مركز تفسير
مركز تفسير للدراسات القرآنية
عقد مركز تفسير للدراسات القرآنية بالرياض ورشة عمل حول موسوعة: (مصطلحات التفسير وعلوم القرآن) في فندق هوليدي إن الازدهار _ قاعة الباقوت_ صباح يوم الخميس: 19/10/1433 الموافق: 7/8/2012 بحضور ثلة من الشخصيات الأكاديمية والعلمية المتخصصة في التفسير وعلوم القرآن، مثل: أ.د: مصطفى مسلم، وأ.د: محمد الشايع، وأ.د: زيد العيص، ود. مساعد الطيار. ود. عبدالرحمن الشهري، ود. محمد الخضيري، ود. أحمد السديس. ود. نبيل الجوهري. ود. عيسى الدريبي، ود. بشير الحميري .. وغيرهم من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات وطلاب الدراسات العليا والباحثين.
وكان الهدف من عقد هذه الورشة؛ مناقشة بعض المواضيع المتعلقة بموسوعة مصطلحات التفسير وعلوم القرآن، وإضافة أفكار ومقترحات جديدة؛ بإتاحة الفرصة للتداول حول هذا المشروع، والاستفادة من خبرات الحضور في مسيرة العمل القرآني.
وقد رحب الحضور بفكرة المشروع، وأشادوا بها، ووصفوها بأنها: رائدة، وجيدة، وتدعوا الحاجة إليها..
أدار الورشة د. مساعد بن سليمان الطيار: (الأستاذ المشارك في جامعة الملك سعود، ورئيس المجلس العلمي لمركز تفسير) الذي قام بدوره بتعريف مختصر عن المشروع: فكرته، أهدافه، خطواته، ميزاته، ضوابطه .. وعرض أنموذجا مختصرا عن إحدى مفردات المصطلح للمناقشة والحوار ..
وقد تفاعل الحضور مع المادة العلمية تفاعلا ملحوظا؛ فناقشوا وعقبّوا على كثير من التفاصيل الواردة في المشروع؛ الأمر الذي أضفى على اللقاء جوّاً من الحيوية والنشاط .
وانتظمت أعمال الورشة دراسة مجموعة من المسائل التفصيلية المتعلقة بالموسوعة؛ فتناولوا دراسة: اسم الموسوعة، تقسيمها، طبيعة العمل بها، ضوابطها، منهجها، حدودها، الفئة المستهدفة منها.. الخ
وختمت أشغال الورشة بجلسة ختامية، تلا فيها د. مساعد الطيار جملةً من التوصيات العلمية التي أسفرت عنها الورشة، من أبرزها:
1. دراسة المصطلحات المشتركة بين العلوم.
2. إضافة دراسات موضوع علوم القرآن.
3. بيان حدود المطصلح؛ من حيث الشمولية والاقتصار.
4. التركيز على تحرير المصطلح وتوصيفه الدقيق عند أهل الاختصاص.
5. دراسة المصطلحات من موادرها الأصلية والمعتبرة.
6. ذكر التطور التاريخي للمصطلح إن وجد.
7. التنبيه على العلاقة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي للمصطلح.
8. إضافة مترادفات المصطلح باستخداماته.
9. الاستفادة مما كتب في العلوم الأخرى، ومما لم يكتب في العلوم العربية مما تناولته الدراسات الاستشراقية.
10. دراسة موضوعات قرآنية للخروج بمصطلحات جديدة.
11. أن لا تقتصر الدراسة على المصطلح القديم، بل يرحب بمصطلحات جديدة.
12. تحديد المواطن التي يُستخرج منها المصطلحات: كتب التفسير، علوم القرآن، اللغة ..
13. معالجة المصطلحات بعد دراسة سابقة لإحدى موضوعات علوم القرآن.
وفي ختام الورشة توّجه د. مساعد الطيار بالشكر للحضور، وشدّد على ضرورة التعاون بين المهتمين بالدراسات القرآنية وغيرهم من ذوي الاختصاص بالعلوم الأخرى للاستفادة منهم فيما يتعلّق بدراسة المصطلح ضمن تخصصهم، وأكّد على ضرورة عقد ورشات أخرى للخروج بالصورة النهائية للموسوعة .
وكان الهدف من عقد هذه الورشة؛ مناقشة بعض المواضيع المتعلقة بموسوعة مصطلحات التفسير وعلوم القرآن، وإضافة أفكار ومقترحات جديدة؛ بإتاحة الفرصة للتداول حول هذا المشروع، والاستفادة من خبرات الحضور في مسيرة العمل القرآني.
وقد رحب الحضور بفكرة المشروع، وأشادوا بها، ووصفوها بأنها: رائدة، وجيدة، وتدعوا الحاجة إليها..
أدار الورشة د. مساعد بن سليمان الطيار: (الأستاذ المشارك في جامعة الملك سعود، ورئيس المجلس العلمي لمركز تفسير) الذي قام بدوره بتعريف مختصر عن المشروع: فكرته، أهدافه، خطواته، ميزاته، ضوابطه .. وعرض أنموذجا مختصرا عن إحدى مفردات المصطلح للمناقشة والحوار ..
وقد تفاعل الحضور مع المادة العلمية تفاعلا ملحوظا؛ فناقشوا وعقبّوا على كثير من التفاصيل الواردة في المشروع؛ الأمر الذي أضفى على اللقاء جوّاً من الحيوية والنشاط .
وانتظمت أعمال الورشة دراسة مجموعة من المسائل التفصيلية المتعلقة بالموسوعة؛ فتناولوا دراسة: اسم الموسوعة، تقسيمها، طبيعة العمل بها، ضوابطها، منهجها، حدودها، الفئة المستهدفة منها.. الخ
وختمت أشغال الورشة بجلسة ختامية، تلا فيها د. مساعد الطيار جملةً من التوصيات العلمية التي أسفرت عنها الورشة، من أبرزها:
1. دراسة المصطلحات المشتركة بين العلوم.
2. إضافة دراسات موضوع علوم القرآن.
3. بيان حدود المطصلح؛ من حيث الشمولية والاقتصار.
4. التركيز على تحرير المصطلح وتوصيفه الدقيق عند أهل الاختصاص.
5. دراسة المصطلحات من موادرها الأصلية والمعتبرة.
6. ذكر التطور التاريخي للمصطلح إن وجد.
7. التنبيه على العلاقة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي للمصطلح.
8. إضافة مترادفات المصطلح باستخداماته.
9. الاستفادة مما كتب في العلوم الأخرى، ومما لم يكتب في العلوم العربية مما تناولته الدراسات الاستشراقية.
10. دراسة موضوعات قرآنية للخروج بمصطلحات جديدة.
11. أن لا تقتصر الدراسة على المصطلح القديم، بل يرحب بمصطلحات جديدة.
12. تحديد المواطن التي يُستخرج منها المصطلحات: كتب التفسير، علوم القرآن، اللغة ..
13. معالجة المصطلحات بعد دراسة سابقة لإحدى موضوعات علوم القرآن.
وفي ختام الورشة توّجه د. مساعد الطيار بالشكر للحضور، وشدّد على ضرورة التعاون بين المهتمين بالدراسات القرآنية وغيرهم من ذوي الاختصاص بالعلوم الأخرى للاستفادة منهم فيما يتعلّق بدراسة المصطلح ضمن تخصصهم، وأكّد على ضرورة عقد ورشات أخرى للخروج بالصورة النهائية للموسوعة .