الدقائق المحكمة في شرح المقدمة - محققا على عشر نسخ خطية

إنضم
30 ديسمبر 2005
المشاركات
393
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
الجزائر
بسم1

صدر حديثا عن دار الإمام مالك بالجزائر تحقيقي لكتاب: (الدقائق المحكمة في شرح المقدمة) لشيخ الإسلام زكريا بن محمد الأنصاري رحمه الله رحمة واسعة، محققا ومقابَلا على عشر نسخ خطية، وسيكون موجودا في المعرض الدولي للكتاب الذي انطلقت فعاليَّاته اليوم بالجزائر.

1828.jpg

 
أبارك للأستاذ الكريم زكريا صدور هذا الكتاب بعنايته وتحقيقه، وأرجو أن يصل إلى الأسواق قريبا، مع العلم أن كتب دار الإمام مالك قليلة في الأسواق.
وذكركم عشر نسخ خطية ذكرني بتحقيق الدكتور نسيب نشاوي لنفس الكتاب، فقد ذكر أيضا أنه حققه على عشر نسخ، تسع منه في (المكتبة الظاهرية)، لكنه لم يكن يشير إلى الفروق في الحاشية!.
 
أبارك لأخي الشيخ زكريا توناني صدور تحقيقه للدقائق المحكمة، وأرجو أن يصلنا قريباً لنستفيد منه، فإن هذا الشرح من أهم شروح المقدمة الجزرية.
 
أبارك للأستاذ الكريم زكريا صدور هذا الكتاب بعنايته وتحقيقه، وأرجو أن يصل إلى الأسواق قريبا، مع العلم أن كتب دار الإمام مالك قليلة في الأسواق.
وذكركم عشر نسخ خطية ذكرني بتحقيق الدكتور نسيب نشاوي لنفس الكتاب، فقد ذكر أيضا أنه حققه على عشر نسخ، تسع منه في (المكتبة الظاهرية)، لكنه لم يكن يشير إلى الفروق في الحاشية!.

إن شاء الله ستجدون ما يسركم.

وأما ما ذكرتَموه من تحقيق الدكتور نسيب، فقد اطلعتُ عليه، ولكنْ له أوهام كثيرة في تحقيقه ذلك.
 
أبارك لأخي الشيخ زكريا توناني صدور تحقيقه للدقائق المحكمة، وأرجو أن يصلنا قريباً لنستفيد منه، فإن هذا الشرح من أهم شروح المقدمة الجزرية.

أرجو ذلك، ولعل الإخوة السعوديين المشاركين في المعرض الدولي عندنا في الجزائر -الذي بدأ اليوم- يأتون به إليكم.
 
أسعدتنا والله شيخنا زكرياء ونحن نحبكم فى الله

جزاكم الله خيرا، وأحبكم الله الذي أحببتني فيه.

وصاحب دار الإمام مالك له علاقات واسعة مع الناشرين في مصر، فلعله يصل إليكم إن شاء الله تعالى.
 
نعم شيخنا فعلا عندى بعض المتون من هذه الدار المباركة وأسأل الله لى ولكم القبول فى الدنيا والأخرة
وأسعدتمونا بردكم علينا بوركتم
 
أستاذ زكريا
مبارك عليك هذا الإصدار الجديد
ونحن بانتظار جديد البحوث والمقالات
وفقك الله أخي الكريم
 
صَدَرَتْ -بِحَمْدِ اللهِ- الطَّبْعَةُ الثَّانِيَةُ مِنْ تَحْقِيقِ (الدَّقَائِقُ الْمُحْكَمَةُ فِي شَرْحِ الْمُقَدِّمَةِ)، مُصَحَّحَةً وَمَزِيدَةً، وَمُحَقَّقَةً عَلَى نُسْخَةٍ أُخْرَى، بِمُرَاجَعَةِ جَمْعٍ مِنَ الْمَشَايِخِ وَأَهْلِ الْعِلْمِ.
 
بين يديَّ الطبعةُ الأولى التي صدرت عام 1432هـ/2011م، وقد صادفتني بعض المواضع التي تحتاجُ إلى مراجعة، وكنت عازمًا على التواصل مع المحقق الكريم. أمَا وقد صدَرتِ الطبعة الثانية بعد مزيد مراجعة وتحقيق فأرجو أن أُحصِّلها في أقرب وقت.
 
عودة
أعلى