السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أطرح على الفضلاء هذا الموضوع الذي أحب أن اسمع وجهات النظر الشرعية حوله وهو أنكم تعلمون فتوى علماؤنا الأجلاء حول : قول أو استدامة قول : تقبل الله أدبار الصلوات المفروضة وأن ذلك من البدع المحدثة لعدم ورودها عن نبينا عليه السلام ولو كان خيراً لسبقونا إليه مع أن الصحابة كانوا يصلون خلفه خمس الصلوات ولم تنقل هذه العبارة ولا غيرها .
فأقول إعتاد أغلب الناس عموماً بل ممن يحسبون على أهل الصلاح الظاهر بل قد يكونوا طلبة علم إعتادوا أن يقولوا لمن يقدم من العمرة قول ( تقبل الله ) من غير نكير.
أقول فما هو الفرق ؟! هذا انتهى من عبادة وأنكرنا عليه أن يقول : تقبل الله والأخر أنتهى من العمرة واعتاد أن يقول : تقبل الله ولم ننكر عليه والجميع عبادات مفروضات ولم ينقل أحد من الصحابة - فيما أعلم - أن يقولوا لمن يقدم من العمرة : تقبل الله .
أرجوا من ‘خواني الفضلاء طرح ما لديهم عسى الله أن يهدينا سواء السبيل
أطرح على الفضلاء هذا الموضوع الذي أحب أن اسمع وجهات النظر الشرعية حوله وهو أنكم تعلمون فتوى علماؤنا الأجلاء حول : قول أو استدامة قول : تقبل الله أدبار الصلوات المفروضة وأن ذلك من البدع المحدثة لعدم ورودها عن نبينا عليه السلام ولو كان خيراً لسبقونا إليه مع أن الصحابة كانوا يصلون خلفه خمس الصلوات ولم تنقل هذه العبارة ولا غيرها .
فأقول إعتاد أغلب الناس عموماً بل ممن يحسبون على أهل الصلاح الظاهر بل قد يكونوا طلبة علم إعتادوا أن يقولوا لمن يقدم من العمرة قول ( تقبل الله ) من غير نكير.
أقول فما هو الفرق ؟! هذا انتهى من عبادة وأنكرنا عليه أن يقول : تقبل الله والأخر أنتهى من العمرة واعتاد أن يقول : تقبل الله ولم ننكر عليه والجميع عبادات مفروضات ولم ينقل أحد من الصحابة - فيما أعلم - أن يقولوا لمن يقدم من العمرة : تقبل الله .
أرجوا من ‘خواني الفضلاء طرح ما لديهم عسى الله أن يهدينا سواء السبيل