حكمة اليوم

الرباعية النبوية للنجاح :

*احرص على ما ينفعك.


*واستعن بالله.


*و لا تعجز.


*و لا تقل لو أني فعلت كذا وكذا لكان كذا.
 
لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا
فالظلم ترجع عقباه إلى الندم

تنام عينك والمظلوم منتبه
يدعو عليك وعين الله لم تنم
 
المرء مستور تحت طي لسانه لا طيلسانه
ما معنى هذه العباره؟
يعني أن المرء يُحكم عليه من خلال كلماته التي يتكلم بها ولا يُحكم من خلال مظهره الذي يظهر به أمام الناس حتى ولو كان مظهره جميلا.
 
[poem=font=",6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
إنَّ الطبيبَ له بالطبّ معرفةٌ=ما دامَ في أجلِ الإنسانِ تأخيرُ
أما العليلُ إذا حانتْ منيتهُ=حارَ الطبيبُ وخانته العقاقيرُ
[/poem]
[أعيان من المشارقة والمغاربة -تاريخ عبد الحميد بيك- ص127]​
 
ومضات في هذه الأحداث:
1 ـ قال الإمام مالك رحمه الله: إذا قل العلم ظهر الجفاء وإذا قلت الآثار ظهرت الأهواء.

2 ـ وقال ابن تيمية رحمه الله[الفتاوى17/310]: فإذا انقطع عن الناس نور النبوة، وقعوا في ظلمة الفتن ، وحدثت البدع والفجور ، ووقع الشر بينهم.
 
جاء الهرمزان الوزير الفارسي يبحث عن عمر،
فوجده نائما تحت شجرة عليه قميص مرقع بلا حراسة، فهزّ الهرمزان رأسه

وقال: حكمت فعدلت فأمنت فنمت،

فنظمها حافظ إبراهيم في قوله:

* فقال قولة حق أصبحت مثلا - وأصبح الجيل بعد الجيل يرويها

* أمنت لما أقمت العدل بينهمُ - فنمتَ نوم قرير العين هانيها
 
إِذَا لَم يَكٌن لَديك لِجَاماً عمّا تَهوّى
فأنتَ بَعِيـدٌ عَن التَقوَى
 

تالله ما الطغيان يهزم دعوة يوما وفي التاريخ بر يميني
ضع في يدي القيد ألهب أضلعي بالسوط,ضع عنقي على السكين
لن تستطيع حصار فكري ساعة أو نزع إيماني ونور يقيني
فالنور في قلبي وقلبي في يدي ربي وربي ناصري ومعيني
سأظل معتصما بحبل عقيدتي و أموت مبتسما ليحيا ديني
 
عن عمر بن عبد العزيز رحمه الله أنه كتب إلى عماله:

(إن إقامة الحدود عندي كإقامة الصلاة)


 
من شعر الفقيه يونس بن عبد المجيد الهذلي القاضي ، سراتج الدين الأرمنتي [644-725]:
[poem=font=",6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,5," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
إنْ ترمِكَ الأقدارُ في أزمة=أوجبهاَ اجرامُكَ السالفه
فافزع إلى ربك في كشفها=ليس لها من دون الله كاشفه
[/poem]
[الدرر الكامنة 4/487 لابن حجر]​
 
وقدس العلم واعرف قدر حرمته *** في القول والفعل والآداب فالتزمِ
وانهـض بعـزم لا انثـناء لـه *** لو يعلم المـرء قـدر العلم لم ينم ِ
 
الحكم العطائية

الحكم العطائية

من علامات موت القلب، عدم الحزن على ما فاتك من الموبقات، و ترك الندم على ما فعلته من الزلات
 
أعجبتني هذه الجملة المأثورة عن بعض الصالحين:
(الطريق واضح، ولكن الهوى فاضح)
اللهم آت نفوسنا تقواها ، وزكها أنت خير من زكاها​
 
[gdwl]


كونوا جميعا يا بني إذا اعترى

خطب ولا تتفرقوا آحادا


تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا

وإذا افترقن تكسرت أفرادا

[/gdwl]​
 
قال ابن القيم رحمه الله :ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة لكفى به شرفاً وفضلاً ، فكيف وعزّ الدنيا والآخرة منوط به مشروط بحصوله .
 
وكلما كان القلب أتمّ حياة، وأعرف بالإسلام - الذي هو الإسلام، لست أعني مجرد التوسم به ظاهراً أو باطناً بمجرد الاعتقادات من حيث الجملة - كان إحساسه بمفارقة اليهود والنصارى باطناً وظاهراً أتم، وبُعده عن أخلاقهم الموجودة في بعض المسلمين أشد.
التوقيع/ ابن تيمية
 
ياباري القوس بريا ليس يُحكمه*لاتُفسد القوس أعطي القوس باريها
 
تقوم بنقل أطروحات الغرب بكفاءة غير عادية تبعث التثاؤب والملل
عبدالوهاب المسيري
 
قالـت الأفعــى: رُغــم أن البشـر يلعنــونــي . . أبقـى أفضــل مِـن الكثيــــــر مِنهـــم . . لأنــي عندمــا ألـدغ أحـداً مِنهــم فإننــي على الأقــل لَـم أقُــل لَــهُ يومـــاً : أنــــت صديقــــــي
 
قال الحسن البصري - رحمه الله - : " إن توكل العبد على ربه أن يعلم أن الله هو ثقته " جامع العلوم والحكم .
 
حسن الخلق يستر كثيراً من السيئات كما أن سوء الخلق يغطى كثيراً من
الحسنات.
 
دع الأيام تفعل ما تشاء.. وطب نفسًا إذا حكم القضاء
 
السعادة ليست في الزمان ولا في المكان , ولكنها في الإيمان , وفي طاعة الله سبحانه وتعالى , وفي القلب . والقلب محل نظر الله , فإذا استقر اليقين فيه , انبعثت السعادة فأضفت على الروح وعلى النفس انشراحا وارتياحا ثم فاضت على الآخرين
 
ليس عدوك من يتكلم عليك انما عدوك من ينقل لك الكلام
 
كان بعض الصالحين يتحسر إذا فاته الحج ، ويقول " لئن سار القوم وقعدنا ، وقربوا وبعدنا فما يؤمننا أن نكون ممن " كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين " ..
 
عودة
أعلى