عزالدين كزابر
New member
السلام عليكم ورحمة الله
في معرض الهجوم على الإسلام، والدفاع عنه، تجيء محاضرة إرنست رينان في السربون في مارس 1883، والردود المتعددة عليها، والتي كان أشهرها رد جمال الدين الأفغاني، رغم أنه رد يخلو من القيمة الفعلية، ويكاد يكون متواطئاً مع رينان بدرجة ما!
وبعد دراسة مُعَمّقة، والشروع في كتابة رد جديد، دفاعاً عن علمية القرآن خصيصاً، عثرت على أصل رد (مسيو تشارلز مِسمر) على رينان والذي كان أول الردود (مايو 1883) وسبق رد الأفغاني، وفاقه كثيراً في القيمة والإحاطة.
ونظراً لعدم عثوري على ترجمة عربية لهذا الرد لمسيو مِسمر، رغم أهميته البالغة، دينياً وتاريخياً، إلا من ترجمة جزئية في بطون أحد الكتب لم تشف الغليل، وقد أشرت إليها، قمت بإعادة ترجمة أصل المقال الفرنسي المنشور في (مجلة الفلسفة الوضعية، العدد 6، مايو-يونيو-1883). وقد أدرجت ترجمتي تلك في الرابط التالي.
ترجمة رد مسيو تشارلز مِسْمَرCharles Mismer على إرنست رينان
في معرض الهجوم على الإسلام، والدفاع عنه، تجيء محاضرة إرنست رينان في السربون في مارس 1883، والردود المتعددة عليها، والتي كان أشهرها رد جمال الدين الأفغاني، رغم أنه رد يخلو من القيمة الفعلية، ويكاد يكون متواطئاً مع رينان بدرجة ما!
وبعد دراسة مُعَمّقة، والشروع في كتابة رد جديد، دفاعاً عن علمية القرآن خصيصاً، عثرت على أصل رد (مسيو تشارلز مِسمر) على رينان والذي كان أول الردود (مايو 1883) وسبق رد الأفغاني، وفاقه كثيراً في القيمة والإحاطة.
ونظراً لعدم عثوري على ترجمة عربية لهذا الرد لمسيو مِسمر، رغم أهميته البالغة، دينياً وتاريخياً، إلا من ترجمة جزئية في بطون أحد الكتب لم تشف الغليل، وقد أشرت إليها، قمت بإعادة ترجمة أصل المقال الفرنسي المنشور في (مجلة الفلسفة الوضعية، العدد 6، مايو-يونيو-1883). وقد أدرجت ترجمتي تلك في الرابط التالي.
ترجمة رد مسيو تشارلز مِسْمَرCharles Mismer على إرنست رينان