بودفلة فتحي
New member
- إنضم
- 10/08/2010
- المشاركات
- 295
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 18
اللهجات العربية في القراءات القرآنية
الدكتور عبده الراجحي
الدكتور عبده الراجحي
بيانات الكتاب :
· العنوان : اللهجات العربية في القراءات القرآنية
· صاحب الكتاب: الأستاذ الدكتور عبده علي إبراهيم الراجحي أستاذ العلوم اللغوية بجامعة الإسكندرية وعضو بمجمع اللغة العربية بالقاهرة منذ 2003م
· الطبعة : الطبعة الأولى بدار المعارف بالرياض 1420هـ 1999م صدر الكتاب أوّل مرة بدار المعارف المصرية سنة 1968م
فهرس الكتاب :
· مقدمة بيّن فيها الكاتب منهجه وهدفه من هذه الدراسة
· الباب الأوّل عنونه بشبه الجزيرة العربية بدأه ببيان الحدود الطبيعية والسياسية لبلاد العرب الأصلية... لكن هدفه من هذا الباب والذي انتهى إليه هو دراسة الجغرافية اللغوية للجزيرة العربية وكيفية انتشار اللهجات في ربوعها
· الباب الثاني اللغة العربية ولهجاتها تناول فيه بيان المقصود باللهجة والفرق بينها وبين اللغة وأسباب نشأة اللهجات ومصادر دراسة اللهجات العربية
· الباب الثالث القراءات واللهجات : قرّر فيه الأهمية القصوى والعظمى للقراءات في دراسة اللهجات العربية كما تناول موضوع نشأة القراءات وتطورها وبيان مصادرها وردّ طعن النحاة في بعضها ...
· الباب الرابع خصّه لدراسة اللهجات العربية دراسة لغوية مرتبة وفق مستويات اللغة الأربعة الفصل الأوّل للمستوى الصوتي والثاني للإفرادي الصرفي والثالث للتركيبي النحوي والرابع للدلالي
التعريف بصاحب الكتاب :
نقلا [بتصرف واختصار]من كلمة الأستاذ الدكتور كمال بشر بمناسبة التحاق الدكتور عبده الراجحي بمجمع اللغة العربية بالقاهرة
ولد الدكتور عبده علي إبراهيم الرّاجحي في أكتوبر سنة 1937م، بمحافظة الدقهليّة.
حصل على درجة الليسانس في الآداب من جامعة الإسكندرية سنة 1959م ثم عيّن معيدًا بقسم اللغة العربية بكلية الآداب سنة 1961م، وخطا بعدُ خطواتٍ واثقةً في الدرس والتحصيل حتى نال درجَتي الماجستير والدكتوراه من هذه الجامعة، وتمّ له حصدُ هذه الدرجات العلمية جميعًا سنة 1967م. وفي هذا العام نفسه عمل مدرسًا بقسم اللغة العربية. وتدرج الرجل في سلم الصعود العلمي الأكاديمي إلى أستاذ مساعد سنة 1972م فأستاذ سنة 1977م. وآخر عمله أستاذًا متفرغًا للعلوم اللّغويّة كليّة الآداب - جامعة الإسكندريّة.
عمل رئيسًا لقسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية، ثم وكيلاً للدراسات العليا والبحوث بالكلية نفسها، ومديرًا لمركز تعليم اللغة العربية للناطقين باللغات الأخرى، ومديرًا لمعهد الدراسات اللغوية والترجمة.
اختير عميدًا لكلية الآداب - جامعة بيروت العربية، ورئيسًا لقسم تأهيل معلمي اللغةالعربية للناطقين باللغات الأخرى، بجامعة الإمام محمد ابن سعود الإسلامية بالسعودية.
أعير إلى جامعة بيروت العربية مرتين، كما أعير إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض. ودُعي أستاذًا زائرًا إلى جامعة صنعاء، وجامعة "إرلانجن" بألمانيا.
بعض المؤتمرات والندوات التي شارك فيها :
- مؤتمر مشكلات تعليم اللغة العربية بالجامعات العربية - بالإسكندرية.
- مؤتمرتقنية الحاسوب واللغة العربية- الرياض بالسعودية.
- مؤتمر العلاقات الإسلامية البيزنطية- سالونيك اليونان.
- الندوة الأولى لتعليم اللغات - جامعة الكويت.
- الندوة الأولى للّسانيات - الرباط - المغرب.
- ندوة مشكلات تعليم اللغة العربية للناطقين باللغات الأخرى - كوالا لامبور (ماليزيا).
نماذج من أعماله اللغوية، مشفوعةً بأمثلة من مجالات الفكر الأخرى:
- النحوالعربي والدرس الحديث - النحو العربي وأرسطو - دروس في المذاهب النحوية - دروس فيشروح الألفية - فقه اللغة في الكتب العربية - النظريات اللغوية المعاصرة وموقفها من العربية - اللهجات في القراءات القرآنية - التطبيق الصرفي - التطبيق النحوي - علم اللغة التطبيقي وتعليم العربية - أسس تعلّم اللغة وتعليمها (مترجم بالاشتراك) - مشكلة تعليم النحو لغير الناطقين بالعربية - كلام الأطفال - اللغة وعلوم المجتمع .
وفي الأدب والأسلوب: علم الأسلوب والمواءمة.
وفي الثقافة والمعارف العامة: الشخصية الإسرائيلية - هيراقليطس فيلسوف التغير - عبد الله بن مسعود.
توفي رحمه الله يوم الاثنين 26 إبريل 2010م، وشيّع جثمانه في اليوم التالي من مسجد المواساة بالإسكندريّة بعد صلاة الظّهر.
قال عنه الأستاذ كمال بشر: "الدكتور الراجحي علم نادر المثال، يرود ويقود ويرشد ويوجّه. ولم يقف هذا وذاك عند فترة من الزمان محدودة، أو موقع من المكان خاص، أو جانب من الدرس اللغوي دون آخر. لقد اتسعت جهوده وامتد فكره إلى مجمل مسارات الدرس اللغوي، في فلسفته واتجاهاتهومناهجه ورجاله على امتداد الزمان المتعاقبةِ خطواتُه واتساعِ المكان المتراميةِأطرافُه في القديم والحديث." اهـ
كلمة الأستاذ الدكتور كمال بشر كاملة
انظر ترجمته هنا أو هنا
Ø الفائدة والغاية العلمية المرجوة من دراسة هذا الكتاب - بالنسبة لصاحب هذا المختصر على الأقلّ - هي الوقوف على أكبر قدر ممكن من المظاهر الصوتية العربية عند وقبل نزول القرآن الكريم ومحاولة الإجابة بدقة على سؤال متداول معروف ومشهور ؛ هل في مباحث علم التجويد أو هل في المظاهر الصوتية الخاصة بالقراءات الثابتة الصحيحة ما يخالف المظاهر الصوتية العربية ؟ أو هل جاء القرآن بأحكام صوتية لا تعرفها العرب كالمدّ الفرعي أو الغنة الزائدة أو القلقة بأنواعها فيما يزعم البعض ؟
· العنوان : اللهجات العربية في القراءات القرآنية
· صاحب الكتاب: الأستاذ الدكتور عبده علي إبراهيم الراجحي أستاذ العلوم اللغوية بجامعة الإسكندرية وعضو بمجمع اللغة العربية بالقاهرة منذ 2003م
· الطبعة : الطبعة الأولى بدار المعارف بالرياض 1420هـ 1999م صدر الكتاب أوّل مرة بدار المعارف المصرية سنة 1968م
فهرس الكتاب :
· مقدمة بيّن فيها الكاتب منهجه وهدفه من هذه الدراسة
· الباب الأوّل عنونه بشبه الجزيرة العربية بدأه ببيان الحدود الطبيعية والسياسية لبلاد العرب الأصلية... لكن هدفه من هذا الباب والذي انتهى إليه هو دراسة الجغرافية اللغوية للجزيرة العربية وكيفية انتشار اللهجات في ربوعها
· الباب الثاني اللغة العربية ولهجاتها تناول فيه بيان المقصود باللهجة والفرق بينها وبين اللغة وأسباب نشأة اللهجات ومصادر دراسة اللهجات العربية
· الباب الثالث القراءات واللهجات : قرّر فيه الأهمية القصوى والعظمى للقراءات في دراسة اللهجات العربية كما تناول موضوع نشأة القراءات وتطورها وبيان مصادرها وردّ طعن النحاة في بعضها ...
· الباب الرابع خصّه لدراسة اللهجات العربية دراسة لغوية مرتبة وفق مستويات اللغة الأربعة الفصل الأوّل للمستوى الصوتي والثاني للإفرادي الصرفي والثالث للتركيبي النحوي والرابع للدلالي
التعريف بصاحب الكتاب :
نقلا [بتصرف واختصار]من كلمة الأستاذ الدكتور كمال بشر بمناسبة التحاق الدكتور عبده الراجحي بمجمع اللغة العربية بالقاهرة
ولد الدكتور عبده علي إبراهيم الرّاجحي في أكتوبر سنة 1937م، بمحافظة الدقهليّة.
حصل على درجة الليسانس في الآداب من جامعة الإسكندرية سنة 1959م ثم عيّن معيدًا بقسم اللغة العربية بكلية الآداب سنة 1961م، وخطا بعدُ خطواتٍ واثقةً في الدرس والتحصيل حتى نال درجَتي الماجستير والدكتوراه من هذه الجامعة، وتمّ له حصدُ هذه الدرجات العلمية جميعًا سنة 1967م. وفي هذا العام نفسه عمل مدرسًا بقسم اللغة العربية. وتدرج الرجل في سلم الصعود العلمي الأكاديمي إلى أستاذ مساعد سنة 1972م فأستاذ سنة 1977م. وآخر عمله أستاذًا متفرغًا للعلوم اللّغويّة كليّة الآداب - جامعة الإسكندريّة.
عمل رئيسًا لقسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية، ثم وكيلاً للدراسات العليا والبحوث بالكلية نفسها، ومديرًا لمركز تعليم اللغة العربية للناطقين باللغات الأخرى، ومديرًا لمعهد الدراسات اللغوية والترجمة.
اختير عميدًا لكلية الآداب - جامعة بيروت العربية، ورئيسًا لقسم تأهيل معلمي اللغةالعربية للناطقين باللغات الأخرى، بجامعة الإمام محمد ابن سعود الإسلامية بالسعودية.
أعير إلى جامعة بيروت العربية مرتين، كما أعير إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض. ودُعي أستاذًا زائرًا إلى جامعة صنعاء، وجامعة "إرلانجن" بألمانيا.
بعض المؤتمرات والندوات التي شارك فيها :
- مؤتمر مشكلات تعليم اللغة العربية بالجامعات العربية - بالإسكندرية.
- مؤتمرتقنية الحاسوب واللغة العربية- الرياض بالسعودية.
- مؤتمر العلاقات الإسلامية البيزنطية- سالونيك اليونان.
- الندوة الأولى لتعليم اللغات - جامعة الكويت.
- الندوة الأولى للّسانيات - الرباط - المغرب.
- ندوة مشكلات تعليم اللغة العربية للناطقين باللغات الأخرى - كوالا لامبور (ماليزيا).
نماذج من أعماله اللغوية، مشفوعةً بأمثلة من مجالات الفكر الأخرى:
- النحوالعربي والدرس الحديث - النحو العربي وأرسطو - دروس في المذاهب النحوية - دروس فيشروح الألفية - فقه اللغة في الكتب العربية - النظريات اللغوية المعاصرة وموقفها من العربية - اللهجات في القراءات القرآنية - التطبيق الصرفي - التطبيق النحوي - علم اللغة التطبيقي وتعليم العربية - أسس تعلّم اللغة وتعليمها (مترجم بالاشتراك) - مشكلة تعليم النحو لغير الناطقين بالعربية - كلام الأطفال - اللغة وعلوم المجتمع .
وفي الأدب والأسلوب: علم الأسلوب والمواءمة.
وفي الثقافة والمعارف العامة: الشخصية الإسرائيلية - هيراقليطس فيلسوف التغير - عبد الله بن مسعود.
توفي رحمه الله يوم الاثنين 26 إبريل 2010م، وشيّع جثمانه في اليوم التالي من مسجد المواساة بالإسكندريّة بعد صلاة الظّهر.
قال عنه الأستاذ كمال بشر: "الدكتور الراجحي علم نادر المثال، يرود ويقود ويرشد ويوجّه. ولم يقف هذا وذاك عند فترة من الزمان محدودة، أو موقع من المكان خاص، أو جانب من الدرس اللغوي دون آخر. لقد اتسعت جهوده وامتد فكره إلى مجمل مسارات الدرس اللغوي، في فلسفته واتجاهاتهومناهجه ورجاله على امتداد الزمان المتعاقبةِ خطواتُه واتساعِ المكان المتراميةِأطرافُه في القديم والحديث." اهـ
كلمة الأستاذ الدكتور كمال بشر كاملة
انظر ترجمته هنا أو هنا
Ø الفائدة والغاية العلمية المرجوة من دراسة هذا الكتاب - بالنسبة لصاحب هذا المختصر على الأقلّ - هي الوقوف على أكبر قدر ممكن من المظاهر الصوتية العربية عند وقبل نزول القرآن الكريم ومحاولة الإجابة بدقة على سؤال متداول معروف ومشهور ؛ هل في مباحث علم التجويد أو هل في المظاهر الصوتية الخاصة بالقراءات الثابتة الصحيحة ما يخالف المظاهر الصوتية العربية ؟ أو هل جاء القرآن بأحكام صوتية لا تعرفها العرب كالمدّ الفرعي أو الغنة الزائدة أو القلقة بأنواعها فيما يزعم البعض ؟