محمد الأمين بن محمد المختار
New member
- إنضم
- 07/12/2007
- المشاركات
- 120
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
في إعلانها عن حلقة هذا الأسبوع من برنامج الشريعة والحياة في موضوع ( مقاصد القرآن ) كتبت قناة الجزيرة في موقعها ما يلي :
(كتاب أنزلناه إليك لِيَدَّبَّروا آياتِه وليتذكرَ أولوا الألباب)، أنزل الله تعالى كتابه الخاتم إيذانًا ببلوغ البشرية مرحلةَ الرشد. ما مقاصد ذلك الكتاب؟ كيف نقرأ القرآن وكأنه أُنزل إلينا مباشرةً؟
حيث سقطت كلمة ( مبارك ) من الآية كما لا يخفى ، والصواب : ( كتاب أنزلناه إليك مباركٌ لِيَدَّبَّروا آياتِه وليتذكرَ أولوا الألباب )
وقد تمت قراءة الإعلان أيضا على اللفضائية مع هذا الخطأ الواضح ، ويمكن أن تتأكدوا منه
ولقد راسلت القناة للمبادرة إلى تصحيح الخطأ وأرجو من الجميع أن يكثفوا رسائلهم أو يتصل من كان منهم قادرا في أسرع وقت لأن الخطأ في القرآن الكريم ، وعلى قناة الجزيرة خصوصا أمر له خطر كبير
وهذا عنوان البرنامج : sharia@aljazeera.net
الملاحظ أن القناة - كغيرها - لا تهتم لتصحيح الآيات الكريمة التي ترد أحيانا في بعض الإعلانات عن البرامج الدينية ، حيث يقرأها أحد الصحفيين بصوته " الجميل " دون مراعاة لأحكام التجويد التي لا تطلب في السوق للأسف
بينما يمكن تفادي ذلك باختيار مصحف لأحد القراء توخذ منه الآيات المطلوبة على الوجه الصحيح
أعلم أن التفكير في مستحقات الملكية الفكرية يحول دون ذلك
ولكن أليس القرآن أهم من الصور واللقطات التي تشتري بآلاف الدولارات؟!!!
طبعا الحديث شجون
(كتاب أنزلناه إليك لِيَدَّبَّروا آياتِه وليتذكرَ أولوا الألباب)، أنزل الله تعالى كتابه الخاتم إيذانًا ببلوغ البشرية مرحلةَ الرشد. ما مقاصد ذلك الكتاب؟ كيف نقرأ القرآن وكأنه أُنزل إلينا مباشرةً؟
حيث سقطت كلمة ( مبارك ) من الآية كما لا يخفى ، والصواب : ( كتاب أنزلناه إليك مباركٌ لِيَدَّبَّروا آياتِه وليتذكرَ أولوا الألباب )
وقد تمت قراءة الإعلان أيضا على اللفضائية مع هذا الخطأ الواضح ، ويمكن أن تتأكدوا منه
ولقد راسلت القناة للمبادرة إلى تصحيح الخطأ وأرجو من الجميع أن يكثفوا رسائلهم أو يتصل من كان منهم قادرا في أسرع وقت لأن الخطأ في القرآن الكريم ، وعلى قناة الجزيرة خصوصا أمر له خطر كبير
وهذا عنوان البرنامج : sharia@aljazeera.net
الملاحظ أن القناة - كغيرها - لا تهتم لتصحيح الآيات الكريمة التي ترد أحيانا في بعض الإعلانات عن البرامج الدينية ، حيث يقرأها أحد الصحفيين بصوته " الجميل " دون مراعاة لأحكام التجويد التي لا تطلب في السوق للأسف
بينما يمكن تفادي ذلك باختيار مصحف لأحد القراء توخذ منه الآيات المطلوبة على الوجه الصحيح
أعلم أن التفكير في مستحقات الملكية الفكرية يحول دون ذلك
ولكن أليس القرآن أهم من الصور واللقطات التي تشتري بآلاف الدولارات؟!!!
طبعا الحديث شجون