تاريخ القرآن

موراني

New member
إنضم
10/05/2004
المشاركات
1,236
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الإقامة
ألمانيا
صدر أخيرا
تاريخ القرآن
تاليف تيودور نولدكه
تعديل فريدرش شوالي
الاجزا الثلاثة في مجلد واحد
نقله الى العربية د . جورج تمر بالتعون مع فريق عمل مؤلف من ......
دار نشر جورج ألمس , هلدسهيم
باذن دار نشر ومكتبة ديترش , ويسبادن
2004


هذا , والفقرات المكتوبة باللغات العبرية والحبشية والسيريانية بقيت كما هي في الأصل .
ومن هنا قد يصعب على القاريء العربي متابعة ما جاء في هذه الدراسات المقارنة بين تلك اللغات .
 
هذا خبر مفرح يا دكتور موراني أشكرك عليه ، ولكن كيف نحصل على نسخة منه ؟ وهل هو الذي سألتكم عنه سابقاً الذي صدر في الأردن ؟
 
جاء على وجه الكتاب :
الطبعة الأولى . بيروت 2004
صدر الكتاب بالمعونة من مؤسسة Konrad Adenauer
ربما يمكن طلب الكتاب من هناك .
 
على هذا الرابط تجدون المكتب للمؤسسة المذكورة أعلاه في عمان ( الاردن)
ربما توجهون الاستسفارات حول الكتاب الى هناك .
أما دار النشر المذكورة في عنوان الكتاب فلا ذكر لهذا الكتاب المترجم في رابطها الألماني.

حاول الاتصال من هنا :


http://www.kas.de/proj/home/home/76/2/index.html
 
شكرا لك د. موراني

وهل لهذا الكتاب نسخة إلكترونية على الشبكة العنكبوتية ؟

ولقد دخلت على الرابط فوجدته بالإنجليزية ! فهل من وسيلة أخرى لشراء هذا الكتاب ؟
 
لقد اتصلت بدار النشر ( أولمس) في ألمانية قبل ثلاثة أيام بالبريد الألكتروني في هذا الشأن
فلم أتلق جوابا الى الآن .
لا أظن أنّ للكتاب نسخة ألكترونية على الشبكة .
 
د. موراني وفقه الله
هل يمكن أن نعرف الكتب التي كتبها المستشرقون في الدراسات القرآنية ، وكان لها حظ الترجمة إلى العربية ؟
وكتاب نولدكه هل له ترجمة عربية سابقة ؟
 
مساعد الطيار وفقه الله ,

ليست هناك ترجمة سابقة لكتاب نوادكه هذا . أما الكتب الأخرى في الدراسات القرآنية فقد ترجم
كتاب جولدزيهر ( الاتجاهات في التفسير ) غير أنني لم أره .
 
اتصلت اليوم بمترجم الكتاب ( وهو مقيم في جامعة أرلانجن في ألمانية)
فأخبرني أن الكتاب قد نفد وستأتي الطبعة الثانية له في وقت لاحق غير محدد .
 
مساعد الطيار قال:
د. موراني وفقه الله
هل يمكن أن نعرف الكتب التي كتبها المستشرقون في الدراسات القرآنية ، وكان لها حظ الترجمة إلى العربية ؟
وكتاب نولدكه هل له ترجمة عربية سابقة ؟

ليسمح لي الدكتور موراني.
من الكتب المترجمة في هذا المجال كتاب ريجيس بلاشير، المولود 1900 [ القرآن نزوله، تدوينه، ترجمته، تأثيره..] ترجمة : رضا سعادة، بيروت 1974م.

أما كتاب جولدزيهر المطبوع تحت اسم [ مذاهب التفسير الإسلامي ] فمشهور متداول، ترجمه عبد الحليم النجار.
 
قال تيودور نولدكه في المقدمة التي كتبها للطبعة الثانية من كتابه [ تاريخ القرآن ] xxxl :

( فاجأني الناشر المحترم عام 1898 بسؤاله إذا كنت أريد تحضير طبعة ثانية من كتابي تاريخ القرآن، أو أود أن أسمي من العلماء من يعيد النظر فيه!! إذا لم يكن باستطاعتي ذلك، وإذا لم يكن في وسعي، لأسباب عديدة، أن أمنح هذا العمل الشكل الذي يرضيني إلى حد مّا، اقترحت بعد تفكير يسير تلميذي القديم وصديقي الأستاذ شفالي ليقوم به، فأعلن استعداده لذلك، وقد قام بقدر الإمكان بجعل الكتاب الذي أنجزته بسرعة!! قبل نصف قرن مراعيا المستلزمات الحاضرة!! أقول : < بقدر الإمكان > لأن آثار الوقاحة الصبيانية لن يمكن محوها بالكلية، من دون أن يعاد تأليف الكتاب من جديد، بعض ما قلته حينذاك بقليل أو كثير من الثقة، انعدمت ثقتي به لاحقا!!

كتبت في نسختي الخاصة أحيانا، ومن دون تتابع، ملاحظات مفردة استطاع شفالي استعمالها، وقد صححت ما ترونه الان أمامكم مطبوعا، فكتبت الكثير من الملاحظات في الهوامش وتركت له حرية استعمالها أو عدمه، إلا أني لم أفحص كل شئ بتدقيق، ولم أقم بما كان ينبغي أن أقوم به من أبحاث لو أني كنت أقوم بمعالجة جديدة كاملة للنص، هكذا تتميز الطبعة الثانية، من جهة، بأنها تحمل نتائج حصل عليها باحثان معا، إلا أن فيها ضعفا!! من جهة أخرى، وهو أن مسؤليتها يتقاسمها اثنان.

أما إذا كان سيتسنى لي أن أصحح الجزء الثاني من الكتاب فأمر غير مؤكد، لآن ضعف ناظري المتزايد يجعل من القراءة أمرا يرهقني).
هرنألب ( فرتمبرغ ) في آب 1909.
ت. نولدكه
أضع هذه المقدمة السريعة لنولدكه لينظر فيها الأحباب بعين فاحصة، من أجل تحليلها و نقدها.
ومن تم معرفة القيمة الحقيقية للكتاب ومنهج مؤلفه فيه، وما تعرض له من زيادة وربما نقص...
وترجمة الكتاب عندي من المهمات المستفادة في هذه السنوات بالنسبة للمسلمين، بعد أن حجب عنهم لسنوات عديدة، كان فيها مرجعا مهما لكل من جاء بعد مؤلفه من الباحثين الغربيين، حتى قارب أن يصل حد القداسة عند بعضهم، كما كان مرجعا أيضا لبعض الشرقيين ممن علم لغة القوم، يستفيدون منه، وينقلون عنه بعزو أحيانا، وبدون عزو أحيانا كثيرة، و بهذا فقد أتيح لعلماء المسلمين الإطلاع على الكتاب لدراسته دراسة علمية دقيقة، ونقده بمنهجية صارمة... فهم أولى بهذا من كل أحد.
 
مساعد الطيار قال:
د. موراني وفقه الله
وكتاب نولدكه هل له ترجمة عربية سابقة ؟
إلحاق :
بالنسبة لكتاب نولدكه فقد علمت دكتور مساعد من أمر ترجمته ما أفاده الدكتور موراني، وأضيف أن الأستاذ عمر لطفي العالم من طرابلس الغرب يقوم منذ مدة بترجمة الكتاب، وقد أوشك على التمام، وربما تكون ترجمته لو قدر لها أن تطبع أفضل من ترجمة جورج تامر وأدق، لعلمه الممتاز بلغة القوم، ولقيامه بترجمة بعض الأعمال السابقة عن الألمانية. ثم مساعدة بعض من لهم اهتمام واسع ببحوث المستشرقين عموما، ومناهج دراستهم خصوصا، إضافة لمعرفة ممتازة بالعلوم الشرعية.
ثم قد قام أحد الأفاضل بعرض لكتاب نولدكه في عدة صفحات وعدني بنسخة منه، لو تحصلت عليها فسأنشرها في هذا الملتقى العلمي - إن شاء الله - كما ان الأستاذ الفاضل يفكر في كتابة دراسة نقدية موسعة حول الكتاب، بعد أن يكمل ما بقي له من ترجمة ونقد لكتبي شاخت [ أصول الفقه المحمدي ] وجولدزيهر [ دراسات محمدية ].
 
بارك الله فيك .
للأسف لا يمكننا أن نضيف الى ذلك ما جرى بين نولدكه وجولدزيهر من المراسلات رغم أن جميع الرسائل التي كتبها الأول الى جولدزيهير موجودة .
الصحيح أن كتابه (تاريخ القرآن ) صدر بمشاركة طلابه وكتبت أسمائهم في عنوان الكتاب .
 
د: موراني .
جاء في الصفحة الأولي : تيودور نولدكه

تاريخ القرآن
نقله إلى العربية وحققه
جورج تامر
في الصفحة التي تليها : تاريخ القرآن
ثم التي تليها : تاريخ القرآن
تأليف:
تيودور نولدكه
تعديل
فريديريش شفالي
بقية البينات
بعد عدة صفحات :
تاريخ القرآن
تأليف
تيودور نولدكه
الطبعة الثانية
عدّلها تعديلا تاما
فريدريش شفالي
الجزء الأول
في أصل القرآن

وقراءة مقدمة المعدِّل تفيد بأن التعديل كبير جدا لدرجة أنه لو نسب الكتاب للمعدِّل لكان أحسن .
وأما بقية الأسماء فتأتي في الجزء الثاني والثالث من الكتاب، مع المحافظة على اسم نولدكه.
وقد بين الأمر المترجم؛ حيث ذكر أسماء من تعاقبوا على صناعة الكتاب وهم - غير نولدكه الذي اختفى عمله في تعديل شفالي- : أوغوست فيشر والذي يبدو أن عمله محدود، غوتهلف برغشترسر الذي كتب الجزء الثالث ناقصا، فأتمه تلميذه أتو بريتسل.
ومع كل هذا فقد نسب الكتاب إلى نولدكه واشتهر به نولدكه فقط!!
د: بمناسبة الحديث عن نولدكه وكتابه؛ فقد جاء في بعض كلامك في غير هذا الرابط: أن تلاميذه كانوا بصدد جمع مجموعة من نسخ القرآن لتحقيقه، وفق المنهجية الشاملة لدراسة النصوص...، فهل تتفضل ببيان ما المراد بتحقيق القرآن؟ ثم ماهي المنهجية الشاملة...؟ فهذا أمر تطلبته منذ مدة وما عرفت له معنى. ويرجع هذا طبعا لعدم معرفتي باللغات الأجنبية.
 
حصلت للتو على العرض السريع الذي كتبه الأستاذ الصديق نصر لكتاب < تاريخ القرآن > لنولدكه، وأرسله على هيئة ملف مرفق، إذ لم أتمكن من كتابته على ملف وورد للأسف، وقد راسلت كاتبه فلم أجد عنده مقاله على هيئة ملف وورد.
 
شكر الله لكم أخي الباجي هذا الإبداع في نقل هذه المقالة التي عرضت الترجمة العربية للكتاب بإيجاز ، ونتطلع للترجمة الأخيرة للأستاذ عمر لطفي العالم إن شاء الله.
 
الشكر موصول لك أيها الفاضل ولإخوانك المشرفين على ما تبذلونه من جهد في سبيل نشر العلم، ونفع طلبته، فأسأل الله العلي القدير أن يجزيكم عن الجميع خير الجزاء، وأن يبارك لكم جميعا في أهليكم وأوقاتكم، وأبشر شيخي الفاضل بنسخة من الكتاب أول صدوره - إن شاء الله - .
 
كتاب تاريخ القران ترجم الى العربية في الاردن وكما قال المترجمون فانهم نقلوه من الالمانية الى العربية دون اي تعليق وقد منعت دائرة المطبوعات والنشر تداول هذا الكتاب لما فيه من اغاليط وسمحت للهيئات الرسمية والجامعات باقتناء نسخه لكنني سمعت انه يسرب على شاكلة اهداءات الى بعض المعنيين وبالطبع ليس بتارخ القران وانما باشياء اخرى والله تعالى اعلم بحقيقة الحال
 
الدكتور جمال أبو حسان كتب :

وكما قال المترجمون فانهم نقلوه من الالمانية الى العربية دون اي تعليق .................

هذا الأمر غريب , اذ ليس من واجبات المترجم أن يعلق شيئا على ما يقوم بترجمته !
 
د.جمال أبو حسان قال:
كتاب تاريخ القران ترجم الى العربية في الاردن وكما قال المترجمون فانهم نقلوه من الالمانية الى العربية دون اي تعليق وقد منعت دائرة المطبوعات والنشر تداول هذا الكتاب لما فيه من اغاليط وسمحت للهيئات الرسمية والجامعات باقتناء نسخه لكنني سمعت انه يسرب على شاكلة اهداءات الى بعض المعنيين وبالطبع ليس بتارخ القران وانما باشياء اخرى والله تعالى اعلم بحقيقة الحال

الدكتور جمال أيده الله : نعم مهمة التعليق على الكتاب، وبيان الأخطاء العلمية التي حواها .. مهمتكم أنتم يا من تخصصتم في علوم القرآن ... والأهم من ذلك بيان تهافت المنهجية العلمية على يدي مؤلفي هذا الكتاب .. والتي ما فتئ المستشرقون يفخرون بها علينا .. صباح مساء ... فإذا نظرنا إلى الواقع العملي في مثل هذا الكتاب مثلا .. وجدنها هواء وخواء .. فلعل بعض الدكاترة ينشط لبيان كل ذلك .. ففي نقض الأساس الذي بني عليه هذا الكتاب هدم لجُلّ ما كتبه المستشرقون حول القرآن من بحوث مجانبة للمنهجية العلمية السوية ..

ملحوظة : الكتاب وصلني بطلب خاص من الشام ( دمشق ) كما هو بعنوانه المعروف به.
 
كان الذي اوده يا دكتور موراني ان يعرض الكتاب بعد ترجمته على هيئة علمية او عالم متخصص فيعلق عليه كما فعل الدكتور النجار في تعليقاته على كتاب جولد زيهر لا انني اطلب من الذين ترجموه هذا الفعل فاني اعلم انهم ليسوا من اهل الاختصاص
 
أخي الباجي ..
كتاب ( تاريخ القرآن ) كم طبعة موجودة حالياً لهذا الكتاب ?
هل الطبعة المترجمة التي في الأردن ، هي الوحيدة ، والمنشورة في بيروت !!

كم طبعة موجودة الآن لهذا الكتاب ، لأنني في صدد الحصول على هذا الكتاب ..
وأريد الطبعة الجيّدة أو المعتمدة

بارك الله فيك
 
الأخ الكريم أحمد العنزي وفقه الله
حسب علمي ليس للكتاب إلا هذه الترجمة العربية التي قام بها الدكتور جورج تامر وآخرون . وقد صدرت الطبعة الأولى لهذه الترجمة العربية عن مؤسسة كونراد - أدناور في بيروت عام 2004م. والكتاب في حاجة ماسة لدراسة نقدية متخصصة يسر الله ظهورها .
 
هل سعر 500 ريال مبالغ فيه !!؟

وهل الكتاب ممنوع ؟ ( يعني طبع ولكنه لم ينشر ) !؟
 
وفقكم الله.
المعذرة على تأخر التواصل.

بالنسبة لطبعات الكتاب المترجمة فالأمر كما ذكر الشيخ الفاضل عبد الرحمن ... وإذا كانت المعروضة عليك نسخة أصلية فالأمر فيه بعض المغالاة ... أما إذا كانت مصورة ... فالسعر مرتفع جدا ... فقد أحضرها لي بعضهم من الشام بما يعادل 25 دولارا لا غير مع تجليدها تجليدا جيدا.
وللكتاب ترجمة جديدة أرجو أن تكون أفضل بكثير من سابقتها كنتُ أشرت إليه فيما تقدم من مشاركات... وهي الآن في الطباعة ويتوقع صدورها خلال الشهرين القادمين إن شاء الله أو هو أقرب ...
والكتاب منع من التداول في الشام والأردن ...
وفقكم الله.
 
بشرك الله بالخير. نحن في الانتظار أخي الباجي للترجمة الجديدة ، ولا تنسنا هنا من الإشارة إليها فور صدروها حتى ندركها قبل نفادها.
 
بل هي نسخةٌ أصلية ...

بارك الله فيك وفي الأخ عبدالرحمن وزادكم الله علما وتقى
 
عودة
أعلى