الجزء الأول
منقول من منتدى التذكرة للأيام المنتظرة
اليهود لهم ثلاث صولات وجولات في فلسطين يقضى عليهم فيها
1- في وعد الأولى سيقضي عليهم المهدي رضي الله عنه وعلى دولتهم المسخ التي تأسست سنة 1948م
2- في وعد الآخرة سيقضي عليهم عيسى عليه السلام وعلى ( ملكهم ) دجالهم الأكبر
3- القضاء على يأجوج ومأجوج
• يأجوج ومأجوج فتنة عظيمة ورد ذكرها في القرآن والسنة، ترمز للفساد والدمار الشامل.
• ذكرهم في القرآن: ورد ذكرهم في سورتي الكهف (94-99) والأنبياء (96-97
• سورة الكهف: تصف بناء ذي القرنين للردم المادي (زبر الحديد) لحماية قوم من فساد يأجوج ومأجوج في زمن سليمان تقريبًا (القرن 10 ق.م).
• سورة الأنبياء: تنبئ بخروجهم الجبري قبيل الساعة، ينسلون من كل حدب بأعداد هائلة بسبب الحروب النووية.
• الأصل الجيني والفكري: في سورة الكهف، خليط جيني من نسل يعقوب (جوج) ويافث (ماجوج)؛ في سورة الأنبياء، خليط فكري وعقدي ضد منهج الله.
• جين الإفساد: "جوج" (الإسرائيلي) يحمل جين إفساد ينتقل عبر الأجيال، يتطور من فساد مادي إلى فكري.
• تشبيه بالطوفان: خروجهم كطوفان بشري مدمر يقابل طوفان نوح المائي، وكلاهما دمار عالمي شامل.
• نجاة المؤمنين: وسيلة النجاة هي الاعتصام بجبل الطور مع عيسى عليه السلام، كما كانت سفينة نوح للنجاة من الطوفان.
• الصفات الخَلقية: عريضو الوجوه، صغار الأعين، صهب الشعر (أحمر أو أشقر بفعل الإشعاع النووي)، وجوههم كالمجان المطرقة.
• الصفات الخُلقية: فساد عقدي (كفر، شرك، سحر)، أخلاقي (لواط، كبر، نقض العهود)، اجتماعي (استبداد، فتن)، واقتصادي (إهلاك الزرع والضرع).
• الفساد الفكري: الكذب، التضليل، بث الشبهات، وتحريف الحقائق، مما يعكس خطورة المرحلة الأخيرة.
• الأعداد الهائلة: من كل ألف 999 من يأجوج ومأجوج، يشربون بحيرة طبريا حتى ينكر آخرهم وجود ماء.
• حركتهم: كالجراد المنتشر، يتحركون بسرعة وهمجية، مدفوعين بالجوع والنار النووية من المشرق إلى المغرب.
• بيئتهم الطاردة: في الأولى صحارى ثلجية، وفي الآخرة بيئة نووية مدمرة تدفعهم للنزوح الجبري نحو بيت المقدس.
• الخروج الأول: زمن سليمان، يركز على فسادهم وكفرهم، مع قدرتهم على البقاء في ديارهم رغم قسوة الظروف.
• الخروج الأخير: قبيل الساعة، نزوح جبري بسبب الحروب النووية، يستهدفون بيت المقدس بحثًا عن الطعام والثأر.
• دك الردم: تحطيم الردم في الملحمة الكبرى بفعل الحروب النووية، وليس بالثقب، مما يفتح الطريق لهم آخر الزمان
• النار النووية: علامة الساعة الكبرى، تحشر يأجوج ومأجوج من المشرق إلى المغرب (بيت المقدس).
• حشر المسلمين: متزامن مع حشر يأجوج ومأجوج، بعضهم طوعًا (رغبة بالخلافة) وبعضهم جبرًا بنار عدن.
• جبل الطور: القدس (جبل الخمر)، أرض المحشر، حصن المسلمين بقيادة عيسى عليه السلام ضد يأجوج ومأجوج.
• حصار القدس: المسلمون يعانون الجوع، العطش، والخوف الشديد تحت حصار يأجوج ومأجوج.
• هلاكهم: الله يرسل "النغف" (دود يصيب رقابهم) بعد دعاء عيسى وأصحابه، فيقتلهم جميعًا.
• تأثير الإشعاع: يغير لون شعرهم، يدمر أجسادهم، ويجعلهم كالزومبي بسبب الجروح والعدوى.
• التطهير: طيور كأعناق البخت تحمل جثثهم إلى البحر أو مطلع الشمس، ومطر يغسل الأرض حتى تصبح كالزلقة.
• الردم الإيماني: العقيدة الصافية والتوحيد هما الحصن الأمنع ضد فتن يأجوج ومأجوج، لا يهدمه الزمن.
• المهدي وعيسى: المهدي يقضي على دولة اليهود التي تأسست سنة (1948)، وعيسى يقتل الدجال، تمهيدًا لهلاك يأجوج ومأجوج.
• شعوب مختلفة: يأجوج ومأجوج ليسوا أمة واحدة، بل خليط من شعوب مختلفة ذات هدف إفساد مشترك.
• التوحيد: لا فضل لعرق على آخر، التقوى والعمل الصالح مقياس الكرامة عند الله.
• تشابه تاريخي: يشبهون المغول والتتار في الدمار، مع تطور الفساد إلى أبعاد فكرية في آخر الزمان.
• رفع الطور: احتمال رفع الله للطور ومن عليه حماية من يأجوج ومأجوج، كما رُفع لبني إسرائيل زمن موسى.




















يتبع الجزء 2 ...
منقول من منتدى التذكرة للأيام المنتظرة
اليهود لهم ثلاث صولات وجولات في فلسطين يقضى عليهم فيها
1- في وعد الأولى سيقضي عليهم المهدي رضي الله عنه وعلى دولتهم المسخ التي تأسست سنة 1948م
2- في وعد الآخرة سيقضي عليهم عيسى عليه السلام وعلى ( ملكهم ) دجالهم الأكبر
3- القضاء على يأجوج ومأجوج
• يأجوج ومأجوج فتنة عظيمة ورد ذكرها في القرآن والسنة، ترمز للفساد والدمار الشامل.
• ذكرهم في القرآن: ورد ذكرهم في سورتي الكهف (94-99) والأنبياء (96-97
• سورة الكهف: تصف بناء ذي القرنين للردم المادي (زبر الحديد) لحماية قوم من فساد يأجوج ومأجوج في زمن سليمان تقريبًا (القرن 10 ق.م).
• سورة الأنبياء: تنبئ بخروجهم الجبري قبيل الساعة، ينسلون من كل حدب بأعداد هائلة بسبب الحروب النووية.
• الأصل الجيني والفكري: في سورة الكهف، خليط جيني من نسل يعقوب (جوج) ويافث (ماجوج)؛ في سورة الأنبياء، خليط فكري وعقدي ضد منهج الله.
• جين الإفساد: "جوج" (الإسرائيلي) يحمل جين إفساد ينتقل عبر الأجيال، يتطور من فساد مادي إلى فكري.
• تشبيه بالطوفان: خروجهم كطوفان بشري مدمر يقابل طوفان نوح المائي، وكلاهما دمار عالمي شامل.
• نجاة المؤمنين: وسيلة النجاة هي الاعتصام بجبل الطور مع عيسى عليه السلام، كما كانت سفينة نوح للنجاة من الطوفان.
• الصفات الخَلقية: عريضو الوجوه، صغار الأعين، صهب الشعر (أحمر أو أشقر بفعل الإشعاع النووي)، وجوههم كالمجان المطرقة.
• الصفات الخُلقية: فساد عقدي (كفر، شرك، سحر)، أخلاقي (لواط، كبر، نقض العهود)، اجتماعي (استبداد، فتن)، واقتصادي (إهلاك الزرع والضرع).
• الفساد الفكري: الكذب، التضليل، بث الشبهات، وتحريف الحقائق، مما يعكس خطورة المرحلة الأخيرة.
• الأعداد الهائلة: من كل ألف 999 من يأجوج ومأجوج، يشربون بحيرة طبريا حتى ينكر آخرهم وجود ماء.
• حركتهم: كالجراد المنتشر، يتحركون بسرعة وهمجية، مدفوعين بالجوع والنار النووية من المشرق إلى المغرب.
• بيئتهم الطاردة: في الأولى صحارى ثلجية، وفي الآخرة بيئة نووية مدمرة تدفعهم للنزوح الجبري نحو بيت المقدس.
• الخروج الأول: زمن سليمان، يركز على فسادهم وكفرهم، مع قدرتهم على البقاء في ديارهم رغم قسوة الظروف.
• الخروج الأخير: قبيل الساعة، نزوح جبري بسبب الحروب النووية، يستهدفون بيت المقدس بحثًا عن الطعام والثأر.
• دك الردم: تحطيم الردم في الملحمة الكبرى بفعل الحروب النووية، وليس بالثقب، مما يفتح الطريق لهم آخر الزمان
• النار النووية: علامة الساعة الكبرى، تحشر يأجوج ومأجوج من المشرق إلى المغرب (بيت المقدس).
• حشر المسلمين: متزامن مع حشر يأجوج ومأجوج، بعضهم طوعًا (رغبة بالخلافة) وبعضهم جبرًا بنار عدن.
• جبل الطور: القدس (جبل الخمر)، أرض المحشر، حصن المسلمين بقيادة عيسى عليه السلام ضد يأجوج ومأجوج.
• حصار القدس: المسلمون يعانون الجوع، العطش، والخوف الشديد تحت حصار يأجوج ومأجوج.
• هلاكهم: الله يرسل "النغف" (دود يصيب رقابهم) بعد دعاء عيسى وأصحابه، فيقتلهم جميعًا.
• تأثير الإشعاع: يغير لون شعرهم، يدمر أجسادهم، ويجعلهم كالزومبي بسبب الجروح والعدوى.
• التطهير: طيور كأعناق البخت تحمل جثثهم إلى البحر أو مطلع الشمس، ومطر يغسل الأرض حتى تصبح كالزلقة.
• الردم الإيماني: العقيدة الصافية والتوحيد هما الحصن الأمنع ضد فتن يأجوج ومأجوج، لا يهدمه الزمن.
• المهدي وعيسى: المهدي يقضي على دولة اليهود التي تأسست سنة (1948)، وعيسى يقتل الدجال، تمهيدًا لهلاك يأجوج ومأجوج.
• شعوب مختلفة: يأجوج ومأجوج ليسوا أمة واحدة، بل خليط من شعوب مختلفة ذات هدف إفساد مشترك.
• التوحيد: لا فضل لعرق على آخر، التقوى والعمل الصالح مقياس الكرامة عند الله.
• تشابه تاريخي: يشبهون المغول والتتار في الدمار، مع تطور الفساد إلى أبعاد فكرية في آخر الزمان.
• رفع الطور: احتمال رفع الله للطور ومن عليه حماية من يأجوج ومأجوج، كما رُفع لبني إسرائيل زمن موسى.




















يتبع الجزء 2 ...