تأليف : محمد طلحة بلال أحمد منيار
الناشر : الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن - جدة - السعودية
رقم الطبعة : الأولى
تاريخ الطبعة: 03/05/2003
نوع التغليف: عادي ( ورقي )
عدد الأجزاء : 1
عدد الصفحات : 447
نبذة عن الكتاب : هذا كتاب فريد في المتشابه اللفظي في القرآن الكريم جعله مؤلفه في قسمين رئيسين :
القسم الأول : تمهيد عن الحفظ والنسيان ، والثاني : متشابه القرآن الكريم .
أما القسم الأول : فقد جعله في مبحثين : الأول في الحفظ ، وفيه تعريف الحفظ ، والوسائل الشخصية للحفظ ، والوسائل المساعدة على عملية الحفظ ، وسائل تثبيت الحفظ وإحكام المحفوظ ، وطرق الحفظ ، ومقويات الحفظ والدماغ ، والمصنفات في الحفظ والحفاظ ، وأما المبحث الثاني ففي النسيان وبواعثه وسبل الوقاية من النسيان ، والأوراد والأدعية الواردة في تقوية الحفظ وإزالة النسيان .
وأما القسم الثاني ففي متشابه القرآن - وهو مقصد الكتاب- وفيه بابان : الباب الأول : دراسة عن المتشابه اللفظي ، وفيه خمسة مباحث : الأول : موضوعات المتشابه في القرآن وأنواع المصنفين فيها ، والثاني : مبادىء علم المتشابه اللفظي ، والثالث : فصول في علم المتشابه اللفظي ، والرابع : سرد المصنفات في المتشابه اللفظي ،والخامس : طرق التصنيف في المتشابه اللفظي ، وذكر ستة طرق : الطريقة الأولى : التبويب العددي وعرف فيها بستة كتب ، والطريقة الثانية : التلخص السوري ، وذكر تحتها عشرة كتب ، والثالثة : التصنيف الموضوعي وذكر ثلاثة كتب ،والرابعة : توجيه المتشابهات ، وذكر ستة كتب ، والخامسة : التبويب الهجائي ، وذكر أربعة كتب ، والسادسة ضبط المتشابهات وعرف بمصنفين فيها .
وأما الباب الثاني من القسم الثاني فهو ضوابط المتشابهات ، وذكر ستة ضوابط. وألحق بالكتاب فهارس علمية متنوعة في الألفاظ المتشابهة بحسب أصولها ، والأدوات والضمائر ، وبحسب الحرف محل الاشتباه .
التقويم : هذا الكتاب من أنفس ما ألف في هذا الموضوع إذ أن أكثر الكتب في هذا الفن تقتصر على جمع الآيات المتشابهات وسردها ، وهو أمر عديم الجدوى إذ يغني عنه الآن معاجم ألفاظ القرآن الكريم ولا شك أن أنفع طرق التصنيف هو جمع المتشابهات على طريقة الضوابط ؛ لأن المقصود وقاية القارىء الوقوع في الغلط والالتباس ، وقد توّصل المؤلف بعد دراسة المصنفات في هذا الفن والتي تزيد على الثلاثين كتاباً إلى صياغة ضوابط دقيقة في الآيات المتشابهات الألفاظ ، منها : معرفة الآيات المفردات ، وربط الزيادة بالسورة الطويلة ، واعتبار الترتيب الألفبائي للحروف الهجائية ، والروابط الحرفية والحركية ، وتوجيه المتشابهات ، وهذه الضوابط ضرب لها الكثير من الأمثلة التي يستعان بها على استحضارها وحفظها .
الملاحظات : الكتاب مطبوع طبعة فاخرة بلونين ، ميّز باللون الأحمر الألفاظ المتشابهة ، وألحق بالكتاب فهارس علمية متعددة ، تتعلق بالألفاظ المتشابهة ، ثم بالأحاديث والآثار ، والأعلام والكتب ، والمصادر والمراجع ، والموضوعات ، كما ألحق نماذج صور من أساليب الكتب المؤلفة في هذا الفن من مخطوط ومطبوع .
ومما يلاحظ أن المؤلف ذكر في مقدمة كتابه ص9 أنه سماه : " إغاثة الحفاظ على ضبط الآيات المتشابهة في الألفاظ " بينما طبع الكتاب بعنوان آخر ، وهو : " إعانة الحفاظ للآيات المتشابهة الألفاظ " ولا شك أن العنوان الذي اختاره المؤلف أدق ولعل الناشر تصرف بالعنوان .
الناشر : الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن - جدة - السعودية
رقم الطبعة : الأولى
تاريخ الطبعة: 03/05/2003
نوع التغليف: عادي ( ورقي )
عدد الأجزاء : 1
عدد الصفحات : 447
نبذة عن الكتاب : هذا كتاب فريد في المتشابه اللفظي في القرآن الكريم جعله مؤلفه في قسمين رئيسين :
القسم الأول : تمهيد عن الحفظ والنسيان ، والثاني : متشابه القرآن الكريم .
أما القسم الأول : فقد جعله في مبحثين : الأول في الحفظ ، وفيه تعريف الحفظ ، والوسائل الشخصية للحفظ ، والوسائل المساعدة على عملية الحفظ ، وسائل تثبيت الحفظ وإحكام المحفوظ ، وطرق الحفظ ، ومقويات الحفظ والدماغ ، والمصنفات في الحفظ والحفاظ ، وأما المبحث الثاني ففي النسيان وبواعثه وسبل الوقاية من النسيان ، والأوراد والأدعية الواردة في تقوية الحفظ وإزالة النسيان .
وأما القسم الثاني ففي متشابه القرآن - وهو مقصد الكتاب- وفيه بابان : الباب الأول : دراسة عن المتشابه اللفظي ، وفيه خمسة مباحث : الأول : موضوعات المتشابه في القرآن وأنواع المصنفين فيها ، والثاني : مبادىء علم المتشابه اللفظي ، والثالث : فصول في علم المتشابه اللفظي ، والرابع : سرد المصنفات في المتشابه اللفظي ،والخامس : طرق التصنيف في المتشابه اللفظي ، وذكر ستة طرق : الطريقة الأولى : التبويب العددي وعرف فيها بستة كتب ، والطريقة الثانية : التلخص السوري ، وذكر تحتها عشرة كتب ، والثالثة : التصنيف الموضوعي وذكر ثلاثة كتب ،والرابعة : توجيه المتشابهات ، وذكر ستة كتب ، والخامسة : التبويب الهجائي ، وذكر أربعة كتب ، والسادسة ضبط المتشابهات وعرف بمصنفين فيها .
وأما الباب الثاني من القسم الثاني فهو ضوابط المتشابهات ، وذكر ستة ضوابط. وألحق بالكتاب فهارس علمية متنوعة في الألفاظ المتشابهة بحسب أصولها ، والأدوات والضمائر ، وبحسب الحرف محل الاشتباه .
التقويم : هذا الكتاب من أنفس ما ألف في هذا الموضوع إذ أن أكثر الكتب في هذا الفن تقتصر على جمع الآيات المتشابهات وسردها ، وهو أمر عديم الجدوى إذ يغني عنه الآن معاجم ألفاظ القرآن الكريم ولا شك أن أنفع طرق التصنيف هو جمع المتشابهات على طريقة الضوابط ؛ لأن المقصود وقاية القارىء الوقوع في الغلط والالتباس ، وقد توّصل المؤلف بعد دراسة المصنفات في هذا الفن والتي تزيد على الثلاثين كتاباً إلى صياغة ضوابط دقيقة في الآيات المتشابهات الألفاظ ، منها : معرفة الآيات المفردات ، وربط الزيادة بالسورة الطويلة ، واعتبار الترتيب الألفبائي للحروف الهجائية ، والروابط الحرفية والحركية ، وتوجيه المتشابهات ، وهذه الضوابط ضرب لها الكثير من الأمثلة التي يستعان بها على استحضارها وحفظها .
الملاحظات : الكتاب مطبوع طبعة فاخرة بلونين ، ميّز باللون الأحمر الألفاظ المتشابهة ، وألحق بالكتاب فهارس علمية متعددة ، تتعلق بالألفاظ المتشابهة ، ثم بالأحاديث والآثار ، والأعلام والكتب ، والمصادر والمراجع ، والموضوعات ، كما ألحق نماذج صور من أساليب الكتب المؤلفة في هذا الفن من مخطوط ومطبوع .
ومما يلاحظ أن المؤلف ذكر في مقدمة كتابه ص9 أنه سماه : " إغاثة الحفاظ على ضبط الآيات المتشابهة في الألفاظ " بينما طبع الكتاب بعنوان آخر ، وهو : " إعانة الحفاظ للآيات المتشابهة الألفاظ " ولا شك أن العنوان الذي اختاره المؤلف أدق ولعل الناشر تصرف بالعنوان .