البهيجي
Well-known member
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين أما بعد
قال الإمام الزركشي رحمه الله تعالى ( ت 794 ه) : ( التفسير علم يعرف به كتاب الله تعالى المنزل على نبيه صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، وبيان معانيه وإستخراج أحكامه وحكمه
و استمداد ذلك من علم اللغة والنحو والتصريف وعلم البيان وأصول الفقه والقراءات ، ويحتاج لمعرفة أسباب النزول والناسخ والمنسوخ ) البرهان - تحقيق محمد
أبو الفضل إبراهيم - ط3 - مكتبة التراث - القاهرة - 1404 ه - 1984 م - 1/ 13
و قال الامام الزركشي في تعريف التفسير في الاصطلاح النوع 41 : (هو علم نزول الآية وسورتها وأقاصيصها ، والإشارات النازلة فيها ، ثم ترتيب مكيها ومدنيها ،
ومحكمها ومتشابهها ، وناسخها ومنسوخها ، وخاصها وعامها ، ومطلقها ومقيدها ، ومجملها ومفسرها ) نفس الطبعة أعلاه 2/ 148 .
وفي الطبعة الأخرى وهي طبعة مضغوطة وهي بتحقيق أبو الفضل الدمياطي - دار الحديث - القاهرة - 1426 ه - 2006 م - 22 ،
والتعريف في الاصطلاح النوع 41 هو نفسه أعلاه بطبعة مكتبة التراث - 416 .
ونكمل لاحقاً بعون الله تعالى .
الحمد لله رب العالمين أما بعد
قال الإمام الزركشي رحمه الله تعالى ( ت 794 ه) : ( التفسير علم يعرف به كتاب الله تعالى المنزل على نبيه صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، وبيان معانيه وإستخراج أحكامه وحكمه
و استمداد ذلك من علم اللغة والنحو والتصريف وعلم البيان وأصول الفقه والقراءات ، ويحتاج لمعرفة أسباب النزول والناسخ والمنسوخ ) البرهان - تحقيق محمد
أبو الفضل إبراهيم - ط3 - مكتبة التراث - القاهرة - 1404 ه - 1984 م - 1/ 13
و قال الامام الزركشي في تعريف التفسير في الاصطلاح النوع 41 : (هو علم نزول الآية وسورتها وأقاصيصها ، والإشارات النازلة فيها ، ثم ترتيب مكيها ومدنيها ،
ومحكمها ومتشابهها ، وناسخها ومنسوخها ، وخاصها وعامها ، ومطلقها ومقيدها ، ومجملها ومفسرها ) نفس الطبعة أعلاه 2/ 148 .
وفي الطبعة الأخرى وهي طبعة مضغوطة وهي بتحقيق أبو الفضل الدمياطي - دار الحديث - القاهرة - 1426 ه - 2006 م - 22 ،
والتعريف في الاصطلاح النوع 41 هو نفسه أعلاه بطبعة مكتبة التراث - 416 .
ونكمل لاحقاً بعون الله تعالى .