــفقه " استعمال الجذور"... اللغوية لا النباتية ...

أحيطك علما و من باب النكتة ،أن " العـراقــة " [1] عندنا في المغرب ، و العراقات " : رجال و نساء من الطبقة الشعبية الأمية غالبا ، عندهم فقه في استعمال الجذور ... مهنتهم بيع " الجذور النباتية الطبية " ـ و هي العروق النباتية ـ في الأسواق الشعبية ... و بأثمنة بخسة ...

تقبل سلامي و تحياتي ...
ــــ
[1] : ينطق القاف كما ينطق الجيم في العامية المصرية [/align].
 
فوائد جمة .. وموضوع قيم .. وحقائق علمية.. تتفق ولا تفترق مع المسطور


وهنا تكمن العظمة والآيات !!


عندما تتحدث الحقائق بما هو لدينا بين دفتي المصحف !


أما المؤمن فتزيده إيمانا على إيمانه

وقد ينير الله به من هو سائر في غيه ( فحبذا ترجمته ونشره )


وأما المعاند والملحد فمعاند وملحد وإن رأى وإن سمع !!






بارك الله بكم دكتورنا الفاضل



رابط المدونة لا يعمل ليتكم تضعونه مرة أخرى عل وعسى
 
[align=center]

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

اطلعت على هذه النكتة اليوم ... و بعد أسبوع من عرضها
فمعذرة أيها الكريم ...

و أدعو الأخ الكريم إلى قراءة مشاركة
قادمة و شبيهة في ملف { الطلح و الموز } ...
و لا تبخل علينا بنكة في الموضوع ...

و في انتظار تبسيطك و تفصيلك لـــــــفقه " استعمال الجذور"... اللغوية لا النباتية ...

أحيطك علما و من باب النكتة ،أن " العـراقــة " [1] عندنا في المغرب ، و العراقات " : رجال و نساء من الطبقة الشعبية الأمية غالبا ، عندهم فقه في استعمال الجذور ... مهنتهم بيع " الجذور النباتية الطبية " ـ و هي العروق النباتية ـ في الأسواق الشعبية ... و بأثمنة بخسة ...

تقبل سلامي و تحياتي ...
ــــ
[1] : ينطق القاف كما ينطق الجيم في العامية المصرية [/align].

سلمت أخي لحسن بنلفقيه
وأدم الله سرورك
وزادك الله همة في عطائك
لك مني كل محبة وتقدير
 
فوائد جمة .. وموضوع قيم .. وحقائق علمية.. تتفق ولا تفترق مع المسطور
وهنا تكمن العظمة والآيات !!
عندما تتحدث الحقائق بما هو لدينا بين دفتي المصحف !
أما المؤمن فتزيده إيمانا على إيمانه
وقد ينير الله به من هو سائر في غيه ( فحبذا ترجمته ونشره )
وأما المعاند والملحد فمعاند وملحد وإن رأى وإن سمع !!
بارك الله بكم دكتورنا الفاضل
رابط المدونة لا يعمل ليتكم تضعونه مرة أخرى عل وعسى

بارك الله فيك وفي مرورك
وأرجو أن يسمع نداءك أحد ممن له القدرة على الترجمة ويفعلها.
لقد عملنا بنصيحتك بشأن الرابط
وأظنه الآن يعمل
فجزاك الله بكل خير وإحسان .
 
السلام عليكم :-
هذه أول مشاركة لي وسعيد جدا بهذه المناسبة ومشاركة جميلة جدا جدا .

فتح الله عليك .
 
السلام عليكم :-
هذه أول مشاركة لي وسعيد جدا بهذه المناسبة ومشاركة جميلة جدا جدا .

فتح الله عليك .

[align=center]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك ولك
وأهلا بك
وزادك الله من علمه وفضله [/align]
 
سبحان الله معجزات القرآن لاتنتهي.....بارك الله فيكم ...ونحن في انتظار المزيد من ابحاثكم .....وفقكم الله وسدد خطاكم...
استاذي القدير ارسلت رسالة خاصة على البريد ارجوا الإطلاع ودمتم بحفظ الله..
 
صراحةً . . . من أجمل المواضيع و المشاركات التي قرأتُها. ( ابتسامة )

أحسنتم جميعكم، بارك الله فيكم
 
بارك الله فيك أخي العرابلي على المعلومات الطيبة حول سر إسم نبي الله عيسى عليه السلام.
و أشكر أيضا الاخ حسن بلفقيه على المعلومات التي زكى بها الموضوع.
بارك الله فيكم و نفع بكم.
 
[align=center] بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

الإخـوة الكرام :
فيصـل الغـامدي ،
يحـي صــالـح ،
محمد خليل البركاني ،

مرحبا بكم بين إخوانكم و نفع بكم و بعلمكم إن شاء الله.
[/align]
 
[align=center] بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

الإخـوة الكرام :
فيصـل الغـامدي ،
يحـي صــالـح ،
محمد خليل البركاني ،

مرحبا بكم بين إخوانكم و نفع بكم و بعلمكم إن شاء الله.
[/align]
وأضم إلى قائمة الأخوة
الأخ لحسن بن لفقيه
فبارك الله فيكم
وأحسن الله إليك
 
أثابكم الله طرح مميز

وجهود مباركة

فهل من مزيد؟
 
ومعناها إما فيها إشعار باللون الأبيض الذى تخالطه شقرة ، وهذا كان لون عيسى ابن مريم عليهما السلام ، أو بمعنى الإنذار بقرب نهاية الزرع إذا خلا من الرطوبة واصفر لونه ويبس. وهو آخر أنبياء بنى إسرائيل ، وجاء يحذرهم انتقال الملكوت إلى أمة أخرى تعمل أثماره ، ويأمرهم باتباعها.
النص مقتبس من موقع :
عيسى أم يسوع؟
 
النص مقتبس من موقع :
عيسى أم يسوع؟

أشكر لك أخي حمد على هذا التنبيه
وقد قرأت الموضوع
ولي على المقالة ملاحظة أن الشقرة درجة أكبر من مخالطة صفرة باللون الأبيض
والإبل العيس نعرفها جيدًا
والمعجم الوسيط معجم عصري يحاول ان يقرب المفاهيم فتصدق معه العبارة أو تخونه الدقة
وشارك فيه مستشرقون ونصارى غير المضاف عليه من الألفاظ الدارجة، والكلمات المعربة
فبارك الله فيكم وأحسن الله إليكم
 
عودة
أعلى