إيمان يحيى
New member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
تقابلني بصفة شبه دائمة عند تصفح كتب رسم المصحف عبارة مفادها أن الأصل في الكتابة : الرسم القياسي أي كتابة الكلمة كما ينطق بها دون زيادة أو نقص
وأن رسم المصحف يخالف الرسم القياسي
وهذه العبارة أود أن أتساءل عن مدى ثبوتها ومسوغاتها
فأيهما الأصل ؟
الرسم العثماني أم الرسم القياسي الذي نعرفه اليوم؟
لو كان المرجع في المقارنة هو الكتابات العربية السابقة على الإسلام كنقش النمارة وغيره فهو أقرب إلى رسم المصحف في بعض الظواهر اللغوية كزيادة واو على الاسم العلم المذكر وحذف الألفات والتاءات المفتوحة
أم أن مستند المقارنة هو رسائل الرسول - صلى الله عليه وسلم إلى الملوك وكذلك نقوش جبل سلع ؟
وجزاكم الله خيراً كثيراً
بسم الله الرحمن الرحيم
تقابلني بصفة شبه دائمة عند تصفح كتب رسم المصحف عبارة مفادها أن الأصل في الكتابة : الرسم القياسي أي كتابة الكلمة كما ينطق بها دون زيادة أو نقص
وأن رسم المصحف يخالف الرسم القياسي
وهذه العبارة أود أن أتساءل عن مدى ثبوتها ومسوغاتها
فأيهما الأصل ؟
الرسم العثماني أم الرسم القياسي الذي نعرفه اليوم؟
لو كان المرجع في المقارنة هو الكتابات العربية السابقة على الإسلام كنقش النمارة وغيره فهو أقرب إلى رسم المصحف في بعض الظواهر اللغوية كزيادة واو على الاسم العلم المذكر وحذف الألفات والتاءات المفتوحة
أم أن مستند المقارنة هو رسائل الرسول - صلى الله عليه وسلم إلى الملوك وكذلك نقوش جبل سلع ؟
وجزاكم الله خيراً كثيراً