عبد الحكيم عبد الرازق
New member
- إنضم
- 09/04/2007
- المشاركات
- 1,499
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 36
تهنئة لشيخنا الحبيب محمد يحيى شريف على حصوله الإجازة بالقراءات العشر الكبرى ، بعد مضى خمس سنوات من الجهد والمصابرة عل فضيل العلامة الشيخ : موسى زروقي قرأ بالكبرى في حلب على الشيخ كامل عاصي. وقد ترجم له البرماوي وذكر الشيخ موسى من ضمن تلامذته في الطيّبة.
الشيخ موسى هو شيخ لا يحب الظهور كثيراً ، متواضع ، مستحضر للخلاف إذا أقرأ بالكبرى ، حافظ لمتن الطيّبة.
الذي أعرف عنه أنه تخرج من الجامعة الإسلامية بقسنطينة : تخصص أصول الفقه. ثم رحل إلى دمشق فمكث فيها سنوات عدة ، وقرأ بالإفراد لبعض القراءات ثم جمعاً للصغرى ثم جمعاً للكبرى ، وأجيز بجميع ذلك ، وكذا في بعض المتون. ثم رحل إلى نيجيريا ودرّس هناك في الجامعة فأصاب ابنته مرض المالاريا فماتت
، وقد أصابه المرض كذلك فعالج وتعب كثيراً في العلاج ثمّ شفي ولله الحمد ، فرجع إلى الجزائر وهو الآن يعمل في مركز الثقافي الإسلامي في الجزائر العاصمة ، ويحضر الماجيستير في أصول الفقه.
وشيخنا الحبيب محمد يحيى شريف هو أوّل من قرأ عليه بالكبرى.
والشيخ محمد يحيى شريف معروف بالتحقيق المتميز ، والذكاء الحاد ، وحسن الخلق ، ونحسبه على خير ولا نزكيه على الله والله حسيبه .
فقد رفض شيخنا أن أكتب له كلمة تهنئة في الموقع ؛ إلا أنني أخالفه كالعادة ؛ لأن أهل الفضل لابد أن يعرفوا ، وعلينا إنزال الناس منازلهم ، ولعله عذر مقبول يا شيخنا
الشيخ موسى هو شيخ لا يحب الظهور كثيراً ، متواضع ، مستحضر للخلاف إذا أقرأ بالكبرى ، حافظ لمتن الطيّبة.
الذي أعرف عنه أنه تخرج من الجامعة الإسلامية بقسنطينة : تخصص أصول الفقه. ثم رحل إلى دمشق فمكث فيها سنوات عدة ، وقرأ بالإفراد لبعض القراءات ثم جمعاً للصغرى ثم جمعاً للكبرى ، وأجيز بجميع ذلك ، وكذا في بعض المتون. ثم رحل إلى نيجيريا ودرّس هناك في الجامعة فأصاب ابنته مرض المالاريا فماتت

وشيخنا الحبيب محمد يحيى شريف هو أوّل من قرأ عليه بالكبرى.
والشيخ محمد يحيى شريف معروف بالتحقيق المتميز ، والذكاء الحاد ، وحسن الخلق ، ونحسبه على خير ولا نزكيه على الله والله حسيبه .
فقد رفض شيخنا أن أكتب له كلمة تهنئة في الموقع ؛ إلا أنني أخالفه كالعادة ؛ لأن أهل الفضل لابد أن يعرفوا ، وعلينا إنزال الناس منازلهم ، ولعله عذر مقبول يا شيخنا