::العقد السني في رواية السوسي:: لناظمه الشيخ يحيى حسن حفظه الله

أم جويرية

New member
إنضم
11 سبتمبر 2009
المشاركات
17
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
العمر
35
::: بشرى لأهل القرآن :::
::: نظم العقد السني في رواية السوسي :::
لناظمه الشيخ يحيى حسن المُرَيْجِي حفظه الله :::
إلى فرش حروف سورة آل عمران


العقد السني في رواية السوسي




منظومةُ العِقْدِ السَنِيّ في روايةِ السوسيّ عن أبي عمرو ٍ البصري

بَدَأْتُ بِالْحَمْدِ لَهُ تَعَالَى/ ثُمََّ مُصَلِّياً عَلَى مَنْ قَال

عَنِ الْقُرَانِ خَيْرُكُمْ مِنْ عَلَّمَه /نَقَلَهُ مِنْ بَعْدِ مَا تَعَلَّمَه

فَهْوَ إِذنْ مَعَ اُلْكِرَامِ اُلْبَرَرَة /وَحَاضِراً نَبِيَّهُ وَكَوْثَرَه

سَيدِنا مُحَمّدٍ وَآلِهِ /وَصَحْبِهِ وَتَابِعِي مِنْوَالِهِ

وَسَائِلاً رَبِّي صَفَاءَ اُلنِّيَّة /وَسَالِكاً طَرِيقَ شَاطِبِيَّة

وَهَا أَنَا مُجَمِّعاً لِلسُّوسِى /لِأَرْفَعَ اُلْوَهْمَ مَعَ اُلْعُبُوسِ

حُرُوفَهُ وأَصْلَهُ الَّذِي وَرَدْ /طُوبَى لِمنْ أَتْقَنَ أَوْ كثَّرَ رَدّْ

ابْنُ زِيادٍ صالِحُ السُّوسِيّّ ُ /وعِقْدُهُ مُرَتَّلٌ سَنِيُُّ

بالعفو ِ والإغضاءِ عن يَحيى حَسنْ /واحمِلْ نِظَامَهُ على الوجْهِ الأسنْ

بابُ البَسْمَلة

صِلْ وَاسْكُتَنَّ الْبَيْنَ دُونَ اُلْبَسْمَلَة /أَوْ بَسْمِلَنْ وَاقْطَعْ وَصِلْهَا كَامِلَة

لاَسَكْتَ بَعْدَ اُلنَاسِ عِنْدَ اُلْفَاتِحَة /كَاُلْوَصْلِ فَاُمْنَعْهَا فَلَيْسَتْ سَانِحَة

ميم الجمع

إن قبلَها هاءٌ وَكَسْرٌ قَبْلَها /أوْ سَكَنَتْ يَاءٌ وَجَاءَتْ بَعْدَهَا

وَبَعْدَهَا حَرْفٌ أَتَى مَسْكُونَا /فَاكْسِرْ لِمِيمِ الجَمْعِ مُسْتَبِينَا

بِهِمِ عَليهِمْ معْ يُريهِمْ راشِدَا /لاَسْبَابُ والقِتَالَ واللهُ هُدَى

بابُ الإدْغامِ الكَبير إدغامُ المُتماثِلين

أَدْغِِمْ لِسُوسيٍّ فَقٌطْ فِي كِلْمَةِ /هُمَا مَنَاسِكّمْ سَلَكّمْ يا فَتِي

وَإِنْ تَمَاثَلا بِكِلْمَتَيْنِ /إلا لَدَى الْحَدِيثِ بِالتّائَيْنِ

أَوْ مَاحَوَى التّنْوِينَ أَوْ مَا قََدْ ثقَلْ /يَحْزُنْكَ لا وَوَجْهَيِِ ِالذِي يُعََلْ

كَمِثْلِ مَا يَخْلُُ لَكُمْ يَككّاذِبَا /يَبْتَغِِ غَيْرَ أََدْغِمْ اَوْ أَظْهِِرْ رَبَا

يَا قَوْمِِ مَالِي أ ُدْغِمَتْ يَا قَوْمِ مَن/ لَكْ كَّيْداً اِدْغِمْ ألَ لوطٍ هوْ وّمَنْ

يَاتِيَ يَوْمٌ ثُمَّ يَاءُ اللائِي/ سَكِّنْ أَوْ اِظْهِرْ لِعُرُوض ِ اليَاء ِ

إدْغَامُ الحَرْفَيْن ِالمُتَجَانِسَيْن ِوالمُتَقَارِبَيْن ِفي كَلِمَة

بِكِلْمَةٍ قَافٌ بِكَافٍ فَادّغِمْ /بَيْنَ مُحَرَّكٍ وَمِيم ِالجَمْع ِ تَمْ

خَلَكُّمْ اَوْ رَزَقكُّمُ لا نَرْزُقُكْ /طَلَّقَكُنَّ أَدْغِمْ اَوْ أَظْهِرْ مَلَكْ


فِي كِلْمَتَيْن :
ِ

كَالشَّرْطِ فِي الْمِثْلَيْن ِ أَدْغِمْ وَالْتَزِمْ /فِي سِتَّةٍ وَعَشْرَةٍ حَرْفاً عُلِمْ

ذُقْ َدَّل حَرْثِكَ بِشَمْس ٍنَضَجَتْ/عِنْدَ حُرُوفٍ أُطْلِقَتْ أَوْ خُصِّصَتْ

زُحْزِح عَّن ِالنَّارِ لَدَى الْحَاءِ فَقَطْ /وَالْقََافُ فِي الْكَافِ وَهِي فِيهَا اشْتَرَط
ْ
ألا يَكُونَ قَبْلَهُ السَّكُونُ هَلْ /كَتَرَكُوكَ قَائِمًا وَفَوْقَ كُلْ


ذَالُ اتَّخَسَّبِيلََهُ وَصَاحِبَتْ /وَالسِّينُ رَشَّيْبَا نُُّّفُوسُ زُوِّجَتْ

وَاللامُ وَالرَا إنْ تَلَتْ مَا قَدْ سَكَنْ /وَفُتِحَتْ فَامْنَعْ عَدَا قَالَ ادْغِمَنْ


وَالنُونُ فِيهِمَا إنْ بَعْدَ حَرَكَة/ إلا بِنَحْنُ تُدَّغَمْ فأَدْرَكَهْ

وَالدَّالُ إنْ بَعْدَ السُّكُونِ فُتِحَتْ/ أَظْهِرْعَدَا تَوْكِيدِهَا تَزِيغُ بَتْ


وأدْغِمَنَّها بِعَشْرٍ ثَبَتَتْ /كالثَّاءِ والطَّا زَادَ طَاءً بُدِّلََتْ


حُرُوفُهَا جِيمٌ وَضَادٌ تَاءُ/ شِينُ الثَّنَايَا رَتَّلَ القُرَّاءُ


أَخْرَجَ شَطْأَهُ معارِتَّعْرُجْ /عَرْش ِسَبِيلا ًبَعْض ِ شَانِهِمْ دَرَجْ


وَ ثَنِّ ذَا القُرْبَى وَتَأتِ طَائِفَة/ تَوْرَاةََ ثمّ كَالزَّكَاةَ مُشْرِفَة


وَجِئْتِ شَيْئاً عِنْدَ تَاءٍ كُسِرَتْ/ بِالْخُلْفِ وَامْنَعَنََّّهَا إنْ فُتِحَتْ

ثُمَّ يُعَذِّب مَّنْ دَغَمْ حَيْثُ وَقَعْ /بِشَرْطِ أَنَّ بَاءَهُ قَدِ ارْتَفَعْ


وَتَسْكُنُ الْمِيمُ لِبَاءٍ بَعْدَهَا /وَقَبْلَهَا مُحَرَّكٌ فَأَخْفِهَا


مِثَالُهُ أَعْلَم بِكُمْ وَيَمْتَنِعْ /مَاعِنْدَهُ السُّكُونُ قَبْلَهُ وَقَعْ


وَالْعِلْمُ مَالَكَ اخْتَلِسْ أَوْأدْغِمَنْ /لأجْلِ سَاكِن ٍ صَحِيح ٍ يُقْتَرَنْ


وإنْ لَدَى الإدْغَامِ مَالَ الحَرْفُ مِلْ /ثلاثةُ المدِّ مَعَ اللِّين ِ نُقِلْ


أَشْمِمْ ورُمْ ومَحِّضَنْ مَضْمُومَا/ وَإنْ كَسَرْتَ مَحِّضاً وَرُومَا


إلا إذا مِيماً بِبَا مِيماً بِبَا /وَاخْتَلَفُوا تَعْرِفُ فِي بَعْضٌ أَبَى


الإدْغَامُ الصَّغِير:

دَالُ قَدْ :


قَدْ أُدْغِمَتْ فِي ظَا وَضَادٍ وَحَكَى/ سَلْ جَامِعًا ذَا شُرْفَةٍ صَبْراً زَكَى


ذَالُ إِذ ْ:


وَذَالُ إِذ ْ عِنْدَ حُرُوفِ جَدَّتْ /مَعَ الصَّفِيرِ عُلِّمَتْ وَادَّغَمَتْ


تَاءُ التَّأنِيثِ:

وَتَاءُ تَأنِيثٍ بِكِلْم ِ الْبَيْتِ سِتْ /سَمَا ثََنا جُودًا ظَفَرْ صَبْراً زَكَتْ


لامُ هَلْ وَبَلْ:


أَدْغِمْ لَهُ هَلْ عِنْدَ قَوْلِهِ تَرَى/ فَقَطْ وَعِنْدَ بَلْ فَلا بِلا امْتِرَا


حُرُوفٌ قَرُبَتْ مَخَارِجُهَا :

يَغْلِب فَّسَوْفَ اصْبر لِّحكم عُذتُّ /أَخَذتُّ مَعْ لَبِثتُّ مَعْ نَبَذتُّ

يُرِد ثَّوَابًا مَعْ يُعَذِّبْ إنْ جُزِمْ /وَصَادُ ذكرُ مِثلُ أُورِثتُّمْ عُلِمْ

وَارْكَبْ وَيَلْهَثْ أَدْغِمَنَّ رَاشِدَا/ وَأَظْهِرَنَّ نُونَ يَا مُجَوِدَا


بابُ هاءِ الكِنَاية :


سَكِّن يُؤَدِّهْ نُصْلِهِ نُؤْتِهْ نُوَلْ/ يأْتِهْ فألقِهْ يتِّقِهْ يرْضَهْ نَقَلْ

أرْجِئْهُ فاخْتَلِسْ وقصِّرْ فيهِ /واكْسِرْ عليْهِ اللهَ أنسانيهِ

بابُ المَدِّ والقَصْر:

واقْصُرْ لِفَصْل ٍ ثُمَّ عِنْدَ الوَصْلِ ِطُل / بأربع ٍوغيرُهُ كَمَا نُقِلْ


بَابُ الْهَمْزَتَيْن ِمِنْ كَلِمَة :

سَهِّلْ وَأدْخِلْ إنْ فََتََحْتَ الأوَّلا /مَعْ فَتْح ٍ أوْ كَسْرٍ لِثَانِيهِ وِلا


وَالضَّمّ ُ بَعْدَ الفَتْحِ أدْخِلْ أوْ بِلا/ أئِمَّة سَهّل ولا تُبدلْ تَلا


اللهُ ألسِّحْرُ كَمِثْل ِ الآنَ /تَسْهِيلٌ اَوْ مَدٌ وَزِدْ إتْقَانَا


وَزِدْ لَدَى تَاتُونَ هَمْزَ إِنَّكُمْ/ إنّ لَنَا ألسِّحْرُ آمَنْتُمْ وَتِمْ


وَقَدْ خَلا أمَنْتُمُو مَعًا أأ /لِهَتُنا بِغَيْرِ مَدٍ قَرَآ



بَابُ الْهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَتَيْن :

وَسَِِّطْ أوِ اقْْصُُرْ مَعْ سُقُوطِ الأولَى /عِنْدَ اتِّفَاق ِ الهَمْزَتَيْن ِ قِيلا


إنْ بَعْدَ فَتْح ٍ ضَمٌ اَوْ كَسْرٌ أَتَى/ سَهِّلْهُمَا كَمِثلِ ِ جَاءَ أُمّةَ


وَالفَتْحُ مُبدَلا ً إذا جَا ثَانِيَا /إنْ بَعْدَ كَسْرٍ أوْ لِضَم ٍ تَالِيَا


أوْ ضَمٌ اَوْ كَسْرٌ أوِ العَكْسُ خَلا/ كَسْرٌ وَضَمٌ أبْدِلاً أوْ سَهِّلا


بَابُ الهَمْز ِ المُفْرَدْ:

أبدلْ لِسَاكِنٍ عَدَا مَا قَدْ ثَقَلْ /أوْ جَزْمٍ اَوْ أمْرٍ وَلَبْسٍ أوْ بَدَلْ


يَشَأ يَسُوءْ تُؤْوِي وَرِئيًا هَيِّئ ْ/ مُوصَدَ كُفْءَهُزْءَ نَنْسَأ أرْجِئْ

بَارِئْكُمُ بَادِئَ هاأنتُمْ قَصَرْ /سَهِّلْ ويا اللاءِ لَهُ لَمْ تُعْتَبَرْ


وسَهّلنَّ الهمزَ أوْ بدِّلْهُ يَا /وَقِفْ بِرَوْمٍ أوْ سُكُونٍ أوْ بِيَا


ثُمّ لِمنْ أبدَلَ أَدْغِمْ وجْهَا /أوْ أظْهِرَنْ بِسَكْتَةٍ كَمَنْ سَهَا


وأدْغِمَنّ عنْدَ عاداً لّولَى/ وابْدَأْْ بِهَا لُولَى ألُولَى الأولَى


يَاجُوجَ مَاجُوجَ يُضَاهُونَ نَقَلْ /مِنْسَاتَهُ يَالتْكُمُ جَا بِالبَدَلْ

بَابُ الفَتْح ِ وَالإمَالَةِ وَبَيْنَ اللفْظَيْن:

إنْ ألِفٌ أتَتْ بِرَسْمِ اليَاءِ / أوْ أصْلُهَا يَاءٌ وَبَعْدَ رَاءِ

يَا الكَافِرِينَ كَيْفَ جَا التَّوْرَاةُ / أوْ ألِفٌ رَا بَعْدَهَا مَجْرُورَةُ


فِي هَذِهِ أعْمَى وَرَا وَهَا رَأى / أيْ هَمْزَهُ أمِلْ وَكُلاً قَرَأَ


وَامْنَعْ رَأى إنْ قَبْلَ سَاكِنٍ وَخُصّ / إنْ ذَاتُ رَاءٍ فَافْتَح اَوْ أمِلْ وَنُصْ

فَكَنَرَى اللّهَ بِفَتْح ٍ أَوْ أَمِلْ / ولَفْظُ أللّهُ بِوَجْهَيْنِ اتَصَلْ

إنْ ثُلِّثَتْ فُعْلَى مَعَ الإحْدَى عَشَرْ /وَحَا سُدَى سُوَى خَلا رَا قَلَّ قَرْ

بُشْرَايَ فَافْتَحْ أوْ أمِلْ أوْ قَلّلِ / كِلْتَا وَتَتَْرَا افْتَحْ لَهُ أوْ أمِلِ

وَاسْتَثْنِ أنصَارِي وَجَبَّارينَ / وَالجَارِمَعْ أمْتَا وَهَمْسَا لِينَا


الوَقْفُ عَلَى مَرْسُوم ِالخَط :


الوَقْف:

عِنْدَ كَأيِّن بِكَأيِّ قَدْ وَقَفْ / وَوَيْكَ وَيْكَأنَّ قِفْ كَمَا وَصَفْ


بِالهَاءِ مِثْلَ رَحْمَت اَوْ بَقِيَّتْ / وَمَا بِمَالِ امْدُدْ لأيُّهْ ثَبَتَتْ


وَاسْتَثْنِ مَرْضَاتِ كَمَا هَيْهَاتَ/ أبَتِ لاتَ اللاتَ مَعْهُ ذَاتَ


بَابُ يَاءاتِ الإضَافة:

قَبْلَ هَمْزَةِ قَطْعٍ مَفْتُوحَةٍ

كَهَا وَكافٍ تُعْرَفُ الإضَافَة / فَافْتَحْ لِفَتْحِ القَطْعِ لَكِنْ خَالَفَهْ

أرْنِيْ وتَفْتِنِّيْ وَفَاتَّبِعْنِيْ / يَبْلُوَنِيْ أوْزِعنِ مَعْ تَرْحَمْنِي

ذَرُونِيَ ادْعُونِيْ وَفَاذْكُرُونِيْ / حَشَرْتَنِيْ فَطَرَنِيْ يَحْزُنُنِيْ

أتَعِدَانِنِيْ وَتأْمُرُونِيْ / سَبِيلِيَ اجْمَعْ رَاشِداً وَلا تَنِيْ


قَبْلَ القَطْعِ المَكْسُور:

وَافْتَحْ لِقَطْعِ الهَمْزَةِ المَكْسُورَةِ / إلا بَنَاتِيْ لَعْنَتِيْ وَإِخْوَتِي

وَبِعِبَادِيْ مَعْهُ مَنْ أنْصَارِي/ بَعْدَ رِدًا وَكُلَ مَا تَجِدُنِي

وَرُُسُلِي تَدْعُونَنِي يَدْعُونَنِي / ذُرِّيَتِي أخَّرْتَنِي أَنْظِرْنِي

قَبْلَ هَمْزَةِ قَطْع ٍمَضْمُومةٍ أوْهَمْزَةِ وَصْل:

وَقَبْلَ هَمْزِ القَطْعِ بالضمِّ سَكَنْ / وَقَبْلَ هَمْزِ الوَصْلِ فَافْتَحْ مُطْلَقًا


لام ِ التَّعْرِيف وَبَاقِي الحُرُوفْ:

مَحْيَايَ مَالِ افْتَحْ وَمَا يُعَرَّفُ / عَدَاعِبَادِيَ الذِينَ أسْرَفُوا

كَيَا عِبَادِ العَنكَبُوتِ وَثَبَتْ / عِبَادِ لا الحَالَيْنِ لَكِنْ سَكَنَتْ


بَابُ يَاءآتِ الزَّوَائِد:

تَثْبُتُ فِي الوَصْلِ وَعِندَ الوَقْفِ لا/ زَائِدَةً فَابْدَأ بِوَاخْشَوْنِي وَلا

وَالدَّاعِ يَسْرِ المُهْتَدِي المُنَادِي/ وَوَاتَّقُونِ نَبْغِ يَاتِ البَادِي

خَافُونِ تُخْزُونِ الجَوَابِ يُوتِيَنْ/ وَاتَّبِعُونِ مَعْ جَوَارِ اتَّبَعَنْ

تُعُلِّمَنْ أخَّرْتنِ الإسْرَاءِ / أشْرَكْتُمُونِي إنْ تَرَنْ دُعَائِي

تَسْألْنِ مَعْ دَعَانِ مَعْ هَدَانِي/ وَأتُمِدُّونَنِ مَعْ تُوتُونِي

كِيدُونِ مَعْ تَتَّبِعَنْ وَيَهْدِيَنْ/ وأكْرَمَنْ أهَانَنِي آتَانِ ثَنِّ


بَابُ مَا اطّرَدَ مِنَ الحُرُوفِ:

قُلْ رَؤفٌ وَزَكَرِيَّاءَ هَمَزْ /مَهْلَكْ بِضَمَّةٍ وَفَتْحَةٍ رَمََزْ

وَهْوَ وَفَهْوَ لَهْوَ مِثْلُهَا فَهِي /خُطْوَاتِ سَكِّنْ يَا بُنَيِ بِكَسْرهِ


تَذَّكَّرُونَ اشْدُدْ وَيَحْسِبُ كَسَرَهْ / كَادْعُو بِقُلْ أوْ أوء بِضَمٍ حَصَرَهْ

يَنْزِلُ كَيْفَمَا خَفِيفًا إنْ يُضَمّْ / وَالحِجْرُلا وَأوَّلُ الأنْعَام ِلَمْ

وَضُمَّ قُسْطَاسٍ وَحَرْفَيْ نُشُرَا / شِدَّ ومُدَّ مَعْ عَلى تَظَّاهَرَا

وَاشدُدْ وَقَصِّرْ حَرْفَي ِالبَقِيَّة/ مُعَجِّزِينَ مِثْلُهَا سَوِيَّة


وَمِيمُ ثُمْرالكَهْفِ سَكِّنْهُ وَشِدّ / تَلْقَفْ لَكُمْ مَهْدًا ونَشْأةً بِمَد


يَامُرْكُمُ بَارِئْكُمُ يَنْصُرْكُمُ / يَامُرْهُمُ تَامُرْهُمُ يُشْعِرْكُمُ


وَرُسْلُهُمُ وَرُسْلُكُمْ وَرُسْلَنَا / وَسُبْلَنَا كُلٌ أتَى مُسَكّنَا


أرْنِي وَبَابَهُ وَأكْلُ الْهَا سَكَنْ / وَخِفَّ غَسَّاقًا وَفَتْحُ كَرْهَا

وَاقْرَأْ لتاءِ يَنْفَطِرْنَ نُونَا / بِالصَّادِ صَيْطَرَالمُصََيْطِرُونَ

جَزَاءُ مِنْ كُلِّ شِهَابٍ أضِفِ / مُبَيَّنَاتِ افْتَحْ وَوَاعَدْنَا احْذِفِ

والضَُّعْفُ والسُّْحْتُ مَعًا عُتِيَّا / صُلِيَّ بِالضَمِّ كَمَا جُثيَّا

والميْتَ مَعْ سُقْنَاهُ أوْ يُخْرِجُ خَفّ / سَبِيلَ وَالظُنُونَ وَالرَّسُولَ قِفْ

وَصِلْ بِحَذْفٍ وَاحْذِفَنْْ وَصْلاً / فَقَطْ كَانَتْ قَوَارِيراً سَلاسِلاً ضَبَطْ

وَافْتَحْ يَضِلُّونَ يَضِلّوا عَنْ يَضِلْ / تَتْرَا مُنَوَناً وَفي طُوًى أَزِلْ

وهمزَ إسوةٌ وجيمَ جِِذوةُ / وتاءَ خاتَمَ وَنُونَ يَقْنِطُ

وَلامَ مُخْلِصاً وَمُخْلِصِينَ / إكْسِرْ وَفَا أفِّ اُحْذِفِ التَّنْوِينَ

وَبَالِغٌ مُتِمُ نَوِّنْ وَانْصِبِ / كََمُمْسِكَاتٌ كَاشِفَاتٌ تُصِبِ

وَبَابَ مِتُ ضُمَّ ثُمَّ حَاشَا / تَثْبُتُ إنْ وَصَلْتَ لا نِقَاشَ

نِعْما كَمَا جَا بِالسُّكُونِ اخْتُلِسَا / ثَمُوداً المَنْصُوبَ نَوِّنْ دَرَسَ

أبْلِغُكُمْ كِسْفاً كَمَا لَمَا يَخِفّ / وَهَمْزَالاِسْتِفْهَامِ إنْ كُرِّرَ صِفْ

دَائِرَةُ السُوءِ بِضَمِ السِّينِ نُصْ / وَفُتِّحَتْ إلا بالاَنْبِيَاءِ خُصْ

وَمَعْ إلَيْهِمْ أوْ إلَيْهِ يُوحَى / بِاليَا وَحَاؤُهُ أتَى مَفْتُوحا

نَحْشُرُهُمْ عَظِّمْ وَلا سَكْتَ اعْتَبَرْ/ دُونَكَ سَلْسَالٌ عَلى الإحْدَى عَشَرْ

سَلْ نَزْعَ طَهَ اقْرَأْْ ضُحَى الشَّمْسِ عَبَسْ / أعْلَى القِيَامَةِ وَنَجْمُ اللّيلِ عَسْ

سورة الفاتحة والبقرة:

مَالِكِ تَفْدُوهُمْ بِحَذْفٍ ثُمَّ شِدّ/ يُكَذِّبُونَ مَعْ يُخَادِعُونَ مِدّ

وَتُقْبلُ الأولَى وَفَتْحُ الضَّمِّ فِي / تَا تَرْجِعُونَ فِيه تَصَّدَقْ وُفِي

وَأمْ يَقُولُونَ إذَا أتَتْ بإنْ / غَيِّبْ وَتعْلمُونَ إنْ تَلَتْ وَمِنْ

رَفَثَ لا فُسُوقَ نَوِّنْ فِيهِمَا / عَظِّمْ نُكَفِّرُ وَرَا نُنْشِرْ نَمَا

يُضَاعَفُ ارْفَعْ ثُمَّ مِدَّ وَافْتَحْ / لا بَيْعَ لا خُلَّةَ لا غَرْفَةَ صَحْ

ضُمَّ تُضَارُ البِرّ ُأنْ تِجَارَة / وَالعَفْوُ رُهْنٌ رُبْوةٌ وَحَاضِرَة

أسْكَنَ قَدْرَة وَنَنْسأْْ تُذْكِرَ / فَيَغْفِرْ اجْزٍمْ مَعْ يُعَذِّبْ آخِرَا

سُورَةُ آلِ عِمْرَان:

كَفَّلَ خُفِِّفَتْ وتَعْلَمُونَ / كَمَا يَضِرْكُمُ وَتَجْمَعُونَ

آيَةَ تَفْعَلُوا وَتَرْجِعُونَ قُلْ خَاطِبْ/ وَيَعْمَلُونَ غِبْ لِمَا بَخِلْ


كَالَتُبَيِّنُنَّ يَكْتُمُونَ صَحْ / قُتِلَ مَعْ وَالحَجِّ حَاؤُهُ انْفَتَحْ


عَظِّمْ نُوَفِّيهِمْ كَمَا نُعَلِّمَهْ / وَضُمَّ فَتْحَ لاَمِ الأَمْرِ كُلَّهْ



:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :
::: حفظ الله شيخنا الفاضل وبارك فى عمره :::
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :
 
روابط شرح المنظومة بصوت شيخنا الفاضل (يحى حسن)
اضغط هنا

ميعاد الحلقة الساعة العاشرة صباحا بتوقيت مكة
في كل أيام الاسبوع ما عدا يومي الخميس والجمعة

والله الموفق
 
عودة
أعلى