تحاولُ أولريكا مارتنسون في هذه الورقة دراسةَ قضايا تتعلق بالقرآن والتفسير في السياق المعرفي للعصور القديمة المتأخرة والذي يشمل كتب أرسطو حول الخطابة والسياسة، كما تحاول سحب تناول هذه القضايا في القرآن والتفسير إلى ساحة النقاشات الفلسفية المعاصرة حول الحقيقة والقانون.