سؤال إلى أهل اليمن والمهتمين بالتراث

إنضم
28/02/2010
المشاركات
333
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
مصر
كتاب في القراءات وعلوم القرآن لمؤلف يمني ، لم أسمع بهما قبل اليوم.
أما الكتاب فهو بعنوان : الجامع المفيد لطالب القرآن المجيد
وأما المؤلف فهو : الشيخ الإمام أبو محمد عبد الله بن عمر بن الورد الهلالي المذحجي الشافعي القدوسي.

من وقف على اسم الكتاب ، أو اسم مؤلفه فليدل بدلوه.
 
كتاب في القراءات وعلوم القرآن لمؤلف يمني ، لم أسمع بهما قبل اليوم.
أما الكتاب فهو بعنوان : الجامع المفيد لطالب القرآن المجيد
وأما المؤلف فهو : الشيخ الإمام أبو محمد عبد الله بن عمر بن الورد الهلالي المذحجي الشافعي القدوسي.

من وقف على اسم الكتاب ، أو اسم مؤلفه فليدل بدلوه.
حيَّاك الله أخي الكريم أبا يوسف ، وشكر الله لك فوائدك هذه
بخصوص ما سألتَ عنه ، فإنني مع تتبعي القاصر للتراث اليمني في القراءات والتجويد لم أقف على هذه الرِّسالة
ولم أقف على من ذكرها
وإنَّما هناك كتب قريبة من هذا العنوان :
ومنها : بغية القارئ المجيد في علم التجويد : عبد الباقي العدني ( القرن الحادي عشر ) وهو مخطوط .
ومنها : تحفة الذي يريد حفظ المحتاج إليه من التجويد : عيسى الكوكباني (ت: 1207 هـ ) مخطوط .
ومنها : نهاية المبتدي وتذكرة المنتهي في التجويد : محمَّد بن علي المرشدي ( مخطوط ) .
ولعلَّ بعض إخواننا اليمنيين يفيدونك أكثر
وننتظر مشاركة بقية الإخوة
 
حياك الله أخي الفاضل أبا إسحاق الحضرمي
أما مؤلف الكتاب فهو متقدم على الشيخ عبد الباقي العدني ، ومتأخر عن ابن طيفور السجاوندي ( ت 560 هـ ) ، فهو من علماء القرن السابع ، أو الثامن ، أو التاسع ، أو العاشر الهجري.
وأما بغية القارئ المجيد فيحققه أخ فاضل من أهل اليمن بإحدى الجامعات المصرية في رسالة ماجستير.

وكنت قد تجاذبت معك أطراف الحديث حول إشكالية قصور التصنيف في الوقف والابتداء عند أهل اليمن ، والحمد لله زال هذا الأمر تماماً بعد أن وقفت على بعض ما جاء في كتاب بغية القاري ، وأصله ، فوجدتهما قد أفاضا في الحديث عن هذا العلم وغيره ، ولعل الأيام المقبلة تكشف لنا الكثير عن تراث أهل اليمن في هذا الفن.
 
حياك الله أخي الفاضل أبا إسحاق الحضرمي
أما مؤلف الكتاب فهو متقدم على الشيخ عبد الباقي العدني ، ومتأخر عن ابن طيفور السجاوندي ( ت 560 هـ ) ، فهو من علماء القرن السابع ، أو الثامن ، أو التاسع ، أو العاشر الهجري.
وأما بغية القارئ المجيد فيحققه أخ فاضل من أهل اليمن بإحدى الجامعات المصرية في رسالة ماجستير.

وكنت قد تجاذبت معك أطراف الحديث حول إشكالية قصور التصنيف في الوقف والابتداء عند أهل اليمن ، والحمد لله زال هذا الأمر تماماً بعد أن وقفت على بعض ما جاء في كتاب بغية القاري ، وأصله ، فوجدتهما قد أفاضا في الحديث عن هذا العلم وغيره ، ولعل الأيام المقبلة تكشف لنا الكثير عن تراث أهل اليمن في هذا الفن.
هل من جديد حول هذا ؟
وهل وقفتم على "الجامع المفيد لطالب القرآن المجيد" ؟
 
بغية القارئ المجيد في علم التجويد للإمام عبد الباقي العدني هو تلخيص لكتاب الجامع المفيد لطالب القرآن المجيد قال فيه( واجتهدت في تلخيصها من كتاب الجامع المفيد لطالب القرآن المجيد تأليف الشيخ الإمام أبو محمد عبد الله بن عمر بن الورد الهلالي المذحجي الشافعي القدوسي رحمه الله تعالى.
 
عودة
أعلى