تجزئة المفسر (ماذا وقد جزؤوا وحزبوا وربعوا وعشروا وثمنوا وخمسوا) - ناحية تقنية

إنضم
17/03/2005
المشاركات
937
مستوى التفاعل
1
النقاط
18
برزت أهمية هذا الموضوع لمسايرة التطور التقني الحاصل في الوسائل السمعية البصرية لبيان معاني القرآن الكريم خصوصا لغير الناطقين باللغة العربية، حيث أسهمت وسائل الإعلام السمعية البصرية الممثلة في قنوات فضائية لتقديم خدمة جليلة للدعوة ولتعريف عوام المسلمين وترجمته لغير الناطقين بالعربية ببيان معاني كلمات القرآن بأسلوب سهل ميسر بربط نص التلاوة مع التفسير .
وتقدم تلك الخدمة بواسطة حاسة السمع والبصر فالاستماع يتم من خلال تلاوة وحاسة البصر تتبع تغير لوحات المشاهدة المبثوثة في عبر شاشات المشاهدة وحتى يحدث ترابط للمشاهد وتفعيل حواسه يجب تخلل تلك العملية بتوضيح معاني الآيات وتفسيرها تفسير مبسط مترابط بحيث تصبح وحدة البث مترابطة زمانيا لاستغلال الحاستي المذكورتين فلا تطول فيعرض عنها المشاهد ولا تبتر معنى فلا يستقيم الدور الآدائي ومن خلال هذا التمهيد صغت لكم نموذجا لتقسيم مرتبط بدلالة السياق وترابط المعاني مع وحدة الزمن .
ويسعدني إبداء ملاحظاتكم الكريمة :
تقسيم الآيات القرآنية حسب ما يقتضيه ترابط دلالة السياق والمعاني – والوحدات الزمانية الخاصة بالبث الصوتي وتبادل شاشات المشاهدة
الجزء الأول
سورة الفاتحة
1 1-4
1 5-7
سورة البقرة
2 1-5
2 6-7
2 8-12
2 13-16
2 17-20
2 21-24
2 25
2 26
2 27
2 28-29
2 30-32
2 33-34
2 35-37
2 38-39
2 40-43
2 44-46
2 47-48
2 49-52
2 53-54
2 55-57
2 58-59
2 60
2 61
2 62
2 63-66
2 67-68
2 69
2 70-71
2 74
2 75-77
2 78-79
2 80-82
2 83-84
2 85
2 86
2 87-88
2 89-90
2 91-92
2 93
2 94-96
2 96-98
2 99
2 100-101
2 102
2 103
2 104-105
2 106-107
2 108
2 109-110
2 111-112
2 113
2 114-115
2 116-117
2 118
2 119-120
2 121
2 122-123
2 124-125
2 126
2 127-129
2 130-132
2 133
2 134
2 135-136
2 137-138
2 139-140
2 141
================ انتهى الجزء الأول
 
[align=center] سورةالفاتحة [/align]
[align=center]!بِسْمِ اّللهِ اّلرَّحْمَنِ اّلرَّحِيمِ $1 ! اّلْحَمْدُ لِـلهِ رَبِّ اّلْعَاٌلَمِينَ $2 ! اّلرَّحْمَنِ اّلرَّحِيمِ $3 ! مَاٌلِكِ يَوْمِ اّلدِّينِ $4 [/align]
الآيات :1-4
[align=center]! إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ $5 ! اّهْدِنَا اّلصِّرَاُطَ اّلْمُسْتَقِيمَ $6 ! صِرَاُطَ اّلَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ اّلْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا اّلضَّآلِّينَ $7 [/align]
الآيات :5-7
[align=center] سورة البقرة
[/align]
[align=center] !بِسْمِ اّللهِ اّلرَّحْمَنِ اّلرَّحِيمِ الـََـمََ $1 ! ذَلِكَ اّلْكِتَاٌبُ لَا رَيْبَِْ فِيهِِْ هُدًًى لِّلْمُتَّقِينَ $2 ! اّلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاُلْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ اّلصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاٌهُمْ يُنفِقُونَ $3 ! وَاّلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِاُلْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ $4 ! أُوِْلَئِكَ عَلَىَُ هُدًًى مِّن رَّبِّهِمْْ وَأُوِْلَئِكَ هُمُ اّلْمُفْلِحُونَ $5 [/align]
الآيات :1-5
[align=center]! إِنَّ اّلَّذِينَ كَفَرُواٌ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ $6 ! خَتَمَ اّللهُ عَلَىَُ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىَُ سَمْعِهِمْْ وَعَلَىََُ أَبْصَاٌرِهِمْ غِشَاٌوَةٌٌْ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌٌ $7 [/align]
الآيات :6-7
[align=center] ! وَمِنَ اّلنَّاسِ مَن يَقُولُ آَمَنَّا بِاُللهِ وَبِاُلْيَوْمِ اّلْآَخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ $8 ! يُخَاٌدِعُونَ اّللهَ وَاّلَّذِينَ آَمَنُواٌ وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ $9 ! فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌٌ فَزَادَهُمُ اّللهُ مَرَضًاًْْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌَ بِمَا كَانُواٌ يَكْذِبُونَ ×10 ! وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُواٌ فِي اّلْأَرْضِ قَالُوََاٌ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ×11 ! أَلَآ إِنَّهُمْ هُمُ اّلْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لَّا يَشْعُرُونَ ×12 [/align]
الآيات :8-12
[align=center] ! وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آَمِنُواٌ كَمَآ آَمَنَ اّلنَّاسُ قَالُوََاٌ أَنُؤْمِنُ كَمَآ آَمَنَ اّلسُّفَهَاءُْْ أَلَآ إِنَّهُمْ هُمُ اّلسُّفَهَاءُ وَلَكِن لَّا يَعْلَمُونَ ×13 ! وَإِذَا لَقُواٌ اّلَّذِينَ آَمَنُواٌ قَالُوََاٌ آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاٌ إِلَىَُ شَيَاٌطِينِهِمْ قَالُوََاٌ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ ×14 ! اّللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَاٌنِهِمْ يَعْمَهُونَ ×15 ! أُوِْلَئِكَ اّلَّذِينَ اّشْتَرَوُاٌ اّلضَّلَاٌلَةَ بِاُلْهُدَىَُ فَمَا رَبِحَت تِّجَاٌرَتُهُمْ وَمَا كَانُواٌ مُهْتَدِينَ ×16 [/align]
الآيات :13-16
[align=center] ! مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ اّلَّذِي اّسْتَوْقَدَ نَارًًا فَلَمَّآ أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُُ ذَهَبَ اّللهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاٌتٍٍ لَّا يُبْصِرُونَ ×17 ! صُـمٌَّ بُكْمٌ عُمْيٌٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ×18 ! أَوْ كَصَيِّبٍٍ مِّنَ اّلسَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاٌتٌٌ وَرَعْدٌٌ وَبَرْقٌٌ يَجْعَلُونَ أَصَاٌبِعَهُمْ فِيََ آَذَانِهِم مِّنَ اّلصَّوَاُعِقِ حَذَرَ اّلْمَوْتِْْْ وَاّللهُ مُحِيطٌَ بِاُلْكَاٌفِرِينَ ×19 ! يَكَادُ اّلْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَاٌرَهُمْْ كُلَّمَآ أَضَاءَ لَهُم مَّشَوْاٌ فِيهِ وَإِذَآ أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواٌْْْ وَلَوْ شَاءَ اّللهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَاٌرِهِمْْْْ إِنَّ اّللهَ عَلَىَُ كُلِّ شَيُْءٍٍ قَدِيرٌٌ ×20 [/align]
الآيات :17-20
[align=center] ! يَاٌأَيُّهَا اّلنَّاسُ اّعْبُدُواٌ رَبَّكُمُ اّلَّذِي خَلَقَكُمْ وَاّلَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ×21 ! اّلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اّلْأَرْضَ فِرَاُشًاً وَاّلسَّمَاءَ بِنَاءًً وَأَنزَلَ مِنَ اّلسَّمَاءِ مَاءًً فَأَخْرَجَ بِهِِ مِنَ اّلثَّمَرَاُتِ رِزْقًاً لَّكُمْْ فَلَا تَجْعَلُواٌ لِـلهِ أَندَادًًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ×22 ! وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىَُ عَبْدِنَا فَأْتُواٌ بِسُورَةٍٍ مِّن مِّثْلِهِِ وَاّدْعُواٌ شُهَداءَكُم مِّن دُونِ اّللهِ إِن كُنتُمْ صَاٌدِقِينَ×23 ! فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواٌ وَلَن تَفْعَلُواٌ فَاُتَّقُواٌ اّلنَّارَ اّلَّتِي وَقُودُهَا اّلنَّاسُ وَاّلْحِجَارَةُْ أُعِدَّتْ لِلْكَاٌفِرِينَ ×24 [/align]
الآيات :21-24
[align=center] ! وَبَشِّرِ اّلَّذِينَ آَمَنُواٌ وَعَمِلُواٌ اّلصَّاٌلِحَاٌتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاٌتٍٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا اّلْأَنْهَاٌرُْ كُلَّمَا رُزِقُواٌ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍٍ رِّزْقًاًْْْْْ قَالُواٌ هَذَا اّلَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُْ وَأُتُواٌ بِهِِ مُتَشَاٌبِهًاً وَلَهُمْ فِيهَآ أَزْوَاُجٌٌمُّطَهَّرَةٌٌْ وَهُمْ فِيهَا خَاٌلِدُونَ ×25 [/align]
الآيات :25
[align=center] ! *إِنَّ اّللهَ لَا يَسْتَحْيِــيََ أَن يَضْرِبَ مَثَلًاً مَّا بَعُوضَةًً فَمَا فَوْقَهَاْْ فَأَمَّا اّلَّذِينَ آَمَنُواٌ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ اّلْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْْ وَأَمَّا اّلَّذِينَ كَفَرُواٌ فَيَقُولُونَ مَاذَآ أَرَادَ اّللهُ بِهَذَا مَثَلًاًْْْْْ يُضِلُّ بِهِِ كَثِيرًًا وَيَهْدِي بِهِِ كَثِيرًًاْْ وَمَا يُضِلُّ بِهَِِ إِلَّا اّلْفَاٌسِقِينَ ×26 [/align]
الآيات :26
[align=center] ! اّلَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اّللهِ مِنَْ بَعْدِ مِيثَاٌقِهِِ وَيَقْطَعُونَ مَآ أَمَرَ اّللهُ بِهَِِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي اّلْأَرْضِْْْ أُوِْلَئِكَ هُمُ اّلْخَاٌسِرُونَ ×27 [/align]
الآيات :27
[align=center] ! كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاُللهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاُتًاً فَأَحْيَاكُمْْْْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ×28 ! هُوَ اّلَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي اّلْأَرْضِ جَمِيعًاً ثُمَّ اّسْتَوَىََُ إِلَى اّلسَّمَاءِ فَسَوَّاِهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاُتٍٍْْْ وَهُوَ بِكُلِّ شَيُْءٍ عَلِيمٌٌ×29 [/align]
الآيات :28-29
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
الأخ الفاضل أيمن شعبان سلمك الله قرات هذا المشروع بتمعن ، ومافهمته أنه سيكون من المشروعات التطبيقية،
وقد لاحظت ياأخي الفاضل تفاوتا بين عنوان المشاركة والمقدمة المعروضة داخلها،
ولعلكم بارك الله فيكم توضحون النقاط بشكل أكثر
لكلامكم التالي (( ومن خلال هذا التمهيد صغت لكم نموذجا لتقسيم مرتبط بدلالة السياق وترابط المعاني مع وحدة الزمن .
ويسعدني إبداء ملاحظاتكم الكريمة :
تقسيم الآيات القرآنية حسب ما يقتضيه ترابط دلالة السياق والمعاني – والوحدات الزمانية الخاصة بالبث الصوتي وتبادل شاشات المشاهدة
الجزء الأول
سورة الفاتحة
1 1-4
1 5-7))
أرجو بيان العلاقة بينه وبين ماوضعتموه في المشاركة الثانية من آيات ذات ترقيم مجزء
دون ان تشيروا الى علاقته بالعنوان،
ولتتضح فكرتكم بارك الله فيكم ويعم نفعها.والله الموفق.
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ورضوانه
فضيلة الدكتور أمين الشنقيطي حفظه الله .
صحيح ما تفضلتَ بذكره بكونه مشروع تطبيقي لقنوات البث الفضائية التي تخصص جانبًا لربط التلاوة بالتفسير المبسط الموجه إلى غير الناطقين باللغة العربية ولعوام المسلمين.
ولوضع ناحية تأصيلية في تناول النص القرآن المبثوث بالاستماع والمشاهدة وربطه بالتفسير لا يستقيم مع تجزئة أو تحزيب أو تربيع أو ...... بل خرج عن تلك التجزئة ومسّتْ الحاجة لوضع تجزئة تفي بالغرض المنشود - وهذا ما رميتُ إليه من عنوان المشاركة - وهو دلالة سياق الآيات مع ترابط المعاني شريطة توحيد كلا وحدتي البث الزمني للبث المسموع أو المرئي والتفسير في آن واحد لعدد وحدات زمانية معينة.
وبداية يجب تحديد وحدة الفترة الزمانية أمثلها وأكبرها لكل من العمليتين وهي مقدرة من 30 ثانية وتعتبر أفضلها وأمثلها، إلى دقيقة كاملة وهي أعلى قدر من البث للاستماع والبث المرئي.
فلو أعملنا هذا المقدار من :
الوحدة الزمانية ورمزنا لها بـ ك.
آيات ذات دلالة سياق وترابط معاني ورمزنا لها بـ ل.
كانت علمية البث = ك + ل
للخروج بناتج تطبيقي جيد لتلك الخدمة.
والمثل الذي قمتُ بتجزئته هو النص مرتبطا مع الزمن المقدر سالفا حتى لا يعرض المستمع إن طالت الوحدة الزمانية وتعلقت الآيات بغير موضوع ذي دلالة سياق واحدة ومن فوائد التطبيق هي سرعة تلبية حواس المستمع وإيصال المضمون له عند ولوجه للقناة في أي وقت فسيصل له معاني المبثوث المرئي والمسموع مع تفسيره باعتبار تماثل كل عملية بث وتفسير لتجزئة تصلح أن تكون موضوعا مستقلا لا ترتبط إرتباطا شرطي بما فاته .
مخافة السآمة على المستمع الغير ملم أو الغير متخصص ولتعريف غير المسلمين بتفسير القرآن الكريم.
ومن فوائد هذا الموضوع أيضا الخروج بفهرس موضوعي لكتاب الله تعالى.
وتصلح تلك التجزئة لإعمال النبغاء من مفسرين الملتقى في وضع التفاسير الميسرة المبسطة .
أرجو أن أكون أوضحتُ المراد .
وتفضل بقبول وافر الاحترام والتقدير.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فتحية طيبة للأستاذ الفاضل ايمن شعبان وفقه الله على فكرته الرائعة والمشروع يذكرني بمشروع التفسير الميسر الذي وضعه مجمع طباعة المصحف في المدينة حيث تم وضع تصور لعلاقة الارقام بالايات المفسرة، وليكون القارئ مدركا لها،
وقد نجحت الفكرة تماما ولكن التفسير عبر الشاشة شيء والمصحف بالتفسير الميسر المكتوب شيء ، ولوضحتم لنا نقطة الترابط بين المشروعين ليتم تصوره ،
عموما البرنامج فيه ابداع وارجو ان يكون مبسطا نوعا ما ليصل الى مستهدفيه.والله الموفق.
 
ولكن التفسير عبر الشاشة شيء والمصحف بالتفسير الميسر المكتوب شيء ، ولوضحتم لنا نقطة الترابط بين المشروعين ليتم تصوره .

بداية أشكركم جزيل الشكر على متابعتكم وتشجيعكم ونصائحكم وإرشادكم لمرجع التفسير الميسر وقد حملته لكن أظن النسخة غير التي ذكرتَ سيادتكم حيث لم تقسم الآيات بتجزئة بل شكلت كل آية وحدة مستقلة للتفسير .
يبقى النموذج الألكتروني الصوتي للتجربة . وسوف انجزه قريبا بإذن الله تعالى لمعرفة رأيكم والنموذج الإلكتروني لا يختلف عن البث الرقمي .
وتقبلوا وافر احترامي وتقديري لشخصكم الكريم
محبكم
 
عودة
أعلى