رؤية إعادة بناء علوم القرآن للدكتور/ خليل محمود اليماني؛قراءة تقويمية

موقع تفسير

Administrator
طاقم الإدارة
إنضم
17/03/2003
المشاركات
2,934
مستوى التفاعل
45
النقاط
48
الإقامة
.
رؤية إعادة بناء علوم القرآن_.jpg
‏تقصد هذه المقالة إلى التقويم النقدي لرؤية إعادة بناء علوم القرآن التي اقترحها د/ خليل اليماني، مركّزة على اختبارها منهجيًّا وبيان إمكاناتها وحدودها، وتنطلق من قراءة تأصيلية لمفهوم العِلْم ومعيار العِلْمية، ثم تنتقل إلى تحليل التصوّر النظري الذي تُبْنَى عليه هذه الرؤية، وتفحص تطبيقات هذه الرؤية في ميدان علم التفسير.

يمكنكم قراءة المقال كاملًا عبر الرابط التالي:

tafsir.net/article/5630
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين أما بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاستاذ الكريم مصطفى هندي حفظكم الله تعالى يرجى توضيح المصطلحات التي
ذكرتموها في مقالتكم وخاصة في ذكر أمثلة توضح مفهومها لإكبر عدد من أعضاء وعضوات الملتقى فالمقالة متأثرة جدا بمفاهيم الجدل الفلسفي الغربي وتلك المفاهيم تحتاج إلى توضيح ، كما إني أرجو من حضرتكم توضيح من هي تلك التفاسير (غير المشتغلة بالمعنى) !!! وجزاكم الله تعالى خيرا ،
( والإبستمولوجية) ( نظرية براجماتية) ( وتهتم بالأبعاد المعيارية والقيمية) ( يمكن للعلم أن يضطلع بدور استشرافي مهمّ تجاه الممارسة)
( فإنه يكشف عن خَلَل منهجي عميق في التعامل مع علوم القرآن) ( التقييد الإبستمولوجي) ( وقد أدّى هذا الغياب إلى تقزيم الاشتغال بالجزئيات وتحويلها إلى معلومات مفكّكة لا تخدم غاية مركزية محدّدة، كما أسهم في تشويش حركة التأصيل المعاصر للتفسير وإضعاف قدرتها على التقعيد للممارسة التفسيرية) ( يتميّز الطرح المقدَّم في تحقيب ممارسة التفسير بعُمْق منهجي يتجلّى في تأسيسه لمعيار موضوعي لقراءة تاريخ الممارسة التفسيرية)
( تفاسير غير مشتغلة بالمعنى: وهي التي لا يرتبط عملها التفسيري بالمعنى ولكنها تستهدف مقاصد أخرى لا يبرز فيها الاهتمام بالمعنى التفسيري وإفراد مساحة له) والله تعالى أعلم .
 
عودة
أعلى