((وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم...)
للجملة الاعتراضية عدة أغراض غير أن الغرض من الجملة الاعتراضية(تلك أمانيهم) قد غمض علي.. أهو للتأكيد أم التعظيم أم ماذا..؟
بعد البحث وجدت غرضاً لها ذكره أحمد الجناتي، في بحث له بعنوان - مقالم الجمل الاعتراضية في القرآن-.يقول الغرض منها تبيين أن ما يدعونه إنما هو مجرد أمانٍ لا يصدقها الواقع ولا يقوم بها برهان.
شكر الله لك وزادك من فضله
وجدت البحث على أحد المواقع لكن إشكاليته أنه بلا بيانات وبلا ترقيم، وأنا أحتاج إلى توثيقه من ناحية رقم الصفحة، والمعلومات الببلوجرافية.. فهل من سبيل إلى ذلك..؟