بسم1
يا سلامة سلمت من كل سوء كل ما تحكى فيه لا فائدة منه البيرونى وبطليموس والكنيسة وموقفها من أهل العلم والإغريق وأنت كنتم تعلمون بكروية الأرض من قبل نزول القرآن وذكرت بنفسك مدى الاختلافات فى هذه المسألة بالرغم من قوة الاستدلال على كروية الأرض فهى من رؤية القلب ولم تكن أبدا رؤية بصرية إلا فى عصرنا الحالى ورصدت الأرض بالعين من خارج الغلاف الجوى وتم التحقق من كروية الأرض سنة 1957وفرق كبير جدا بين العلم بالشيء والتحقق منه بالعين قال تعالى{ كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5) لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ (7)} فالمشكلة عندك أنك تخلط بين علم اليقين وحق اليقين وبالرغم من هذا تثق فى علمك لدرجة القطع بنفى الدليل على كروية الأرض فى القرآن دون ارجاع العلم لله
ماذا لو كنت على خطأ؟ فمن أهل العلم من استدل على كروية الأرض من القرآن فلست أعلم من القاسمى وابن عاشور والشعراوى .ولماذا نشهد فى عصرنا الحالى الأرض كروية ثم يمتنع الدليل على ذلك فى القرآن؟ مع العلم أن الشكل الكروى له علاقة وثيقة بآيتى الليل والنهار ويفسر وجودهما فى وقت واحد كما قال الشعراوى رحمه الله قال تعالى{لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40)} وتم تصوير ذلك بالفعل فى صورة تجمع بين الليل والنهار فى وقت واحد.
ياسلامة على رسلك و لا داعى للتطاول فهناك فرق بين النقاش وفرض الرأى و لا تنسى أنك دارس للتفسير ويجب أن تكون قدوة لغيرك ولا داعى للتقليد.
تقول: "ولماذا نشهد فى عصرنا الحالى الأرض كروية ثم يمتنع الدليل على ذلك فى القرآن؟"
تكرار لنفس المنطق المنحرف!
ما الصلة بين وجود الشيء وبين ذكره في القرآن؟!
بهذا المنطق السقيم يمكن أن نسألكم - كإعجازيين وأتباع للإعجازيين - لماذا نشهد فوائد البنسلين في عصرنا الحالي مع أن القرآن لم يذكره؟ ولماذا لم يذكر القرآن استراليا؟ ولماذا ذكر الحديد ثم لم يذكر المغنسيوم؟ ولماذا عندما ذكر نجم الشعرى لم يذكر درجة حرارته ولم يذكر أنه نجم مزدوج ولم يذكر بعده عنا بالسنين الضوئية؟
هل هذه أسئلة منطقية؟!.. لا.
هي تفاصيل علمية لا دخل للقرآن بها، وليست موضوعه.
فالقرآن ذكر الأرض ولم يذكر أنها كروية.. تماما كما لم يذكر طبيعة نجم الشعرى اليمانية.. وتماما كما لم يذكر قارات كاملة.. وتماما كما لم يدخل في تفاصيل علمية.
فسؤالك خطأ من أساسه.
أما الأسلوب فمقصود!
السخرية من فئة ضالة منحرفة تقوم باختراع معان جديدة مخالفة لسياق النص هي سخرية مطلوبة!
هل نترك القرآن لهواة جهلاء يحاولون ربط العلم بالقرآن في حين أن معلوماتهم العلمية تحت الصفر؟! ناس تتكلم عن جاليلو وكأنه مكتشف كروية الأرض، ثم يتحدثون عن العلم! :)
مهزلة.
هل نترك القرآن لمدلسين كزغلول النجار يزعمون أن الحديث الموضوع - مجهول المصدر حتى الآن! - هو معجزة؟!
نترك القرآن لفئة جاهلة باللغة العربية تقرأ آية عن ذوبان السماء يوم القيامة فتظنها معجزة تتحدث عن شكل سديم حالي يشبه الوردة؟!
تقول: "لا تنسى أنك دارس للتفسير ويجب أن تكون قدوة لغيرك ولا داعى للتقليد" (!!)
بل لا داع للتحريف!
المنتدى أصبح مرتعا للخرافات والخزعبلات، ومصدرا للشبهات وللتحريف، ومستنقع للمنحرفين فكريا الراغبين في "ابتداع" واختراع تأويلات سقيمة.
[أمثال الشعراوي الصوفي القبوري وابن عاشور الإعجازي لا يقارنان بابن كثير ولا السعدي.
التجديد لا يعني التغيير والإتيان بتفسيرات مخترعة! بل إعادة الثوب القديم لحالته الأصلية، جديدا كما كان في البداية قبل أن تتراكم عليه التفسيرات الحديثة المنحرفة.
أما من ينظرون للتفاسير القديمة بدونية (على طريقة "هم رجال ونحن رجال") فيصفون الالتزام بما فهمته الأمة من سياق الآيات بأنه "تقليد"، لأنه اتباع يقف حجر عثرة في طريق هواهم!]
يقول الإمام السعدي رحمه الله في تفسيره لسورة الغاشية :
واعلم أن تسطيحها لا ينافي أنها كرة مستديرة، قد أحاطت الأفلاك فيها من جميع جوانبها، كما دل على ذلك النقل والعقل والحس والمشاهدة، كما هو مذكور معروف عند أكثر الناس، خصوصًا في هذه الأزمنة، التي وقف الناس على أكثر أرجائها بما أعطاهم الله من الأسباب المقربة للبعيد، فإن التسطيح إنما ينافي كروية الجسم الصغير جدًا، الذي لو سطح لم يبق له استدارة تذكر.
وأما جسم الأرض الذي هو في غاية الكبر والسعة ، فيكون كرويًا مسطحًا، ولا يتنافى الأمران، كما يعرف ذلك أرباب الخبرة.
أما طريقة ردك على إخوانك فراجع فيها نفسك فلربما تلومك إن كانت لوامة ..!
أما اتهامك لبعض العلماء بما ذكرت فالله يدفع عنهم بما يشاء - ويدفع عنك ما تعجلت به من سوء بيان --
{ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ...}
فإما أن تكون صادقا في نيتك عجولا في طبعك -فسل ربك التثبيت -
وإما أن يكون فيك ما وصفت به غيرك ... وهذ من البلاء الجامع ......
بسم الله الرحمن الرحيم
كنت أنتظر الرد على المشاركة الخامسة والخمسين - فإن كنت لم ترها فحاول أن تراها بقلبك قبل عينك ...
أما العلاقة ...فكروية الأرض مرتبط بشأن الجبال - كما هو معلوم ومستقر بين الجبال من علماء المسلمين ..
فآية سورة النمل إن صفا لك ذهنك وارتقى منك موضع بصيرتك لتقبلتَ كلام العلماء وقبلتَ أيديهم بالنيابة ...ولقلَّبتَ يديك على قولك ...
قوله تعالى في سورة النمل :{وَتَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِما تَفْعَلُونَ (88)}
نبيه : ما ذكرناه في تفسير هذه الآية هو ما ذهب إليه كثير . قالوا : المراد بهذه الآية تسيير الجبال الذي يحصل يوم القيامة ، حينما يبيد الله تعالى العوالم ، كما قال : { وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَاباً } [ النبأ : 20 ] ، وكما قال : { وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ } [ المرسلات : 10 ] ، وقال : { وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ } [ القارعة : 5 ] . وقال بعض علماء الفلك : لا يمكن أن يكون المراد بهذه الآية ما قالوه ، لعدة وجوه : الأول : أن قوله تعالى : { وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً } لا يناسب مقام التهويل والتخويف إذا أريد بها بما يحصل يوم القيامة . وكذلك قوله : { صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ } ، لا يناسب مقام الإهلاك والإبادة ، على أن محل هذه الآية على المستقبل ، مع أنها صريحة في إرادة الحال ، شيء لا موجب له . وهو خلاف الظاهر منها . الثاني : أن سير الجبال للفناء يوم القيامة ، يحصل عند خراب العالم وإهلاك جميع الخلائق وهذا شيء لا يراه أحد من البشر كما قال : { وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ } [ الزمر : 68 ] ، أي : من الملائكة . فما معنى قوله إذن : { وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً } ؟ . الثالث : أن تسيير الجبال الذي يحصل يوم القامة ، إذا رآه أحد شعر به . لأنه ما دام وضعها يتغير بالنسبة للإنسان ، فيحسّ بحركتها . وهذا ينافي قوله تعالى : { تَحْسَبُهَا جَامِدَةً } أي : ثابتة . أما في الدنيا فلا نشعر بحركتها ، لأننا نتحرك معها ولا يتغير وضعنا بالنسبة لها . وهذا بخلاف ما يحصل يوم القيامة . فإن الجبال تنفصل عن الأرض وتنسف نسفاً . وهذا شيء يراه كل واقف عندها . الرابع : ورود هذه الآية في سياق الكلام على يوم القيامة ، لورود آية : { أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِراً } المذكورة قبلها في نفس هذا السياق ، والمراد بهما ذكر شيء من دلائل قدرة الله تعالى ، المشاهدة آثارها في هذا العالم الآن من حركة الأرض وحدوث الليل والنهار ، ليكون ذلك دليلاً على قدرته على البعث والنشور يوم القيامة فإن القادر على ضبط حركات هذه الأجرام العظيمة ، لا يصعب عليه أن يعيد الإنسان ، وأن يضبط حركاته وأعماله ويحصيها عليه . ولذلك ختم هذه الآية بقوله : { إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ } فذكر هذه الأشياء في هذا السياق ، هو كذكر الدليل مع المدلول ، أو الحجة مع الدعوى . وهي سنة القرآن الكريم . فإنك تجد الدلائل منبثة بين دعاويه دائماً ، حتى لا يحتاج الإنسان لدليل آخر خارج عنها . وذلك شيء مشاهد في القرآن من أوله إلى آخره . كلامه .
وفي محاسن التأويل :
وقال العلامة المرجانيّ في مقدمة كتابه " وفيّة الأسلاف ، وتحيّة الأخلاف " في بحث علم الهيئة ، ما مثاله : ويدل على حركة الأرض قوله تعالى : { وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ } الآية . فإنه خطاب لجناب الرسول صلى الله عليه وسلم ، وإيذان الأمر له بالأصالة مع اشتراك غيره في هذه الرؤية . وحسبان جمود الجبال وثباتها على مكانها ، مع كونها متحركة في الواقع بحركة الأرض ، ودوام مرورها مرّ السحاب في سرعة السير والحركة . قال : وقوله : { صُنْعَ اللَّهِ } من المصادر المؤكدة لنفسها . وهو مضمون الجملة السابقة . يعني أن هذا المرور هو صنع الله . كقوله تعالى : { وَعْدَ اللَّهِ } [ النساء : 122 ] ، { صِبْغَةَ اللَّهِ } [ البقرة : 138 ] ، ثم الصنع هو عمل الإنسان ، بعد تدرّب فيه وتروًّ وتحري إجادة . ولا يسمى كل عمل صناعة ، ولا كل عامل صانعاً حتى يتمكن فيه ويتدرب وينسب إليه . وقوله : { الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ } كالبرهان على إتقانه ، والدليل على إحكام خلقته ، وتسويته مروره على ما ينبغي . لأن إتقان كل شيء ، يتناول إتقانه . فهو تثنية للمراد وتكرير له ، كقوله تعالى : { وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ } [ آل عِمْرَان : 97 ] ، قال : وقد اشتملت هذه الآية على وجوه من التأكيد ، وأنحاء من المبالغة . فمن ذلك تعبيره بالصنع الذي هو الفعل الجميل المتقن المشتمل على الحكمة . وإضافته إليه تعالى تعظيماً له وتحقيقاً لإتقانه وحسن أعماله . ثم توصيفه سبحانه بإتقان كل شيء ، ومن جملته هذه المرور . ثم إيراده بالجملة الاسمية الدالة على دوام هذه الحالة واستمرارها مدى الدهور . ثم التقييد بالحال ، لتدل على أنها لا تنفك عنها دائماً . فإن قوله تعالى : { وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ } حال من المفعول به ، وهو الجبال . ومعمول لفعله الذي هو رؤيتها على تلك الحال . فهذه الآية صريحة في دلالتها على حركة الأرض ومرور الجبال معها في هذه النشأة . وليس يمكن حملها على أن ذلك يقع في النشأة الآخرة ، أو عند قيام الساعة وفساد العالم وخروجه عن متعاهد النظام . وأن حسبانها جامدة لعدم تبين حركة كبار الأجرام [ في المطبوع : الإجرام ] إذا كانت في سمت واحد . فإن ذلك لا يلائم المقصود من التهويل على ذلك التقدير . على أن ذلك نقض وإهدام ، وليس من صنع وإحكام . قال : والعجب من حذاق العلماء المفسرين ، عدم تعرضهم لهذا المعنى ، مع ظهوره واشتمال الكتب الحكمية على قول بعض القدماء . مع أنه أولى وأحق من تنزيل محتملات كتاب الله على القصص الواهية الإسرائيلية ، على ما شحنوا بها كتبهم . وليس هذا بخارج عن قدرة الله تعالى ، ولا بعيد عن حكمته ، ولا القول به بمصادم للشريعة والعقيدة الحقة ، بعد أن تعتقد أن كل شيء حادث بقدرة الله تعالى وإرادته وخلقه بالاختيار ، كائناً ما كان ، وهو العليّ الكبير ، وعلى ما يشاء قدير . واعلم أن هذه الآية وما قبلها من قوله تعالى : { أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ } الآية . اعتراض في تضاعيف ما ساقه من الآيات الدالة على أحوال الحشر وأهوال القيامة ، كاعتراض توصية الإنسان بوالديه في تضاعيف قصة لقمان . ومثل ذلك ليس بعزيز في القرآن . وفائدته هنا ، التنبيه على سرعة تقضّي الآجال ومضيّ الآماد . والتهويل من هجوم ساعة الموت وقرب ورود وقت المعاد . فإن انقضاء الأزمان ، وتقضي الأوان ، إنما هو بالحركة اليومية المارّة على هذه السرعة المنطبقة على أحوال الإنسان . وهذا المرور . وإن لم يكن مبصراً محسوساً ، لكن ما ينبعث منه تبدل الأحوال ، بما يطرأ من تعاقب الليل والنهار وغيره ، بمنزلة المحسوس المبصَر : { فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ } [ الحشر : 2 ] ، فيكون هذا معجزة للنبيّ صلى الله عليه وسلم ، مخصوصة به ، إذ لم يخبر به غيره من الأنبياء . فليس بممكن حمل الآية على تسيير الجبال الواقع عند قيام الساعة ووفاء النشأة الآخرة . إذ ليس هو من الصنع في شيء . بل هو إفساد أحوال الكائنات ، وإخلال نظام العالم ، وإهلاك بني آدم . كلام المرجانيّ .
الحمد لله ظهرت حقيقتك يا أخ سلامة مبكرا قبل أن يسيل أكثر شرك معي ...ويبدو أنك تفترش الهواء وتستظل بماء .
ولقد رأينا من نوعيتك ما رأينا --- وأنصح إخواني بعدم التمادي معك لكي يحتفظوا بحسناتهم وحتى لاتزيد سيئاتهم ...والحمد لله أنك لست لي بجار ولا قريب - وليعن ربنا من يعرفك.
وبالنسبة لي فلن أتقدم بمشاركة لك فيها حرف ....إلا أن يتوافق قلبك مع اسمك.
ويغفر الله لي قدر ما شاركتك ---
وأنت في نظري بين حالتين :
إما أن تكون تركيبة - فامرك واضح وهي وظيفة تتقاضى عليها أجرا .
وإن كنت حقيقة- فاعلم انك ستنكسر قريبا جدا لأنك جمعت بين قبح لسان وغرور - والله تعالى لا يُولي أمر دينه أمثالَ هؤلاء - فهو دين طيب لا يقبل إلا طيبا .{ والله غني حميد }
فلو ارتقى مثلك منبرا في محراب أو منبر علم لأفسدت في دين الله إفسادا .
فالله يكفينا أمرك وأمر أمثالك في كل البقاع .
العجز والانسحاب المتوقع، كعادة الإعجازيين.. شنشنة نعرفها من "أعجز" :)
أما أسلوب الدراما الشكسبيرية المفتعلة هذا فيثير الابتسام ليس إلا.
[لا تعرف الفرق بين كروية الأرض ودوران الأرض ثم تدخل في نقاشات عن الموضوع؟! عجيب!]
لو كان عنده ما يقوله فعلا لقاله يا يزيد.. لكن يبدو أن الإعجازيين لا يتقنون سوى النسخ واللصق!
والغريب زعمهم القدرة على محاورة "الملحدين" في حين يعجزون عن مجرد نقاش الإسلاميين :)
مهزلة حقيقية.
أرجو ألا يكرروا خزعبلاتهم الإعجازية بالملتقى، فأنا لهم بالمرصاد بإذن الله.