عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,331
- مستوى التفاعل
- 136
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
تدرس عمادة البحث العلمي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض فكرة طباعة رسائل الماجستير والدكتوراه الصادرة من الجامعة على أقراص مدمجة CD لتكون قريبة من تناول الباحثين.
كما أعلنت العمادة التي تصدر «مجلة الجامعة» الفصلية المحكّمة عن إصدار المجلة على أقراص مدمجة كذلك وتحويل الأعداد الأربعين السابق نشرها إلى مستندات رقمية.
وقال وكيل عمادة البحث العلمي للشؤون الثقافية والنشر الدكتور سعود آل حسين في حديثه لـ «الرياض» : «تدرس العمادة هذه المقترحات الطموحة، ومازالت لدينا بعض الاحتياجات المادية والإجراءات القانونية التي تكفل حقوق الباحثين، إلا أننا نطمح للشروع في هذا المشروع غير المسبوق».
ونفى الدكتور آل حسين أن يكون نشر الرسائل على أقراص إليكترونية سبيلاً لضياع حقوق المؤلفين فهو يرى أن نشر الرسالة باسم مؤلفها أحفظ لها من بقائها مخبأة في رفوف الجامعات، حيث تكون عرضة للسطو والسرقة العلمية منها دون أن يعرف أحد بذلك، مشيراً إلى أن الرسائل الجامعية المجمدة في رفوف المكتبات الجامعية لا يعرف محتواها إلا الباحث والمشرف فقط.
كما أكد الدكتور آل حسين أن المشروع -إن طرح- فسوف يكون عاماً للجمهور، ولن يقتصر على الباحثين فقط، وسوف تطرح الأقراص للبيع في الأسواق.
وأشار الدكتور آل حسين إلى أن عمادة البحث العلمي بدأت منذ أربع سنوات باستيداع الرسائل الجامعية لديها، مطبوعة على الورق وعلى أقراص رقمية، وقد تحصل لدى العمادة من هذا النظام إيداع أكثر من 560 رسالة علمية ما بين رسالة ماجستير ورسالة دكتوراه.
وأضاف الدكتور آل حسين : «إن العمادة تصدر العديد من البحوث المحكمة والكتب والرسائل الجامعية، مشيراً إلى أن العمادة ستفرغ قريباً من إصدار عدد من الكتب». وأضاف أن عمادة البحث العلمي تقوم بمتابعة الترقيم الدولي المعياري بالاشتراك مع مكتبة الملك فهد الوطنية، كما أنها تشارك في مشروع وزارة التعليم العالي لنشر ألف رسالة علمية، والتي بلغت 58 رسالة حتى الآن.
المصدر
كما أعلنت العمادة التي تصدر «مجلة الجامعة» الفصلية المحكّمة عن إصدار المجلة على أقراص مدمجة كذلك وتحويل الأعداد الأربعين السابق نشرها إلى مستندات رقمية.
وقال وكيل عمادة البحث العلمي للشؤون الثقافية والنشر الدكتور سعود آل حسين في حديثه لـ «الرياض» : «تدرس العمادة هذه المقترحات الطموحة، ومازالت لدينا بعض الاحتياجات المادية والإجراءات القانونية التي تكفل حقوق الباحثين، إلا أننا نطمح للشروع في هذا المشروع غير المسبوق».
ونفى الدكتور آل حسين أن يكون نشر الرسائل على أقراص إليكترونية سبيلاً لضياع حقوق المؤلفين فهو يرى أن نشر الرسالة باسم مؤلفها أحفظ لها من بقائها مخبأة في رفوف الجامعات، حيث تكون عرضة للسطو والسرقة العلمية منها دون أن يعرف أحد بذلك، مشيراً إلى أن الرسائل الجامعية المجمدة في رفوف المكتبات الجامعية لا يعرف محتواها إلا الباحث والمشرف فقط.
كما أكد الدكتور آل حسين أن المشروع -إن طرح- فسوف يكون عاماً للجمهور، ولن يقتصر على الباحثين فقط، وسوف تطرح الأقراص للبيع في الأسواق.
وأشار الدكتور آل حسين إلى أن عمادة البحث العلمي بدأت منذ أربع سنوات باستيداع الرسائل الجامعية لديها، مطبوعة على الورق وعلى أقراص رقمية، وقد تحصل لدى العمادة من هذا النظام إيداع أكثر من 560 رسالة علمية ما بين رسالة ماجستير ورسالة دكتوراه.
وأضاف الدكتور آل حسين : «إن العمادة تصدر العديد من البحوث المحكمة والكتب والرسائل الجامعية، مشيراً إلى أن العمادة ستفرغ قريباً من إصدار عدد من الكتب». وأضاف أن عمادة البحث العلمي تقوم بمتابعة الترقيم الدولي المعياري بالاشتراك مع مكتبة الملك فهد الوطنية، كما أنها تشارك في مشروع وزارة التعليم العالي لنشر ألف رسالة علمية، والتي بلغت 58 رسالة حتى الآن.
المصدر