خلايا النحل

حسن باسل

New member
إنضم
13/06/2014
المشاركات
967
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
عراقي (موصل)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ثم الصلاة والسلام على النبي محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ثم أما بعد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كنت أعمل أنا وزميل لي على تصميم أفضل منشأ لمقاومة الزلازل والرياح وقد استوقفتنا الاية في قوله تعالى "وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بُيُوتا (بِيُوتًا) ومن الشجر ومما يَعْرِشُون (يَعْرُشُون)" ومن المعلوم أن الجبال هي الأماكن التي تتعرض إلى الزلازل "جيولوجيا الزلزال هو السبب الرئيسي في تكوين الجبال" والاشجار هي مصدات الرياح وبالاطلاع على خلايا النحل تجد أنها مكونة من خلايا سداسية الشكل منتظمة وقد كونا نماذج مختلفة وظهر لنا أن الخلايا السداسية هي أقوى في مقاومة الرياح فقد خفضت القوى 400 طن في القص القاعدي و6000 طن . م في عزم القلب والان نعمل في نشر هذا الموضوع للحصول على براءة اختراع في علم الهندسة وهذا الاختراع مستاق من قوله تعالى فسبحان من هذا كلامه
وفي الكلام بقية طالما ان في العمر بقية إن شاء الله تعالى حيث هنالك كثير من مشاريع التي سنسوقها من كتاب الله تعالى منها
كيف نجعل المنشأ لا يهتز إذا ضرب بزلزال وهو موضوع إيضا مأخوذ من القرآن الكريم فنسأل الله تعالى السداد والتوفيق
دمتم سالمين
 
- البشر يتعلمون من الحيوانات والحشرات منذ آلاف السنين. من الأجنحة فكرنا في أبعاد أجنحة الطائرات، ومن عادات الحيوانات اكتشفنا أعشابا مفيدة تستخدمها في تطهير معدتها، إلخ.

- وجود خلايا النحل في الجبال والأشجار معروف من قبل نزول القرآن بقرون طويلة.

- انظر لهذه الدراسة (من 2011) عن أثر الرياح على المباني ذات القطع الأفقي سداسي الشكل.
https://www.slideshare.net/shameem....fect-on-building-with-hexagonal-cross-section


study-of-wind-effect-on-building-with-hexagonal-cross-section-8-728.jpg
 
- "التوفيق" يا أحمد هو التوفيق للصواب، لا الهروب من النقاش العقلاني.

- الدراسة منشورة بالفعل من 2011 .. فما فائدة إعادة نشرها ثم ربطها تعسفيا بالقرآن؟!
وصاحبها هو Dr. Bhuiyan S. M. Ebna Hai
(د/ شميم محمود، في جامعة بـ هامبورج)

- الآية لا تذكر شكل خلايا النحل ولا تذكر مصدات الرياح أصلا! وبالتالي فالبحث من أساسه قائم على معلومات بيئية "من خارج النص"، لا معلومات قرآنية كما تزعم!
انتفع بالبحث العلمي ولا تحشره في كلام الله.
 
المهندس باسل يريد من بحثه أن يتفكر فى الإبداع الإلهى من خلال بحثه ، وليست المشكلة فى هل ذكر ذلك الأمر قبل نزول القرآن أم بعده؟ كمن يتفكر فى بيت العنكبوت ويرى فيه الإبداع الإلهى ، وكل شئ على وجه الأرض يربط ويزيد المؤمن الحصيف إيمانه بالله تعالى، (وإن من شئ إلا يسبح بحمده) أى يشهد قدرته ووحدانيته ..
وتنتهى آية النحل (.....وإن فى ذلك لآية لقوم يتفكرون)
 
المهندس باسل يريد من بحثه أن يتفكر فى الإبداع الإلهى من خلال بحثه ، وليست المشكلة فى هل ذكر ذلك الأمر قبل نزول القرآن أم بعده؟ كمن يتفكر فى بيت العنكبوت ويرى فيه الإبداع الإلهى ، وكل شئ على وجه الأرض يربط ويزيد المؤمن الحصيف إيمانه بالله تعالى، (وإن من شئ إلا يسبح بحمده) أى يشهد قدرته ووحدانيته ..
وتنتهى آية النحل (.....وإن فى ذلك لآية لقوم يتفكرون)
جزاكِ الله تعالى خيرا
نعم اختي الكريمة هو ذا
دمتم سالمين
 
- الآية لا تذكر شكل خلايا النحل ولا تذكر مصدات الرياح أصلا! وبالتالي فالبحث من أساسه قائم على معلومات بيئية "من خارج النص"، لا معلومات قرآنية كما تزعم!
انتفع بالبحث العلمي ولا تحشره في كلام الله.
السلام عليك اخي الكريم لم أفهم هذه النصية موجهة لمن !
دمتم سالمين
 
- ما دام كما تقول الأخت الزيتونة، أنه "يريد أن يتفكر" ولا يزعم أنه "سبق"، فلا إشكال.
لكن كلامه يقول العكس!.. يزعم أنه "اختراع" وأنه "مستاق من كتاب الله".
وهذا كذب طبعا. حيث الآية ليس فيها ذكر شكل خلايا نحل ولا وظيفة أشجار!
إذن هو من "خارج النص".

ومرة أخرى: البحث منشور من 2011 بالفعل، وليس بحثا قرآنيا، بل فيه علم تجريبي عادي يستطيعه أي طالب هندسة.

- حسن:
النصيحة بعدم حشر المعلومة العلمية في نص قرآني لا يذكر "شكل خلايا نحل ولا صد رياح" موجهة لك أنت.
 
باختصار: من كان عييا عن الإجابة، عاجزا عن الدفاع عن كلامه، فالمنتديات النقاشية لا تناسبه.
 
سبحان الله تعالى أين قلت ان الآية تقول انها سداسية وانها مضادة للرياح ووووو ؟؟؟؟
كل ما قلته انه وقعت في ذهننا هذه الاية فستقناه منها واما البحث فانت ابعد الناس حتى تقول منتشر أو لا فبحثنا وهذا البحث أحدهما يكمل الاخر ولست بمهندس حتى تفهم البحث فهو ليس لحضرتك وأنا لم أحشر الاية على أنها اعجاز علمي أو كذا ولم أدع ذلك لكن نهجك هو من دعاك لتشتم وتقبح فعلي واتحداك ان تذكر لي أين قلت ان الاية تقول "أن الشكل السداسي والزلازل ووووو" لا تقولني ما لم اقل والله تعالى حسبي "هداني الله تعالى واياك للحق"
ارجو منك مرة أخرى ان تتأدب أولا وترد السلام الذي هو واجب عليك
دمتم سالمين
 
= أخي الكريم حسن باسل ـ أكرر نصيحتي لا تلتفت لترهات المبطلين
فلن تجد إلا العناد وقبح اللسان وتعمد استمرار الجدال العقيم
بل وجرأة على كتاب الله يكاد المرء يجزم أنها لا تصدر من قلب مؤمن بأن القرآن منزل من عند الله .. وبالنظر للمشاركات السابقة ستعلم لماذا خلصت لهذه النتيجة ..
= وأخيرا أقول للمعاندين {إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} (40) سورة فصلت
هدانا الله تعالى للحق
 
أولا:
ما دمت تقول أنها ليست إعجازا علميا فلا إشكال. فالقرآن ليس كتاب علوم تجريبية ولا نستخرج منه "اختراعات".
ثانيا:
البحث مجرد تكرار لبحث علمي قديم. فأين الأمانة العلمية؟!
كيف يكون كلامك "اختراعا" مع أنه معروف بالفعل؟؟
ثالثا:
إذن تعترف أن الآية لا تشير لشكل خلايا النحل ولا لوظيفة الأشجار في صد الرياح؟
جميل.
ما الداعي لحشر هذه المعاني في الآية إذن؟
هل مجرد ورود الفكرة في رأسك أثناء قراءة الآية يعني أنها فكرة "مستقاة" من الآية؟!
(ناهيك عن أنها فكرة معروفة أصلا ومنشورة من سنوات طويلة في بحث لا علاقة له بالقرآن)

الخلاصة: لم نستفد من القرآن علما تجريبيا، ومن يزعم العكس فهو يضيف من عنده معانٍ غير موجودة في النص.
https://vb.tafsir.net/tafsir56987

اقتباس من موضوعي السابق:
[القرآن ليس كتاب علوم دنيوية، ولا موضوعه العلوم الدنيوية ولا الفلك ولا الطب ولا الكيمياء ولا البيولوجي.
لم يخبرنا بطرق تصنيع التطعيمات واللقاحات لإنقاذ ملايين الأطفال المسلمين، ولا ذكر لنا المسافة بين الأرض والشمس، ولا كان الرسول يعرف فائدة تلقيح النخل (ففسد المحصول)، ولا اهتم القرآن بذكر الكهرباء كي يسبق بها المسلمون النهضة العلمية الأوروبية، ولا ذكر لنا وجود قارات مجهولة كي نسارع باكتشافها والانتفاع بخيراتها قبل الكفار.. إلخ.
لا فيه معادلات ولا قوانين فيزياء، ولا أخرجنا منه عدد بروتونات ذرة الحديد مثلا قبل أن يخرجها العلم البشري، ولا أخرجنا منه معلومة جغرافية انتفعنا بها بأن اكتشفنا استراليا قبل الكفار، ولا أعطانا طريقة علاجية للقضاء على شلل الأطفال أو حتى علاج الصداع!
بل هي معارف وعلوم جاءت من مصادر أخرى غير قرآنية.. من كتب جالينوس ومعامل الغرب واجتهادات العلماء المسلمين، بعمل التجارب وملاحظة الطبيعة ودراسة الجسد البشري، لا بدراسة الآيات]
 
أولا:
ما دمت تقول أنها ليست إعجازا علميا فلا إشكال. فالقرآن ليس كتاب علوم تجريبية ولا نستخرج منه "اختراعات".
ثانيا:
البحث مجرد تكرار لبحث علمي قديم. فأين الأمانة العلمية؟!
كيف يكون كلامك "اختراعا" مع أنه معروف بالفعل؟؟
ثالثا:
إذن تعترف أن الآية لا تشير لشكل خلايا النحل ولا لوظيفة الأشجار في صد الرياح؟
جميل.
ما الداعي لحشر هذه المعاني في الآية إذن؟
هل مجرد ورود الفكرة في رأسك أثناء قراءة الآية يعني أنها فكرة "مستقاة" من الآية؟!
(ناهيك عن أنها فكرة معروفة أصلا ومنشورة من سنوات طويلة في بحث لا علاقة له بالقرآن)

الخلاصة: لم نستفد من القرآن علما تجريبيا، ومن يزعم العكس فهو يضيف من عنده معانٍ غير موجودة في النص.
https://vb.tafsir.net/tafsir56987

اقتباس من موضوعي السابق:
[القرآن ليس كتاب علوم دنيوية، ولا موضوعه العلوم الدنيوية ولا الفلك ولا الطب ولا الكيمياء ولا البيولوجي.
لم يخبرنا بطرق تصنيع التطعيمات واللقاحات لإنقاذ ملايين الأطفال المسلمين، ولا ذكر لنا المسافة بين الأرض والشمس، ولا كان الرسول يعرف فائدة تلقيح النخل (ففسد المحصول)، ولا اهتم القرآن بذكر الكهرباء كي يسبق بها المسلمون النهضة العلمية الأوروبية، ولا ذكر لنا وجود قارات مجهولة كي نسارع باكتشافها والانتفاع بخيراتها قبل الكفار.. إلخ.
لا فيه معادلات ولا قوانين فيزياء، ولا أخرجنا منه عدد بروتونات ذرة الحديد مثلا قبل أن يخرجها العلم البشري، ولا أخرجنا منه معلومة جغرافية انتفعنا بها بأن اكتشفنا استراليا قبل الكفار، ولا أعطانا طريقة علاجية للقضاء على شلل الأطفال أو حتى علاج الصداع!
بل هي معارف وعلوم جاءت من مصادر أخرى غير قرآنية.. من كتب جالينوس ومعامل الغرب واجتهادات العلماء المسلمين، بعمل التجارب وملاحظة الطبيعة ودراسة الجسد البشري، لا بدراسة الآيات]
اولا لم أعلم أن هنالك بحث نُشِرَ عن هذا البحث
ثانيا قلت لك أن بحثي يختلف اختلاف جذري عن هذا البحث وأحدهما يكمل الآخر
ثالثا نعم انا لم أربط الآية وأقول انها هي التي توجه لكنه كما ذكرت الاخت الزيتونة وقد اجبتها بتعليقي "نعم هو ذا"
رابعا هداني الله تعالى وإياك للحق
دمتم سالمين
 
الوصول للبحث استغرق مني دقيقة واحدة على جوجل.
بمجرد كلمات مفتاحية مأخوذة من موضوعك الأصلي:
Wind resistance, hexagon, Architecture
 
أولا:
ما دمت تقول أنها ليست إعجازا علميا فلا إشكال. فالقرآن ليس كتاب علوم تجريبية ولا نستخرج منه "اختراعات".
ثانيا:
البحث مجرد تكرار لبحث علمي قديم. فأين الأمانة العلمية؟!
كيف يكون كلامك "اختراعا" مع أنه معروف بالفعل؟؟
ثالثا:
إذن تعترف أن الآية لا تشير لشكل خلايا النحل ولا لوظيفة الأشجار في صد الرياح؟
جميل.
ما الداعي لحشر هذه المعاني في الآية إذن؟
هل مجرد ورود الفكرة في رأسك أثناء قراءة الآية يعني أنها فكرة "مستقاة" من الآية؟!
(ناهيك عن أنها فكرة معروفة أصلا ومنشورة من سنوات طويلة في بحث لا علاقة له بالقرآن)

الخلاصة: لم نستفد من القرآن علما تجريبيا، ومن يزعم العكس فهو يضيف من عنده معانٍ غير موجودة في النص.
https://vb.tafsir.net/tafsir56987

اقتباس من موضوعي السابق:
[القرآن ليس كتاب علوم دنيوية، ولا موضوعه العلوم الدنيوية ولا الفلك ولا الطب ولا الكيمياء ولا البيولوجي.
لم يخبرنا بطرق تصنيع التطعيمات واللقاحات لإنقاذ ملايين الأطفال المسلمين، ولا ذكر لنا المسافة بين الأرض والشمس، ولا كان الرسول يعرف فائدة تلقيح النخل (ففسد المحصول)، ولا اهتم القرآن بذكر الكهرباء كي يسبق بها المسلمون النهضة العلمية الأوروبية، ولا ذكر لنا وجود قارات مجهولة كي نسارع باكتشافها والانتفاع بخيراتها قبل الكفار.. إلخ.
لا فيه معادلات ولا قوانين فيزياء، ولا أخرجنا منه عدد بروتونات ذرة الحديد مثلا قبل أن يخرجها العلم البشري، ولا أخرجنا منه معلومة جغرافية انتفعنا بها بأن اكتشفنا استراليا قبل الكفار، ولا أعطانا طريقة علاجية للقضاء على شلل الأطفال أو حتى علاج الصداع!
بل هي معارف وعلوم جاءت من مصادر أخرى غير قرآنية.. من كتب جالينوس ومعامل الغرب واجتهادات العلماء المسلمين، بعمل التجارب وملاحظة الطبيعة ودراسة الجسد البشري، لا بدراسة الآيات]

الاخ سلامة،
أرجو ان تكتب لنا رأيك بوضوح فى القرآن ، هل تراه كتابا نافعا؟وبعبارة أخرى من أى الوجوه تراه نافعا للبشر؟
ولماذا تحرص على المشاركة فى الموضوعات بالملتقى ؟ ماذا تستفيد منه؟
 
بسم1
الحمد لله الذى قدر فهدى لاشك فى أن الله عز وجل هو خالق النحلة ومن آياته المشهودة فى خلقها أنها تصنع الخلية على الشكل السداسي وهذا معلوم للجميع والقرآن الكريم تعرض للحكمة من هذا الخلق فى آية متلوة قال تعالى{وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ } ولم يقل لنا الله عز وجل كيف تسكن وكيف تتكيف مع البيئة ولكن أمرنا بالتدبر قال تعالى{ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} فمن تدبر وجد تصديق المتلوه للمشهودة وتصديق المتلوة للمتلوة فى المواضع المختلفة من القرآن ونحمد الله على أن القرآن جاء بمثل هذه القضايا تلميحا لأنه لو جاء تفصيلا لكانت سانحة للمشكك بأن يقول هذه أسبق من تلك أو لتصادمت مع معطيات عصر التنزيل.
وهناك فرق بين تطبيق علم الموائع على شكل سداسى وآخرومقارنة الحقيقة العلمية فيه بالقرآنية فالأول مجرد باب فى علم الموائع والثانى باب من أبواب التدبر.

 
الزيتونة:
- القرآن أنزله الله بشارة وإنذارا، بشارة للعبّاد المؤمنين وإنذارا للمكذبين.. كتاب عقائد وتشريع، لا فيزياء موائع ولا فيزياء نووية ولا غيرها من العلوم التجريبية.
ينتفع به البشر بمعرفة الواجب عليهم من شرائع في الدنيا، وما ينتظرهم من جائزة في الآخرة.
ولو أحسنوا العبادة سيغدق الله على مجموع الأمة نعيما دنيويا، وسينصرهم.

- مشاركاتي أغلبها وقوف على ثغر كي لا تتسلل منه الأفكار المبتدعة المنحرفة، والتفسيرات الخاطئة. والحمد لله يهرب أصحابها من النقاش ويعجزون عن الرد بمنطقية.
وباقي المشاركات هي انتصار لأقوال السلف، ورد على الهواة الجدد القائلين "هم رجال ونحن رجال" ثم يأتون بأقوال مهترئة مهلهلة لا تصمد أمام النقاش المنطقي.
 
طيب هناك مثل مصرى يقول "الملافظ سعد" ، لو أنت فعلا كما تزعم تريد نصرة القرآن، تتكلم مع من يريد أن يستنبط آية أو فكرة من القرآن وكأنه عدو لك وتأخذ فى الإستهزاء والسخرية والإستخفاف! وكل العلوم أساسها الفكرة الملاحظة والمقارنة والتجريب.

ثانيا القرآن به أكثر من ستة ألف آية فهل يعقل أنها كلها بشارة وإنذار وتشريعات فقط ؟!
أنت تريد تهميش القرآن وإضعافه وتحنيطه وذكرت لك فى مشاركتك هل "إستفدنا من القرآن علميا" وجوه العلوم والتنبؤات العلمية فى القرآن الكريم !

ثالثا لا يوجد منطق علمى فى قولك أنك تريد "نصرة السلف" كده شيك على بياض وكأنهم معصومين من الخطأ !!، النصر يكون لمن يقرأ ويعقل بصورة صحيحة تناسب المنطق والعقل والبرهان ، هناك الكثير من الأخطاء والكثير مما أغفل على السلف أو أشكل عليهم والكثير من النسيان ربما !و آخيرا الله سبحانه وتعالى أمرنا جميعا بالتدبر وليس الأمر خاص للسلف فقط !
 
الوصول للبحث استغرق مني دقيقة واحدة على جوجل.
بمجرد كلمات مفتاحية مأخوذة من موضوعك الأصلي:
Wind resistance, hexagon, Architecture

هذا الموضوع يتكلم عن الرياح فقط وموضوعي يتكلم عن الزلازل والرياح والزمن الدوري للبناية وكيفية تقليل نسية التسليح وكلفة المنشأ الى ٥٠ بالمئة فهو ليس كما زعمت من سرقة علمية لكن كرهك للخير للاخرين والتفوق من دعاك لقول هذا
 
حسن:
وأين بحثك أصلا كي نقارنه بالبحوث المنشورة سابقا؟
مجرد منشور من فقرتين في منتدى، والكلام تكرار لبحث قديم.
بل ولم تكلف نفسك البحث في جوجل لدقيقة واحدة قبل أن تصف كلامك بأنه "اختراع"!
وبعد نشر كلامك عن الزلازل سيظهر أيضا أنه ليس في القرآن، (بل وفي الغالب أيضا سيكون تكرارا لأبحاث قديمة)
https://archnet.org/archive/message_115655
https://patents.google.com/patent/CN201326226Y/en
(براءة اختراع صينية من 2008 عن حماية المباني من الزلازل عن طريق تصميم مأخوذ من خلايا النحل)


الزيتونة:
كلام نظري لا يفيد النقاش.
عمليا، لم نستفد علما تجريبيا من القرآن.
كلها معروفة للبشر من قبل (صعود الجبال يسبب ضيق التنفس، شكل الجنين يعرفه الجاهليون من السقط/الإجهاض في مراحل الحمل المختلفة، إلخ)، أو تحميل النص معاني غير موجودة في النص بل ومخالفة للغة العرب ولسياق الآية.
أما نغمة تحقير علم السلف وتجهيل تفاسيرهم فشنشنة نعرفها من أخزم.. وهي تكرار لما قيل قديما "هم رجال ونحن رجال"، مع أنه لا يأتي على الناس زمان إلا والذي بعده شر منه، لموت العلماء وتصدر الرؤوس الجهال (فضلوا هم وأضلوا غيرهم، للأسف)
 
أنت تغالط نفسك بكلام غير منطقى،
تنتقد التفسير العلمى الحديث للقرآن والآيات التى يأتى تفسيرها مطابقا للعلوم كما جئتك به عن قرية عزير ودورة الحياة، والتوازن البيئى والوحدانية ، والتنبؤ بتطور الاتصالات وغيره،
وفى نفس الوقت تصف القرآن بأنه غير نافع علميا وأنه فقط كتاب وعظ وتبشير وإنذار ،
وأنك لا تحيد عن تفسير السلف "الذين لم يشهدوا العلوم الحديثة وتطابقها مع الآيات" فقط أنت تتبعهم بكلام عاطفى لايسنده العقل ولا العلم ولا المنطق ولا الحجة ولا البرهان، و لأنهم سلف علينا أن نسير خلفهم كالعميان وألا نتدبر القرآن ، علما بأن السلف كلامهم مختلف عن بعضهم البعض فى الكثير الكثير من الآيات..
فأيهم نتبع يا ترى ؟؟!!
من لا يستطيع إستخدام عقله فى التدبر عليه ألا يمنع الباقين من إستخدام عقولهم ويحجر عليهم ويهزأ بهم :)
 
إذا قام المسلمون منذ قرون طويلة بالتدبر والتفكر فى مخلوقات الله كما أمرنا الله تعالى فى كتابه لكان لهم شأنا آخر، فالتدبر والتفكر هو ما قاد الغرب الى العلوم ووصل الى ما وصل إليه، فالعلوم يجر بعضها بعضا، ولكن للأسف عملوا بنفس فكرتك عن أن القرآن القرآن كتاب وعظ وتشريع وتبشير وتخويف ، ولم يحفلوا بأكثر من ستمائة آية تتحدث عن مخلوقات الله تعالى ووجوب الإستفادة من خلقها والتفكر فيها ! ولذا هم الآن فى ذيل الأمم ..
 
اذكري اختراعا واحدا أو اكتشافا أخرجناه من القرآن "قبل" أن يكتشفه العلم التجريبي.
سبق علمي تجريبي واحد!
شيء لم يكن معروفا للبشرية أيام الحضارات البابلية والإغريقية والفينيقية.
شيء ذكره الطبري مثلا "ثم" اكتشفناه في العصر الحديث.
لا يوجد :)

كلها تفسيرات بأثر رجعي.. "تنبؤ" بعد وقوع الحدث.
كأتباع الكاهن نوستراداموس: يفسرون أشعاره الفرنسية القديمة بعد وقوع الحرب العالمية الثانية ويقولون "تنبأ بهتلر لكن كان النص غامضا فلم نفهمه إلا بعد ظهور هتلر"

الخلاصة: لم نستفد علما تجريبيا من القرآن.. لأنه ليس كتاب علوم دنيوية أصلا.
العلماء المسلمون التجريبيون (أي ما يسمى في زمانهم: الفلاسفة الطبيعيون) استخدموا التجريب ودراسة الطبيعة.. وترجموا كتب الإغريق في الطب والفلك، وكتب الهنود في الرياضيات..
وعندما أراد عمر نفع المسلمين بتكنولوجيا جديدة لا يفهمها العرب، لم يبحث عنها في سورة البقرة، بل استورد خبرات أجنبية كافرة (أبو لؤلؤة المجوسي) لصناعة الطاحونة، حتى مع علمه بخطورة المجوس وكرههم له.
لكن ما كان باليد حيلة، فالقرآن ليس فيه طريقة صناعة الطاحونة.


(استخرجنا طريقة لتطوير الاتصالات من القرآن "قبل" اكتشافها علميا؟!.. لم يحدث.
استخرجنا البسترة من القرآن لتنظيف شراب أطفالنا؟ لم يحدث.
استخرجنا عمر الأرض الجيولوجي قبل أن يدرسه علم الجيولوجيا الغربي؟.. لم يحدث.
اكتشفنا البصمات قبل أن يكتشفها الصينيون ويدرسها الأوروبيون؟!... لم يحدث.
قرأنا آية فأرشدتنا لصناعة الورق؟ لم يحدث. بل استوردنا طريقته من الصين.
قرأنا حديثا فأخرجنا منه طريقة صنع مكبرات الصوت للأذان؟!.. لم يحدث. بل استوردنا الطريقة من الغرب.
العملة التي نقيس بوزنها الزكاة، هل كانت عملة عربية؟! لا، الرسول كان يتعامل بعملات القيصر البيزنطي، والفقه يقوم على وزنها القديم. والدينار والدرهم كلمات أجنبية أصلا)
(استراتيجية الخندق العسكرية أخرجناها من سورة آل عمران أم استوردناها من صحابي ثقافته فارسية أعجمية؟!)

باختصار، التنبؤ بأثر رجعي ليس تنبؤا حقيقيا.. بل يستطيع كل شخص أن يدعيه.
(بعد ظهور نتيجة المباراة يمكن أن أقول: كنت أعلم النتيجة مسبقا، لكن كتبتها بالشفرة ولم يفهمها أحد. صدقوني!)

التخلف العلمي هو انتظار خروج الاختراعات من القرآن، والتخلف عن دراسة الدنيا!
هو تواكل، لا توكل!
 
[FONT=&quot]يا سيد سلامة،[/FONT][FONT=&quot]
[/FONT][FONT=&quot]إقرأ تاريخ العلوم ستجد أنها مبنية على الفكرة والملاحظة والمقارنة والبحث والتدوين، كما أمرنا القرآن الكريم، [/FONT][FONT=&quot]
[/FONT][FONT=&quot]أفلا ينظرون الى الإبل كيف خلقت؟[/FONT][FONT=&quot]
[/FONT][FONT=&quot]كيف تحملت الإبل العطش لأسابيع؟[/FONT][FONT=&quot]
[/FONT][FONT=&quot]لمعرفة ذلك يجب على الباحثين المسلمين أن يقوموا بتشريح معدة وأمعاء وسنام الإبل ليعرفوا أين تخزن الإبل الماء؟ ولهذا التشريح عليهم إستعمال مشارط دقيقة سيطلبونها من حدادين بمواصفات معينة، ويجب عليهم إستخدام زجاج نقى أو دقيق لمعرفة طبيعة تلك الخلايا التى تخزن، ولمعرفة ذلك عليهم إستخدام زجاج نقى جدا وهذا الزجاج يؤتى به من صانعى الزجاج فيطلب منهم الباحثون زجاجا مقعرا على أن يكون ناصعا جدا، وهذا النصوع يوجب على صانعى الزجاج البحث عن طرق جديدة للتنقية أو البحث عن رمال عالية النقاء وهو ما يوجبهم الإستعانة بالعالمين بنوعية الرمال ثم إذابتها ووضعها فى قوالب بمقاسات معيّنة، ثم على الباحثين الإحتفاظ بذلك الإبل مجمّدا أو بجسد أو بخلايا أمعاء غير تالفة أى البحث عن مواد تحفظ المعدة من التلف كالفورملين، وهذا يقود الباحثين للذهاب للكيميائيين لكى يوفروا له مواد تحفظ الأمعاء لحين إنتهاء عملية التشريح وقد لا يكون فى ذلك الزمان كيميائيين بالمعنى المعروف ولكن الإنسان يعلم طرق لحفظ الطعام مثلا فيحاول البحث أيضا فى تلك المواد، ثم يقوم العلماء بتشريح خلايا أمعاء خيول أو أبقار لمعرفة الإختلاف فى سبب حفظ الماء والإختلاف فى تركيب الخلايا والمقارنة،[/FONT][FONT=&quot]
[/FONT][FONT=&quot]هذا غير إحتياج الباحثين لأوراق وأقلام للتسجيل والرسم[/FONT][FONT=&quot] ..
[/FONT][FONT=&quot]ثم تكون هذه الطلبات سانحة للزجاجين والكيميائيين والحدادين لإختراع مثل هذه الأشياء والتكسب أكثر وأكثر ببيعها للباحثين، والمنافسة مع غيرهم من نفس الحرف فتتطور العلوم ويجرّ بعضها بعضا، وتكون جاذبة لغيرها من الباحثين والفضوليين فى مختلف المجالات ويتم تصنيف العلوم الى فروع ثم فروع لا حصر لها،[/FONT][FONT=&quot]
[/FONT][FONT=&quot]وتتطور الأمم،[/FONT][FONT=&quot]
[/FONT][FONT=&quot]هذا مثال بسيط إذا طبق العلماء المسلمين القدامي الأمر الإلهي عن الإبل (كيف خلقت؟[/FONT][FONT=&quot](

[/FONT][FONT=&quot]ولكن للأسف حتى يومنا هذا يرى البعض أن القرآن كتاب تبشير وإنذار[/FONT][FONT=&quot] ![/FONT][FONT=&quot] ويمنعون غيرهم من البحث والتفكير والإستفادة من مخلوقات الله تعالى أكثر وأكثر ..[/FONT]
 
- كلامك معناه "لم نستفد من القرآن علميا"، حيث لم نستخرج هذه العلوم من القرآن. (ولن نجدها في القرآن أصلا، فهو ليس كتاب علوم دنيوية تجريبية)
إذن Q.E.D كما يقول الرياضيون.

- تفسيرك للآية خطأ، ومخالف للسياق.
الله هنا لا يدعو كفار مكة لتشريح الإبل (!!) بل يستدل بشيء يعرفونه مسبقا ويرونه في بيئتهم.
الآية استدلال بالمعلوم، لا دعوة لتحسين الصناعات الزجاجية والكيميائية!
فهمها على أنها دعوة لاختراع المشارط الجراحية هو فهم سقيم (ومضحك في الحقيقة).
مجرد إسقاط للهوى الشخصي على النص.

- بعيدا عن كل المط والتطويل والكلام الهلامي، لا زلت أنتظر أمثلة على اختراعات أخرجناها فعلا من القرآن "قبل" أن تعرفها البشرية بالتجريب.
استفادة علمية عملية تجريبية حقيقية.
وهيهات :)
 
نفس حجج الملحدين تتكرر بلسان أهل القرآن !
لقد أقامت الحضارة الاسلامية جانباً كبيراً من العلم وساهمت كغيرها من الحضارات في تطوير العلوم التجريبية اليوم والتي كانت في الاساس ذات منطلق اسلامي قرآني ، ولا يمكن أن نقول أن السيارة اخترعت بناءً على الآية الفلانية فهذا أسلوب الملاحدة في المغالطات للاحتجاج على المسلمين ولكن نقول أن العرب رعاع شذاذ جهلة حتى فتح الاسلام ، وطبعاً من منطلق أن القرآن الباب للبحث والتفكر والعلم فقد كانت اسهامات المسلمين في النهضة العلمية للبشرية منشأها قرآنهم ودينهم الذي يحثهم على البحث والتفكر والتدبر في خلق الله وهناك مئات الأمثلة على منجزات علمية استخرجت بمحثات وحوافز قرآنية ولكن لن يقتنع الا من أراد من يتقنع
في القريب نشر البروفيسور محمد باسل الطائي حلقة يتحدث فيها عن دور العرب المسلمين في اكتشاف الذرة ودور القرآن في الوصول لتلك النتائج .
والرجل ليس من مؤيدي ما يسمى الاعجاز العلمي في القرآن بل من معارضيه ولكنه يبين (وهو العالم المتخصص في هذا المجال) دور القرآن في العلم وأبعاد هذا الدور وحضوره في العلوم الاسلامية التطبيقية في عصر النهضة والتي بني عليها الكثير من الابتكارات اليوم ونصيحتي للجميع بمتابعة بقية الحلقات .
وهذه الحلقة المقصودة:
https://www.youtube.com/watch?v=G6xxsLRBFhw&t=998s

هل تأثر بعض المسلمين بأخطاء مدعي الاعجاز العلمي وخيالاتهم وتجاوزاتهم ؟؟
نعم تأثروا بهذه الأخطاء والشطحات لدرجة أنهم جردوا هذا الكتاب العظيم مما يحتويه من علوم وحاولوا صرف كل المعاني والعبارات والمفاهيم إلى أبعد فكرة نظرية يستطيعون صرفها اليها خجلاً من أولئك الجهلة الذين استغلوا القرآن اعلامياً ، فأصبحنا ننظر الى مجموعة من الملحدين شكلا ولو أن مضمون عقيدتهم يعلمه الله وحده.
 
ليس للقرآن دور في اكتشاف الذرة.
- تاريخيا، النظرية الذرية إغريقية، أي تسبق نزول القرآن بقرون طويلة.
- لغويا، كلمة ذرة القرآنية لم تكن تعني عند العرب قديما معناها المستحدث اليوم.
فلا علاقة بين الأتوم Atom وكلمة ذرة القرآنية.
 
من قال أن المقصود هو الذرة في تعبيرها القرآني والذرة المكتشفة حديثاً؟؟
هل قلتُ ذلك ؟؟؟
 
قلتَ: "دور القرآن في الوصول لتلك النتائج"
لا دور للقرآن في الوصول لاكتشاف الإغريق للذرة (حيث كانوا قبل نزول القرآن)
ولا ورد معنى الذرة العلمي (جوهر المادة، الأتوم) في القرآن أصلا.
 
انت تقولني مالم أقل وردك بدون الاطلاع على الفيديو ولا حتى قراءة ما كتبت بصورة موضوعية دقيقة يدل على أن الهدف ليس الوصول الى نتيجة.
والنزول لمستوى المهاترات مع شخص يفتري مالا يقال ويقلل من شأن من يتحدث إليهم ويستهزيء بصورة ممجوجة بكل من يحاوره اعتبره تقليل من شأني ، وقد قرأت نماذج من ذلك فلا أرغب أن تصل الأمور معي مثل ما وصلت مع سواي.
فأعتذر عن أي حوار أو نقاش معكم مع احترامي الشديد وتقديري للجميع بما فيهم انت.
 
لا إشكال. المهم هو التركيز على نفي الصلة بين القرآن وبين اكتشاف الذرة.. فالربط بينهما لا يصح علميا ولا تاريخيا ولا لغويا.

(ورصيدي في باقة الإنترنت لا يسمح لي أصلا بمشاهدة فيديوهات طويلة! فلسنا جميعا من أصحاب الثروات)

أما الاتهام المبطن بـ "الإلحاد" فلا أقبل منك عذرا فيه أبدا إلى يوم القيامة! وكما قال الرسول "باء بها أحدهما".. وحسابك عند الله.

[وقد أبلغت الإدارة عن هذا التكفير المبطن، والذي صدر أيضا من العضو "أحمد عبد العزيز أبو عبيدة"]
 
أنصح كل الإخوة والأخوات بتجنب الحوار مع أي شخص يفتري على الناس مالم يقولون ويمارس ذلك في كل كلمة وفي كل سطر ، فلا طائل من الجدال مع هؤلاء الا ما قد ينالك من السوء والاذى والله المستعان.
 
نصيحة جيدة في الحقيقة. فالصمت أفضل من نشر الخرافات الإعجازية، ومن تكفير المسلمين ورميهم بالإلحاد!!
وكما قلتُ، العيي لا تناسبه المنتديات النقاشية.
ودع العلم للمهتمين به والقادرين على الجدال.
 
- كلامك معناه "لم نستفد من القرآن علميا"، حيث لم نستخرج هذه العلوم من القرآن. (ولن نجدها في القرآن أصلا، فهو ليس كتاب علوم دنيوية تجريبية)
إذن Q.E.D كما يقول الرياضيون.

- تفسيرك للآية خطأ، ومخالف للسياق.
الله هنا لا يدعو كفار مكة لتشريح الإبل (!!) بل يستدل بشيء يعرفونه مسبقا ويرونه في بيئتهم.
الآية استدلال بالمعلوم، لا دعوة لتحسين الصناعات الزجاجية والكيميائية!
فهمها على أنها دعوة لاختراع المشارط الجراحية هو فهم سقيم (ومضحك في الحقيقة).
مجرد إسقاط للهوى الشخصي على النص.

- بعيدا عن كل المط والتطويل والكلام الهلامي، لا زلت أنتظر أمثلة على اختراعات أخرجناها فعلا من القرآن "قبل" أن تعرفها البشرية بالتجريب.
استفادة علمية عملية تجريبية حقيقية.
وهيهات :)

هل هذا ما فهمته؟
ألا يعرف أهل مكة الإبل؟ ! السؤال من الله تعالى فى "كيفية" خلقه وتميزه عن بقية الحيوانات وتحمل العطش؟ كل العلوم أساسها الفضول والبحث وحب المعرفة والمقارنة ولكن أمثالك سلموا عقولهم من زمان للغير ليبحثوا لهم ويفتشوا لهم ويفكروا ويحلوا لهم مشاكلهم ومع هذا يشتكون قلة الحيلة !
إبق على حالك هكذا مدى عمرك طالما هذا إرتضيته لنفسك ولكن لا تمنع الآخرين من التفكير والبحث وإيحاد الحلول ظنا أنك تخدم القرآن الذى تقول أننا لم نستفد منه علميا..
عجبى ثم عجبى !!!
 
حسن:
وأين بحثك أصلا كي نقارنه بالبحوث المنشورة سابقا؟
مجرد منشور من فقرتين في منتدى، والكلام تكرار لبحث قديم.
بل ولم تكلف نفسك البحث في جوجل لدقيقة واحدة قبل أن تصف كلامك بأنه "اختراع"!
وبعد نشر كلامك عن الزلازل سيظهر أيضا أنه ليس في القرآن، (بل وفي الغالب أيضا سيكون تكرارا لأبحاث قديمة)
https://archnet.org/archive/message_115655
https://patents.google.com/patent/CN201326226Y/en
(براءة اختراع صينية من 2008 عن حماية المباني من الزلازل عن طريق تصميم مأخوذ من خلايا النحل)


الزيتونة:
كلام نظري لا يفيد النقاش.
عمليا، لم نستفد علما تجريبيا من القرآن.
كلها معروفة للبشر من قبل (صعود الجبال يسبب ضيق التنفس، شكل الجنين يعرفه الجاهليون من السقط/الإجهاض في مراحل الحمل المختلفة، إلخ)، أو تحميل النص معاني غير موجودة في النص بل ومخالفة للغة العرب ولسياق الآية.
أما نغمة تحقير علم السلف وتجهيل تفاسيرهم فشنشنة نعرفها من أخزم.. وهي تكرار لما قيل قديما "هم رجال ونحن رجال"، مع أنه لا يأتي على الناس زمان إلا والذي بعده شر منه، لموت العلماء وتصدر الرؤوس الجهال (فضلوا هم وأضلوا غيرهم، للأسف)
اول مرة اعلم ان حضرتك مهندس حتى تقارن !!!
على العموم هداني الله تعالى وإياك
دمتم سالمين
 
نصيحة جيدة في الحقيقة. فالصمت أفضل من نشر الخرافات الإعجازية، ومن تكفير المسلمين ورميهم بالإلحاد!!
وكما قلتُ، العيي لا تناسبه المنتديات النقاشية.
ودع العلم للمهتمين به والقادرين على الجدال.
ورميتني بالكذب والسرقة ولم تكلف نفسك حتى برد السلام !!!!
 
لا جدال أننا لم نستفد علما تجريبيا من القرآن.
(والصورة معبرة جدا بالمناسبة! طالب علم شرعي يضيع وقته في إخراج نسبية أينشتاين من القرآن، بتكلف واضح وتحميل الألفاظ ما لا تحتمل. اتجاه مضحك لكنه ضحك كالبكا)

وحملة التكفير لا طائل من ورائها.. فهي مجرد هروب من النقاش لعجز الإعجازيين عن الرد :)
والردود هنا خير دليل على ما قاله الشيخ الفوزان: هذا عجز لا إعجاز
https://www.youtube.com/watch?v=AG9wI4s4PlA

باختصار، لا داع للشخصنة. ومن لا يحتمل النقاش فيمكنه الانسحاب والانعزال وترك الساحة للقادرين.
 
أولا:
بل تحريف معاني كلام الله - كما يفعل بعض الإعجازيين - هو عدم التوقير الحقيقي لكتاب الله يا أحمد.

ثانيا:
لو استخدمت قدرات المحقق كولومبو أو كونان هذه في شيء نافع وبنية صادقة لعلمت أن "شبكة الملحدين" تكرهني شخصيا، لجدالي ضدهم لمدة شهر كامل، إلى أن عجزوا عن الرد :)
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?p=187166#post187166
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=16355&page=3

ثالثا:
الشخصنة لن تفيد النقاش. فحقيقة أننا لم نستفد علما تجريبيا من القرآن واضحة، ولم يفلح أحد في دحضها إلى الآن.

رابعا:
وصف الشيخ ابن باز رحمه الله كلام الإعجاز العلمي بأنه "تحريف للكلم عن مواضعه"، في فتوى رسمية من اللجنة الدائمة، وعليها توقيعات أخرى بالإضافة لتوقيعه.
ولا يعني هذا - بداهة! - أنه في صف الملحدين :)
فنقد خرافات الإعجازيين هو وقوف على ثغر.
 
عودة
أعلى