أمين الشنقيطي
New member
بسم الله الرحمن الرحيم
في هذه الأيام لاأخفي فرحي وسروري بلقاء (عضوي الملتقى البارزين) الحبيبين الفاضلين الأستاذين التقنيين:
الأستاذ الأديب أيمن شعبان، والأستاذ الألمعي محمد بن جماعة حفظهما الله ورعاهما،وجعلهما ذخرا للإسلام والمسلمين،أينما حلواوأينما رحلوا...
لقد كانت مناسبة ندوة القرآن والتقنيات،في المدينة المنورة مناسبة مباركة للقاء الأحبة المشاركين والزائرين...
وقد توسمت لقاء الكثيرين عدا الأستاذين الكريمين وكنت أظن أن ذلك غير ممكن ...
لكن تذكرت بيت الشاعر:
وقد يجمع الله الشتيتين بعد ان قد كانا يظنان كلّ الظن ألاّ تلاقيا
فتمّ التلاقي وحلت نسائم الخير والود، وتلاقت الأفئدة، وعمت البسمات الوجوه الطيبة، وفاضت القريحة بالكلمات، وحلقت العقول لصيد بنيات الأفكار فلاقت ذلك دون عناء فلله الحمد أولا وآخرا على هذا اللقاء المبارك،
وبهذه المناسبة الطيبة نتقدم جميعا بجزيل الشكر للقائمين على مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف على تيسير هذه اللقاءات الأخوية والعلمية،
ونسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء فكم من علم بثوه، وكم من عالم نصروه، وكم من كتاب نشروه ..
وهذا هو الظن دائما ببلاد الحرمين الشريفين وأهلها الطيبين الطاهرين أيدهم الله بنصره وتوفيقه، وزادهم من فضله وكرمه إنه سميع مجيب... آمين آمين....
في هذه الأيام لاأخفي فرحي وسروري بلقاء (عضوي الملتقى البارزين) الحبيبين الفاضلين الأستاذين التقنيين:
الأستاذ الأديب أيمن شعبان، والأستاذ الألمعي محمد بن جماعة حفظهما الله ورعاهما،وجعلهما ذخرا للإسلام والمسلمين،أينما حلواوأينما رحلوا...
لقد كانت مناسبة ندوة القرآن والتقنيات،في المدينة المنورة مناسبة مباركة للقاء الأحبة المشاركين والزائرين...
وقد توسمت لقاء الكثيرين عدا الأستاذين الكريمين وكنت أظن أن ذلك غير ممكن ...
لكن تذكرت بيت الشاعر:
وقد يجمع الله الشتيتين بعد ان قد كانا يظنان كلّ الظن ألاّ تلاقيا
فتمّ التلاقي وحلت نسائم الخير والود، وتلاقت الأفئدة، وعمت البسمات الوجوه الطيبة، وفاضت القريحة بالكلمات، وحلقت العقول لصيد بنيات الأفكار فلاقت ذلك دون عناء فلله الحمد أولا وآخرا على هذا اللقاء المبارك،
وبهذه المناسبة الطيبة نتقدم جميعا بجزيل الشكر للقائمين على مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف على تيسير هذه اللقاءات الأخوية والعلمية،
ونسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء فكم من علم بثوه، وكم من عالم نصروه، وكم من كتاب نشروه ..
وهذا هو الظن دائما ببلاد الحرمين الشريفين وأهلها الطيبين الطاهرين أيدهم الله بنصره وتوفيقه، وزادهم من فضله وكرمه إنه سميع مجيب... آمين آمين....