أبو إبراهيم قوانيش
New member
أنزل القرآن بلسان عربي مبين، و هذا يشمل المفردات و أساليبها في الخطاب.
و يذكر بعض العلماء من وجوه إعجاز القرآن: "صورة سياقه وأسلوبه المخالف لأساليب كلام أهل البلاغة من العرب نظماً ونثراً حتى حارت فيه عقولهم ولم يهتدوا إلى الإتيان بشيء مثله مع توفر دواعيهم على تحصيل ذلك وتقريعه لهم على العجز عنه" ("فتح الباري" 9| 10، دار السلام بالرياض، الطبعة الأولى 1421).
أرجو التوضيح في هذه المسألة و جزاكم الله خيراً.
و يذكر بعض العلماء من وجوه إعجاز القرآن: "صورة سياقه وأسلوبه المخالف لأساليب كلام أهل البلاغة من العرب نظماً ونثراً حتى حارت فيه عقولهم ولم يهتدوا إلى الإتيان بشيء مثله مع توفر دواعيهم على تحصيل ذلك وتقريعه لهم على العجز عنه" ("فتح الباري" 9| 10، دار السلام بالرياض، الطبعة الأولى 1421).
أرجو التوضيح في هذه المسألة و جزاكم الله خيراً.