الباحث عن الحق

مرحباً بك

مرحباً بك

[align=center]
الأخ الطعان مرحبا بك وشكرا على مرورك وللإخوة الزوار

وهي فرصة سانحة أن أعتذر عن وضع الروابط دون تقديم أقله تسليم

وعذري كان أني بعد أن أكملت ترتيبها شُغلت، فخشيت من فقدانها إن

أنا انتظرت سنوح الوقت.

هي روابط للقاء قناة الحوار مع أحمد الكاتب صاحب كتاب تطور الفكر

السياسي الشيعي، وقد أحببت أن يطلع عليها من فاته مشاهدتها في التلفاز

. ويمكن من لم تفتح عنده الروابط أن يكتب اسم صاحب الحوار لموقع

يو تيوب.

أما من فتحت لديه الروابط فعليه أن يشاهدها من ملتقى أهل التفسير

بأن يغلق النافذه كل مرة ، لأنها هاهنا مرتبة بالتسلسل ، لكي يربح

الوقت.

والله الموفق[/align]
 
د. عبد الرحمن : لم تفتح معي ولدي سؤال : هل لما وضعت علاقة بالملتقى وفقك الله .
 
د. عبد الرحمن : لم تفتح معي ولدي سؤال : هل لما وضعت علاقة بالملتقى وفقك الله .

شكرا أخي أتمنى أن تنفتح معك الروابط فإن لم فاكتب لليوتيوب مراجعات أحمد الكاتب.

ودمتم بودّ
 
تلك الفيديوهات غير متوفرة الآن.
يمكن مشاهدة الحلقات كلها من خلال هذا الرابط:
https://www.youtube.com/watch?v=NWBk-iPv1D8&list=PLci-TEpAYR25xFSYAspgU5YZhCXlqqmUm

وفي نفس الموضوع دائما، مراجعات في الفكر الشيعي - الاخباري بالخصوص، يمكن الإستفادة أيضا من المفكر الشيعي نبيل الحيدري (التشيع العربي والتشيع الفارسي مثلا) و السيد كمال الحيدري (مشروع إصلاح الفكر الشيعي).
 
بارك الله فيك .
ما العلاقة في هذا الموضوع بموضوع الانتصار للقرآن ؟ هل لأن الشيعة يتبنون القول (بتحريف القرآن )؟
 
أخي عبدالله
الموضوع كما ترى قديم جدا قبل تسع سنين ولو استقبلت من أمري ما استدبرت لكان لي معه شأنٌ آخر.
.... لكن من حسناته تعريف الإخوة بمصلحين حقيقيين داخل هذا التيار كالدكتور نبيل الحيدري الذي ليس له بينهم شبيه في علمه بنشوء هذه الفرقة وقد أورد رابطه مشكورا الأخ شايب. أما كمال الحيدري فقد حمله الخوف على المجاملة والمراوحة وكما قال المتنبي:
وما كلٌّ بمعذورٍ ببُخلٍ ولا كلٌّ على بخلٍ يُلامُ
 
أستاذنا الحبيب د. عبدالرحمن؛
كما قلت في مشاركة أخرى اقوم الآن بمراجعة واعادة تصفح مواضيع ملتقى الانتصار .. ان وجدت موضوع فيه رابط معطل أو ملف غير متوفر او ما شابه، ارفع الموضوع لتعديله وتحديثه، وهذا من المشاركة الفعّالة في الملتقى من وجهة نظري، وليس هناك هدف خفي ولا مغرض ولا شيء من هذا القبيل. اما الموضوع فعلاقته بالإنتصار لا تخفى على احد، اذ هنا الانتصار للفهم الصحيح والفهم الاصح، وليس "الرد على الشبهات" و "نقد الفرضيات" و "مناقشة الدعاوى" فقط.. والحكمة ضالة المومن كما نعتقد. اي تحرك اجتهادي تجديدي-اصلاحي عملي او فكري كان في المدارس المحسوبة على الاسلام هو من الانتصار.

واعتذر ان سبب اي حرج من اي نوع كان، وشكراََ.

بالنسبة للسيد الحيدي فقد راوغ وجامل الا ان ظاهر كلامه في الشريط اعلاه يحمل معان كثيرة لمن حاول ان يرى ما وراء المصرح به، انه يعتقد بضرورة الاصلاح، عنده قناعة بوجود لخبطات وشخبطات في الفكر الشيعي، فقد عبر عن هذه الحقيقة بالاشارة وبالمتشابه الى جانب التصريح والتضمين. كثّر الله من امثال هؤلاء في التيار الشيعي، وكما قلت نعم الدكتور نبيل خير الثلاثة، وقد تعرفت عليه من خلال روبورتاج من انتاج قناة هولندية حول التيار الاصلاحي في العالم الاسلامي. هناك مفكرين شيعة اكثر منه شجاعة في التصريح بنقد اللامفكر فيه في المدرسة الامامية، مثل حسین علی منتظری و مجتهد شبستری و عبدالكريم سروش .. لكن للاسف ما ابدعوا المنهجية من الداخل، مما ادى بهم الى جعل الحق والباطلة في بودجاز واحد، كحال الحداثيين في العالم السني.
 
أشكر الأخ الأستاذ شايب مرة أخرى على متابعته ورعايته.
ويحسن بنا تحديث ما يستجد على وعينا في ما نشرناه منذ سنين.
وجدتني مع المصلحين بين الشيعة الإمامية بين اثنين أولهم من أعتقد بصحة أفكاره وإن كانت مواقفه السياسية مقززة أحيانا وخير مثال على هؤلاء أحمد الكاتب فقد عرّفنا به الفيسبوك على خلاف ما كنا نتوقع ونظن. وهو ظاهرة تستحق التأمل بجدارة لأن سبب تخندق الشيعة خلف الطبقة الكهنوتية في إيران هو فرضية الإمام الغائب. وهذا الرجل قد أدرك وكتب وأثبت أنه خرافة وبقي مع ذلك متحمساً سياسيا للأيديولوجيا الشيعية وينتصر لها في موقعه!!!. ولو كنت قد حاورته قبل أن أفتتح هذا الموضوع لربما تجنبته لأنه رغم سلامته الفكرية منحرف سياسيا وشعوريا عن الأمة. وأنا شخصيا أحبه لدماثة أخلاقه وصحة فكره لكني أكاد لا أحتمل مواقفه السياسية التي هي ما يُفشل مشروعه ويجعله يراوح في مكانه.

والتيار الثاني مصلحون صادقو الانتماء إلى الأمة رغم أنهم لا يمسون فكرة (الإمام الغائب) بنقد إلا أن مواقفهم السياسية تدل على صدق شعور وحب للمسلمين واستقلال عن التعبئة الشعورية التي يتخندق فيها المنحدرون من التراث الشيعي الإمامي في العادة. وبعض هؤلاء رائعون بحق وأذكر من بينهم من تحضرني أسماؤهم الشيخ علي الأمين والشيخ صبحي الطفيلي والشيخ أحمد الحسني البغدادي. وبعض المصلحين من يصلحون على مهل دون أن يواجهوا التيار بحدة كالشيخ الراحل محمد حسين فضل الله الذي غرس بذرة الاعتدال بين أهل لبنان ومن ثمراتها الشيخ ياسر عودة. فهؤلاء لو أصبحوا تيارا لأسرعوا بالإصلاح الداخلي بين الشيعة ولقربوا كثيرا بين المسلمين. والأمة تحتاج ذلك لتخليص الشيعة الإمامية من الانخراط خلف المشروع الإيراني اللاعب على وتر الولاية وهي فكرة خرافية تجعل المستحيل ممكنا. وأعني بالمستحيل ولاية الأموات بمعنى نصرتهم والتحرك لقضيتهم فقد تمكن أكذب الخلق الشيخ المفيد في القرن الرابع الهجري من توظيف فرضية أن ثم مولودا ولد من صلب العلويين اختفى سنة ٢٦٠ هـ ثم ظهر سنة ٣٢٩ وغاب غيبة كبرى وزعم المفيد أنه تلقى منه رسالة مكتوبة دعاه فيها بـ"ـالشيخ المفيد" وهذه الرسالة التي يقوم عليها اليوم المذهب الشيعي الإمامي هي قطعاً مختلقة ومكذوبة افتراها المفيد على الله عز وجل لينال حظوة وقداسة بين فئة من الشيعة فقد نالها وتحمل وزرها ووزر من انخدع بها إلى قيام الساة. فما أعظم ذنبك أيها الشيخ الذي سميت نفسك مفيداً! ولأن هذا الإمام مختلق متخيل من نسل آل علي فقد تمكنت طبقة الكهنوت الإمامية الفارسية من ادعاء النيابة عنه وتوظيف هذه النيابة في أخذ خمس أموال الشيعة وتعبئتهم لنصرة أيديولوجيا طبقة الكهنوت تلك. ولما كانت طبقة الكهنوت هذه في مجملها فارسية مدعية للنسب في العرب (القرشيين الهاشميين العلويين الحسينيين) فقد أصبحت ولاية الحسين في قبره ممكنة عبر الانقياد لهذه الطبقة لأنها تنوب عن إمام مفترض غائباً.
نظرية الولاية هي التي تنأى بالشيعة عن الأمة وهؤلاء المصلحون هم أملها في تبديد هذا الوهم الفكري المدمر لأصحابه وللمتعايشين معه. فالولاية مستحيلة ولم يبق من التشيع ما يصلح للعصر سوى الحنين إلى شخصيات تاريخية بعينها والاستمتاع الشعري بحبها والتقرب إلى الله عز وجل بحبها فيه لأنها قرابة صالحة لرسول الله صلى الله عليه وسلم. أما الولاية بمعنى التحرك السياسي لنصرة أموات أو التبرع بخمس الأموال ديناً لقضية سياسية مضت وانتهت فهو نوع من الجنون والهوس يقدمه بعض اللاعبين على أنه التشيع. وشرهتنا على أحمد الكاتب قد خابت فهو ليس بأهل لأن نعول عليه في شيء لكنه يمثل ظاهرة كما قلت لأنه بقي رغم إيقانه أن المهدي خرافة وأن الولاية المتأسسة على افتراض وجوده مستحيلة واقعا (بقي) منحرفا سياسيا عن أمة الإسلام متحمسا لكل تيار شيعي وهذا في رأيي قصور في إمكانياته.
والله أعلم
 
مداخلة طيبة، جزاك الله خيرا، لكن ما هذا الغياب أستاذنا الفاضل الدكتور عبدالرحمن الصالح؟ والله اشتقنا إلى أقلام علمية فكرية كثيرة، طال غيابها.. هذا و "سلسلة أوهام في علم الحديث" تنتظر، و النظرية الجديدة في علم التفسير تنتظر، وغيرها ..

نعم مولانا، ومن ثمار البذرة التي غرسها محمد حسين فضل الله سماحة الشيخ حسين الخشن، وهو شخصية مهمة. وأنا أعتقد أن بعضهم سيصل إلى نفس القول في فرضية الإمام الغائب، بشرط الإستمرار في ممارسة النقد الذاتي وتوسيع التواصل المعرفي مع الإستقلال عن التحديات الإجتماعية السياسية.

أما تلك المواقف السياسية المقززة، فهي في الحقيقة (وبدون تفاصيل احتراما لسياسة الملتقى) لا تخص هؤلاء وحدهم، إذ نجدها عند ساسة ومفكرين كبار خارج الدائرة الإسلامية وخارج الشرق الأوسط بل خارج العالم الإسلامي عموما، حيث يتعلق الأمر بفرضية الممانعة اقتنع ويقتنع بها الكثير، ألا وهي فرضية مقاومة المد النيوليبرالي (المشروع الإمبريالي الجديد)، وهذا ما سيناقشه بتفصيل نعوم تشومسكي مع داویت بارسامیان في كتاب نترقبه الشهر المقبل Global Discontents: Conversations on the Rising Threats to Democracy (American Empire Project) . وهذا الظاهر، لكن هل لهم قدرة على الغوص في أبعاد أخرى وراء ما هو جيوسياسي واقتصادي، مثل التاريخ والتداخل بين المذهب المرسوم والقومية ؟ هل يفهمون تكتيك السياسة في تغليف السياسي بالمذهبي حتى تم رمي من ينتمي إلى مذهب الأمة (مصطلح أتفق معه في القراءة) في أحضان الممثل الأول ؟

وهناك أسباب أخرى منها الجهل والغفلة، ومنها الاستخباز (طلب الخبز)، وأشياء أخرى إلى جانب توهم "الممانعة" (الشكلية).

والله أعلم .
 
موضوع الشيعة نسال الله لهم الهداية ، ووجهة نظرى الحوار البناء والجدال بالتى هى احسن ، والدعوة الى " تعالوا الى كلمة سواء "
لا نسب الصحابة
ولا نتهم امهات المؤمنين
ولا نقول بنقص القرءان ، او اخفاء شىء منه
ونسكت عما شجر بين الصحابة
والتخلى عن كل شىء لا يثبت .
وعدم استحلال دماء لا الشيعة ولا السنة
وهناك نقاط التقاء كثيره ، من اركان الايمان والتوحيد ، والايمان بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
والشيعة العرب هم اقرب لفهم القرءان العظيم ، وايات كثيره تنص على فضل الصحابة ، وامهات المؤمنين فكيف يترك كلام الله المحكم الى قصص واقوال وشبه .
والصحبة ابرياء من دم على رضى الله عنه ودم الحسين سلام الله عليه .
 
عودة
أعلى