التربية الذليلة في الصوفية وأثرها في إضعاف الأجيال المسلمة

قال الشبلي الصوفي:

لو خطر ببالي

أن الجحيم نيرانها وسعيرها

تحرق مني شعرة

كنتُ مشركاً"


اللمع ص479
 
شطحات صوفية حضرموت:

قال شهاب الدين:

من بشرني بقدوم ابن سالم بن عبد الله

ضمنت له على الله الجنة

التصوف في حضرموت

ص8
 
وقد وردت هذه العبارة البليغة
من ابن عقيل رحمه الله
بعد وصف أحوال الصوفية في زمانه
حيث يقول:



ابن عقيل يصف

فضائح الصوفية :

وأنا أذم الصوفية لوجوه
يوجب الشرع ذم فعلها منها:


أنهم اتخذوا مناخ البطالة وهي الأربطة

فانقطعوا إليها عن الجماعات في المساجد

فلا هي مساجد ولا بيوت ولا خانات

وصمدوا فيها للبطالة عن أعمال المعاش

وبدنوا أنفسهم بدن البهائم
للأكل والشرب والرقص والغناء،


وعولوا على الترقيع المعتمد به التحسين تلميعاً

والمشاوذ بألوان مخصوصة أوقع في نفوس العوام والنسوة

من تلميع السقلاطون بألوان الحرير،

واستمالوا النسوة والمردان

(الأمرد الشاب الذي لم ينبت شعر وجهه)


بتصنع الصور واللباس فما دخلوا بيتاً فيه نسوة

فخرجوا إلا عن فساد قلوب النسوة على أزواجهن

ثم يقبلون الطعام والنفقات من الظلمة والفجار وغاصبي الأموال

كالعداد والأجناد وأرباب المكوس،

ويستصحبون المردان في السماعات
يجلبونهم في الجموع مع ضوء الشموع،


ويخالطون النسوة الأجانب
ينصبون لذلك حجة إلباسهن الخرقة،


ويستحلون بل يوجبون اقتسام ثياب من طرب فسقط ثوبه،

ويسمون الطرب وجداً، والدعوة وقتاً،
واقتسام ثياب الناس حكماً،


ولا يخرجون من بيت دعوا إليه إلا إلزام دعوة أخرى

يقولون أنها وجبت

واعتقاد ذلك كفر
وفعله فسوق
.


ويعتقدون أن الغناء بالقضبان قربة

وقد سمعنا عنهم أن الدعاء عند حدو الحادي وعند حضور المخذة مجاب

اعتقاداً منهم أنه قربة
وهذا كفر أيضا


لأن من اعتقد المكروه والحرام قربة كان بهذا الاعتقاد كافراً

والناس بين تحريمه وكراهيته.

ويسلمون أنفسهم إلى شيوخهم

فإن عولوا إلى مرتبة شيخه

قيل الشيخ لايعترض عليه،


فحد من حل رسن ذلك الشيخ وانحطاطه

في سلك الأقوال المتضمنة للكفر والضلال المسمى شطحاً


وفي الأفعال المعلومة كونها في الشريعة فسقاً.

فإن قبَّل أمردا قيل رحمة،

وإن خلا بأجنبية قيل بنته وقد لبست الخرقة،

وإن قسم ثوباً على غير أربابه من غير رضا مالكه

قيل حكم الخرقة،


قال ابن عقيل:

وليس لنا شيخ نسلم إليه حاله

إذ ليس لنا شيخ غير داخل في التكليف

وأن المجانين والصبيان يضرب على أيديهم
وكذلك البهائم،


والضرب بدل من الخطاب،

ولو كان لنا شيخ يسلم إليه حاله

لكان ذلك الشيخ أبا بكر الصديق رضي الله عنه .

وقد قال إن اعوججت فقوموني

ولم يقل فسلموا إلي.


ثم أنظر إلى الرسول صلوات الله عليه كيف اعترضوا عليه.

فهذا عمر يقول:

ما بالنا نقصر وقد أمنا.

وآخر يقول:

تنهانا عن الوصال وتواصل؟

وآخر يقول:

أمرتنا بالفسخ ولم تفسخ!

ثم إن الله تعالى تقول له الملائكة:

(أتجعل فيها).

ويقول موسى:

(أتهلكنا بما فعل السفهاء منا)،

وإنما هذه الكلمة

( يعني: قول الصوفية:
الشيخ لا يعترض عليه )

جعلها الصوفية ترفيها لقلوب المتقدمين،
وسلطنة سلوكها على الأتباع والمريدين
كما قال تعالى:
( فاستخف قومه فأطاعوه )

ولعل هذه الكلمة من القائلين منهم
بأن العبد إذا عرف لم يضره ما فعل.


وهذه نهاية الزندقة

لأن الفقهاء أجمعوا على أنه لا حالة ينتهي إليها العارف

إلا ويضيق عليه التكليف كأحوال الأنبياء يضايقون في الصغائر.


فالله الله في الإصغاء إلى هؤلاء

الفرَّاغ الخالين من الإثبات.

وإنما هم زنادقة

جمعوا بين مرقعات وصوف،

وبين أعمال الخلعاء الملحدة

أكل وشرب ورقص

وسماع وإهمال لأحكام الشرع.

ولم تتجاسر الزنادقة أن ترفض الشريعة

حتى جاءت المتصوفة
فجاؤا بوضع أهل الخلاعة
. أهـ


( تلبيس إبليس

ص373-374
)

 
يزعم صوفية حضرموت

أن مولى الدويلة يرمي بنفسه في النار

فيُخرج من رآه فيها من أهل "تريم"


شرح العينية
ص180
 
يزعم صوفية حضرموت في شيخهم السقاف

أنه يحضر المتعلقين به

عند مجيء منكر ونكير في القبر


شرح العينية

ص190
 
يزعم الميرغني السيد محمد عثمان

شيخ الطريقة الختمية

" أن الله كلَّمه

وقال له :

أنت تذكرة لعبادي

ومن أراد الوصول إليَّ فليتخذك سبيلا "
 
ويزعم الميرغني

أن رسول الله قال له

من صحبك ثلاثة أيام لا يموت إلا ولياً

وأن من قبَّل جبهتك كأنما قبَّل جبهتي

ومن قبَّل جبهتي دخل الجنة
 
في ساحاتها (الموالد) ينتشر الرقعاء دون خجل

ويختلط النساء بالرجال في المأكل والمنام،

وكثيرا ما تقع جرائم الزنا واللواط

ويدخن الحشيش


الشيخ محمد الغزالي
رحمه الله تعالى
 
d-fr7.com_1388771575_839.jpg

 
اجتماع الصوفية للذكر (الرقص)

بعد الجمعة بالشخير والنخير،

والإلحاد في أسماء الله الكبير،

منكر وضلال فظيع شنيع


الشقيري
السنن والمبتدعات
(ص:86)
 
التشيع والتصوف

هما السلاحان اللذان استخدمهما الفرس

في حربهم ضد العرب


المستشرق إدوارد براون
التأريخ الأدبي لبلاد فارس
 
كان الشاه إسماعيل الصفوي في الأصل متصوفا،

وكتب أشعارا صوفية

ترددها أصحاب الطرق المتشددة كالبكتاشية والقلزباشية


الصفوية والصوفية
ص54
 
الشاه إسماعيل كان نصيريا وهو الذي أدخل كثيرا من أفكار الغلاة إلى التشيع الإمامي بسبب أنه كان بحاجة إلى تعبئة الإيرانيين ضد أي غزو عثماني قد يحصُل ومجموع ما أضافه تضمنه كتاب بحار الأنوار للمجلسي فهو فارق بين مرحلتين في التشيع الإمامي
 
القزلباشية هم صوفية متشيعة من أتباع الصفويين،

والقزلباش قلنسوة يرتدونها كشعار لهم،

لها 12 قطعة
بعدد أئمة الشيعة



أعيان الشيعة
(1/23) بتصرف
 
عندما يكون الفكر الإسلامي في حالة أفول،

فإنه يغرق في التصوف

وفي المبهم وفي المشوش,

وفي النزعة إلى التقليد الأعمى


مالك بن نبي
رحمه الله تعالى
 
سحر وشعوذة بكتب الصوفية:

جاء بكتاب أزاهير الرياض:

"يكتب لمن به حمى هذه الأسماء:

شكش

شكموش

نمو شلخ

راع المنخ

أبو نوخ

العجل

الساعة"
 
في أي شرع هذا ؟؟؟؟

قال الدباغ الصوفي:

غير الولي إذا انكشفت عورته نفرت منه الملائكة،

وأما الولي فإنها لا تنفر منه

لأنه إنما يفعله لغرض صحيح !!!!

 
أهذه هي الولاية ؟؟؟؟

قال الشعراني عن الكليباتي الصوفي:

كان أغلب أوقاته
واضعا وجهه في حِلَق الخلاء


في ميضأة جامع الحاكم

ويدخل الجامع بالكلاب
 
التربية على المذلة:

حكى الصوفي الطوسي عن أحد مشايخ الصوفية

أنه كان يأمر طلابه بالتسول !!!!

من أي بيت يتصاعد منه الدخان
 
الحلاج رغم أصوله الهندية،

يعتبره الفرس وريث العقيدة الزرادشتية؛

لأنه تبنى فكرة الحلول التي يؤمن بها المجوس

وهذا سر تأثر الخميني به
 
في الهند

يعتقد أتباع الشيخ معين الأجميري

أن زيارة ضريحه سبع مرات

يكفي عن زيارة مكة للحج !!!!
 
نسب الشعراني الصوفي زورا وبهتانا

إلى علي بن أبي طالب قوله:

عندي من العلم الذي أسرَّه إليَّ رسول الله

ما ليس عند جبريل ولا ميكائيل !!!!
 
الشيخ الصوفي عبد السلام الأسمر بطرابلس

كان يرقص مع أصحابه على الدفوف
حتى يُصرعون !!!!،


ويعتقدون أن دفه الذي يضرب به

نزل من الجنة !!!!
 
شطحات صوفية:

قال يوسف العجمي الصوفي:

إنما يصلح السفر للرجال إذا كملوا،

وأما المريد فإقامته في خدمة شيخه ساعة ساعةً

أفضل من خمسين حجة !!!!
 
وكان أصل تلبيسه عليهم (الصوفية)

أنه صدهم عن العلم

وأراهم أن المقصود العمل

فلما أطفأ مصباح العلم عندهم

تخبطوا في الظلمات


تلبيس إبليس

لابن الجوزي
رحمه الله تعالى
 
دعوة للشرك بالله:

قال عبد المحمود نور
بكتابه "أزاهير الرياض"


ص155:

"من حصل به همٌّ فليقل يا أحمد البدوي

فلا يرى همًا بعد هذا"
 
زعم أصحاب الطريقة التيجانية

أن من نظر إلى أحمد التيجاني

يوم الجمعة والإثنين !!!!

يدخل الجنة
بغير حساب وعذاب
 
الصوفية جعلوا التذلل للخلق
والهوان عليهم عبادة:


قال الشعراني:

لا يصلح هذا الأمر إلا لأقوام

قد كنسوا بأرواحهم المزابل
على رضا منهم واختيار !!!!
 
غلو الصوفية في المشايخ:

قال الشعراني:

النظر إلى وجه الشيخ عندهم عبادة

وخير للمريد من عبادة خمسين سنة


لطائف المنن،
ص225

 
خرافات الصوفية:

يأتي دراويش الشناوية بحمار لقبر البدوي

فيتسابق الناس لنزع شعرات منه لصنع الأحجبة

وهو ما كان يفعله قدماء المصريين بهذا الحيوان
 
لما مات الصوفي عبد السلام الأسمر،

صار الناس يقدمون العلف لحماره ويتبركون به،

فلما مات الحمار دفنوه

وعكفوا على قبره للتبرك !!!!!
 
شيخ الطريقة السمانية الصوفية،

إذا جاء أتباعه للسلام عليه

نزعوا العمائم وشدوا بها أوساطهم،

وخلعوا نعالهم،

وجثوا على ركبهم

وساروا إليه على أربع !!!!!
 
كان شيخ الطريقة السعدية [ الصوفية ] بمصر

يسير في المولد بفرسه
فوق أعضاء طريقته المنبطحين أرضاً،


وتسمى الدوسة،

وقد منع أيام الاحتلال البريطاني


المصدر:

تاريخ الطرق الصوفية في مصر،

فريد دي يونج

ص62
 
شاهد بعضُ المجوس
صوفية يتعبدون
–كما زعموا-

بالغناء والنظر إلى المردان..

فقال لشيخهم:

إن كان هذا هو طريق الجنة

فأين طريق النار ؟!

[ ابن تيمية ]

zad
 
وقال الشيخ تقي الدين الحصني الشافعي

في كتابه " كفاية الأخيار " 1/ 159

وهو من الكتب المعتمدة في المذهب ،

في كتاب الزكاة ؛

عند بيان الأصناف التي تُدفع إليهم الزكاة :

" ... الأراذل من المتصوّفة

الذين قد اشتهر عنهم أنهم من أهل الصلاح

المنقطعين لعبادة ربّهم ،

قد اتخذ كل منهم زاوية أو مكاناً يُظهر فيه نوعاً من الذكر ،

وقد لفَّ عليهم من له زي القوم

وربّما انتمى أحدهم إلى أحد رجال القوم كالأحمدية والقادرية ،

وقد كذبوا في الانتماء ،

فهؤلاء لا يستحقّون شيئاً من الزكوات ،

و لا يحلُّ دفع الزكاة إليهم ،

ومَنْ دفعها إليهم لم يقع الموقع وهي باقية في ذمّته ،

..... ويجب على كل من يقدر على الإنكار أن يُنكر عليهم ،

وإثمهم متعلّق بالحكام الذين جعلهم الله تعالى في مناصبهم

لإظهار الحق ، وقمع الباطل

وإماتة ما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بإماتته

والله أعلم " .

 
وقال الشيخ الحصني الشافعي أيضاً

في كفاية الأخيار 2/225

كتاب الأقضية

عند ذكر من لا تُقبَل شهادتهم :

" ... فلا تُقبل شهادة القمّام ،

وهو الذي يجمع القمامة أي الكناسة ويحملها ،

وكذا القيّم في الحمّام ،

ومَنْ يلْعب بالحمام

يعني يُطيّرها لينظر تقلّبها في الجو ،

وكذا المغنّي سواء أتى الناس أو أتوه ،

وكذا الرّقاص كهذه الصوفيّة

الذين يسعون إلى ولائم الظلمة والمكسة ،

ويُظهرون التواجد عند رقصهم ،

وتحريك رؤوسهم ،

وتلويح لحاهم الخسيسة
كصنع المجانين ،


وإذا قُرئ القرآن لا يستمعون له ، ولا يُنصتون ،

وإذا نعق مزمار الشيطان

صاح بعضهم على بعض بالوسواس

قاتلهم الله ما أفسقهم


وأزهدهم في كتاب الله ،

وأرغبَهم في مزمار الشيطان وقرن الشيطان ،

عافانا الله من ذلك " .
 
وقال أبو العبّاس القرطبي المحدِّث

صاحب " المفهم في شرح صحيح مسلم "

عند كلامه على الغناء عند الصوفيّة :


" .. وأمّا ما ابتدعته الصوفيّة في ذلك ،

فمِن قَبيل ما لا يُخْتَلفُ في تحريمه ،

لكنّ النفوس الشهوانيّة غلَبَت على كثيرٍ
ممن يُنسَبُ إلى الخير ،

حتى لقد ظهَرَتْ من كثير منهم
فَعَلاتُ المجانين والصبيان ،

حتى رَقَصوا بحركاتٍ متطابقة ، وتقطيعاتٍ متلاحقة ،

وانتهى التَّواقُحُ بقومٍ منهم

إلى أن جعلوها مِنْ بابِ القُرَب وصالحِ الأعمال ،

وأنَّ ذلك يُثمِرُ سَنِيَّ الأحوال ،

وهذا على التحقيق :

مِنْ آثار الزندقة ،

وقول أهل المَخْرَقَة ،

والله المُستعان "

انتهى


قال الحافظ ابن حجر العسقلاني الشافعي عقِبَه :

" وينبغي أن يُعْكَسَ مُرادهم ،

ويُقرأ : ( يُثمرُ سَيِّءَ الأحوال

عوض سنيَّ الأحوال ) .

انتهى

انظر فتح الباري 2/368
 
بعض سدنة الأضرحة يُسيِّبون عجلًا

معلنين أنه عجل الولي، !!!!!!

فيظل سائبا يأكل ما يشتهيه

لا يجسر أحد على طرده

خوفا من الولي !!!!!!

ويُذبح في مولده
 
عودة
أعلى