السلام عليكم ورحمة الله
كتاب البديع لأبي عبد الله الجهني عندي منه نسختان الأولى بتحقيق الدكتور غانم قدوري (طبعة دار عمار- الأردن- الطبعة الأولى 1421هـ، اعتمد الدكتور غانم على نسختين في تحقيق الكتاب).
والثانية بتحقيق د. سعود الفنيسان ( دار إشبيليا الطبعة الأولى 1419هـ، اعتمد في تحقيقه للكتاب على أربعة نسخ خطية )، وعندما قمت بمقارنة تحقيق الدكتور غانم وتحقيق الدكتور سعود وجدت فرقاً بين التحقيقين حيث زاد في تحقيق الدكتور سعود بعض الأبواب في الكتاب ولم أقف عليها في تحقيق الدكتور غانم والأبواب التي زادت هي:
1- باب: ذكر ما رسم في المصحف من ياءات الإضافة بالحذف.
2- باب: ما حذف من المرسوم من ياءات الإضافة.
3- باب: ما يوقف عليه بالهاء والتاء.
4- باب: ما اتفقت عليه مصاحف أهل المدينة والكوفة والبصرة والشام.
5- باب: اختلاف أهل الأمصار في الزيادة والنقصان.
وهذه الأبواب تمثل الكتاب من ص (147) إلى ص(182).
وقد اعتمد على نسخة الدكتور غانم الدكتور أشرف طلعت في كتابه (سفير العالمين في إيضاح وتحرير وتحبير سمير الطالبين) اعتمد على النسخة التي نشرت في مجلة المورد العراقية العدد (15- 1986م) ونقل منه نصاً يدخل تحت أحد الأبواب التي ذكرها الدكتور سعود في تحقيقه، وعندما رجعت إلى المجلة المذكورة لم أجد ما نقله الدكتور أشرف من كتاب البديع بتحقيق الدكتور غانم ولا الباب الذي ذكر تحته النص فرجعت إلى نسخة الدكتور سعود ووجدت النص الذي نقله الدكتور أشرف!!
رجعت مرة أخرى إلى طبعة دار عمار فوجدتها نفس النسخة التي نشرت في مجلة المورد.
السؤال: هل الأبواب التي ذُكرت في نسخة الدكتور سعود تعتبر زائدة (أي ليست من أصل الكتاب) أم أن نسخة الدكتور غانم ناقصة؟؟
أفيدونا بارك الله فيكم
كتاب البديع لأبي عبد الله الجهني عندي منه نسختان الأولى بتحقيق الدكتور غانم قدوري (طبعة دار عمار- الأردن- الطبعة الأولى 1421هـ، اعتمد الدكتور غانم على نسختين في تحقيق الكتاب).
والثانية بتحقيق د. سعود الفنيسان ( دار إشبيليا الطبعة الأولى 1419هـ، اعتمد في تحقيقه للكتاب على أربعة نسخ خطية )، وعندما قمت بمقارنة تحقيق الدكتور غانم وتحقيق الدكتور سعود وجدت فرقاً بين التحقيقين حيث زاد في تحقيق الدكتور سعود بعض الأبواب في الكتاب ولم أقف عليها في تحقيق الدكتور غانم والأبواب التي زادت هي:
1- باب: ذكر ما رسم في المصحف من ياءات الإضافة بالحذف.
2- باب: ما حذف من المرسوم من ياءات الإضافة.
3- باب: ما يوقف عليه بالهاء والتاء.
4- باب: ما اتفقت عليه مصاحف أهل المدينة والكوفة والبصرة والشام.
5- باب: اختلاف أهل الأمصار في الزيادة والنقصان.
وهذه الأبواب تمثل الكتاب من ص (147) إلى ص(182).
وقد اعتمد على نسخة الدكتور غانم الدكتور أشرف طلعت في كتابه (سفير العالمين في إيضاح وتحرير وتحبير سمير الطالبين) اعتمد على النسخة التي نشرت في مجلة المورد العراقية العدد (15- 1986م) ونقل منه نصاً يدخل تحت أحد الأبواب التي ذكرها الدكتور سعود في تحقيقه، وعندما رجعت إلى المجلة المذكورة لم أجد ما نقله الدكتور أشرف من كتاب البديع بتحقيق الدكتور غانم ولا الباب الذي ذكر تحته النص فرجعت إلى نسخة الدكتور سعود ووجدت النص الذي نقله الدكتور أشرف!!
رجعت مرة أخرى إلى طبعة دار عمار فوجدتها نفس النسخة التي نشرت في مجلة المورد.
السؤال: هل الأبواب التي ذُكرت في نسخة الدكتور سعود تعتبر زائدة (أي ليست من أصل الكتاب) أم أن نسخة الدكتور غانم ناقصة؟؟
أفيدونا بارك الله فيكم