بيان عن كتاب:( حسن المدد في فن العدد للجعبري )

إنضم
20 أبريل 2006
المشاركات
81
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
بيان عن كتاب:( حسن المدد في فن العدد )

صدر عن مكتبة أولاد الشيخ للتراث بالقاهرة كتاب: حسن المدد في فن العدد للإمام إبراهيم بن عمر الجعبري المتوفى سنة 732هـ بتحقيق الأستاذ/ جمال بن السيد رفاعي الشايب وقدم له الأستاذ الدكتور/ سامي عبد الفتاح هلال أستاذ التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأزهر.
اعتمد المحقق على ثلاث نسخ خطية للكتاب من دار الكتب المصرية ، قام المحقق بالمقابلة بينها وتخريج الشواهد القرآنية وكذلك الأحاديث والآثار وترجمة من وجد له ترجمة من الأعلام.
أما عن الكتاب فإن الجعبري رحمه الله قسم كتابه إلى تسعة أبواب :
الباب الأول: في الأخبار والآثار الدالة على الاعتناء بالعدد والحث على تعلمه والرخصة في العد بالعقد في الصلاة.
الباب الثاني: في تعيين الأئمة الذين انتهت إليهم طبقة العدد في الأمصار وأوقفت عليهم في الأقطار .
الباب الثالث: في اتصال سنده ـ أي الجعبري ـ بهم واتصال سندهم بمن فوقهم.
الباب الرابع: في جملة عدد السور والآي والكلم والحروف وائتلاف الأئمة عليه والاختلاف فيه .
الباب الخامس:في ذكر النظائر من كل من الثلاثة على مذاهبهم .
الباب السادس: ما انفرد عنه بعدّه من الآي إمام فأكثر عن غيره أو سقطه.
الباب السابع: في ضابط يعلم به الفواصل فيتنبه به على مواضع الخلاف.
الباب الثامن: في المكي والمدني من السور والمتفق والمختلف والمتداخل من الآي.
الباب التاسع: في ذكر السور سورة سورة على ترتيب المصحف العثماني المنقول من الصحف البكرية رضي الله عنهما المنقولة مما كتبت بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد صدر الجعبري هذه الأبواب بمقدمة تشتمل على على فصلين:
أولهما : في كيفية نزول القرآن العظيم.
والثابي: في حد الحرف والكلمة والآية والسورة والقرآن وفائدة كل منها.
وختم الجعبري كتابه بخاتمة بعدد كل حرف من حروف المعجم على ترتيب مخارجها.
والكتاب ـ وإن كان متوسط الحجم ـ ذو أهمية كبيرة وقيمة عالية في جانب من علوم القرآن ويدل على مدى اهتمام علمائنا رحمهم الله بهذا الكتاب الكريم.
نسأل الله التوفيق للخير.
 
أضيف لما ذكر: قام بتحقيق كتاب :حسن المدد في معرفة فن العدد, الباحث/بشير بن حسن الحميري في رسالة ماجستير باليمن عام 1425 بإشراف الدكتور صالح صواب .
 
لعل الدكتور صالح يسعى مع تلميذه الفاضل لنشر الكتاب فالمكتبة القرانية لازالت بحاجة إلى إخراج امهات كتب العد
 
أخي أبو فاطمة :
متى طبع الكتاب ومن الطابع وشكراً
 
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد :
أولا : ما ذكره الدكتور/ عبدالرحمن اليوسف – جزاه الله خيرا – هو صحيح، وقد قام الباحث/ بشير بن حسن الحِمْيَري بتحقيق هذا الكتاب في رسالة للماجستير، حصل فيها على تقدير امتياز.
أما ما أشار إليه فضيلة الأستاذ الدكتور/ فهد الرومي، فأود الإشارة إلى أن الباحث قد قدّم الكتاب إلى (مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف) ووافقوا على طباعته، وأرسلوا عددا من الملاحظات إلى الباحث، وقام بتعديلها، وهو في طريقه إلى النشر بإذن الله تعالى.

ويسرني أن أذكر بعض المعلومات عن هذه الرسالة ...
قد خرج البحث في: 536 صفحة.
قسم الباحث الكتاب إلى قسمين:
الأول: الدراسة، من الصفحة الأولى إلى ص135 .
القسم الثاني: القسم المحقق من ص136 إلى ص469 .
ثم الفهارس من صفحة 472 إلى 536 .

أما القسم الدراسي فقد تناول فيه الباحث :
- مدخل تمهيدي في علم العدد، تناول فيه: التعريف، ثم نظرة في كتب علم العدد، ثم ناقش مصدر العلم، وهل هو اجتهادي أو توقيفي، ثم ذكر بعض القضايا في علم العدد وناقشها، ثم مصادر العلم ومراجعه للباحث في هذا العلم.
وقد ذكر الباحث نشأة هذا العلم، ورجح أنه توقيفي، وذكر أنه مذهب المحققين في هذا العلم، وذكر الأقوال الثلاثة في هذا الموضوع، وحجة كل قول، ثم ذكر ما اختاره بعد مناقشة الأقوال السابقة، وعلل ترجيحه في (14) نقطة مرجحة.
- ثم جال الطلب في كتب العدد، واستعرض في مبحث كتب علم العدد، ما استطاع الحصول عليه، من كتب هذا العلم مخطوطها ومطبوعها، وقارن فيما بينها من حيث المفردات في هذا العلم، وماذا يدرس فيه.
- ثم أفرد مبحثا لمراجعة بعض قضايا هذا العلم، ومنها: الخلاف الذي يذكره بعض ائمة عن أحد أئمة العدد، وقسم الخلاف إلى ثلاثة أقسام: خلاف مرجح بالإيجاب، وخلاف مرجح بالسلب، وخلاف مطلق، وذكر لكل مثاله.
- ثم تعرض لخلاف أبي جعفر وشيبة وإلى أي عدد يتبعان.
- تعرض الباحث بعد ذلك إلى: (ما يشبه الفاصلة وعكسه) تكلم فيه، ونبه إلى خطأ بعض علماء العدد المعاصرين في هذه التسمية وعكسها.
- ثم تكلم عن العدد الإجمالي لآيات القرآن.

- في الباب الأول ترجم الباحث للمؤلف..
- وفي الباب الثاني: دراسة عن الكتاب ومنهج المؤلف فيه... درس فيه نسخ الكتاب، ومنهج المؤلف فيه، ومصادره، وأثره فيمن بعده.
- كما قام بدراسة لمحتوى الكتاب، تكلم فيها عن عدد كلمات وحروف القرآن في مصادر مختلفة، ثم عدد كلمات وحروف السور، وعدد الحروف الهجائية، ثم فواصل الآيات (الروي)، ثم ذوات النظير، ثم انفرادات العادين.
- وقد قام الباحث بخدمة البحث خدمة جيدة، من حيث: عزو الآيات، وتخريج الأحاديث، والحكم عليها، وترجمة الأعلام الواردة في البحث جميعا.
- وقارن بين ما يذكره المؤلف بالنسبة للاختلاف في عد الآي داخل السور مع ما يذكره غيره إن كان هناك خلاف، ونبه إلى الصحيح منه.
- وقد قام الباحث بدراسة قيمة للكتاب.. بل قام بنفسه بعدّ كثير من الأحرف والكلمات، ثم ختم البحث بفهارس قيمة، هي: فهرس الآيات، الأحاديث والآثار، الأعلام، المصطلحات العلمية، علماء العدد، الفواصل، المصادر والمراجع، موضوعات الكتاب.
- نفع الله بهذا الكتاب، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
 
وقد حفظ المحقق نسخة من رسالته في كل من مكتبة الملك فهد الوطنية بالرياض، وفي مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث.
والحمد لله رب العالمين
 
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته:

هذا الكتاب يحققه أيضا حاليا أحد الطلبة بالمغرب (رسالة دكتوراه).
ويحتاج هذه النسخ وهي بدار الكتب المصرية التي ربما قد يكون استفاد من محقق الكتاب:
الأولى: قراءات (ق 20).
الثانية: ب (27304).
الثالثة: قراءات طلعت (115).
فمن يفيدني بها بالقريب العاجل .
وإن كان المطبوع الذي بتحقيق الأستاذ/ جمال بن السيد رفاعي الشايب فسيكون انفع للأخ الباحث.
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم.
 
هذه رسالة وصلتني من الدكتور عمار الددو وفقه الله طلب إدراجها هنا :

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الدكتور عبد الرحمن الشهري حفظكم الله ورعاكم
أرجو إدراج هذه المشاركة في الموقع تعليقاً على كتاب حسن المدد في فن العدد

إخوتي الأفاضل كنت قد وعدتكم بدليل يثبت سقوط طبعة مكتبة أولاد الشيخ لكتاب حسن المدد في فن العدد، من الناحية العلمية، فإليكم صورة هذه الصفحة، وأترك إليكم الجواب فيما يأتي بعد....



[align=center]
6472095ea03967.jpg
[/align]
 
تلميحات عن الكتاب المطبوع عن مكتبة أولاد الشيخ

تلميحات عن الكتاب المطبوع عن مكتبة أولاد الشيخ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
الكتاب المطبوع، يجب أن ينقل معه بحذر، لأنه محشو بالسقط والتحريف، وقد راجعت سورة البقرة منه في أول تحقيق لكتاب ابن شاذان، كمقارنة للتحقيق الذي لم يبذل فيه جهد صحيح.
وبالإجمال فالملاحظات عليه كثيرة، وإنما منعني من مثل هذا الكلام قديما حتى لا يقال، لأني أمدح تحقيقي للكتاب، وأنسب النقص إلى غيري، ومع أني قد استدركت على تحقيقي في بعض المواضع، وأرسلتها إلى مجمع الملك فهد الذين وعدوا بطباعته.
النقطة الثانية التي أود التنبيه إليها، إعادة التحقيق لكتب حققت كرسالة علمية، بغير مبرر، فالصحيح أن يبذل الجهد من المحققين -وخاصة في الرسائل العلمية- في ما لم يُحقق، حتى تكمل الفائدة، ولا بأس من إعادة التحقيق، ببيان أسباب إعادة التحقيق، ولعل في هذا توفير للجهود، وتوسيع للكتب المحققة في العلوم الإسلامية.
والحمد لله رب العالمين
 
شكراً لك أخي الحميري، فالموضوع ليس المراد منه المدح أوالقدح لأحد، معاذ الله أن نفعل هذا، ولكن هذه كلمة حق خدمة لكتاب الله عز وجل، فالكتاب كما تعلم في عد آي القرآن، لذا كان لزاماً على من يجد مثل هذا أن ينبه الباحثين إليه، ولكي يتنبه الذين يعملون بالتراث إلى أن العمل في هذا الحقل أمانة عظيمة عليهم أن يخلصوا النية فيها .، حفاظاً على التراث الذي هو أساس ثقافتنا، وعماد نهضتنا، وأس حضارتنا، ووعاء ديننا وتاريخنا.

لذا فأنا من أنصار تحقيق كتب التراث أكثر مرة، إذا رأى الثاني أن الأول قد قصّر وفرط، خشية أن يأتي يوم نفقد فيه الثقة بالكتاب المطبوع لكثرة ما يحصل فيها من تدمير .
 
جزاكم الله خيرا

هل كتاب الفضل ابن شاذان في العد مطبوع؟
 
جزاكم الله خيرا.



إنا لله وإنا إليه راجعون.
لا بد من تدارك الأمر قبل أن يتسع الخرق على الراقع.
وأدعو الله ألا تُلْحَق مطبوعات مكتبة أولاد الشيخ بمطبوعات مكتبة دار الصحابة للتراث!
وقد أوجست خيفة حين رأيت طبعتهم من شرح ابن الناظم على المقدمة الجزرية!
اللهم سلّم تراث أئمتنا من عبث العابثين، وتساهل المتساهلين.
اللهم آمين.
 
شكر الله للشيخ بشير الحميري تحقيقه للكتاب تحقيقا علميا
وجزى الله الشيخ عمار الددو خيرا على غيرته على كتب السلف
وبهذه المناسبة أقول : إن سبب لجوء طلاب العلم لطبعات دار الصحابة وأولاد الشيخ ونحوهما أنهم لا يجدون كثيرا من كتب هذا العلم الشريف مطبوعة عند غيرهم ، فصارت هذه الطبعات بمثابة أكل الميتة للمضطر
وليس المقصود التعيير أو التشهير ، ولكن من عانى عرف فعذر ، والله المستعان
والمرجو من مشايخنا الكرام من أمثال الدكتور عمار ونظرائه من المعتنين بهذا الشأن المبادرة إلى العناية بشكل أكبر بتحقيق نفائس كتب علمائنا ، والسعي في طباعة الرسائل العلمية التي ما زالت رهينة خزائن الجامعات.
 
إشارة إلى كتاب الفضل بن شاذان الرازي

إشارة إلى كتاب الفضل بن شاذان الرازي

حققت الكتاب على نسخة فريدة، لم يذكر اسم المؤلف في فهارس مكتبة الملك فهد التي صورت عنهم النسخة.
قدمت الكتاب إلى دار ابن حزم للطباعة، وسيخرج الكتاب عنهم قريبا إن شاء الله تعالى.
 
تأَخُّر مُجمَّع الملك فهد في إخراج الكتب أصبح مثارَ تساؤل حقاً ، فالكتاب يمكث في الوضع الطبيعي عندهم من خمس إلى عشر سنوات وقد تزيد ، وإذا خرج خرج بشكل عادي لا يستحق كل هذا الانتظار . وليت الإخوة في مجمع الملك فهد وكلهم من أهل الفضل والعلم يبينوا للباحثين أسباب منطقية لهذا التأخير ، فقد أصبحت سمعة المجمع في هذا الجانب غير محمودة ، ولم نجد عذراً نعتذر به لهم في هذا التأخير ، وليتهم يتركون جانب نشر الكتب لدور النشر ويتفرغوا للمصحف فقط ، فقد عاد عليهم دخولهم في نشر الكتب وعدم الوفاء بالمواعيد بالضرر البالغ في سمعتهم ومكانتهم، وسأكتب بذلك لمعالي وزير الشؤون الإسلامية بإذن الله .

وأما بخصوص تحقيق كتاب ابن شاذان للأخ بشير فقد صدر منذ مدة عن دار ابن حزم وأظن أنه سبقت الإشارة إلى صدوره في موضوع منفصل .
 
وأما بخصوص تحقيق كتاب ابن شاذان للأخ بشير فقد صدر منذ مدة عن دار ابن حزم وأظن أنه سبقت الإشارة إلى صدوره في موضوع منفصل .
أنبهك أستاذنا العزيز الدكتور عبد الرحمن الشهري حفظك الله ورفع قدرك أن الأخ بشير هو الآن دكتور، ولعلك لا تدري بذلك، ولا يخفى عليكم أن المحافظة على الألقاب من أسباب المحبة والألفة، مع يقيني أن شيخي الدكتور بشير الحميري حفظه الله ليس حريصاً على ذلك، وإنما ما كتبته هنا هو حرص مني بأن يلقب بما له الحق أن يلقب به، وهذا تنبيه مني وليس اعتراضاً أو انتقاداً.
 
أنبهك أستاذنا العزيز الدكتور عبد الرحمن الشهري حفظك الله ورفع قدرك أن الأخ بشير هو الآن دكتور، ولعلك لا تدري بذلك، ولا يخفى عليكم أن المحافظة على الألقاب من أسباب المحبة والألفة، مع يقيني أن شيخي الدكتور بشير الحميري حفظه الله ليس حريصاً على ذلك، وإنما ما كتبته هنا هو حرص مني بأن يلقب بما له الحق أن يلقب به، وهذا تنبيه مني وليس اعتراضاً أو انتقاداً.
وفقكم الله على هذا التنبيه واشكرك عليه ، وأخي بشير قد أخبرني بمناقشته للدكتوراه عندما لقيته، ولكنني لا أرى في قولي له (الأخ بشير) أي غضاضة إن شاء الله . وهو أخي من قبل الدكتوراه ومن بعدها .
 
وسأكتب بذلك لمعالي وزير الشؤون الإسلامية بإذن الله .
مبادرة طيبة.
وأقترح أن يوقع عليها عدد من المختصين وغيرهم، لا سيما من تضرر من جراء التأخير.
وتقبل تحياتي.
 
فالكتاب كما تعلم في عد آي القرآن، لذا كان لزاماً على من يجد مثل هذا أن ينبه الباحثين إليه، ولكي يتنبه الذين يعملون بالتراث إلى أن العمل في هذا الحقل أمانة عظيمة عليهم أن يخلصوا النية فيها .، حفاظاً على التراث الذي هو أساس ثقافتنا، وعماد نهضتنا، وأس حضارتنا، ووعاء ديننا وتاريخنا..
السلام عليكم
شيخنا الجليل لما رأيت محقق الكتاب الأخ جمال الشايب هممت أن أخبر الإخوة بعدم اقتناء هذا الكتاب ، أو أي كتاب لهذا المحقق فهو بحق مثال سئ للمحققين . فهو ليس من أهل القراءات ولا أدري كيف تخرج من كلية القرآن بطنطا ؟ . وكيف حصل علي الإجازة وهو يظن أن مد التعظيم في اسم الجلالة " الله " .
وحقق متنا للشيخ الجمزوري في رواية ورش فتعقبه الأخ محمود عبد الرحمن فأخرج له مائة وخمسين سقطة ولا أقول خطأ .
وفيها تغير معاني القراءة ، ومن قرأ له تحقيق كتاب الكامل علم مقدار هذا الرجل وأنه في الهذيان . ولم أر كتابا له سلم فيه هذا الرجل .
ومن طرائفه في مخارج الحروف في كتاب الكامل ص93 " ويخرج الخاء من أعلي الحلق علي ما نبين ، ولا يجعلن القاف بينهما وبين الكاف .) انظر لقوله "ولا يجعلن القاف... " ولو أمعن النظر لقال " وليجعلن القاف " فإن لم يكن القاف بين أقصي الحلق والكاف فمن أين تخرج إذن ؟؟
ولا يقولن أحد أنه من خطأ الطباعة فالكتاب الخطأ أصل فيه . وقال أيضا " وهكذا الميم بين الكاف والجيم نحو : كمل في الجمل ...) وقوله "وهكذا الميم " الصواب فيها " وهكذا الجيم " ولو نظرللمثال لتبين له الصواب " كمل ـ جمل " .
فأمثال هؤلاء يحرم عليهم العمل في هذا المجال لأنهم ليست عندهم الأهلية هذا بخلاف الفساد الذي يلحق هذا التراث . والله أعلم
والسلام عليكم
 
عودة
أعلى