المكتبة الشاملة - أسرار التكرار في القرآن

إمداد

New member
إنضم
5 يوليو 2004
المشاركات
257
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
أسرار التكرار في القرآن = البرهان في توجيه متشابه القرآن

  • الكتاب: أسرار التكرار في القرآن المسمى البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان
    المؤلف: محمود بن حمزة بن نصر، أبو القاسم برهان الدين الكرماني، ويعرف بتاج القراء (المتوفى: نحو 505هـ)
    المحقق: عبد القادر أحمد عطا
    مراجعة وتعليق: أحمد عبد التواب عوض
    دار النشر: دار الفضيلة
    عدد الأجزاء: 1
    [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
 
كتاب أسرار التكرار في القرآن للكرماني من أفضل الكتب في بابه ، ويدل على ذكاء مفرط للمصنف رحمه الله .
قال عنه ابن الجزري (إمام كبير محقق ثقة كبير المحل‏)‏‏[غاية النهاية2/254]
الأخت الكريمة بارك الله فيك ، قد عثرت على الكتاب منذ ثلاثة أعوام في معرض الكتاب فلا حاجة لي في تحميله ولكم وافر الشكر
والسلام عليكم
 
جزاك الله كل خير الأخت الفاضلة.
أما بالنسبة لأحمد نجاح إذا لم تكن لك حاجة بالكتاب، فكثير من الباحثين - خاصة المبتدئين منهم - في حاجة لهذا الكتاب وغيره.
 
الأخ الفاضل مصطفى محمد صالح السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
أنا قلت ليس لي حاجة في تحميله ولم أقل أن ليس لي حاجة فيه فأرجوا أن تفرق بين الاثنين ، ولتعلم أني كنت في حاجة شديدة لهذا الكتاب وما ذهبت إلى معرض الكتاب حينها إلا من أجله ، وبعد اقتنائي له وضعت منه عدة مواضيع في بعض المنتديات .
وكوني ليس لي حاجة فيه لا يمنع حاجة الآخرين إليه ، فأرجو أن تتأمل عباراتك قبل وضعها والسلام عليكم
 
الصحيح أن يقال: اسم الكتاب البرهان في توجيه متشابه القرآن، المسمى أسرار التكرار في القرآن الذي اجتهد في تسميته المحقق وليته لم يصنع، إذ أصبح كثير من الباحثين دارجين على هذه التسمية في بحوثهم وكتبهم متناسين الاسم الصحيح لهذا الكتاب، الذي أراده تاج القراء رحمه الله تعالى، وهذا من المحقق تغيير لعنوان الكتاب بغير إذن من صاحبه وهو أشبه بالتحريف والتبديل، يقول محققه: "فالكتاب معروف إذن بين العلماء القدامى، ولكنه لم يتداول في عصرنا، ولم تنهض إليه يد لإخراجه لسبب واحد فيما نرى، هو العنوان الذي اختاره للكتاب، إذ سماه: "البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان"، فأغمض المشتغلون بالنشر عنه عيونهم، إذ ظنوه في المتشابه بمعنى الموهم أو الغامض، ولم يفطنوا إلى أنه في المتشابه بمعنى المتماثل، وهو مكررات القرآن كما أوضح مؤلفه في مقدمته".
وهذا عذر غير مقبول، فليدع الكتاب للكاتب، وكان بإمكانه أن يضع عنواناً فرعياً يوضح المقصود، فالأصل اعتماد المخطوط كما هو دون أدنى تغيير، هذا ما تقتضيه أمانة التحقيق.
ملاحظة الكلام المنقول من طبعة دار الاعتصام ص13.
 
عودة
أعلى