التعريف بكتاب (معارج التفكر ودقائق التدبر) للشيخ عبدالرحمن حبنكة رحمه الله

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29 مارس 2003
المشاركات
19,305
مستوى التفاعل
124
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]

صدر عن دار القلم بدمشق (الطبعة الأولى 1427هـ) ، كتيبٌ صغيرٌ في 64 صفحة من القطع الصغير ، من إعداد الشيخ الفاضل مجد مكي ، بعنوان :
[align=center]التعريف بكتاب (معارج التفكر ودقائق التدبر)
للعلامة عبدالرحمن حبنكة الميداني رحمه الله تعالى
1345- 1425هـ [/align]

[align=center]
maarej.jpg
[/align]

وقد عرض فيه الباحث لتعريف موجز بالشيخ عبدالرحمن حبنكة رحمه الله تعالى ، ثم تحدث عن كتابه معارج التفكر ، ومنهجه في كتابته ، وذكر أنه قد انتهى المؤلف من تفسير السور المكية ، وتوفي بعد بدايته في تفسير سورة البقرة .
وهذا التفسير أقامه مؤلفه على ترتيب نزول القرآن الكريم ، حيث يقول مبيناً سبب اختياره هذا المنهج :(وقد رأيت بالتدبر الميداني للسور أن ما ذكره المختصون بعلوم القرآن الكريم من ترتيب النزول ، هو في معظمه حق ، أخذاً من تسلسل البناء المعرفي التكاملي ، وتسلسل التكامل التربوي ، واكتشفت في هذا التدبر أموراً جليلة تتعلق بحركة البناء المعرفي لأمور الدين ، وحركة المعالجات التربوية الربانية للرسول صلى الله عليه وسلم ، وللذين آمنوا به واتبعوه ، وللذين لم يستجيبوا لدعوة الرسول مترددين ، أو مكذبين كافرين).
وقد حاول المؤلف تطبيق ما ذكره في كتابه (قواعد التدبر الأمثل للقرآن الكريم) في تفسيره هذا ، يقول رحمه الله :(وبعد فقد فتح الله عز وجل علي خلال تدبري الطويل لكتابه المجيد ، باستخراج أربعين قاعدة من قواعد التدبر الأمثل لكتابه ، قابلة للزيادة عليها ، وهذه القواعد تقدم للمتدبرين أصول التفسير الأقوم للقرآن ، ولم أجد في المفسرين من اهتم بالتزام مضمونها ، ولا بالتزام كثير منها.
وقد رأيت من الواجب علي أن أقدم ما أستطيع تقديمه من تدبر لسور هذا الكتاب العزيز المعجز ، ملتزماً على مقدار استطاعتي بمضمون القواعد التي فتح الله بها عليَّ ، مع الاعتراف بأن التزامها التزاماً دقيقاً وشاملاً عسيرٌ جداً ، بل قد يكون بالنسبة إلى متدبر واحد متعذراً).


*أقسام الكتاب المطبوعة :
- صدر من الكتاب اثنا عشر مجلداً في أربع مجموعات ، كل مجموعة في ثلاثة مجلدات ، وقد صدرت المجلدات الثلاثة الأولى (1-3) من هذا التفسير التدبري عام 1420هـ . واشتملت على تدبر 28 سورة من السور المكية ، ابتداء من سورة العلق ، وانتهاء بسورة ص .

- وصدرت المجلدات الثلاثة (4-6) من المجموعة الثانية عام 1421هـ ، وقد اشتملت على تدبر سورة الأعراف والجن ، ويس والفرقان .

- وصدرت المجلدات الثلاثة (7-9) من المجموعة الثالثة عام 1423هـ ، واشتملت على تدبر سور فاطر ومريم ، وطه والواقعة والشعراء والنمل والقصص والإسراء .

- وصدرت المجلدات الثلاثة (10-12) من المجموعة الرابعة عام 1425هـ ، وقد اشتملت على تدبر سور يونس وهود ويوسف ، والحجر والأنعام والصافات ولقمان ، وسبأ والزمر وغافر وفصلت والشورى والزخرف .
والمجلدات السابقة من 1-12 قد صدرت عن دار القلم بدمشق.

وبقي ثلاثة مجلدات من 13-15 انتهى الشيخ منها وستدصر قريباً ، وقد اشتملت على تدبر السور الآتية : الدخان ، والجاثية ، والأحقاف ، والذاريات ، والغاشية ، والكهف ، والنحل ، ونوح ، وإبراهيم ، والأنبياء ، والمؤمنون ، والسجدة ، والملك ، والحاقة ، والمعارج ، والنبأ ، والنازعات ، والانفطار ، والانشقاق ، والروم ، والعنكبوت ، والمطففين).

نسأل الله أن يتغمد الشيخ عبدالرحمن حبنكة برحمته ، وأن يجزيه خيراً على ما قدمه لطلاب العلم من المؤلفات الرضينة الماتعة ، ومن آخرها كتابه هذا الذي دار الحديث حوله (معارج التفكر ودقائق التدبر) الذي استخدم فيه كلمة التدبر بدلاً من كلمة التفسير .
 
599k.jpg


عبدالرحمن حبنكة الميداني العالم المفكر المفسر
تأليف : عائدة راغب الجراح
الناشر : دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع - دمشق - سوريا
رقم الطبعة : الأولى
تاريخ الطبعة: 2001
نوع التغليف: عادي ( ورقي )
عدد الأجزاء : 1
اسم السلسلة : علماء ومفكرون معاصرون
عدد الصفحات : 160
مقاس الكتاب : 14 × 20 سم

نبذة عن الكتاب :
بدأت الكاتبة حديثها عن الشيخ عبدالرحمن حسن حبنكة الميداني نسبه وبيئته ونشأته ، ومسيرته العلمية ، والتعليمية ، ومنهجه في التأليف وأثر إنتاجه الفكري والعلمي في الساحة الثقافية والدعوية .

ثم استعرضت الكاتبة مؤلفات الشيخ ،
حيث عرفت بكل مؤلف تعريفاً موجزاً ومنها :
العقيدة الإسلامية وأسسها ،
والأخلاق الإسلامية وأسسها ،
وبراهين وأدلة إيمانية ،
والصيام رمضان في السنة والقرآن والحضارة الإسلامية أسسها ووسائلها وغيرها .

http://www.thamarat.org/index.cfm?faction=BookDetails&Bookid=789

رحمه الله وغفر له
 
جزيت خيراً أخي الكريم الراية .
سألني بعض الإخوة عبر البريد الالكتروني : هل بحث أحدُ منهج الشيخ حبنكة في تفسيره هذا بحثاً أكاديمياً ؟ فأجبته أنني لا أعرف سوى هذا الكتاب الذي أشرت إليه أعلاه .
فهل يعلم أحد منكم دراسة علمية أخرى لهذا التفسير ؟
 
قام فضيلة الأستاذ الدكتور فضل حسن عباس ـ حفظه الله ـ بالكتابة حول منهج الشيخ عبد الرحمن الميداني في كتابه (اتجاهات التفسير ومناهج المفسرين في العصر الحديث/ الجزء الثاني)، والذي سيتم نشره قريباً إن شاء الله تعالى.
 
السلام عليكم
فقد بحثت مطولا في مراكز ايداع الرسائل فلم اجد بحثا اكاديميا حول منهج الشيخ حبنكة الميداني في تفسيره فتقدمت اليوم بخطة حول هذا الموضوع بعد ان قمت باستشارة الشيخ الدكتور عبد الرحمن الشهري حفظه الله
كما انني بعثت الى الاستاذين الدكتور احمد البريدي والدكتور مساعد الطيار اسالهما عن الموضوع نفسه وانتظر الرد منها
 
السلام عليكم ورحمة الله
تعقيبا على ما اوردته في رسالتي الاخيرة فانني قد تقدمت بهذا الموضوع الى جامعة ملايا الماليزية وذلك انني حصلت على قبول في برنامج الدكتوراة في تخصص التفسير
وقد شجعني على الاستمرار في متابعة هذا الموضوع ما ارسله الي الاخ الدكتور عبد الرحمن عندما بعثت اليه ببريد الكتروني اساله عن هذا الموضوع لا سيما انني من خلال اطلاعي لم اقف على من كتب فيه في اطار الرسائل العلمية الاكاديمية
ومن وقف على رسالة علمية في هذا التفسير فساكون له من الشاكرين ان اخبرني بها
وبوركت جهود المخلصين
 
صدر حديثاً ثلاثة أجزاء من هذا التفسير وهي 13، 14 ، 15 ، وقد اشتملت على تدبر السور الآتية :
الدخان ، والجاثية ، والأحقاف ، والذاريات ، والغاشية ، والكهف ، والنحل ، ونوح ، وإبراهيم ، والأنبياء ، والمؤمنون ، والسجدة ، والملك ، والحاقة ، والمعارج ، والنبأ ، والنازعات ، والانفطار ، والانشقاق ، والروم ، والعنكبوت ، والمطففين .

الرياض 28/11/1427هـ
 
رحم الله شيخنا الشيخ عبد الرحمن حبنكة الميداني ورحم الله أباه الشيخ حسن حبنكة الميداني الذي كان شيخ الشام بلا منازع مهابة وقدرا ومكانة في قلوب الناس

ولقد تعرفت بالشخ الأب ونحن طلبة علم صغار في دمشق وكان من فضل الله علي أنه هو الذي سلمني شهادة النجاح من إحدى سنوات الدراسة في معهد الفرقان ولعلي أفرد ترجمة للأب والابن ولعمه الشيخ صادق حبنكة الذي يعتبر اليوم في مكانة الشيخ حسن حبنكة ولا زال على قيد الحياة أمد الله في عمره
واسرة حبنكة اسرعة علمية دمشقية

وقد التقيت بولده الشيخ عبد الرحمن حبنكة مرارا وكان يشرح فكرة كتابه معارج التفكر .... قبل أن يطبع

فالحمد لله على أنه ظهر ولو أنه خالف منهج العلماء في مسالة التفسير على حسب النزول ولكن له وجهة نظر قوية وهي جديرة بالدراسة وإنني أشد على يد الأخ الباحث عادل منذر الحمد في أن يسجل موضوعه سريعا
 
للشيخ الأستاذالدكتور مصطفى مسلم حفظه الله تعالى مقال يرد فيه على أصحاب منهج تفسير القرآن الكريم حسب ترتيب النزول ، و يخص الشيخ مصطفى مسلم هذا التفسير بنقد موضوعي .
 
الأخ الكريم الأستاذ معروفي وفقه الله : ليتك تتكرم علينا بنقل مقالة أستاذنا الدكتور مصطفى إن أمكنك ذلك ، فهذا موضوع جدير بالمناقشة والمدارسة .
 
نعم أستاذ معروفي
ففي مصر ظهرت الفكرة على يد الشيخ دروزة وعارضه كثيرون من علماء الأزهر في ذلك الوقت

بل هناك من نادى بإعادة ترتيب المصحف على حسب النزول ولا يخفى ما في هذه الفكرة من خطر على كتاب الله
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهل الملتقى الطيب بارك الله في الجميع
ونشكر الملتقى والقائمين عليه جزيل الشكر لما يقدمه من معرفة وخدمة للباحثين
وهذه أول مشاركة لي هنا لأقول
نوقشت في الجامعة الأردنية رسالة ماجستير بعنوان منهج عبد الرحمن حبنكة الميداني في التفسير.
بتاريخ 12/4/2006 للباحث نادي صبرا وإشراف الأستاذ الدكتور محمد المجالي
 
شيخنا الحبيب عبدالرحمن الشهري وفقه الله تعالى و سدده :

فقد سألتني آنفاً عن مقال شيخنا الدكتور مصطفى مسلم حفظه الله تعالى ، فهو موجود ضمن مجموعة بحوث مقدمة لمؤتمر خدمة القرآن الكريم في القرن الرابع عشر الهجري ، و الذي نظمته كلية الشريعة و الدراسات الإسلامية في جامعة الشارقة ، من 22-23 صفر 1424 الموافق 23-24 أبريل 2004 ، و قد طبعت الأوراق المشاركة في خمسة محاور في مجلدين .

... و البحث الذي ذكرته في مشاركتي موجود في الجزء الثاني / من الصفحة 514 حتى 526 ، بعنوان :
( التفاسير حسب ترتيب النزول في الميزان )

و قد قسم الشيخ بحثه إلى تمهيد و ثلاثة مباحث و خاتمة .

فالتمهيد ذكر فيه الشيخ : ترتيب القرآن بين التوقيف و التوفيق .

و في المبحث الأول : ذكر الشيخ الدوافع التي دعت كلاً من المفسرين الثلاثة لانتهاج هذا النهج - و هم :

1- ملا حويش
2- دروزة
3- حبنكة

و في المبحث الثاني : ناقش فضيلة الشيخ دوافع كل من المفسرين الثلاثة .

و في المبحث الثالث : ناقش فضيلة الشيخ جدوى هذا المنهج في التفسير .

و في الخاتمة : نتائج و توصيات .

و لعل الله تعالى ييسر لي نقل البحث كاملاً ، عن طريق كتابتي له ، أو الاتصال بفضيلة الشيخ ليرسل لكم منه نسخة

إلكترونية ، إن شاء الله تعالى .

علماً بأن عنوان الجزأين هو : ( كتاب الوقائع - القرآن الكريم و الجهود المبذولة في خدمته من بداية القرن الرابع عشر

إلى اليوم ) - النشر العلمي 19 - جامعة الشارقة .
 
أحسن الله إليك أخي الكريم معروفي على تجشمك عناء نقل هذه المعلومات حول البحث ، وليتنا نظفر به كاملاً إن شاء الله بقدر استطاعتكم عن طريق أبي مصعب حفظه الله . لكن أليست أوراق المؤتمر محفوظة على هيئة الكترونية أيضاً ؟ ربما يكون البحث عنها بهذه الصيغة أسهل من إعادة طباعته ففي ذلك مشقة عليكم أخي الكريم .
 
أود هنا إضافة تعلقيين حول هذا الموضوع :

الأول : أنني بعد قراءة طويلة في كتاب معارج التفكر ، فقد قرأت أكثر مجلداته الخمسة عشر ربما ثمانية أو أكثر قليلاً وجدته من أنفع التفاسير ، وللمؤلف فيه استنباطات دقيقة ، وتوجيهات موفقة لا تجدها في غيره . فأنصح به إخواني الباحثين المعنيين بدروس التفسير وتدريسه .

الثاني : بالنسبة لبحث الأستاذ الدكتور مصطفى مسلم وفقه الله الذي أشار إليه مشكوراً أخي معروفي فقد وعدني الدكتور مصطفى مسلم بطرحه في الملتقى كاملاً قريباً بإذن الله . فالحمد لله رب العالمين ، ونسال الله العلم النافع .

في 26/7/1428هـ
 
أثني على قول أخي الشيخ الدكتور عبد الرحمن الشهري فكتاب "معارج التفكر" هو آية في التأمل والتدبر في كتاب الله عز وجل وفيه استنباطات دقيقة للغاية لكن للأسف أنه غير مكتمل ولا أدري هل أكمله الشيخ رحمه الله فمنه مخطوط لم يطبع ؟ أرجو من له معرفة بالأمر إفادتنا .
 
الأخ العزيز الدكتور عبدالله الهتاري حفظه الله : للأسف أن الكتاب لم يكتمل ، وقد توفي المؤلف بعد انتهائه من العهد المكي ، وشرع في تفسير سورة البقرة .. وأتم منها جزءاً ولم تكتمل . وقد طبع هذا بعد وفاته وهو إلى المجلد الخامس عشر وبه يكتمل عمل المؤلف الذي أنجزه رحمه الله .
 
هلا أكرمنا أحدكم بذكر القواعد الأربعين من قواعد التدبر الأمثل التي استنبطها المؤلف وبنى عليها تفسيره؟
وله جزيل الشكر.
 
قواعد التدبر الأمثل لكتاب الله عز وجل

قواعد التدبر الأمثل لكتاب الله عز وجل

استجابة لطلب أخي العزيز الأستاذ محمد بن جماعة وفقه الله هذه هي القواعد الأربعون التي بنى عليها الشيخ عبدالرحمن حسن حبنكة الميداني رحمه الله كتابه في التفسير . وقد شرحها في كتابه :

[align=center]
tdbor.jpg
[/align]

القاعدة الأولى : حول ارتباط الجملة القرآنية بموضوع السورة ، وارتباطها الموضوعي بما تفرق في القرآن المجيد .
القاعدة الثانية: حول وحدة موضوع السورة القرآنية .
القاعدة الثالثة: حول أوجه النص التي يهدف إليها .
القاعدة الرابعة: حول بيئة نزول النص البشرية والزمانية والمكانية .
القاعدة الخامسة: حول التفسيرات الجزئية والمعنى الكلي .
القاعدة السادسة: حول تكامل النصوص القرآنية في الموضوعات التي اشتمل عليها القرآن ، واستبعاد التكرار لمجرد التأكيد ما أمكن.
القاعدة السابعة: حول تتبع التفسير المأثور لمعنى النص .
القاعدة الثامنة: حول تكأفو النصوص القرآنية ووجوب الجمع بينها في نسق فكري متكامل وعدم اللجوء إلى الحكم بالنسخ إلافيما نسخه بدليل صحيح صريح .
القاعدة التاسعة: حول تتبع مراحل التنزيل .
القاعدة العاشرة: حول الحكمة من وضع آيات مدنية التنزيل في سورة مكية، ووضع آيات مكية في سور مدنية.

القاعدة الحادية عشرة: حول النظر فيما ورد من أسباب النزول .
القاعدة الثانية عشرة: حول لزوم فهم الآية وفق ترتيب نظمها .
القاعدة الثالثة عشرة : حول أن القرآن لا اختلاف فيه ولا تناقض ، وأنه لا تناقض بينه وبين الحقائق العلمية الثابتة بالوسائل الإنسانية.
القاعدة الرابعة عشرة: حول اقتضاءات النص ولوازمه وروابطه الفكرية، ومحاذيفه التي حذفت للإيجاز والتضمينات التي يضمنها.
القاعدة الخامسة عشرة: حول التكرير وأغراضه .
القاعدة السادسة عشرة: حول ضرورة البحث في معاني الكلمات القرآنية بحثاً علمياً لغوياً .
القاعدة السابعة عشرة : حول الربط بين الآيات وخواتيمها .
القاعدة الثامنة عشرة : حول النظر في الألفاظ المتقاربة المعنى أو المترادفة.
القاعدة التاسعة عشرة : حول تردد النص بين دلالتين أو أكثر .
القاعدة العشرون: حول القَسَم في القرآن .

القاعدة الحادية والعشرون: حول النظر في ملاءمة الأسلوب البياني للهدف منه.
القاعدة الثانية والعشرون: حول البحث عن الوجوه البلاغية والغرض الفكري من الصور البلاغية في القرآن المجيد.
القاعدة الثالثة والعشرون : حول الاستغناء في الأداء البياني بتعبيرات مختلفات موزعات على الأشباه والنظائر للدلاله على التكامل البياني فيما بينها وطرد استعمالها في سائرها.
القاعدة الرابعة والعشرون: حول التنويع في أساليب الأداء البياني .
القاعدة الخامسة والعشرون: حول البحث عن أغراض الاختلاف في التعبير في مختلف النصوص.
القاعدة السادسة والعشرون : حول ضرورة ملاحظة قواعد اللغة العربية ومفاهيم الصيغ الصرفية. ولزوم البحث عن سر مخالفة الإعراب لمقتضى الظاهر.
القاعدة السابعة والعشرون : حول رعاية فواصل الآيات اهتماما بالنسق اللفظي .
القاعدة الثامنة والعشرون : حول استعمال الكلام في أكثر من معنى .
القاعدة التاسعة والعشرون : حول التعليل بأن المصدرية وما بعدها في الآيات القرآنية ، وفي لزوم تقدير المحذوفات قبلها .
القاعدة الثلاثون : حول استعمال الفعل الماضي :
1- فيما له الكينونة الدائمة.
2- وفيما حصل فعلا ً
3- وفيما هو مقتضي مقدر
4- وفيما هو معلوم لله وقوعه في المستقبل ولو لم يكن له إرادة جبرية في وقوعه، إنما له به علم تمكين وتسخير.

القاعدة الحادية والثلاثون : حول النظر في توجيه الخطاب الرباني .
القاعدة الثانية والثلاثون : حول كلمة (لعل) الواردة في القرآن في مثل (لعلكم تتقون )
القاعدة الثالثة والثلاثون : حول كلمة (بلى) في القرآن .
القاعدة الرابعة والثلاثون: حول صيغة (وما أدراك ما...؟) في القرآن .
القاعدة الخامسة والثلاثون : حول تعدية فعل (أراد- يريد) في القرآن .
القاعدة السادسة والثلاثون : حول تعبيرات :(من بين يديه ومن خلفه ونحوهما – الأمام الوراء) .
القاعدة السابعة والثلاثون : حول إسناد الفعل أو ما في معناه إلى فاعله أو من قام به أو مسببه أو الآمر به والداعي له ،أو المهتم به ، أو الحاكم أو القاضي به ، أو واجده والعاثر عليه والواصل إلى العلم به ، أو غير ذلك ، أو الراغب في حصوله .
القاعدة الثامنة والثلاثون : حول ما يسمى بالاستثناء المنقطع .
القاعدة التاسعة والثلاثون : حول لفظ (كذلك) في القرآن .
القاعدة الأربعون: حول القراءات العشر.
 
السلام عليكم
قلتم أن بعض الإخوة سيطرح كتاب الشيخ حبنكة رحمه الله فى الملتقى هنا للتحميل
فهل حدث ذلك أم لم يحدث ؟؟
أرجو الإفادة أفادكم الله
 
عبد الرحمن حسن حبنكة صاحب لواء أهل التفسير في عصره ونتمنى أن نرى تفسيره على الشبكة ففيه غرر ، ووالله ما اطلعت عليه في حل أو في حضر أو في قرار أو في سفر إلا وتنمنيت أن يكون بين طلاب العلم وبين ظهرانيهم بل يكون في حلهم وترحالهم فتفسيره من أفضل ما كتب في التفسير بعد ابن عاشور ، ووالله ما حظى العصر الحديث إلا بأربعة تفاسير : تفسير التحرير والتنوير لابن عاشور وذاك التفسير وتفسير أضواء البيان وتفسير المنار إن لم أحنث
 
للأسف أن الكتاب لم يكتمل ، وقد توفي المؤلف بعد انتهائه من العهد المكي ، وشرع في تفسير سورة البقرة .. وأتم منها جزءاً ولم تكتمل ..

لعل الله أن يهيئ لهذا السِّفر عالمًا واعيًا بصيرًا بما جرى عليه المصنف=ليُتِمَّ الشطر الثاني من الكتاب(أعني به السور المدنية)

وكما سخّر الله تعالى لجلالِ الدين المحلي جلالَ الدين السيوطي فأتم تفسيره..
فأسأله سبحانه أن يسخر لابن حنبكة من يتم له تدبره..
 
ما طابت نفسي حتى قرأت هذا التفسير ، وعندي في خزانتي 89 تفسيراً قرأت كثيراً منها ، فلم أر مثل تفسير الشيخ ، ثم اشتريت جميع مؤلفاته فوجدتها في غاية الدقة .
رحم الله المؤلف رحمة واسعة ، وأجزل الله له الأجر والمثوبة ورفع درجته في الفردوس الأعلى .
 
اعتمد الشيخ مجد مكي في تفسيره :" المعين على تدبر الكتاب المبين " على كتاب حبنكة كثيرا في السور المكية وحاول اقتفاء أثره في القسم المدني أيضا فلعل في كتابه بعض ما طلبه الأخ أبو عبد العزيز
 
اعتمد الشيخ مجد مكي في تفسيره :" المعين على تدبر الكتاب المبين " على كتاب حبنكة كثيرا في السور المكية وحاول اقتفاء أثره في القسم المدني أيضا فلعل في كتابه بعض ما طلبه الأخ أبو عبد العزيز

أحسن الله إليكم يا دكتور محمد على هذه الإضافة ، وقد كنت أثناء تعريفي بكتاب المعين على تدبر الكتاب المبين نقلت قوله في مقدمته تصديقاً لقولكم :
وذكر أنه كان أثناء عمله في الكتاب كان يتابع ما يصدره الشيخ عبدالرحمن حبنكة الميداني رحمه الله من تفسيره (معارج التفكر ودقائق التدبر) وأنه كان يراجعه فيما يكتبه ، ويعجب بمنهجه وبما فتح الله عليه من فهم عميق ، وتدبر دقيق لكتاب الله ، فدفعه ذلك إلى إعادة النظر فيما كتبه من التفسير مستفيداً مرحلة بعد مرحلة مما كان يكتبه في تفسيره الذي اصدره تباعاً وفق مراحل النزول حتى انتهى من التنزيل المكي . (2)
ثم أشار إلى محاولته السير على منهج الميداني في تفسيره فقال :(ونظراً لطول الكتاب ، وكثرة مباحثه ، وسعة موضوعاته أولاً ، ولاقتصاره على مرحلة التنزيل المكي ثانياً ، أحببت أن أقدم للقارئ المعاصر خلاصة وافية مركزة لما كتبه الشيخ في (تفسيره التدبري) ليكون معيناً لمن أراد التعمق في التدبر بالرجوع إلى تفسيره ، واستجلاء المعاني الدقيقة منه ، وقد التمست خطى الشيخ فيما كتبه في تدبر السور المدينة ، مستنيراً ببعض (قواعد التدبر الأمثل) ومستفيداً مما دونه في بعض كتبه الأخرى مثل (ظاهرة النفاق) و (فقه الدعوة) و ( أمثال القرآن) و (الأخلاق الإسلامية) ... وكلها تدور حول التفسير الموضوعي الذي يتابع مراحل النزول ، ويجمع الآيات في موضوع واحد بتناسق وترابط) .[/url].
 
وللفائدة حمل:
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي


معارج التفكر ودقائق التدبر
حمل "المجموعة الأولى" من خمس مجموعات

الغلاف
المجلد الأول
المجلد الثاني
المجلد الثالث

صفحة الأرشيف
والشكر للأستاذ أبي عبد الله الحجازي من المجلس العلمي ( الألوكة )
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=44441
 
ما طابت نفسي حتى قرأت هذا التفسير ،
وعندي في خزانتي 89 تفسيراً قرأت كثيراً منها ، فلم أر مثل تفسير الشيخ ،
ثم اشتريت جميع مؤلفاته فوجدتها في غاية الدقة .
رحم الله المؤلف رحمة واسعة ، وأجزل الله له الأجر والمثوبة ورفع درجته في الفردوس الأعلى .
د / ماهر بارك الله فيكم
هل تعنى أن هذا التفسير للشيخ حبنكة قد كان على درجة من الدقة فى ما يتعلق بالعلوم
التفسيرية المتعلقة بالرواية مثل القراءات وترتيب النزول للآيات و أسباب النزول و التفسير بالرواية ؟

بمعنى آخر هل تناولها بالنقد الحديثى بشكل رائع و دقيق ؟
أم تناولها مثل أكثر المفسرين بالمرور عليها فقط دون المفاضلة و المقارنة بينها ؟
أم لم يتعرض لأكثرها بكثير عناية أو ذكر ؟
أرجو جوابى بدقتكم المعروفة
 
روابط لا تعمل

روابط لا تعمل

والشكر للأستاذ أبي عبد الله الحجازي من المجلس العلمي ( الألوكة )
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=44441
كان هذا يعمل أحيانا بالأمس ولكنه لا يعمل اليوم 21 - 5 - 2010 م

المجلد الأول
المجلد الثاني
المجلد الثالث

صفحة الأرشيف
وهذه الروابط لا تعمل
أرجو رفعه هنا و بعيدا عن المجلس العلمي
 
جزاكم الله خيراً استاذنا الشهري على ما تتحفنا به دوماً من الدلالة على الدرر ..
و قد كنت أعتبر من قديم أن وفاة الشيخ العلامة الميداني بعد العهد المكي إشارة ربانية ..! و ذلك بما رأيت عن كثب آثار التركيز على ما ركز عليه الصحب الكرام طوال ثلاثة عشر عاماً مكياً .. من السحر الحلال في إشعال نار الإيمان في هشيم القلوب !؟! و ما لذلك من وثيق الصلة بمشاكل العالم أجمع !
و في هذين الرابطين مزيد إيضاح لهذا المفهوم :

 
جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم ياشيخ عبدالرحمن
 
http://vb.tafsir.net/member.php?u=7321
روابط لا تعمل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفداء أحمد بن طراد
______________________________________________
والشكر للأستاذ أبي عبد الله الحجازي من المجلس العلمي ( الألوكة )
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=44441

____________________________________________________________

كان هذا يعمل أحيانا بالأمس ولكنه لا يعمل اليوم 21 - 5 - 2010 م

____________________________________________
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفداء أحمد بن طراد
المجلد الأول
المجلد الثاني
المجلد الثالث

صفحة الأرشيف

___________________________________________________________
وهذه الروابط لا تعمل
أرجو رفعه هنا و بعيدا عن المجلس العلمي
 
[ و قد كنت أعتبر من قديم أن وفاة الشيخ العلامة الميداني بعد العهد المكي إشارة ربانية ..! ]



حتى توقيت الوفاة جُعل من الإشارات !

icon7.gif
لكان شو مفكر .. لسّا ما شفت شي .. جاييك بالحكي .. بإذن الله جاييك !؟! موضوع كامل مكمل .. و شخصي جداً ! شغل كرامات
icon10.gif
بس جهّز مفارقك للشيب
icon7.gif


و بعدين يا حبيب .. ليش ما لفت انتباهك بقية الكلام و خطورته ؟


...
و ذلك بما رأيت عن كثب آثار التركيز على ما ركز عليه الصحب الكرام طوال ثلاثة عشر عاماً مكياً .. من السحر الحلال في إشعال نار الإيمان في هشيم القلوب !؟! و ما لذلك من وثيق الصلة بمشاكل العالم أجمع !
و في هذين الرابطين مزيد إيضاح لهذا المفهوم :





 
أخ خلوصى أنا أيضا لا أفهم ما عنيت بكل كلامك هذا
أهلاً بالأخ الفاضل أ. باحث عن الحق ..
أخي العزيز :
نحن آمنا بالله بعد أن ولدنا مسلمين فجاء إيماننا تقليدياً ضعيفاً خاصة في هذا الزمان الذي اشتدت فيه الغفلة , و تغيرت كثير من المفاهيم الشرعية حتى عند ذوي الاختصاص الشرعي !؟! و كان لضعف الإيمان نفسه أثره في ذلك !
لم تخالط بشاشة الإيمان قلوبنا بعد .. و إلا لوجدتنا نحطم ما نسميه نظام الأسباب الذي صرنا نحتمي به و نسوّغ به تقصيرنا في حق العالمين ... نعتقد وجوب إحياء زروعنا و حرمة إهلاكها ! و قد كانوا يرون الهلكة في إحيائها بترك الجهاد !؟!
فهل عرفنا مراتب الجهاد التي فصلها الإمام ابن القيم لنكتشف اننا لن نبدأ بعد المرحلة الأولى منها !؟!
بل و أكثر نهاجم القائمين بها و من منطلق القواعد الشرعية - زعمنا - !!
و لتلك المراتب المكية من الجهاد دورها الأعظم في علاجنا و علاج من خلفنا ..
و الحديث طويل أخي الكريم .. و أرجو العودة ثانية إلى تلك الأبحاث و هذا المقال كذلك :
http://vb.tafsir.net/showthread.php?t=19670
و ليتك تعلق على المواطن التي تود النقاش فيها لنبدأ رحلة جميلة بإذن الله نقطة نقطة ... و اشكرك جداً على حوارك .. بارك الله فيك .


أبداً حبيبي خلوصي
أنا معكم .. أقطف من دوحتكم المتفرعة اليانعة
ولكن يعترضني بعض الشوك

فأُحاذر وأُحذّر ..

إنما أصف دوحة و أشتاق إليها ... فإن اشتقت مثلي فلنكن معاً نبحث في أرض الإيمان عن تراب العبودية !؟!
 
كما كتب الدكتور محمد عبد الله دراز رحمه الله نقدا لمحاوله ترتيب القران حسب نزوله ونشرته دار القلم بالقاهرة
 
يقول الدكتور عبد الرحمن معاضه حفظه الله : كتب أحدهم كتاباً للجامع الأزهر يدعو فيه إلى إعادة ترتيب القرآن بحسب ترتيب النزول ، فأحيل كتابه للعلامة الجليل الدكتور محمد عبدالله دراز رحمه الله وغفر له . فكتب جواباً علمياً هادئاً جداً يدل على علمه وعقله واتزانه وبعد نظره ، بين فيه غاية البيان عدم جواز هذا الأمر ، وما يؤدي إليه من سلبيات . وقد نشر بحثه هذا ضمن مقالاته (حصاد قلم) الذي نشر مؤخراً بعناية أحد محبيه "
قلت :وقد جددت الدعوة منذ أعوام في مصر ورد عليها الدكتور محمد رجب البيومي حفظه الله
 
ربما كان التخوف من منهج هذا " التفسير " على ترتيب النزول يدخل في مسألة نشوء الأوهام من طريق الألفاظ .. و هو إحدى كبرى بواباته !؟!
و ربما جاء عنوان الكتاب لطيفة ربانية في دفع هذا التوهم .. إذ لم يجعله المؤلف " تفسيراً " مع أنه تفسير !
أي لم يجعله كبقية التفاسير المعروفة و التي تدور مع الكتاب العزيز مكتملاً لا معه و هو ينزل .. فتنشأ المخاوف إذا ظهرت تفاسير تخالف ترتيب القرآن .. لشدة لصوق التفسير به !
فكيف إذن تشتد الحاجة لعمل المؤلف ؟ مع شدة الحذر من منهجه !؟ و كيف يتساوق ذلك مع ادعاء الوهم عند المحذّرين ؟ و يكون منشأ الوهم اللفظ و المصطلح ؟!
و أود قبل التعليق الإشارة إلى كلام جميل جداً للإمام الرباني أبي الحسن الندوي في مقدمته لكتاب " بين التصوف و الحياة " .. قال رحمه الله :
" إن لجناية المصطلحات على الحقائق قصة طويلة " !

لو أن المؤلف رحمه الله - فضلاً عن عزوفه عن عنونة كتابه الجليل بالتفسير - قال بأنه ألف كتاباً في السيرة النبوية الدائرة مع التنزيل - و بطبيعة الحال بترتيب النزول - ثم راح يركز على ما كان يتنزّل تدبّراً و تفكّراً .. و ما فعله القرآن و هو يتنزل في قلوب القوم .. ...... و مدى حاجتنا إلى استلهام ذلك في واقعنا المعاصر ..! هل كنا سنرى تخوفاً كالذي نراه ؟
و في المرة القادمة بإذن الله أروي لكم انطباع د. المربي النابلسي حفظه الله لما احتك قليلاً بقوم كل همهم هو ذلك ....











" الإيمان المكي " !؟!
 
هل نُشر نقد الدكتور مصطفى هنا أم لابعد؟
أرجو مساعدتي في الوصول اليه
لأن الموضوع مهم جدا
اذ الله هو الذي أنزل القرآن حسب الترتيب الذي نعلمه الان ترتيب النزول ، والنبي صلى الله عليه وسلم والصحابة فهموا القرآن وفسروه بحسب ترتيب النزول، فيلزم من قول الناقدين، أن ينقدوا النبي والصحابة أيضا! والا فمالفرق؟!
أما اقتراح ترتيب القرآن في مصحفنا بحسب ترتيب النزول(سوره وآياته)
فهذا أظنه كفر بواح باجماع أهل العلم وانكار لمعلوم من الدين بالضرورة! صحيح كلامي أم ماذا؟
 
يمكن تحميل كتاب (قواعد التدبر الأمثل للقرآن الكريم) للشيخ عبدالرحمن حبنكة رحمه الله من هذا الرابط :
- الغلاف من هنا .
- الكتاب من هنا .
 
الثاني : بالنسبة لبحث الأستاذ الدكتور مصطفى مسلم وفقه الله الذي أشار إليه مشكوراً أخي معروفي فقد وعدني الدكتور مصطفى مسلم بطرحه في الملتقى كاملاً قريباً بإذن الله . فالحمد لله رب العالمين ، ونسال الله العلم النافع .
في 26/7/1428هـ

هل نُشر نقد الدكتور مصطفى هنا أم لابعد؟
أجدد التساؤل عن هذا البحث للدكتور مصطفى مسلم وفقه الله

ثمة رسالة علمية أيضًا في هذا الموضوع بعنوان: ترتيب القرآن الكريم وتفسيره على ترتيب النزول دراسة نقدية
للباحث: عبد الرحمن نصر أحمد نصار، من جامعة الأزهر
فهل من معلومات حولها؟
 
لكون ابن حبنكة من أعلام البلاغة في العصر الحديث ، وله فيها كتاب متميز
أظنه أشبع تفسيره بالنكت البلاغية .. ولا أدري عن صدق حدسي ..؟
 
عودة
أعلى