د. محمد الجنايني مديراً للإشراف على ملتقى الرسائل الجامعية

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29/03/2003
المشاركات
19,321
مستوى التفاعل
129
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
01.png


أرحب بأخي العزيز الدكتور محمد بن عمر الجنايني (محب القراءات) مديراً للإشراف على ملتقى الرسائل الجامعية في تشكيل الإشراف الجديد ، وأسأل الله لأخي محب القراءات التوفيق والسداد في هذه المهمة، بعد نجاحه في إدارة ملتقى القراءات والتجويد في الفترة الماضية ، وأنا متفائل بتطوير هذا القسم لتحقيق أهدافه المرسومة التي انطلق لتحقيقها قبل سنوات . وأدعو جميع الزملاء للتعاون مع الدكتور محمد الجنايني في تطوير القسم بأفكارهم ومشاركاتهم العلمية ، وموافاته بأخبار الرسائل العلمية ومناقشاتها في الجامعات.
الثلاثاء 6 ربيع الثاني 1433هـ
 
بارك الله لكم دكتور محمد عمر ووفقكم الله لما يحبه ويرضاه
 
أسأل الله أن يرحم د.عبدالله الجيوسي (مدير الإشراف السابق على ملتقى الرسائل الجامعية) ويجعل جميع جهوده من العلم النافع الذي يصله أجره ـ بعدما انقطع عنه عمله ـ إلى قيام الساعة.
وأن يعين خلفه ويوفقه وينفع به.
 
بارك الله لكم دكتور محمد عمر ووفقكم لما يحبه ويرضاه
 
أبارك للدكتور محمد، وأسأل الله له التوفيق والإعانة.
ولا شك أن هذا القسم حيوي ونَشِط، ويتطلب متابعة مستمرة، وتواصل دائم، ومواكبة للجديد، وهو قبل ذلك مهم وضروري، فتيٌ شابٌ...
 
ما شاء الله تبارك الله , ولعل هذا الإشراف يكون نقلة نوعية لملتقى الرسائل الجامعية , فبارك الله لنا فيك يا أبا أسامة.
 
مبارك ياشيخ محمد وأنت اهل لهذا التكليف ان شاء الله وفقك الله وسدد خطاك
 
الدكتور محب القراءات شخصية جادة ومثمرة وعملية اسأل الله له مزيدا من التوفيق .
 
مبارك لأخينا محب القراءات أسأل الله العظيم التوفيق والسداد لأهل الملتقى إدارة وإشرافا وأعضاء
 
نبارك للأخ الدكتور/ محمد الجنايني، ونسأل الله التوفيق والسداد، وهو آهل لذلك بإذن الله.
 
أرجو من فضيلة الدكتور:البدء في ترتيب ملتقى الرسائل الجامعية، وفهرسة المتلقى الخاص بالقراءات، وباقي العلوم؛ بدلاً أن يكون مفتوحاً بلا ترتيب. ولا نريد الإشراف اسماًفقط؛ بل فعلاً. فهيّا يافضيلةالشيخ شمر عن ساعد الجد وابدء على بركة الله.
 
بارك الله لك أخي الفاضل د. محمد وأسأل الله تعالى أن يعينك في هذه المهمة ويوفقك لتطوير الملتقى بما يتلاءم مع احتياجات الأعضاء والزوار.
ورحم الله الدكتور عبد الله وجعل ما قدّمه في ميزان حسناته
 
مبارك عليكم هذه الثقة الكبيرة التي وُضِعت فيكم؛ وأسأل الله أن يُعينَكم وينفع بكم.
 
عودة
أعلى