نجد بعض الكتاب والباحثين يُطلقون عبارات وألفاظ تتنافى مع تعظيم القرآن الكريم وتنزيهه عن اللهو والعبث، ومن بين هذه الأوصاف المنسوبة لكتاب الله تعالى على سبيل المثال: الإيقاع، الموسيقى، النغم.. الإيقاع في آيات القصص، الموسيقى في سورة يوسف مثلا.
قال الشيخ بكر أبو زيد - رحمه الله -: لغة موسيقية، إيقاع موسيقي، منظومة موسيقية، إيقاع فيه خشونة. وصْفُ القرآن العظيم بهذه الألفاظ ونحوها، وهي أوصاف مرفوضة لثلاثة أمور:
- أن هذا تشبيه لآيات القرآن بآلات اللهو المحرمة.
- الموسيقى فن يدعو إلى الفسق والفجور، فكيف يشبَّه به القرآن العظيم كلام رب العالمين الهادي إلى الإيمان والصراط المستقيم.
- أن الله سبحانه نفى كون القرآن قول شاعر ونزّهه عنه، فكيف يشبه بأصوات وموسيقات المتفننين به. انتهى كلامه
انظر: بكر أبو زيد، معجم المناهي اللفظية، دار العاصمة – السعودية، ط 3 سنة 1414هـ- 1996م، ص 117.
قال الشيخ بكر أبو زيد - رحمه الله -: لغة موسيقية، إيقاع موسيقي، منظومة موسيقية، إيقاع فيه خشونة. وصْفُ القرآن العظيم بهذه الألفاظ ونحوها، وهي أوصاف مرفوضة لثلاثة أمور:
- أن هذا تشبيه لآيات القرآن بآلات اللهو المحرمة.
- الموسيقى فن يدعو إلى الفسق والفجور، فكيف يشبَّه به القرآن العظيم كلام رب العالمين الهادي إلى الإيمان والصراط المستقيم.
- أن الله سبحانه نفى كون القرآن قول شاعر ونزّهه عنه، فكيف يشبه بأصوات وموسيقات المتفننين به. انتهى كلامه
انظر: بكر أبو زيد، معجم المناهي اللفظية، دار العاصمة – السعودية، ط 3 سنة 1414هـ- 1996م، ص 117.