تهافت الإعجاز العددي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
01/02/2016
المشاركات
707
مستوى التفاعل
21
النقاط
18
الإقامة
مصر
اقتباسات من نقاش قديم (قبل 10 سنوات) حول الإعجاز العددي والعلمي، فيه فوائد.

أبو عمرو البيراوي:
"إنكار دلالة النظام على القصد في الخلق هو منطق الملاحدة. هذا عندما نقيم الحجة على أن هناك نظاما بديعا. ومن هنا لا نتهم مسلماً بشيء من هذا، ولكن نربأ به أن يتشبّه بهم وهو لا يدري. إذن نحن نريد فقط اعترافاً بدلالة النظام، ثم بعد ذلك يكون علينا عبء إثبات وجود هذا النظام"

جمال السبني:
"دعني أبدأ من جديد وأناقش مفهوم (النظام) الذي صار محوريا ـ كما يبدو ـ في مقولات الإعجاز العددي.
النظام يعني حالة مطردة، بحيث أينما ذهبت وتوجهتَ واجهتـْكَ ووجدتـَها.
فهل الاتفاقات العددية المستخرجة لدى إخوة الإعجاز العددي هي كذلك؟
إذا كانت مفردتا (الدنيا) و (الآخرة) قد وردتا كلتاهما (115) مرة [ولست متأكدا من المعلومة]، فهل يعني هذا أن كل المفردات الأخرى جاءت كذلك؟
وإذا كان قسم من الثنائيّات المتقابلة جاء بالعدد نفسه والقسم الآخر لم يكن كذلك، هل يُسمّى هذا نظاما؟
وأكثر الاتفاقات التي يستخرجونها تقوم على ملاحظة جانب هم يختارونه، وفي موضع آخر يختارون جانبا آخر ويعلـّقون الأمر على جهة أخرى. وهكذا يكون الأمر أبعد شيء عن النظام، بل هي حسابات وعلاقات مصطنعة بتكلف واضح، ولا يجري الأمر على مبادئ واضحة.
وأنت إذا أقسمتَ على إيجاد علاقة وارتباط بين شيئين؛ ستجده، ولكنك قد تجده أنت ولا يقتنع به غيرُك لأنك أوجدته بنفسك وارتكبت أمورا من الانتقائية والتصنع و الحسابات والتقديرات الشخصية.
يجب أن يقتنع الإخوة في مدرسة الإعجاز العددي بأن ما يجدونه هم له طابع شخصيّ وليس بمستوى التفسير ولا الدراسات القرآنية، ولا يعدو أن يكون (لطائف) كما كان يقول علماؤنا القدامى"

"تلتقي مدرسة الإعجاز العددي مع التيارات الصوفية الباطنية في استخراج أسرار مزعومة من النص زيادة على ما يؤديه النص كخطاب للناس جميعا"

"الشيعة وجدوا ـ بطريقة مدرسة الإعجاز العددي نفسها ـ اتفاقات رياضية بين كلمات وآيات قرآنية [مثل قوله تعالى (إنما يريد الله ليُذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً) وقوله (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم ركعون ) ] وعدد أئمتهم وإمامتهم وما إلى ذلك.
ولك أن تقول إنها اتفاقات غير مقصودة، ولك كل الحق في ذلك، ولكن النقطة المهمة هي أن الأسلوب هو أسلوب مدرسة الإعجاز العددي نفسه،
مما يعني أن هذه الاتفاقات لا وجود لها، بل يتم إيجادها، وكلٌّ يريد منها إثبات شيء يهمّه هو.
الأسلوب هو الأسلوب نفسه، ولكن تختلف زوايا النظر والغايات فقط"

"يقضي منطق مدرسة الإعجاز العددي بأن الحروف الزوائد والنواقص في رسم المصحف والأساليب الكتابية الخاصة بالمصحف هي بتوجيه وتوقيف إلهي، وأن الله ـ سبحانه ـ أراد أن يكون رسم المصحف على ذلك النحو لأنه أودع في كلمات القرآن نظاما عدديا.
طيب!
أسألكم:
أليس الله بقادر على إيداع نظام عددي مماثل في نظم القرآن بدون فرض هذه الأساليب الغريبة في الكتابة؟!!!
هل كان الله سبحانه محتاجا ـ والعياذ به ـ إلى أن يرتكب كتبة الوحي بعضا من مخالفات الرسم الإملائي وأساليبَ غريبة في الكتابة حتى يتسنـّى له أن ينشئ نظامه العددي في القرآن؟!!
تعالى وتنزّه عما يصفون..
أريد إجابة صريحة من دُعاة الإعجاز العددي على ذلك"

https://vb.tafsir.net/tafsir17690/
 
جمال السبني:
"كثير مما يُسمّى تفسيرا علميا، ليس تفسيرا أبدا، بل هو خطأ في التفسير ومن القول في كتاب الله بغير علم.. بل نجد تفسيرات علمية تقوم على خطأ نحوي أو لغويّ.. وذلك لأن المشتغلين بذلك النوع من التفسير أكثرهم من المتخصصين في مضمار علمي تجريبي وليسوا متخصصين في علوم الدين وعلوم العربية والتفسير.. وليس فيهم مفسر متخصص محترف.
فترى بعضهم يقول "إن قوله تعالى (كمثل العنكبوت اتخذت بيتا) يعني أن أنثى العنكبوت تقوم ببناء البيت وهذا ما كشف عنه العلم الحديث"،
بينما كلمة (عنكبوت) هي كلمة مؤنثة لأنها اسم جمع، والقاعدة أن اسم الجمع لغير العاقل مؤنث، إلا لضرورة تعرض في الشعر مثلا..
ولو أراد الله تعالى أن يشير إلى أنثى العكنبوت لعبّر في الآية بـ (عنكبة) لأن أنثى العكبوت يُقال لها في العربية (عنكبة) و (عنكباة)"

"وترى الكثير الكثير من أمثال هذه التفسيرات التي يحقّ للقاضي أن يمنع مبدعيها أو مبتدعيها من نشرها، لأنها ببساطة ليست من التفسير في شيء.
وأكثر هذه التفسيرات العلمية تجمع إلى قلة العلم بالعربية وبالتفسير المأثور (أو تجاهُلِه) الرغبة في إخضاع القرآن الكريم للعلم الحديث ونظرياته، ولو عن غير قصد ووعي..
وهكذا انتهى أمر علوم القرآن الجليلة وعلم التفسير إلى أيدٍ لا يهمّها إلا أن تفسر القرآن بالقياس على هواياتها"


"وزغلول النجار، سامحه الله، إذ يورد عن بعض أئمة اللغة أن لفظ عنكبوت (يذكر ويؤنث)، ويوهم بذلك أن تأنيثه في قوله (اتخذت بيتا) هو مقصود قصدا خاصا من أجل إرادة الأنثى؛ إنما يخلط الأمور، لأن لفظ (عنكبوت) وإن كان يجوز تذكيره ويمكن أن يأتي تذكيره في كلام عربي (وإن لم أجده إلا في شطر بيت شعري، ضرورةً)، ولكن ما ورد في الآية من التأنيث هو بمقتضى القاعدة الأصلية التي تجعل لفظ (عنكبوت) مؤنثا معنويا لا علاقة له بالتأنيث الحقيقي. فلا يفيده ورود التذكير في زعمه أن تأنيث اللفظ في الآية من أجل إرادة الأنثى. أي: إذا ورد التأنيث فهو القاعدة، وإذا ورد التذكير فهو لأن التأنيث غير واجب مثل تأنيث المؤنث الحقيقي"
"وكذلك قال ابن الأنباري في (البلغة):
[والعنكبوت مؤنثة. قال الله تعالى:"مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء، كمثل العنكبوت اتخذت بيتاً"، وقد يجوز فيها التذكير]
وقال الأزهري في (المحكم والمحيط الأعظم): [والعنكبوت دويبة تنسج في الهواء، مؤنثة، وربما ذُكّر في بعض الشعر]
أي ربما جاء تذكير (عنكبوت) في بيت شعر أو أبيات قليلة، أي ضرورةً"

"مشكلة أهل اللغة أن المتقدمين منهم ذكروا أشياء طفيفة أو وجها في تفسير نص أو لهجة أو فهما شخصيا لكلمة، فيجيء المتأخرون ويبنون على ذلك أشياء تبدو لأول وهلة راسخة الجذور، فإذا ما فحصتها أدركت أنها ليس لها أساس راسخ. فالمتقدمون رأوا أنه في بعض الأبيات جرى تذكير (عنكبوت)، وهذا يعني أن اللفظة تُؤنّث وقد تُذكّر، وأما المتأخرون فقالوا ـ إطلاقا ـ : (تؤنث وتذكر).
وهكذا إذا فحصت المعجم العربي رأيت أشياء كثيرة من هذا القبيل. يذكرون معاني كثيرة لمفردة واحدة، مع أن واحدا منها ـ على الأقل ـ قد يكون هو ما فهمه شارحُ بيت. وأما المتعلمون فيقرؤون المعجم ويظنون كل تلك المعاني معاني ثابتة ومتجذرة، وربما يستعملون المفردة - حين يتعلمونها - بذلك المعنى الذي لم يكن سوى فكرة خطرت على قلب اللغوي أو الشارح الذي تصدى لشرح بيت شعر أو مثل!"

"إن من يفسر قوله تعالى (اتخذت بيتا) و (يخرج من بطونها شراب) بأنه يقصد الأنثى ، إنما يثبت بذلك أنه لم يملك زمام اللسان العربي، وأنه لا يرى في النص و لا يفهم إلا ما قرّر مسبقا أن يراه ويفهمه، وهو بفعله هذا لا يدع القرآن يقول قوله ، بل يقوّله ما يريد ويهوى"

"إن منطق التفسير العلمي يقضي بأن الأمة، والنبي عليه الصلاة والسلام، لم يفهموا القرآن، أو لم يفهموه على وجهه الصحيح، واستمرت هذه الحالة العصيبة إلى أن جاء سادة مدرسة الإعجاز العلمي بتفسير صحيح ففعلوا ما لم يستطع أن يفعله النبي عليه الصلاة والسلام ولا الصحابة ولا التابعون ولا المفسرون النابغون من بعدهم.
هل هذا منطق؟!"
 
السلام عليكم
لم أجد لك أي موضوع مفيد ، معظم مواضيعك إن لم أقل كلها هي نقد هدام . تهدم ولا تبني!!
 
تطهير الجرح من الجراثيم يكون قبل تضميده، وإلا انغلق على ما به من أمراض.
والتخلية قبل التحلية.
 
اقتباسات من نقاش قديم (قبل 10 سنوات) حول الإعجاز العددي والعلمي، فيه فوائد.

أبو عمرو البيراوي:
"إنكار دلالة النظام على القصد في الخلق هو منطق الملاحدة. هذا عندما نقيم الحجة على أن هناك نظاما بديعا. ومن هنا لا نتهم مسلماً بشيء من هذا، ولكن نربأ به أن يتشبّه بهم وهو لا يدري. إذن نحن نريد فقط اعترافاً بدلالة النظام، ثم بعد ذلك يكون علينا عبء إثبات وجود هذا النظام"

جمال السبني:
"دعني أبدأ من جديد وأناقش مفهوم (النظام) الذي صار محوريا ـ كما يبدو ـ في مقولات الإعجاز العددي.
النظام يعني حالة مطردة، بحيث أينما ذهبت وتوجهتَ واجهتـْكَ ووجدتـَها.
فهل الاتفاقات العددية المستخرجة لدى إخوة الإعجاز العددي هي كذلك؟
إذا كانت مفردتا (الدنيا) و (الآخرة) قد وردتا كلتاهما (115) مرة [ولست متأكدا من المعلومة]، فهل يعني هذا أن كل المفردات الأخرى جاءت كذلك؟
وإذا كان قسم من الثنائيّات المتقابلة جاء بالعدد نفسه والقسم الآخر لم يكن كذلك، هل يُسمّى هذا نظاما؟
وأكثر الاتفاقات التي يستخرجونها تقوم على ملاحظة جانب هم يختارونه، وفي موضع آخر يختارون جانبا آخر ويعلـّقون الأمر على جهة أخرى. وهكذا يكون الأمر أبعد شيء عن النظام، بل هي حسابات وعلاقات مصطنعة بتكلف واضح، ولا يجري الأمر على مبادئ واضحة.
وأنت إذا أقسمتَ على إيجاد علاقة وارتباط بين شيئين؛ ستجده، ولكنك قد تجده أنت ولا يقتنع به غيرُك لأنك أوجدته بنفسك وارتكبت أمورا من الانتقائية والتصنع و الحسابات والتقديرات الشخصية.
يجب أن يقتنع الإخوة في مدرسة الإعجاز العددي بأن ما يجدونه هم له طابع شخصيّ وليس بمستوى التفسير ولا الدراسات القرآنية، ولا يعدو أن يكون (لطائف) كما كان يقول علماؤنا القدامى"

"تلتقي مدرسة الإعجاز العددي مع التيارات الصوفية الباطنية في استخراج أسرار مزعومة من النص زيادة على ما يؤديه النص كخطاب للناس جميعا"

"الشيعة وجدوا ـ بطريقة مدرسة الإعجاز العددي نفسها ـ اتفاقات رياضية بين كلمات وآيات قرآنية [مثل قوله تعالى (إنما يريد الله ليُذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً) وقوله (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم ركعون ) ] وعدد أئمتهم وإمامتهم وما إلى ذلك.
ولك أن تقول إنها اتفاقات غير مقصودة، ولك كل الحق في ذلك، ولكن النقطة المهمة هي أن الأسلوب هو أسلوب مدرسة الإعجاز العددي نفسه،
مما يعني أن هذه الاتفاقات لا وجود لها، بل يتم إيجادها، وكلٌّ يريد منها إثبات شيء يهمّه هو.
الأسلوب هو الأسلوب نفسه، ولكن تختلف زوايا النظر والغايات فقط"

"يقضي منطق مدرسة الإعجاز العددي بأن الحروف الزوائد والنواقص في رسم المصحف والأساليب الكتابية الخاصة بالمصحف هي بتوجيه وتوقيف إلهي، وأن الله ـ سبحانه ـ أراد أن يكون رسم المصحف على ذلك النحو لأنه أودع في كلمات القرآن نظاما عدديا.
طيب!
أسألكم:
أليس الله بقادر على إيداع نظام عددي مماثل في نظم القرآن بدون فرض هذه الأساليب الغريبة في الكتابة؟!!!
هل كان الله سبحانه محتاجا ـ والعياذ به ـ إلى أن يرتكب كتبة الوحي بعضا من مخالفات الرسم الإملائي وأساليبَ غريبة في الكتابة حتى يتسنـّى له أن ينشئ نظامه العددي في القرآن؟!!
تعالى وتنزّه عما يصفون..
أريد إجابة صريحة من دُعاة الإعجاز العددي على ذلك"

https://vb.tafsir.net/tafsir17690/


موضوع جيد و تحليل منطقي ... جعله في ميزان حسناتك
 
نفرض أن كلامك صحيح أخي الكريم
ولا يوجد إعجاز عددي
ماذا بعد؟؟
أي ما المطلوب منا؟؟
وماذا يترتب على هذه النتيجة العلمية المتميزة؟
نشتم من قال بها؟ أو نتقاتل معهم لنثبت خطأهم؟

مسألة لم تقنعك ربما أقنعت غيرك. فما الفائدة من طرح كل هذه المواضيع؟

هداك الله... إن كان لديك قدرة على البحث والقراءة هلا أفدتنا بعلم ينفعنا، وكلمة خير يترتب عليها عمل تجده في موازين حسناتك وحسناتنا.
 
اولا:
المسألة ليست مسألة قناع ..... المسألة مسألة اعطاء كل حق حقه ....

تانيا: ان كل المواضيع متعلقة بكلام الله مهمة و مفيدة ... و هذا الموضوع يدافع عن كلام الله

ثالثا:. ان موضوع الاعجاز العددي موضوع مفيد جدا و جدا و جدا لأنه يزيل الضلم على كلام الله سبحانه تعالى .....

رابعا: ليس من السهل ان تعطي ادلة لكي تتبث أن الاعجاز العددي من الباطل...(لسببين لم اذكرهما الآن)


و انا لا اعرف لماذا الكثير هناا ضد هذا الرجل جزاه خيرا بعمله
 
بالنسبة لموضوع الإعجاز العددي فسيتم البت به في عام 2022
فأفضل من ذكر الإعجاز العددي هو الدكتور بسام جرار
وإذا كان للإعجاز العددي فائدة ، فهو لمعرفة أحداث مستقبلية ( أي نبوءة قرآنية )
فإذا صحت دراسة الدكتور وحصل زوال اسرائيل
كانت بداية عظيمة وباب كبير للبحث بالقرآن وفق هذا الجانب
وإلا فسوف يهدم كل ما سبق
 
بالنسبة لموضوع الإعجاز العددي فسيتم البت به في عام 2022
فأفضل من ذكر الإعجاز العددي هو الدكتور بسام جرار
وإذا كان للإعجاز العددي فائدة ، فهو لمعرفة أحداث مستقبلية ( أي نبوءة قرآنية )
فإذا صحت دراسة الدكتور وحصل زوال اسرائيل
كانت بداية عظيمة وباب كبير للبحث بالقرآن وفق هذا الجانب
وإلا فسوف يهدم كل ما سبق

حتى لو حصل زوال اسرائيل عام 2022 يبقى الاعجاز العددي باطل و الباطل واضح و الحق واضح

فالعراف ايضا يقوم بحسابات و يخبر عن بعض الاشياء .....
و الله سبحانه تعالى يمتحن عباده كيف شاء...
 
موضوع الاعجاز العددي موضوع لا اساس له في القران فالقران الكريم انزله الله بلسان عربي مبين ليعلم العرب هذا اللسان كما اراده سبحانه ومن وضع قيم للاحرف ابجدية هم اناس ربما كانوا يتسلون او يلعبون فهل ينزل الله سبحانه وتعالى كتابه بناءا على اهواء بشر
 
استدلالكم خاطئ فالعراف انسان يخرص تخريص ويعتمد على كذب الشياطين
اما الاعجاز العددي فهو قائم على القرآن
وقيم العددية للاحرف هي قديمة بنشأة اللغة العربية وليس امر معاصر
فالذي أنزل القرآن باللغة العربية انزله وفق قواعدها وخصائصها وبلاغتها وشموليتها ومن ضمن ذلك الجمل وهو العلم القائم على دراسة عددية

انا اتمنى ان لا تحكموا على شيئ قبل الاطلاع عليه كاملا
وانصحكم للاطلاع على ذلك العلم
ان تشاهدوا ٣ حلقات كاملة للدكتور بسام جرار عن زوال اسرائيل عندها اذا اردت ان تحكم فانك تحكم عن بينة واضحة
 
و العراف ايضا يقوم بعمليات حسابية اعتمادا على اشياء حقيقية ...
المهم من يكون اصلا بسام جرار لكي اتق فيه و اتبعه ... فهو ككل الناس يخطأ و يصيب
و هل السلف كانوا يعتمدون على ما يسمى بالاعجاز العلمي .....

"اما بالنسبة لبسام الجرار فقد رأيت فيديوهات له عدة فلا احتاج ان اعرف المزيد منه"

و من المحتمل اكثر خسارة : انسان لا يعتقد بالاعجاز العددي أو انسان يعتقد بالاعجاز العددي

او بالاحرى:انسان يعتقد بشيء قد يكون باطل أو انسان لا يعتقد بشيء قد يكون باطل

الحق واضح


الاعجاز العددي باطل و باطل و باطل انتهى


احسنت الاخ سائد صبح لتحليلك
 
تشبيهك للإعجاز العددي بالعرافين أمر بعيد جدا
والعمليات الحسابية للعرافين قائمة على تنجيم محض
أما العمليات الحسابية للقرآن فهي قائمة على كلام الله المنزل
وعدم عمل الصحابة بالإعجاز العددي لا ينفي وجوده لأنه أمر يصعب دون الآلات في زماننا

والله أعلم

أنا برأي عام 2022 سيكون حدثا فاصلاً فبسام جرار ليس منجم وليس عرافا ولا يتعامل مع الشياطين حتى نقول حتى وإن صح كلامه لا نعتقد بوجود الإعجاز العددي
هو إنسان درس زوال اسرائيل في ذلك التاريخ وفق بحوث عددية بالقرآن
فإن صح كلامه فقد صحت بحوثه لأن ذلك التاريخ لا يأتي بمحض المصادفة
ولا يوجد شيء اسمه مصادفة في ديننا
 
بالنسبة لموضوع الإعجاز العددي فسيتم البت به في عام 2022
فأفضل من ذكر الإعجاز العددي هو الدكتور بسام جرار
وإذا كان للإعجاز العددي فائدة ، فهو لمعرفة أحداث مستقبلية ( أي نبوءة قرآنية )
فإذا صحت دراسة الدكتور وحصل زوال اسرائيل
كانت بداية عظيمة وباب كبير للبحث بالقرآن وفق هذا الجانب
وإلا فسوف يهدم كل ما سبق

أنا برأيي لا يعلم ما يحصل عام 2022 إلا الله سبحانه تعالى

قال الله تعالى:
قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (65)
سورة النمل


و من يكون بسام لأتخده ربا

قوله تعالى:
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ
[التوبة 31]



ما يسمى بالاعجاز العددي ما هي إلا مسميات سماها اناس جاهلون ما انزل الله بها من سلطان
 
حتى لو حصل زوال اسرائيل عام 2022 يبقى الاعجاز العددي باطل و الباطل واضح و الحق واضح فالعراف ايضا يقوم بحسابات و يخبر عن بعض الاشياء .....و الله سبحانه تعالى يمتحن عباده كيف شاء...
 
كتبت ردا من آيفون ، فظهر الاقتباس دون الرد.
 
بسم1
قال تعالى{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ }(143)
تصدر معنى الوسطية الآية (143) من سورة البقرة والتى عدد آياتها(286) ومن العجيب أن يأتي معنى الوسطية على متن الآية قولا ثم تتوسط الآية تطبيقا.
هذا يؤكد على أن ترتيب الآيات توقيفى ويحمل معنى وإن لم ندركه .
قال تعالى{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }

 
قضية بني إسرائيل وعودتهم إلى الأرض المقدسة لإقامة دولة لهم يمكن أن يتوقعها الدارس لتاريخهم والعارف بسلوكهم وطموحاتهم ،فبناء على تاريخهم القديم يمكن توقع مستقبلهم باعتبار أن التاريخ يعيد نفسه إذا تكررت نفس الأسباب ونفس الظروف ونفس السلوك، فالإفساد الأول يتوقع تكراره بنفس النتائج إذا تهيأت نفس الظروف ،فكما كانت لهم دولة فيالقديم فأفسدوا فيالأرض وكان عقابهم على يد عباد ذوي بأس شديد دمروا مملكتهم يمكن أن يتكرر مرة أخرى ، وهذا متوقع منهم حتى لو تفرقوا فيا لأرض فإن حلم عودتهم إلى الأرض المقدسة وإقامة دولتهم وبناء هيكلهم ظل دائما هاجسهم، فإذا جاء رسول بكتاب ينبئنا بنفس هذه النبوءة المتوقعة ولم يزد عليها شيئا فليس ذلك كاف ليتبين للأمريكي أو للياباني أن كتاب هذا الرسول هو الحق من عند الله ،فلكي يتبين للناس أنه الحق لابد من ذكر الأفق الزمني الذي سيحدث فيه ذلك (البداية والنهاية) ،فالنبأ يجب أن يكون مفصلا لا مجملا لكي يكون آية يتبين بها للناس أنه الحق فيعلموا أن الله على كل شيء شهيد، ولكي يثبت الشهيد أنه شهيد على كل شيء يتعلق بالمشهد فعليه أنيذكر التفاصيل، وهي أربعة، إن لم يذكرها كلها فهو ليس شهيدا على كل شيء ،هذه التفاصيل الأربعة هي : :
1) موضوع الحدث ، يسأل عنه ب (ما هو) ؟
2) زمن الحدث ، يسأل عنه ب (متى حصل) ؟
3) مكان الحدث ، يسأل عنه ب (أين وقع) ؟
4) النفس أو الأنفس البشرية التي قامت بالحدث ، يسأل عنه أو عنهم ب (من هو ؟ أو من هم؟ ).
هذه التفاصيل هي المعمول بها عند كل أهل الأرض لاستنطاق الشهيد عن أية قضية يدعي أنه شهيد عليها ، الإجابة عنها كلها تثبت أنه شهيد على كل شيء يخص القضية.
الآية 53 من سورت (فصلت) فصلت المشهد ، (ولم يقل الله تعالى ( (أَوَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) إلا بعد أن فصل (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ) ، وبذكر التفاصيل يتبين للناس أنه الحق (حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ) .
إذا فالآية 53 هي آية مفصلة ، هي آية من سورة إسمها (فصلت) ، وتأكد تفصيلها في قوله تعالى (كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ).
لو ادعى طبيب قبل ألف سنة أنه تلقى وحيا مباشرا من الله عن طريق ملك أنه فيالمستقبل سيكتشف لقاح لداء الكلب ولم يذكر التفاصيل فليس ذلك دليل على صدقه،لا يكون صادقا إلا إذا ذكراسم الطبيب المكتشف (باستور) ،وتاريخ الاكتشاف (فيأفق سنة 1884)،والبلد الذي تم فيه الاكتشاف (فرنسا). فذكر النبوءة مجردة من التفاصيل هو نبأ يمكن أن يتوقعه من أدرك أن التقدم العلمي يسير إلى الأمام مع سيرالزمن إلى المستقبل.


 
بسم1
قال تعالى{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ }(143)
تصدر معنى الوسطية الآية (143) من سورة البقرة والتى عدد آياتها(286) ومن العجيب أن يأتي معنى الوسطية على متن الآية قولا ثم تتوسط الآية تطبيقا.
هذا يؤكد على أن ترتيب الآيات توقيفى ويحمل معنى وإن لم ندركه .
قال تعالى{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }


اذا كان بالنسبة لك عجيب فهو ليس بما يسمى اعجاز ...


فإذا كنت ترى غير ذلك فاخي في الله فتفضل بشرح ما معنى الاعجاز العددي
 
بسم1
الأخت الفاضلة بهجة أنا لم أتعرض لمصطلح الإعجاز العددى وقلت: من العجيب
فهل تتفقى معى فى محل العجب؟
وهل يمكن الاستفادة من التناظر بين معنى شرعى ومعنى رياضى؟
مع العلم أنه كائن فعلا ومطبق فعلا فى الآية (143) فضلا عن كمال بلاغة النص
أليس من العجيب أن يراعى كل ذلك فى وقت واحد؟​
 
بسم1
ومن العجيب ما ذكره الدكتور عبد الفتاح نوفل: أنه قد ورد ذكر آدم في القرآن الكريم خمسا وعشرين مرة، ومثل ذلك العدد ورد ذكر عيسى بن مريم.
وقيل: إذا كان التماثل في قول الله تعالى {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ} تماثلا في الخلق فما يمنع أن يكون كذلك في الذكر لهما في القرآن تأكيدا على هذه المثلية؟
فالمعنى الشرعى فى التماثل ظاهر فى الآية ومن العجيب أن تراعى علاقة التساوى فى عدد مرات ذكر كل منهما فى القرآن كله.
فهل كانت هذه صدفة؟
هذه حقائق دون التعسف فى أية عملية حسابية.

 
بسم1
الأخت الفاضلة بهجة أنا لم أتعرض لمصطلح الإعجاز العددى وقلت: من العجيب
فهل تتفقى معى فى محل العجب؟
وهل يمكن الاستفادة من التناظر بين معنى شرعى ومعنى رياضى؟
مع العلم أنه كائن فعلا ومطبق فعلا فى الآية (143) فضلا عن كمال بلاغة النص
أليس من العجيب أن يراعى كل ذلك فى وقت واحد؟​


لا أرى أي عجبا في هذا ... العجب الوحيد الذي اراه هو عجبكم أنتم .. كيف تحللون الاشياء و الاكثر من ذلك تتهربون ... من يبعثكم الى نشر خرفاتكم
ل
 
بسم1
الأخت الفاضلة بهجة أنا لم أتعرض لمصطلح الإعجاز العددى وقلت: من العجيب
فهل تتفقى معى فى محل العجب؟
وهل يمكن الاستفادة من التناظر بين معنى شرعى ومعنى رياضى؟
مع العلم أنه كائن فعلا ومطبق فعلا فى الآية (143) فضلا عن كمال بلاغة النص
أليس من العجيب أن يراعى كل ذلك فى وقت واحد؟​


هل تريد حقا ان تعرف هل هناك تناضر شرعي و معنى رياضي .... اذا كنت تريد حقا أن تعرف يا أخ ... فما معنى الوسط بالنسبة لك ؟

هل عندما نجد كلمة( اول )في القرآن تكون الاية التي تحتويها هي أول أية في السورة ...
و هل عندما نجد كلمة (أخر) في القرآن تكون الاية التي تحتويها هي أخر أية في السورة



و ازيدك على هذا و هو :حتى لو تحقق كل ما سألت عنه فلا يعتبر إعجازا لعدة أسباب ...
 
بسم1
قال تعالى : { ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم }
نجد أن الآية مذكور فيها العدد سبعة ومن العجيب أن يناظر ذلك الذكر مجموع كلمات الآية
وعطف القرآن على السبع من عطف العام على الخاص بقصد التعميم وليعلم أن القرآن كله نعمة عظيمة كما قال ابن عاشوررحمه الله.انتهى
وأجد أيضا والله أعلم لشيوع العدد سبعة ومضاعفاته فى عدد الحروف والكلمات والآيات فى القرآن الكريم.​
 
علي سبيع انتبه لنفسك ، فلا تأتي بالصدف العشوائية وتقول أنها دليل على الإحكام والإبداع ، ولا تقل انها دليل على ان النبي لم يؤلف القرآن لأنه لم يحتج بهذه التوافقات واللطائف على الكفار ، فإما أن تتبع بهجة الرفاعي وتنبذ هذه الافكار العادية والا !!
 
بسم1
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «أم القرآن: هي السبع المثاني والقرآن العظيم». رواه البخاري برقم (4704)
ويكون التعاطف من باب عطف الشيىء على نفسه والتغاير للصفات لا للذوات والمقصود بأم القرآن الفاتحة والعجيب أن الفاتحة مع البسملة سبع آيات وكلمة المثانى من سبعة أحرف ثم لا أثر لتكلف ولا تجد غير سمع أخاذ
فهل لنا ممثل ذلك مثل؟​
 
بسم1
قال تعالى{ إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ}
ذكر الله عز وجل أن عدة الشهور فى كتابه اثنا عشر شهرا وجاء تصديق ذلك فى القرآن كله فقابل المعنى الشرعى مجموع أشهر السنة فى آيات متفرقات وسياقات مختلفة .
فهل كان ذلك صدفة؟

 
https://islamqa.info/ar/answers/69741

"زعموا في تكرار لفظة " يوم " ( 365 ) مرة ، ولفظ " شهر " ( 12 ) مرة ، وهكذا فعلوا في ألفاظ أخرى نحو " الملائكة والشياطين " و " الدنيا والآخرة " إلخ. وقد ظنَّ كثيرٌ من الناس صحة هذه التكرارات وظنوا أن هذا من إعجاز القرآن ، ولم يفرقوا بين " اللطيفة " و " الإعجاز " ، فتأليف كتابٍ يحتوي على عدد معيَّن من ألفاظٍ معيَّنة أمرٌ يستطيعه كل أحدٍ ، فأين الإعجاز في هذا ؟ والإعجاز الذي في كتاب الله تعالى ليس هو مثل هذه اللطائف"

موقع: الإسلام سؤال وجواب.


- من الانتقائية حذف حساب ألفاظ المثنى والجمع (شهرين، شهور، أشهر) والاقتصار على عد لفظة "شهر" حتى عندما تأتي في تمييز الجمع (وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً) !!
في العلم هذا اسمه Fudge Factor، وهو علامة على الغش في الحساب للوصول لنتيجة محددة مسبقا
 
[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]ماعلاقة المثنى والجمع بالمسألة بدأت كلامى بقوله تعالى{[/FONT][FONT=&quot] إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُور[/FONT][FONT=&quot]ِ عِنْدَ اللَّهِ}والخبر{ اثْنَا عَشَرَ }والتمييز{ شَهْرًا} مفرد كما ذكر رب العزة وجاء تصديق ذلك كما فى الآيات التالية:[/FONT]
[FONT=&quot]قال تعالى{[/FONT][FONT=&quot] شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185)}[/FONT]
[FONT=&quot]قال تعالى{ الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194)}[/FONT]
[FONT=&quot]قال تعالى{ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217)}[/FONT]
[FONT=&quot]قال تعالى{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْوَانًا وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (2)}[/FONT]
[FONT=&quot]قال تعالى{ جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْيَ وَالْقَلَائِدَ ذَلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (97)}[/FONT]
[FONT=&quot]قال تعالى{ إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (36)}[/FONT]
[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]قال تعالى{ وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12) }[/FONT]
[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]قال تعالى{ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (15)}[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]قال تعالى{ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3)}[/FONT]
[FONT=&quot]فهل لديكم آيات أخر جاء فيها الشهر مفرد؟[/FONT]
[FONT=&quot]وهل نقصت عدة الشهور أو زادت عن{ اثنا عشر شهرا} فى كتاب الله؟[/FONT]
 
أحقا تظن أن معنى جملة "في كتاب الله" هو: عدد مرات ورود الكلمة "في المصحف"؟!
أكيد تمزح!
 
بسم1
لا مقام للمزاح هنا أحدنا مثبت والآخر منكر وأرجو من اللهعز وجل أن يهدينا إلى سواء السبيل
قال تعالى{إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} كتاب الله يقصد به اللوح المحفوظ أو القرآن ولكن ظرف الزمان يبين أن هذه العدة ثابتة فى اللوح المحفوظ ولا سبيل إلى ذلك إلا من خلال الآية (36) الثابتة فى سورة التوبة فلو قلنا العدة ثابتة لفظا فى كتاب الله (القرآن) ظاهر و لا يحتاج إلى دليل لكن هل قابل اللفظ فى الآية مجموع أشهر السنة فى القرآن ؟ الإجابة نعم هذا ما أثبته لك فى المشاركة السابقة.​
 
تظن العدة عدة لفظية؟!
عدد مرات ورود اللفظ في نص؟!
من قال بهذا من المفسرين المعتبرين؟!
العدة هنا هي عدد الشهور المعروفة، لا عدد كلمة "شهر"!

ابن عاشور: "معنى قوله {إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً} أنّها كذلك في النظام الذي وضَع عليه هذه الأرض التي جعلها مقرَّ البشر باعتبار تمايز كلّ واحد فيها عن الآخر"
 
بسم1
لا اختلف معك فى شيء مما ذكرت والمقصود من الآية واضح بدليل قوله تعالى{ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ }
وظاهر الآية لا يقول لك ابحث عن هذا فى القرآن ولا حديث قوى أو ضعيف جاء فى هذه المسألة ولكن قال تعالى{ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا}
فوجد المتدبر أن الشهر جاء بصيغة المفرد أثنا عشر مرة فى سياقات مختلفة من القرآن مع العلم أنه لا يلزم من الآية و إلا كان الاستقراء أولى فى اللوح المحفوظ من ظاهر الآية و هذا محال والعبرة من ذلك صدق الخبر عن الله عز وجل وعن رسولة صلى الله عليه وسلم.

 
الظن لا يغني شيئا.
المعجزة يجب أن تكون جلية لا خلاف على حقيقتها.. حيث أن إنكارها كان يؤدي لإهلاك القرى ونزول العذاب.

قال القدماء عن هذا النوع:
"إنه من ملح التفاسير وليس من متين العلم"
"استنباط لطيف وليس بدليل"
 
أرجومن الأعضاء الالتزام بأدب الحوا، وانتقاد الفكرة لاالشخص، حتى لا يخرج الحوار في هذا الملتقى عن هدفه الذي وضع له...

نفع الله بكم ...
 
محمد سلامة للاستعانة بصديق ملحد يرد عالاخ سبيع
السلام عليكم و رحمة الله
أعتذر لعدنان الغامدي عن ماصدر مني من إساءات غير مقصودة(في موضوع بعض العجائب العددية في سورة يوسف) فلم أتمالك أعصابي عن ما رأيته من تناقضات في هذا الموضوع و أيضا في مشاركتك الاخيرة..فأرجو العفو قدر اعتذاري ..و ما قصدته من لا فاهم و لا حافظ هو مبتدع و مخترع و ليس بجاهل رغم أن الاختراع و الابتداع (ما يسمى بالاعجاز العددي أو اللطائف أو العجائب )في الامور الدينية من الجهل .... "عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )
و الذي زاد من غضبي هو التسلسل الغير المنطقي لموضوع فعندما تم من معرفة أن مفهوم الاعجاز تم التعريف به من قبل و بشروطه، إنتقلتم إلى تسمية ما وجدتم بالعجائب العددية و لكي يتم قبولها كأنها عجائب عددية تم مقارنتها باللطائف الكلامية أي القولية و هنا شعرت كأنكم تقولون إذا كان هناك لطائف كلامية فهناك لطائف عددية و في الحقيقة اللطائفف الكلامية تختلف عن الاخرى فهي ضاهرة ، بائنة و ليس بصدفة .. و هنا أحسست أن هناك نوع من النفاق أو بالأحرى خدعة ....و هذا ما جعلني للأسف أن أتصرف بذاك الأسلوب ... فأتمنى أن أكون على خطأ على أن يكون ما ضننته عنكم صحيح ...

فأعتذر مرة أخرى لكم و لعدنان وفقه الله و أقدم الشكر لكل الاعضاء و خصوصا الاستاذ البهيجي و الزيتونة و علي و يزيد.. و لتفادي المخاطر و المشاحنات سأتوقف عن مشاركتي في الملتقى الذي اتمنى له المزيد من الإزدهار و النمو ...
أحبكم في الله
 
أسأل الله أن يغفر لنا ولكِ ويتجاوز عنا وعنك ، أعلم أن ما بدر كان غيرة على كلام الله ومحبة للحق وذباً عن القرآن ، ولذلك فقد عفوت حينئذٍ ولا أحمل في نفسي غلاً.
غفر الله لكل من أساء في هذا الملتقى أو في سواه وغفر لي إنه هو الغفور الرحيم
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى