[align=center] الإخوة الأفاضل/ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد0
لدي سؤال حول تفسير الآية 16 من سورة نوح قال تعالى:(وجعل القمرفيهن نورا وجعل الشمس سراجاً)
هنا الضمير يعود على السماوات أي هل القمر نورا في السماوات؟ وهل المقصود هنا بالسماوات السماء الدنيا؟أم السماوات السبع؟ وما قولكم في الصعود إلى القمر هل هو حقيقة؟فإذا كان حقيقة كيف صعد إليه البشرإلى سبع سماوات0السؤال أرجو أن أجد عليه إجابة شافيه0والسلام عليكم[/align]
لدي سؤال حول تفسير الآية 16 من سورة نوح قال تعالى:(وجعل القمرفيهن نورا وجعل الشمس سراجاً)
هنا الضمير يعود على السماوات أي هل القمر نورا في السماوات؟ وهل المقصود هنا بالسماوات السماء الدنيا؟أم السماوات السبع؟ وما قولكم في الصعود إلى القمر هل هو حقيقة؟فإذا كان حقيقة كيف صعد إليه البشرإلى سبع سماوات0السؤال أرجو أن أجد عليه إجابة شافيه0والسلام عليكم[/align]