دعوة للمشاركة (ملتقى أهل التفسير بين الواقع والمأمول )

جنتان

New member
إنضم
15 يونيو 2007
المشاركات
68
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
[align=center]"الملتقى بين الواقع والمأمول "[/align]
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم ..
وبعد أخوتي الفضلاء وخاصة اخوتنا الأعضاء ..
لاسيّما أنّ كلّ واحدٍ منّا قدعاش لحظات أو ساعات أو أيام وربما تكون شهور وسنوات في هذا الملتقى المبارك ..
لذا فإن ّ ممّا يقوّي أواصرنا أن نتواصل فيما بيننا -وحالنا كذلك ولله الحمد - بشتى الموضوعات التي تجمعنا وتحكي واقعنا ...خاصة مع هذا الصرح الشامخ ..
لذا أودّ من كل عضو أن يحكي خلاصة تجربته في سطور قلائل مع هذا الموقع ,ويبيّن فيه مدى استفادته الواقعية وماذا يأمل من رؤى مستقبلية ,فلعلّ حروفنا هذه تكون بصمة ًلواقع هذالملتقى الفذ ,فتسهم بدورها في سبيل وطريق من طرق الدعوة إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
وهذه المشاركات نعتبرها هدية نهديها لهذا الملتقى وزواره ,ولمشرفينا الفضلاء اللذين كان لهم الفضل بعد الله عز وجل في دف مسيرة هذا الصرح المبارك.

انتظر منكم ردودكم أخوتي الكرام .....لتعم الفائدة الجميع ...والله من وراء القصد ...
شارك ولو بسطر ...رعاكم الباري وسدد خطاكم .....
 
جزاك الله خيرا أختي الفاضلة؛ على هذا الاقتراح!!
و أضم صوتي لصوتك؛ حتى نتعلم من أساتذتنا الكرام...
فأنا حاولت أن أسطر شيئا؛ لكن وجدت أنني - بالمقارنة بهم -، ما زلت طفلة أحبو في رحاب هذا الملتقى!!!
فرعى الله هذا الملتقى و القائمين عليه!
 
(خلاصة تجربته في سطور قلائل مع هذا الموقع ,ويبيّن فيه مدى استفادته الواقعية ":
فكرة قيّمة جداً ، وأقول:
استفدت :
1- تعلمت أشياء دقيقة في علم " أصول التفسير " خاصة حيث كنت ممن يرى أنه ليس بالمكانة التي تجعله علماً قائماً بذاته ، لكن لما رأيت أطروحات المشايخ والمتخصصين في هذه الجزئية أدركت أن لكل علم رجاله بمعنى الكلمة .
2- أساليب وجوانب متعددة وآفاق واسعة في البحث والمناظرة وخاصة في المسائل الفكرية .
3-تيقنت أن هذا الملتقى بمجموع ما فيه من أهل العلم وطلابه وموضوعاته الأصيلة والفرعية يعتبر بمثابة قسم علمي (قد) يعتبر من أقوى علمياً بمراحل من كثير من القسام العلمية في الجامعات الكبرى ، إذ لا أعلم قسماً أكاديمياً جمع هذه الزهور والورود في آن واحد ومكان واحد .
4- احترام وجهة النظر المخالفة لصاحب المقال .
أما ما قدمته شخصياً لهذا الملتقى :
بكل أسف لم أقدم كل ما ترضاه النفس ، وما ذاك إلا لقلة البضاعة ، ولكن حتى لا يقال تواضع ليس في محله فأرى أن كاتب هذه الحروف :
حاول قدر جهده أن يفتح باباً من البحث في مجال علم القراءات ، بتسليطه الضوء على بعض المسائل الخفية في هذا العلم .
هذا باختصار ما حضرني الآن وأشارك به في هذه الفكرة .
والله من وراء القصد .
 
[align=center]"جزاكم الله خيراً ونفع بعلمكم"
وما قدمتموه شاهد على علمكم وفضلكم،،
ويكفي منه حضوركم المتواصل،،
وصلكم الله بطاعته، ونفعنا بعلمكم،،

وأما ملتقى الخير والبركة ملتقى أهل التفسير فإن القلم يعجز عن وصف فوائده وإبراز فرائده
ولو لم يكن من فوائده إلا أنه يطلعك على كل ما هو جديد في هذا الفن لكفى،،
ومن هنا أسجل شكري للقائمين على هذا الصرح وعلى رأسهم الشيخ الدكتور عبد الرحمن الشهري ـ حفظه الله ـ على ما أولى ويولي هذا الملتقى من جهده ووقته، أسأل الله أن يجزل له المثوبة.[/align]
 
[align=justify]
[glow=FFCC00][glow1=000033]إن بضاعتي مزجاة وأنا المتطفل على موائد الكرام[/glow1][/glow]
وإن جَعْبتي لفارغة اللهم إلا مما لابد منه للمؤمن حتى يسير في موكب الحياة سير الكرام ... هذا ولقد وجدت انشراحا كبيرا من اللحظة الأولى لانتسابي وعلمت أن الخير كل الخير إن شاء الله تعالي فيما قدر وقضى سبحانه وتعالى من سرعة استجابة أخي الفاضل المشرف العام لهذا الملتقي فضيلة الأخ الدكتور عبد الرحمن الشهري وذلك في هزيع متأخر من الليل حيث أرسل لي الرقم الذي مكنني بموجبه من الدخول ولم يكن بين اتخاذي القرار للمشاركة وبين رده دقائق لذا أكرر له شكري وامتناني على حسن متابعاته وسهره على تسيير أمور هذا الملتقى القرآني الميمون . وحيث إنني مستجد في انتسابي فأسأل الله أن يكرمني وإياكم بكرامة العلم ويجملننا بالفهم ويجعل أعمالنا جميعا في مرضاته إنه سبحانه وتعالى العليم الحكيم ... والذي لفت انتباهي تلك الورود المتفتحة الفواحة الزاكية العبقة بأريجها التي تسحر العقول وتأخذ باللب بأطروحاتها المتميزة واضرب مثالا واحدا لهذا :

الموضوع : نحو ورقة عمل لدراسة مخطوطات المصاحف القديمة
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=9083
الكاتب / ألأخ الفاضل : أيمن صالح شعبان .
ويتضمن هذا المقال رابطا مهما وخطيرا في موضوعه فإذا ما أكرمك الله بالاطلاع عليه طالعك بمضمونه وهو الآتي :
العنوان : تدريس رسم المصحف لطلبة الدراسات العليا وتدريبهم على قراءة مخطوطات المصاحف .
http://vb.tafsir.net/showthread.php?p=33069
الكاتب الأخ الفاضل الدكتور : عبد الرحمن الشهري .
وإليكم هذا الرابط مما يتعلق بالموضوع أيضا ... وغيره ... وغيره ..... كثر . وهذا غيض من فيوضات هذا الملتقى الذي أحسبه متميزا بمن فيه من أعلام ولا أزكي على الله أحدا .
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=8463
فتأمل أخي هذه الروابط فإذا قلبت الطرف في صفحات الموضوع استبان لك ما لا تستطيع حياله إلا أن تقول : ما شاء الله تبارك الله . تجد من المشاركات والتعليقات ما يثري الموضوع ويشيد به وتلحظ تفاعل الأعضاء مع هذا الموضوع الهام في مسيرة الدراسات القرآنيه ولا يفارقك العجب إلا إذا علمت أن هذا العلم ( علم الرسم ـ رسم المصف الشريف ) هو علم أصيل في الدراسات القرآنية لكل من له أدنى اهتمام في العمل لفهم النص القرآني المجيد .
فياليت شعري .. من انا حتى أقترح أو انظر في غمار هذا الموكب اللجب من العلماء الذين يسيرون سيرة السلف في الحفاظ على هذا المنهج الذي ارتضاه الله عز وجل لنا ولكن قلت في نفسي هم القوم لا يشقى لهم جليس مما جعلني أتابع المسير متمثلا قول إمامي الشافعي وأقولها هنا بأنني شافعي المذهب كما الكثرة الكاثرة من أهالي الشام وإذا صح الحديث فهو مذهبي أتمثل قوله رحمه الله :
[poem=font="Simplified Arabic,7,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/28.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أحب الصالحين ولست منهم=وأرجوا أن انال بهم شفاعة

وأكره من تجارته المعاصي=ولو كنا سواء في البضاعة[/poem]

وعلى العموم وإن كنت ممن لايحق له التقويم لقصر المدة التي مضت على انتسابي ولكن من خلال ما اطلعت عليه فأستطيع أن أقول بأن هذا الملتقى رائد فيما يطرق فيه من موضوعات مع تحفظي على بعض الأمور التي تمنيت فيها أن لا تكون حتى لا تعكر صفو هذا الدراسات النقية التي تذكر بمنهج السلف الصالح في البحث الحر النزيه .
[align=center][glow=000033]بارك الله فيك أختي الفاضلة : جنتان [/glow][/align]
على هذا الطرح الجديد والجيد جعل الله ذلك في صحيفة حسناتك وجعل فيه الخير كل الخير لهذا الملتقى القرآني المبارك .
[/align]
 
شكر الله لكم إخوتي جميعاً على ماقدمتموه ...

*شكر الله لك أخيتي النجدية على تفاعلك -لاحرمت الأجر-وكم تمنيت أن تجودي لنا جميعاً بتجربة أو موقف أو رسالة قصيرة تهدينها لأخوتك الأعضاء والمشرفين الأفاضل عن هذا الملتقى ,شكر الله لك أختي الغالية ولازلت اترقب منك ذلك ...
*شكر الله لك شيخنا الفاضل :الجكني ,ولاحرمت أجر ماتفضلت به في الدارين ..ولو لم يكن منكم سوى ماذكرتوه من تجربتكم لكفى ,هذا وقد كنتم مضرب المثل لنا في هذا الملتقى بطيب الأخلاق ورفعتها ..إضافةً إلى ماكنتم تتحفونا به بين الحين والآخر من مسائل علمية قيمة وجمّة,تدل على التأصيل ...جزاكم الباري خيرا ونفع بعلمكم ..

*شكر الله لك أخي الشيخ أ.يزيد الصالح ,على ماتقدمتم به من شكر وامتنان للقائمين على هذا الصرح ,
وكنت آمل منكم المزيد فكلّ منا لايخلو من موقف بنّاء أو تجربة مرّبها ..ولانزال ننتظر منكم المزيد في ذلك ....فأنتم أهل ذلك ...

* شكر الله تعالى لك أخي أبا الخير كرنبة على كلماتك الصريحة التي تبيّن ثمرة فائدتك وخلاصتها الطيبة ,اسأل العلي القدير أن يبارك لك فيها ,وينفعك بها ويزيدك من فضله .....آمين ..

*** ولا زلنا جميعاً أخوتي نترقّب بشوق المزيد من المشاركات القيّمة التي هي خلاصة تجارب مثمرة في هذا الملتقى الفذّ ....
فهبّوا أخوتي وجودوووو بما لديكم ..........
 
اقتراح جدا قيم أختي جنتان ، فلعله يضيف إلينا شيئا كثيرا من الفوائد والفرائد التي
مر بها الإخوة جميعا في الملتقى ، فلقد كانت بدايتي مع الموقع متواضعة
ولا زالت بسبب انشغالي بالدراسة المنهجية والتحضير للرسالة ، وأذكر أن
أحد الزملاء قبل سنتين ونحن في المنهجية ذكر لنا هذا الموقع وأثنى عليه
ورغّبنا بالمشاركة فيه ، فما كان منا إلا أن بادرنا لاسيما وأننا بحاجة للمتخصصين
في نفس المجال الذي ندرس فيه ، ولقد استفدت من الموقع أمور عدة أذكر منها على سبيل العجالة حسب شرطك :
1. التعرف على أكبر قدر من المشايخ الفضلاء والمتخصصين في التفسير وعلوم القرآن .
2. كان لهذا الموقع دور كبير في تيسير كثير من الاشكالات التي يواجهها طلاب الدراسات العليا في بداية مشوارهم العلمي ، لا سيما وأنك تجدك كما قال أولهم " ألقاه في اليم مكتوفا وقال له إياك إياك أن تبتل بالماء " .
3. التعرف على كل جديد فيما يخص التفسير وعلوم القرآن ، حيث يصعب هذا كثيرا لا سيما من كانت حاله كحالي في بلد بعيد عن أهل التخصص وأهل هذا الفن .
4. سهولة الوصول إلى المعلومة التي يحتاجها طالب الدراسات العليا .
5. التنوع الرائع في الأفكار والمشاريع التي يطرحها الإخوة جميعا في الملتقى .
6. وأكبر فائدة أن هذا الملتقى سهل لي الوصول إلى أستاذي وشيخي الفاضل المشرف العام على هذا الملتقى
الذي كان لي الأخ والموجه لا سيما بعد انتقاله إلى جامعة الملك سعود ، حيث خفف عني كثيرا من الضغوطات التي
يواجهها غالباً طلاب الدراسات العليا في دراستهم ، أسأل الله أن لا يحرمه الأجر والمثوبة ، وأن يعيننا على رد جمائله .

الطموح :
1. تفعيل قضية الاشراف على الرسائل عن طريق الموقع ووضع آليات معينة ومحددة لها .
2. تنمية موارد الموقع بفتح باب الاعلانات فيه مما قد يساهم بشكل كبير في عملية تطوير الموقع .
3. الاعلان عن الموقع لا سيما في الجامعات التي فيها تخصص التفسير وعلوم القرآن ، بحيث يخاطب رئيس القسم بوضع إعلانات على الأقل في اللوحة الخاصة بطلاب الدراسات العليا .
4. توسيع دائرة المشتركين في الموقع وعدم حصرها في طلاب الدراسات العليا ، بحيث تطرح مشاريع تخدم طلاب البكالوريوس في نفس التخصص مثلاً ، حيث من الملاحظ قلتهم .
5. تحديد لقاء سنوي خاص بالإخوة أعضاء الملتقى ، ولو يكون على هامش لقاء الجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه المقام سنوياً .

وعذرا عن الإطالة ......
 
اقتراح جيد .

أما أنا فأكثر ما أدخل في الانترنت على هذا المنتدي الغالي مع منتدي أهل الحيث وكم أسعدني انضمامي في ركب أهل التفسير في هذا المنتدى .

أما مشاركاتي فليس ثم إلا الاستمتاع بما يكتبه مشايخنا الكرام فيه .

وفق الله الجميع.
 
لبيك أخيتي!!

لبيك أخيتي!!

نصحت منذ سنة (2003) بأن أسجل في هذا الملتقى...
لكن ترددت جدا، و بقيت أزور الملتقى؛ لأقرأ موضوعاته...كانت تغريني، و تبهرني!!!
حتى مرت بي الأيام، و التحقت بالماجستير قسم التفسير، و يسر الرحمن لي من لا أنسى فضله؛ فتقدمت خطوة للأمام، و أرسلت طلبا للتسجيل.
و كان ترحيب أستاذنا ( عبد ارحمن الشهري )ترحيبا مميزا، جزاه ربي كل الخير!
و كنت بالبداية أخشى عدم القبول من أساتذتي الجهابذة في هذا الملتقى؛ أمثال الأستاذ مساعد الطيار، و أستاذنا السديس، و حتى أستاذنا عبد الرحمن الشهري...و غيرهم...كلهم!
حتى لقيت منهم كل الرعاية -حفظهم ربي و رعاهم جميعا!-
فأصبحت أنتظر كل صباح؛ لألتقي بهم على صفحات هذا الملتقى المبارك...
أخيتي أقول بصدق: إنني سعيدة جدا بكم و بصحبتكم!
سعادتي لا توصف، بارك ربي بكم، و جزاكم عني كل الخير!!
و جمعني بكم -كلكم- في جنان النعيم على سرر متقابلين...
أختكم...
 
أستطيع القول إنني عاجز عن وصف بعض الأشخاص والأماكن التي كان لها دور رئيس في بناء جزء كبير من رصيدي العقلي والفكري والمعرفي والنفسي..
هناك أشخاص قد تفيد منهم معلومة أو فكرة..
وآخرون قد يكون لهم دور في النصح والتوجيه..
لكن الأهم والأخطر هو الشخص والمكان الذي يصبغ حياتك كلها بصبغة تجد أثرها أينما ووقتما كنت.

هذا الموقع بالنسبة لي يمثل مدرسة كان لها الأثر القوي في توجيهي وبنائي إذ عرفته في المرحلة الثانوية وما زلت متابعا له حتى تخرجت من الجامعة، وفي كل هذا كنت أجد المكان الملائم الذي آوي إليه وأتزود منه.
أستطيع أن أذكر هنا بعض الأمور التي أدين بها لهذا الموقع ورواده الكرام:
*الحب الشديد والتعلق بالدراسات القرآنية عموما، فمع أنها تخصصي الجامعي لكن ثمت فرق بين من يقدم لك المعلومة ومن يحببها لك، ويثريها عندك، ويستثيرك للبحث والتفتيش وجمع المصادر والمناقشة وسؤال أهل العلم...
*تكوين خبرة وعقلية مستعدة للدراسة والبحث، واكتساب الملكة، عن طريق معرفة مصادر الدراسات القرآنية، ومناهج الكتاب فيها، والموضوعات المطروقة وغير المطروقة فيها، وإثارة الإشكالات والتساؤلات، ما يضيء جوانب عديدة في التفكير، وهذه في نظري أبرز فائدة جنيتها من هذا الموقع البنّاء.
*التعرف على رفقة صالحة من مشايخ وطلبة علم يلتقط منهم أطايب الثمر من علم وأدب كان لهم دور كبير في رفع الهمة، وإذكاء المنافسة، واكتساب الخصال الحميدة، ولا أخفيكم أنني قد أحببت كثيرا ممن يكتب هنا -دون أن ألقاه- حبا يفوق حب من ألقاه كل يوم! إضافة لما اكتسبته منهم من أدب الحديث، وأسس النقاش العلمي، ومناهج التفكير والاستقراء والاطلاع...

في الحقيقة، هذا غيض من فيض، ولو أردت سرد الأمثلة لطال الحديث.

وباختصار: هذا الصرح يمثل -في نظري- نقلة نوعية وإضافة تجديدية للدراسات القرآنية.

كتبت هذا استجابةً لما أثاره صاحب الموضوع من شجن..
ووفاءً لشيء من حق هذا الموقع علي..

شكرا للأخت صاحبة الفكرة
وشكرا لمشرفنا على التثبيت.
 
حياك الله أخيتي النجدية ,وشكر الله لك حسن استجابتك ,وهذا يدل على حسن أخلاقك ورفعتها ,,لاحرمت الأجر في الدارين ..
شكر الله لك "أخي العبادي ",كما اسأل المولى جل وعلى أن يجزيك خير الجزاء على ما أفدتنا به من تجارب هي خلاصة ثمارك الدانية من هذا الملتقى ...نفعك الباري وزادك من فضله ....

ولازلنا بانتظار إخوتنا الذين نتشوّق لمعرفة خلاصة فائدتهم من هذا الملتقى الطيب المبارك .....
 
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ثم أما بعد
فإنه لمن دواعي سروري أن أهبّ مشاركا الأحبة أعضاء الملتقى في تفعيل دعوة الأخت " جنتان" لوجاهة طرحها وأقول:

مما أذكره لملتقانا الحبيب :
ـ إفادته إياي في أمور متعددة منها:
توطيد العلاقات العلمية بين السادة العلماء في مشارق الأرض ومغاربها.
ـ التعرف على مزيد من مكنون الكتب الحديثة في المكتبة القرآنية.
ـ التعرف على أخبار كثير من العلماء فمرة نهنيَّ ومرة نرفع أكف الضراعة ومرة نواسي ونعزي.
ـ القرب من النشاطات العلمية عن طريق نشر هذا الموقع المبارك للمؤتمرات القرآنية.
ـ حميمية النقاش بين الأعضاء.
ـ التقرب أكثر من حل مشكلات تقنية من خلال الملتقى المفتوح.

هذا قليل كثير مما لهذا الملتقى من فضل.

أما مشركات الفقير فهي لا تكاد تكتحل بها العيون ولكن حسبي أني أحب العلماء وقد دعاني حبي لهم أن أشاركهم على استحياء شديد في بعض القضايا التي أثيرت في هذا الملتقى المبارك منها:
الدراسات العليا ومساقاتها الدراسية.
ـ التجاوب اللحظي للانضمام إلى قافلة المتخصصين.
ـ عضوية الجمعية العلمية للقرآن والسنة.
ـ إفادة طلاب في مرحلتى الماجستير والدكتوراه فيما يستشيرون فيه على الموقع أو عبر البريد الألكتروني.
ـ إرساء دعائم محاكمات سرَّاق العلم والمعرفة وتي نفضحهم.
ـ المشاركة في قضايا المخطوطات وطرق جمعها .
ـ المشاركة بإرسال ما يخص عرض خطط الدكتوراه والماجستير على الموقع للإفادة .
وعلى كل حال بارك الله في الجميع وأخص الأخت صاحبة الاقتراح بالتقدير ودمتم جميعا بنعمة العلم إخوانا.
 
جزاكم الباري خيراً وشكر لكم دكتورنا الفاضل ..ولاشك أن من أبرز ما نلمسه في هذا الملتقى الإلتقاء بعلمائنا ومشائخنا ومعرفتهم عن كثب والاستفادة مما ينهلونه من علم, الاجتماع الأخوي الذي يفتقده الكثير ...شكر الله لك ونفع بعلمك وزادك من فضله ....ولاحرمت الأجر في الدارين ...
 
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك أختي الفاضلة " جنتان" على جميل اقتراحك ، ويحسن بجميع الأعضاء المشاركة وتفعيل هذا الاقتراح لما سيعود بالمردود الإيجابي علما وقدوة وسلوكا وخبرة لطلبة العلم المطلعين على هذا الموقع المبارك من خلال ما سيطرح من مشاركات ، وإني لجد آسف كون انضمامي كان قريبا جدا - وأتوجه بالشكرالجزيل والامتنان الكبير لأستاذي الشهري مثمنا جميل فضله في هذا الانضمام - كما أن وقتي لا يسعفني بتفعيل المشاركة نظرا لانشغالي بالبحث ، وقرب المناقشة ، ومع ذلك فما استفدته ليس بالقليل ، وفي مختلف مجالات العلم وخاصة في موضوع بحثي ، فهذا الموقع هو أشبه بجامعة علمية أكاديمية متخصصة حرة ، تحوي بساتين وارفة تؤتي ثمارها اليانعة كل حين لطلبة العلم الجادين ، ولا أخفيكم إخوتي الأحبة في الله أني أحس بسعادة غامرة ، وراحة تجتاح فؤادي وعقلي ، وأنا أتصفح هذا الموقع الثري بمواضيعه وكتّابه وقرّاءه ،فجزا الله القائمين عليه خير الجزاء ، وأثاب المشاركين فيه جميل الثواب ، وإني لأدعو من خلال هذه المشاركة أساتذتي القائمين عليه والمساهمين في إخراجه ، أن يعلمونا بالنشأة والبدايات كيف كانت ومتى ، وما الأهداف والدوافع ، وما الصعوبات والعوائق ، وما تقييمهم للنتائج ؟ّ (قصة النجاح عموما ) .
علَّ كل من غامر في شرف مروم ، يكون له المسار لتحقيق الفكرة والغايات الشريفة ، ووفق الله الجميع لصلاح الدنيا وفلاح الاخرة ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
 
( تعبيرات عن ما عشته في ملتقى التفسير منذ افتتاحه إلى اليوم)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فتلبية لطلب الأخت الطيبة (جنتان) سلمها الله،بالتعبير عن ما قد عاشه كلّ واحدٍ منّا من لحظات أو ساعات أو أيام، وربما تكون شهور، وسنوات في هذا الملتقى المبارك ..
نظراً لأنهّ ممّا يقوّي أواصرنا أن نتواصل فيما بيننا -وحالنا كذلك ولله الحمد - بشتى الموضوعات التي تجمعنا وتحكي واقعنا ...خاصة مع هذا الصرح الشامخ ..
ولودّها كذلك من كل عضو أن يحكي خلاصة تجربته في سطور قلائل مع هذا الموقع , ويبيّن فيه مدى استفادته الواقعية، وماذا يأمل من رؤى مستقبلية, فلعلّ حروفنا هذه تكون بصمة ًلواقع هذالملتقى الفذ, فتسهم بدورها في سبيل وطريق من طرق الدعوة إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
وهي مشاركات نعتبرها هدية نهديها لهذا الملتقى وزواره ,ولمشرفينا الفضلاء اللذين كان لهم الفضل بعد الله عز وجل في دفع مسيرة هذا الصرح المبارك.
ــــــــ
أقول: مضى ولله الحمد على الملتقى ست سنوات تقريبا،لم نكن قبلها نعرف هذه الوسيلة الطيبة (الانترنت، وملتقاياتها العلمية)،
وفي تلك الفترة -الله أعلم - بحجم المعاناة التي كنا نعيشها والمشكلات التي كنا نشاهدها كطلبة علم، بسبب فقدان هذه الوسائل الاتصال المتطورة.
وما أن ظهرت هذه الوسيلة المباركة (الانترنت وملتقاياتها العلمية ) حتى هبّ الشيخ عبد الرحمن الشهري حفظه الله، والذي كان حينها محاضرا في جامعة الملك خالد(حاليا) بأبها، وبمساندة مباركة طيبة من الدكتور مساعد الطيار، والدكتور أحمد البريدي، والدكتور الوهبي،والدكتور العبيدي،والشيخ الماجد سلمهم الله جميعا، إلى بناء هذا الملتقى لبنة لبنة، ولأني قد عايشت بعض ذلك كعضو نشيط، ثم فعال، أقول إنني شاهدت ذلك الإصرار العجيب على التقدم بهذا الملتقى مهما كلف الثمن، من وقت وجهد، ومال، حتى وصل إلى ماوصل إليه اليوم،فجزاهم الله خيراً.
وإنه منذ تلك البدايات الأولى المتواضعة، استمرت مسيرة الملتقى من أحسن إلى أحسن في جميع المجالات العلمية، والحوارية،والاجتماعية، والتقنية، والأكاديمية، وذلك بفضل الله، ثم بفضل الجهد الضخم الذي تحمّله فضيلة مشرف الملتقى العام د:عبد الرحمن الشهري حفظه الله، ومعه إخوانه كل في ملتقاه.
وعليه فبعد هذه المعايشة يمكنني القول بعيدا عن المجاملة:
لقد استفدنا عن طريق الحوار العلمي الهادئ، واللقاء الأخوي الطيب بين جميع الإخوة المشرفين، والأعضاء، والزائرين، والتقنيين، معلومات ذات قيمة كبيرة، فتحت مباحث جديدة في مسائل التخصص، ونقلت الرغبة في بحثها،أو الاشتغال بها إلى الآخرين، وساعدت على مطالعة الجديد المفيد، وعلى إرسال الرسائل المنطقية إلى جمهور الباحثين للنظر والتأمل في المسائل المشكلة، وإلى الدخول في حوارات جادة، وأخرى مرنة يقتضيها الموقف.
كل ذلك عبر بوابة مربعة، ملونة مؤطّرة،
تزهو بألوانها الجميلة، وأسمائها اللامعة، وأزرارها الطائعة،
تهدي القديم والجديد، بفكرة البحث السديد،
وأستسمح أختنا الكريمة، ولجنة الإشراف الموقرة، في ذكر شيء ممالا يعجبني في الملتقى فأقول:
- أن تترك المشاركات دون ردود مناسبة،فتضيع دون رد في غايابات الجب الانترنتي العميق.
-ومالايعجبني أيضاً أن أجد حساسية مفرطة من أمر ما، لدى بعض الإخوة دون سبب وجيه أثناء التوجيه.
-وكذلك عدم تعويد الملتقى لأعضائه المشاركين على الكتابة الموسوعية أو مايطلق عليه بالبحوث المشتركة،واقتصاره على تشجيع البحوث التخصصية.
-عدم إرساله لرسائل خاصة متكررة بالرد على المشاركات إلى من يأمل فيهم القدرة على الرد.
-اختفاء أسماء لامعة كثيرة عن لوحات الملتقى وإطارته فترة طويلة،بعد أن كانت تظهر في إطاراته وتزينها، بالرغم من عضويتها،دون إبداء سبب ذلك.
- عدم إيجاد فقرات نشاط (ثقافية) في الملتقى للتدريب على مهارة التعبير،أوالصوت عبر الماسنجر،أو بتدوين البحوث أو الاكتشافات التي تأتي من خلال رحلات الأعضاء في بلادهم أو غيرها،وكذلك خلوه من الدورات التدريبية التي يمكن الاشتراك بها سواء التخصصية أم غيرها،عدا النزر اليسير.
وبالنسبة للمستقبل الواعد، فآمل في أن أرى الجديد المفيد يزين إطارات الملتقى ويسود فراغاته، سيرا على حكمة الجاحظ القائلة:اكتب كل ماتسمع فإن مكان ماتسمع أسود خير منه أبيض.
بناء على هذه الآمال أقترح بعض المقترحات النافعة إن شاء الله وهي :
1- تعميم فكرة الاستطلاع حول كل مشاركة وفق ماهو في ملتقى المقترحات.
2- تعميق إدارة الحوار بين المشرف والأعضاء والزائرين في كل مشاركة.
3- إعطاء إشارة البدء للإشراف العلمي التعاوني على البحوث بعد دراسة من قبل المشرفين وإقرارهم له وفق خطة الملتقى وضوابطه.
4- أن يكون اختيار الإشراف العلمي على الملتقى،وفق ضوابط محددة.
5- أرجو أن يكون الملتقى مذكرة تختزن جميع دقائق تخصص القرآن وعلومه(أي أن يكون إرشيفا لتخصص القرآن الكريم وعلومه بمعنى الكلمة،وبدقة متناهية).
6- أن يستفاد من خبرة الصحف التي لها مواقع على الانترنت والعمل على الإفادة من تجاربها في الأرشفة، والتصحيح، والوجاهة، والمصداقية.
والله أعلم، وهو على كل شيء قدير.
 
شكر وتقدير

شكر وتقدير

نسأل الله أن يوفقنا جميعاً لما فيه الخير ، وأعوذ بالله أن نكون ممن ضل سعيه في الحياة الدنيا وهو يحسب أنه يحسن صنعاً ، فقد اشتغلنا بهذا الموقع عن أمور كثيرة ، وأخذ منا زهرة الوقت وزبدته من بدايته فالحمد لله على كل حال .
واستجابة لطلب الأخت الكريمة في هذا الموضوع الطريف ، وأنا شخصياً أكثر من استفاد من هذا الملتقى بدون منازع ، فقد تعلمت منه من مشايخي وإخواني وأخواتي فيه كثيراً من العلم والأدب والتربية فجزاهم الله خيراً. كما استفدت منه الكثير من الخبرة التقنية والفنية وغيرها ما أحمد الله عليه ، وقد نقلت هذه الخبرات بقدر الطاقة لمواقع وجهات أخرى، وما ضننت بشيء منها على أحد .
وقد كتبت أبياتاً ذات ليلة بعد استفادتي من أحد الموضوعات ، وهو موضوع من هو مؤلف تفسير (المباني في نظم المعاني) الذي نشر آرثر جفري مقدمته ؟
فقلت :

[poem=font="Traditional Arabic,7,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/15.gif" border="none,6,black" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
كُلَّ المواقعِ قد وردتُ ، فلم أَجِدْ = كالمُلتقى شَرَفَاً وأَهْلِ المُلتـقى
ومُسَدَّدينِ إلى الصَّوابِ فلا تَرى = إِلا جَواباً مُشِرقاً ومُوَّفقا
وعِبارةً تيَّاهَةً مِنْ حُسنِها =ومَسائِلاً تُهْدَى ، ودُرَّاً يُنْتَقى
يا ملتقى التفسيرِ يا مَنْ قَد غدا= بين المواقعِ للمَعارِفِ مَشْرِقا
كمْ زائرٍ مُستعْجِلٍ قَيدَّتَهُ = وأَخَذَتَ مِنه عَلى وِصالِكَ مَوْثِقا
هل زُرتَ أَكرمَ منهُ طِيبةَ مَعْشرٍ = أَمْ هَلْ رأيتَ أَدَقَّ مِنهُ وأَعمقا ؟
ما زالَ يَكْبُرُ ، والأَكابِرُ منكمُ= تَسْقيهِ بالآدابِ حتى أَوْرَقا
كالنُّورِ شَعَّ بُكلِّ أُفْقٍ بِرُّهُ = مَنْ ذا يَصُدُّ الصُّبْحَ عَنْ أَنْ يُشْرِقا ؟!
ما كُلُّ مَنْقبةٍ يُحاوَلُ نَيْلُها= تَدْنو ، ولا كُلُّ المَنازلِ تُرْتَقى
شَرِّقْ وغَرِّبْ ما تَشاءُ فإِنَّما = زَادُ القُلُوبِ وطِبُّها في المُلتقى [/poem]

وهناك موضوعات كثيرة كتبتها في محطات متفرقة من تطوير الموقع ، أو عمله بعد توقفه منها :

- التذكير بمنهج ملتقى أهل التفسير.
- حتى لا نفقد الذاكرة ! بشرى بعودة ما ضاع من المشاركات والحمد لله .
- اليوم دخل ملتقى أهل التفسير سنته الخامسة : وقفات محاسبة للنفس (أرجو مشاركة الجميع) .
- تطوير شبكة التفسير والدراسات القرآنية وملتقى أهل التفسير : شاركنا برأيك مشكوراً .
- مرة أخرى : الإعلان عن شبكة التفسير والدراسات القرآنية !
- بدء شبكة التفسير والدراسات القرآنية . سجل رأيك وفقك الله .
- (شبكة التفسير والدراسات القرآنية) في ثوبها الجديد قريباً..
- رجاء من الجميع : ضع ملاحظاتك على تصميم الملتقى الجديد هنا وفقك الله ...

وأما تفصيل تجربتي مع هذا الموقع فيطول الحديث عنها ، فلعله ييسر الله لها وقتاً آخر بإذن الله ، والله الموفق لكل خير سبحانه وتعالى ..

في 26/7/1428هـ
 
كمشارك جديد أسجل تقديري وحبي للملتقى من خلال أول كتابة لي فيه ، ولا أملك سوى الدعاء للقائمين عليه بالتوفيق والسداد .
وفي يوم ما ـ إن شاء الله ـ أسطر فوائد أفدتها ومنافع أحسست بها والله الموفق والمستعان..
 
[align=center][glow=003300][glow=FF6600][glow1=FFCC00]أخي الفاضل الكريم د : عبد الرحمن الشهري[/glow1][/glow]

المشرف العالم لملتقى أهل التفسير

معجب بتعقباتكم وتعليقاتكم وأيضا بشعركم الذي حرك المشاعر عندي

لأقول كلمتى لكم ولأهل هذا الملتقى وأملى أن تقبلوها على ضعفها

فهي تتقدم نحوكم الهوينا وتمشي على استحياء لتدلي بدلوي بين دلائكم

فإن التشبه بالكرام فلاح ...
[/glow][/align]

[align=center][glow=000033]لملتقى أهل التفسير[/glow][/align]

[align=center][poem=font="Simplified Arabic,7,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/12.gif" border="outset,7,skyblue" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قد حق للشهري فيما حققا=مدح الذين تشرفوا بالملتقى

حيث الأصالة والحجى فيمن جرى=منه المداد وللقراطيس سقى

حتى يحبر جملة محمودة=في علم تفسير الكتاب محقِقَا

فالملتقى شرف بمن قد حله=من ثلة العلماء أصحاب التقى

في خدمة القرآن أشرف منزل=جاء الأمين به لحبي مسبقا

قول حكيم من عظيم جاءنا=فتحيرت فيه العقول بما ارتقى

فإذا أردت الحل في إشكاله=فارجع بها لشيوخ أهل الملتقى

يا ملتقى التفسير أهلك وردة=بالمسك تزكوا مغربا أو مشرقا

يا طود علم شامخ في وجه من=قد صد عن قرآننا وتزندقا

فإليك صوت من فؤآدي نابع=يا منهلا بالبينات ترقرقا

يحميك ربي من شرور مخرف=أو حاسد جهل الكتاب فمزقا

يجزيك بالحسنى إلهي نعمة=دكتورنا الشهري بت موفقا

وزيادة يجزيك خالقنا لما=قد كان منك في افتتاح الملتقى[/poem][/align]

[align=center]المدينة المنورة : 30 / رجب الفرد / 1428 من هجرته صلى الله عليه وسلم .[/align]
 
الشيخ الكريم أبا الخير كرنبة رعاه الله ، أشكرك على حسن ظنك ، وأشكرك على هذه المعاني الرائقة ، والأبيات العذبة التي أمتعتني كثيراً ، ودلت على جمال الشاعرية والروح .
نسأل الله أن يوفق الجميع لما يحب ويرضى .
 
بارك الله فيكم

وأقترح على الشيخ أبي الخير كرنبة تغيير البيت السادس:

وهو : قول قديم من قديم ...
إلى :
قول حكيم من عظيم ...
فهو أولى وأقرب للشرع من تلك الألفاظ.
 
[align=center][glow=000066]
كلا مك جميل أخي الحبيب الشيخ : عبد الرحمن السديس

وجزاك الله كل خير على إقتراحك ... وأقول مع جمال ما عرضت : سمعا وطاعة .. لأزين قصيدتي

وأطلب من أخي د : عبد الرحمن الشهري التغيير حسب توجيه الشيخ السديس حفظه الله

وإن كان قصدي فيما أوردت البعد عن مسألة الحدوث وخلق القرآن بارك الله فيكم
.
[/glow][/align]
 
شكراً لك يا أبا الخير على سعة صدرك ، ورجوعك لقول أخيك الناصح وفقكما الله لكل خير ، وقد أصلحتُ البيت حسب توجيهكم الكريم .
 
لا املك العبارات الدقيقة والمناسبة لابوح لكم مشايخنا الفضلاء عن الاستفادة الكبيرة التي استفدت من هدا الملتقى المبارك

ونحن داءما من المتابعين لكم في كل المواضيع خاصة الرسم وعلم التجويد والقراءات

نسال الله تعالى ان يجزي القاءمين على هده الصرح المبارك خير الجزاء.
 
[align=center]جزاك الله خيرا أخي الفاضل د : عبد الرحمن الشهري على استجابتك السريعة

وبارك الله فيك أخي الفاضل الشيخ عبد الرحمن السديس

وقد قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم المؤمنون بعضهم لبعض نصحة

وقال أيضا : ( المؤمن مرآة أخيه) ... (الكلمة الطيبة صدقة ) بارك الله فيكم
.
[/align]
 
وإن كنت غير متخصصة في التفسير وعلومه إلا أني استفدت منه الكثير الكثير من خلال التصفح

وفق الله القائمين على هذا الملتقى المبارك وعلى رأسهم الشيخ الفاضل د/ عبد الرحمن الشهري ، وجعل ذلك في موازين حسناتهم.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
ما شاء الله ...
لقد قرأت هذه المشاركات القيمة والتي تفيض بالمحبة والأخوة ، فشعرت أنني أعيش في بيتي بين أسرتي ، وبالأمس زارني أحد أعضاء الملتقى الأكارم وهو الأخ : عبد العزيز الضامر ، وقبل ذلك زارني الصديق العزيز : الدكتور أحمد البريدي ، وقبل ذلك التقيت أيضاً مع الأخ العزيز الدكتور : عبد الرحيم الشريف وكل تعارفنا تم عن طريق هذا الملتقى المبارك الذي أسأل الله وجل أن يبارك فيه ولعل سر نشاته هو سر بركته : وهو الإخلاص والنية الصادقة التي يتميز بها المؤسسون لهذا الملتقى الطيب ولا أزكي على الله أحداً ..
لقد أحببت ان أشارك بهذه الكلمات ولا ادري إذا كانت تصلح أن تكون شعراً أم لا ؟

[align=center][frame="7 80"
]روح المحبة رفرفت في الملتقى والغصن في أفيائها قد أورقا
وهذه ثمارها........... قد أينعت علماً وفضلاً زانه... أهل التقى
هو جنة أشجارها .......راسخة في تربة إخلاصها ....... تعمقا
أطيارها تحط في ...... أفنانها تخاف من هم الجهالة... موبقا
تهفو قلوب الهائمين..... لظلها تأوي إليها محبة ومودة وتشوقا
أنهارها تختال في عرصاتها تجري فتروي ..... هدأة وتدفقا
[/frame][/align]

ياإخوتي الاكارم إن ما يلزمنا في هذا الملتقى هو التعاون المثمر ، وأن يشعر كل واحد منا بالمسؤولية تجاه إخوانه وأمته وأن ينوي ويقصد أن يقدم شيئاً نافعاً والحمد لله أن المنبر موجود وهو من أجمل المنابر وأبهاها منبر الملتقى
الذي بين أيدينا ..

وإ، ما يتميز به هذا الملتقى هو التنوع فلدينا إخوة من المغرب وآخرون من الجزائر ومصر وليبيا وماليزيا وسوريا والسعودية ومن مختلف البلدان ولله الحمد فيمكننا أن نكمل بعضنا بعضاً عن طريق هذا الملتقى ... وإذا كانت الوحدة الإسلامية على أرض الواقع حلم صعب المنال فتعالوا لنحقق هذا الحلم على هذه الشبكة وليكن ذلك خطوة على طريق الوحدة الحقيقية المأمولة ...
على كل واحد منا أن يعد نفسه مسؤولاً عن الملتقى ومعنيٌ بالرقي به وتطويره وتقديم النافع والمفيد
وعلى كل واحد منا أن يعد نفسه سفيراً لإخوانه في بلده الذي هو فيه يطلعهم على ما يجري ويحصل من مستجدات وأخبار وعلوم .
وأن نسعى للتعاون فيما ينفع
كما أدعو إلى مؤتمر سنوي يقيمه الملتقى يطرح فيه موضوعاً ويدعو الباحثين للمشاركة فيه وتكون هذه فرصة للقاء المباشر أولاً
وثانياً تحفيز للباحثين لتقديم بحوث محكمة سنوية خاصة للملتقى
والله أعلم
 
جئتكم لأستفيد، هذا قلمي المتواضع الخجول لا يقوى أن يعبر أكثر لكنني خاطبته : سر يا قلمي وأطعني فمن المفترض أن تزهو بكل فخر ودون غرور؛ بغبطة وكل سرور، وتتخلى عن حب الذات والشُهرة والظهور، لأنها مقبرة وقاصمة للظهور، وتتحلى بالشجاعة الأدبية وتكون غزير المداد بكل فكر راسخ وجسور، لأنـك ستكتب لقلوب طاهرة بريئة، وعقول نيرة نابغة وفية، ونفوس طموحة ندية وفطر سليمة على السجية هُم معالم نور كالزهور والدر المنثور.
فكم استفدت من كريم تواجدهم، وجميل تفاعلهم، ونور عقولهم، ونبوغ فكرهم وأفكارهم.
كان اللقاء في هذا الملتقى الذي سقى عقلي ، ونقى فكري ، ورقى بي في مدارج العلم والتقى فكراً وأفكاراً رُقياً وارتقاء.
فرأيت نفسي كزارع الورد أحاول أن أجني أجمله وأعبقه وأزكاه وأروعه لوناً وعبيراً، وكالبحار وصائد الأسماك يحرص على أن يجلب بشباكه أو سنارته أندر الأنواع وألذه وأغلاه، وكجامع اللؤلؤ يسعى جاهداً للعثور على أنفسه وأثمنه وأعلاه.
فيا أهل الملتقى : أزرع في أيديكم جميعاً زهورالمحبة والمودة وورود الصدق والوفاء، وأناديكم وأشد على أياديكم : سيروا على بركة الله واسعوا للدعم والتحفيز والتنظير ومزيد من التنوير.
وفقكم الله * أيدكم الله * آواكم الله * رعاكم الله
 
أعدتُ قراءة هذا الموضوع بعد سنوات طويلة على نشره أول مرة ، ولعل الزملاء يكتبون فيه ما يستدعيه مرور هذه السنوات على ملتقى أهل التفسير .
 
ترددت بين إقدام وإحجام في أن أكتب بضع كلمات عن هذا الملتقى ولا سيما أنه لم يمض على تسجيلي فيه سوى سنة وبضعة أشهر، وهذا التردد مخافة أن لا يحملني قلمي إلى ما أريده من المعاني، ثم ارتأيت أن من حق القائمين عليه أن يسمعوا من مرتاديه.
و أول ما يحضرني من الكلام مقولة إن لم تستطع ان تؤسس فريقك الخاص فلا تعدم العمل مع فريق.
وقد كنت دائماً أحب العلم مدارسة ولم أكن أجد للمدارسة سبيلا، حتى هيأ الله لي هذا الملتقى فكان نافذة لي للتواصل مع المتخصصين في التفسير من أماكن عدة من العالم الإسلامي ومن المفارقات الغريبة أن بعض هؤلاء المتخصصين من بلدي ويدرسون في جامعاتها ولم أكن لأعرف عنهم لولا هذا الملتقى.
أفدت من هذا الملتقى الكثير ولا أبالغ إن قلت أن الفائدة تعدل ما أفدته من مرحلة جامعية، ويعد الملتقى بالنسبة لي قاعدة بيانات هامة في تخصصي على صعيد الكتب والرسائل والأبحاث والأفكار.
ولم يحدث أن سألت أحداً من أعضاء الملتقى مسألة معرفية أو خدمة علمية إلا وأجابني بترحاب شديد ودون تردد، مما أشعرني بحقيقة القول أن العلم رحم بين أهله.
أما على الصعيد الاجتماعي فقد أتاح لي الملتقى فرصة الحوار مع شخصيات مختلفة ومتعددة وهذا بحد ذاته باب من أبواب المعرفة، وطريق من طرق التنمية الشخصية.
ولعل أكثر ما يسعدني أن يتواصل معي أحدهم من الملتقى ليخبرني أنه استفاد من أحد موضوعاتي أو مشاركاتي، أو يشكرني على أمر ما وما علم أنه هو من يسديني معروفاً وأنه هو من يستحق الشكر.
جزى الله القائمين على هذا الملتقى كل خير وأثابهم على جهودهم، وأسأل الله العلي القدير أن يجعل ما أفدته في ميزانهم يوم القيامة
 
أعدتُ قراءة هذا الموضوع بعد سنوات طويلة على نشره أول مرة ، ولعل الزملاء يكتبون فيه ما يستدعيه مرور هذه السنوات على ملتقى أهل التفسير .
بارك الله فيك ، وأحييك أخى على هذه الروح الديمقراطية ، والتى تضرب بجذورها فى مبدأ الشورى الإسلامى
ومن منطلق عنوان هذا الموضوع ، وبخاصة تساؤلكم عن المأمول من الملتقى ، وكذلك من منطلق حبى لهذا الملتقى وحرصى على الإرتقاء به أرصد بعض التحولات السلبية فيه التى من المأمول تلافيها مستقبلاً ، ولعل أبرزها من وجهة نظرى هو تشدد إدارة الملتقى ازاء الجديد من وجوه إعجاز القرآن الكريم ، كالإعجاز العلمى والإعجاز العددى وغيرهما - أحيانا - مما يدخل فى نطاق الجديد ، الأمر الذى جعل المبدعين والمجددين - المعتدلين والملتزمين بالثوابت فى نفس الوقت – ينفرون من الكتابة فى الملتقى ويتجهون إلى غيره من الملتقيات ، فصار الملتقى فقيراً فى تلك النوعية من البحوث الإبداعية
وعلى سبيل المثال أقول : بعد أن حظرت إدارة الملتقى الكتابة فى موضوعات الإعجاز العددى إلا بشروط مشددة انسحب عدد من الباحثين فيه ، وربما يحجم البعض الآخر عن الإشتراك فى الملتقى ببحوث من ذلك النوع برغم جودتها وإحكامها خوفا من إجراء الغلق ، مما يحول دون الإستفادة العلمية من تلك البحوث
ومن هنا أدعو إدارة الملتقى إلى حل وسط وعادل ، هو أن ترفع هذا الحظر مقابل أن :
أولاً : تفتح قسما خاصا لموضوعات الإعجاز العددى ( وربما تضم معه الإعجاز العلمى أيضا تحت مسمى : وجوه إعجاز القرآن الحديثة ) بحيث تتحاشى تعرض قراء الملتقى العلمى للتفسير لمطالعتها مباشرة وبخاصة من غير المؤيدين لها ، مما يضطرهم إلى التعليق عليها بصورة سلبية تفتح الطريق للجدال الطويل غير المثمر
أما لو وُضِعت تلك المواضيع فى قسم خاص بها فلن يدخل إليه – غالبا - إلا من يهتم بمثل تلك المواضيع اهتماما حقيقيا
ومن الممكن – فيما أرى – أن يوضع هذا القسم الخاص داخل أحد الملتقيات القائمة بالفعل ، بحيث يكون متفرعاً عنه ، ودون الحاجة إلى إنشاء قسم مستقل تماماً ، وأرشح لذلك ملتقى الإنتصار للقرآن الكريم بوصفه الأقرب إلى موضوعات الإعجاز القرآنى بمفهومه الواسع ، أو ما ترونه مناسباً ، فهذا مجرد رأى شخصى
ثانياً : أن يتم ابتكار آليات خاصة لمواضيع هذا القسم الجديد ، وذلك للحد من تفشى المجادلات العقيمة فيه ، ومن تلك الآليات التى اقترحها – على سبيل المثال – ما يلى :
1 – تحديد عدد صفحات الموضوع فى هذا القسم بصفحتين فقط ، لا جعله متعدد الصفحات كسائر مواضيع الملتقى
2 – تحديد عدد المشاركات بعشرة فقط للصفحة الواحدة ،بدلا من 25 مشاركة للصفحة كما هو متاح فى سائر موضوعات الملتقى ، وذلك لكيلا يكون المجال مفتوحا للجدال الطويل والمراء المستمر ، بحيث يتم غلق الموضوع الجديد اتوماتيكياً ودون تدخل بشرى عند المشاركة العشرين مثلا ، وهذا الإغلاق الآلى لن يوغر الصدور أو يدعو للشكوى والتذمر لأنه سيكون أمراً معلوماً سلفاً للجميع ، سواء لكاتب الموضوع أو المعلقين عليه
وأعتقد أن تنفيذ هذه الفكرة ممكن تقنياً وفنياً ، فالملتقى ما شاء الله يضم كوادر فنية متميزة ، وبمقدورها أن تنفذ هذه الفكرة التى أرى أنها ستعمل على منع الجدال العقيم أو على الأقل تحد من استشرائه وتوغله ، وتقطع الطريق على من يحاول ذلك ، كما أن هذه الفكرة سيضطر معها صاحب الموضوع أن يكون أشد تركيزا على الأفكار الأساسية فى موضوعه ، وأشد حرصا على طرحها فى أقل عدد من المشاركات
إنها مجرد اجتهادات للوصول إلى حل وسط وعادل فى نفس الوقت ، وقد يفتح الله على غيرى بفكرة أخرى تكون أفضل من هذه
وأخيراً – وأرجو ألا يكون آخراً – أرجو النظر فى تلك المقترحات بعين الإعتبار ، لأنى ما طرحتها إلا حرصا منى على الإرتقاء بهذا الملتقى ، وليكون فى طليعة الملتقيات الإسلامية الشاملة المستوعبة ، لا تلك التى تصطبغ بلون واحد خاص ومحدود
وفقكم الله وسدد خطاكم
 
إنها مجرد اجتهادات للوصول إلى حل وسط وعادل فى نفس الوقت ، وقد يفتح الله على غيرى بفكرة أخرى تكون أفضل من هذه
وأخيراً – وأرجو ألا يكون آخراً – أرجو النظر فى تلك المقترحات بعين الإعتبار ، لأنى ما طرحتها إلا حرصا منى على الإرتقاء بهذا الملتقى ، وليكون فى طليعة الملتقيات الإسلامية الشاملة المستوعبة ، لا تلك التى تصطبغ بلون واحد خاص ومحدود
وفقكم الله وسدد خطاكم
بارك الله فيك استاذ عليمي اري ان ذلك حل متميز لمشكله طالما يعاني منها الملتقي منذ سنوات وربما ترضي اكبر عدد من الاطراف المختلفه لان الكثيرين من محببي هذا الملتقي الكريم مثلي يحبون متابعة كل جديد من جوه الاعجاز القراني المتعدد والحكم عليها والملتقي يضم هنا باحثين متمييزين مثلكم ومثل الاستاذ جلغوم وكثرة الجدل في موضوعاتهم دعتهم احيانا للتوقف عن الكتابه رغم حبهم الشديد للملتقي والذي اتمناه ان تعودوا للكتابه في موضوع اعجاز القران من جديد حتي نستفيد من علمكم .وحسب مافهمت انكم تريدون تحديد المشاركات بعشرين فقط في كل موضوع وهذا جيد لعدم كثرة الجدال الذي يتحول من نقاش علمي الي مسائل شخصيه تصل احيانا الي التجريح وهذا ما لانريده و لايتفق مع اهداف الملتقي او اخلاق الاسلام واقترح علي الباحث عند عرض بحثه ان يضعه في اول مشاركه في شكل كتاب اكتروني ويكون اخر مشاركه في الموضوع ايضاخاصه به للتعليق علي الاعتراضات او الانتقادات في بحثه ان وجدت داخل الموضوع .
 
عودة
أعلى