تهتم الكثير من الدراسات الغربية المعاصرة بكتب التفسير، وتحاول دراسة الكتب التي أخذت مركزية كبيرة في تاريخ التفسير وكثرت حولها الحواشي، وتجتهد في تحليل أسباب نشأة هذه المركزية. في هذه الورقة يدرس وليد صالح تاريخ (أنوار التنزيل) للبيضاوي، فيحلّل كيف وفي أيّ سياق أخذ هذا الكتاب مركزية كبيرة، وعلاقة هذا بكشّاف الزمخشري، ثم أسباب تراجع مركزيته في القرن العشرين، ضمن رؤية عامة لتاريخ التفسير.
يمكنكم قراءة الترجمة كاملة عبر الرابط التالي:
tafsir.net/translation/140