مهند شيخ يوسف
New member
بعض القراء ومنهم شيخي الذي شرعت في عرض قراءة ابن كثير عليه، وشيخه وهو شيخنا أبو رفعت المقرئ في مسجد الجامعة الأردنية بعمان يقرؤون القاف المكسورة شديدة القرب من الكاف بحيث إنه يظهر لي أنها لا تخرج من مخرج القاف بل من موضع متردد بينهما، وما تلقيته عن شيخي (أبي عثمان العقرباوي) حفظه الله بعمان أن القاف وإن رققت في حال الخفض مكسورة كانت أو مجرورة إلا أنه لا يجوز إخراجها من غير مخرجها، فمن أخرجها من مخرجها وفخمها تفخيمها النسبي بدا لغيره ممن يخرجها شديدة القرب من الكاف أنه يفخمها زائدًا عن المطلوب، فيقع الخلاف بينهما.
فماذا عند الإخوان الفضلاء في ذلك ؟؟
فماذا عند الإخوان الفضلاء في ذلك ؟؟